حُبّ الوطن والإخلاص والتَّضحية من أجله الوطنيّة تعمل ولا تتكلَّم
لا وطنيّة: عدم إخلاص للوطن،
وطنيَّة اشتراكيَّة: نازيَّة
مصدر صناعيّ من وَطَن: سياسة اجتماعيّة تقوم على حماية مصالح أهل البلد الأصليين وتقديمها على مصالح المهاجرين وخصوصًا في الولايات المتحدة الأمريكية
شركات وطنيَّة: (الاقتصاد) شركات تابعة للدولة برأسمالها
أَلاَطَ : (فعل)
أَلاَطَهُ : أَلصقه
,
طنأ(المعجم لسان العرب)
"الطِّنْءُ: التُّهمَةُ. والطِّنْءُ: المنْزِل. والطِّنْءُ: الفُجوز. قال الفرزدق: وضارِيةٌ ما مَرَّ إِلاَّ اقْتَسَمْنَه، * عليهنّ خَوّاضٌ، إِلى الطِّنْءِ، مِخْشَفُ ابن الأَعرابي: الطِّنْءُ: الرِّيبةُ. والطِّنْءُ: البِساطُ. والطِّنْءُ: المَيْلُ بالهَوَى. والطِّنْءُ: الأَرضُ البَيضاءُ. والطِّنْءُ: الرَّوْضة، وهي بقيَّة الماء في الحَوض. وأَنشد الفرّاءُ: كأَنَّ على ذِي الطِّنْءِ عَيْناً بَصِيرةً أَي على ذي الرِّيبةِ. وفي النوادر: الطِّنْءُ شيءٌ يُتخذ لصَيْدِ السِّباعِ مثل الزُّبْيَةِ. والطِّنْءُ في بعض الشعر: اسم للرّماد الهامِدِ. والطِّنْءُ، بالكسر: الرِّيبة والتُّهمَةُ والداءُ. وطَنأْتُطُنُوءاً وزَنَأْتُ إِذا اسْتَحْيَيْتُ. وطَنِئَ البعيرُ يَطْنَأُطَنَأً: لَزِقَ طِحالُهُ بجنبه، وكذلك الرجل. وطَنِئَ فلان طَنَأً إِذا كان في صدره شيءٌ يَستَحْيي أَن يُخرجه. وإِنه لَبَعِيدُ الطِّنْءِ أَي الهِمَّةِ، عن اللحياني. الطِّنءُ: بقيةُ الرُّوحِ. يقال: تركته بِطِنْئِه أَي بحُشاشةِ نَفْسِه، ومنه قولهم: هذه حَيَّةٌ لا تُطْنِئُ أَي لا يَعِيش صاحِبُها، يُقْتَل من ساعتها، يهمز ولا يهمز، وأَصله الهمز. أَبو زيد: يقال: رُمِيَ فلان في طِنْئِه وفي نَيْطِه وذلك إِذا رُمِيَ في جَنازَتِه ومعناه إِذا ماتَ. اللحياني: رجل طَنٍ وهو الذي يُحَمُّ غِبّاً فيعظُمُ طِحالهُ، وقد طَنِيَ طَنًى. قال: وبعضهم يهمز فيقول: طَنِئَ طَنَأً فهو طَنِئٌ. "
الطَّنْءُ(المعجم المعجم الوسيط)
الطَّنْءُ : الشكّ. و الطَّنْءُ الاتِّهامُ. و الطَّنْءُ الفُجُورُ. و الطَّنْءُ بقيّة الماء في الحوضِ ونحوه. و الطَّنْءُ بقية الروح والرَّمَق. الرَّمادُ الهامدُ. و الطَّنْءُ المنزلُ يبنى من حجارة ونحوها في الصحراء للمبيت فيه. و الطَّنْءُ مِصيدة لصيد السباع كالزُّبْيَةِ. والجمع : أطْناءٌ.
طَنَأَ(المعجم المعجم الوسيط)
طَنَأَطَنَأَ َ طنْئًا، وطُنُوءا: اسْتحيا. و طَنَأَ فَجَر وزَنَى.
طنا(المعجم لسان العرب)
"الطَّنَى: التُّهَمَةُ وهو مذكور في الهمز أَيضاً. والطُّنِيُّ والطُّنُوُّ: الفُجور، قَلبوا فيه الياء واواً كما، قالوا المُضُوّ في المُضِيّ، وقد طَنِيَ إِليها طَنًى، وقومٌ زناة طُناةٌ. وطَنِيَ في الفُجور وأَطْنَى: مَضَى فيه. والطَّنَى: الرِّيبَةُ والتُّهَمة. والطَّنَى: الظنُّ ما كانَ. والطَّنَى: أَن يَعظُم الطِّحالُ عن الحمَّى، يقال منه: رجل طَنٍ؛ عن اللحياني، وهو الذي يُحَمُّ غِبّاً فيَعْظُمُ طِحالُه، وقد طَنِيَ طَنًى، وبعضهم يهمز فيقول: طَنِئَ طَنَأً فهو طَنِئٌ. والطَّنَى في البَعير: أَن يَعْظُم طِحالُه عن النُّحازِ؛ عن اللحياني. والطَّنَى: لُزُوقُ الطحال بالجَنْبِ والرئَةِ بالأَضْلاعِ من الجانِبِ الأَيْسَرِ، وقيل: الطَّنَى لزُوق الرئَةِ بالأَضْلاعِ حتى رُبَّما عَفِنَتْ واسْوَدَّتْ،وأَكثرُ ما يُصيبُ الإِبِلَ، وبَعِيرٌ طَنىً؛ قال رؤبة: من داءِ نَفْسِي بَعْدَما طَنِيتُ مِثلَ طَنَى الإِبْلِ، وما ضَنِيتُ أَي وبعدَما ضَنِيتُ. الجوهري: الطَّنَى لزُوق الطِّحالِ بالجَنْبِ من شِدَّةِ العَطشِ؛ تقولُ منه: طَنِيَ، بالكسر، يَطْنَى طَنًى فهو طنٍ وطَنًى، وطَنَّاهُ تَطنِيَةً: عالَجَه من ذلك؛ قال الحرث بن مُصرّف وهو أَبو مزاحِمٍ العُقَيلي: أَكْوِيه، إِمَّا أَرادَ الكَيَّ، مُعْتَرِضاً كَيَّ المُطَنِّي من النَّحْزِ الطَّنَى الطَّحِل؟
قال: والمُطَنِّي الذي يُطَنِّي البَعِيرَ إِذا طَنِيَ. قال أَبو منصور: والطَّنَى يكونُ في الطِّحالِ. الفراء: طَنِيَ الرجلُ طَنًى إِذا التَصَقَتْ رئتَهُ بجَنْبِهِ من العَطشِ. وقال اللحياني: طَنَّيْت بعيري في جَنْبيه كَوَيْته من الطَّنَى، ودواءُ الطَّنَى أَن يُؤخذ وتِدٌ فيُضجَعَ على جَنْبِه فيُجْرَى بين أَضلاعِه أَحْزازٌ لا تُخْرَقُ. والطَّنَى: المَرضُ، وقد طَنِيَ. ورجلٌ طَنًى: كضَنًى. والإِطناء: أَن يَدَع المرضَ المَرِيضُ وفيه بقِيَّة؛ عن ابن الأَعرابي؛
وأَنشد في صفة دلو: إِذا وَقَعْتِ فَقَعِي لِفِيكِ،إِن وقُوعَ الظَّهْرِ لا يُطْنِيكِ أَي لا يُبْقِي فيك بَقِيَّةً؛ يقول: الدَّلْو إِذا وَقَعَت على ظَهْرِها انْشَقَّت وإِذا وَقَعَت لِفِيها لم يَضِرْها. وقوله: وقُوعَ الظَّهْرِ أَراد أَن وقُوعَك عل« ظَهْركِ. ابن الأَعرابي: ورَماهُ الله بأَفْعَى حارِيَةٍ وهي التي لا تُطْني أَي لا تُبْقِي. وحَيَّة لا تُطْني أَي لا تُبْقي ولا يَعِيش صاحِبُها، تَقْتُل من ساعَتِها، وأَصله الهمز، وقد تقدم ذكره. وفي حديث اليهوديَّة التي سَمَّتِ النبي، صلى الله عليه وسلم: عَمَدَتْ إِلى سُمٍّ لا يُطْني أَي لا يَسْلم عليه أَحدٌ. يقال: رماه الله بأَفْعَى لا تُطْني أَي لا يُفْلت لَديغُها. وضَرَبه ضَرْبَةً لا تُطْني أَي لا تُلْبثُه حتى تَقْتُلَه، والاسم من ذلك الطَّنَى. قال أَبو الهيثم: يقال لدَغَتْه حَيَّة فأَطْنَتْه إِذا لم تَقْتُلْه، وهي حيَّة لا تُطني أَي لا تُخْطِئ، والإِطْناءُ مثلُ الإِشْواءِ، والطَّنَى المَوْتُ نَفْسه. ابن الأَعرابي: أَطْنَى الرجل إِذا مال إِلى الطَّنَى، وهو الريبَة والتُّهَمة، وأَطْنَى إِذا مال إِلى الطَّنَى، وهو البِساطُ، فنامَ عليه كَسَلاً، وأَطْنَى إِذا مال إِلى الطَّنَى، وهو المنزلُ، وأَطْنَى إِذا مال إِلى الطَّنَى (* قوله «إذا مال إلى الطنى» هكذا في الأصل والمحكم، والذي في القاموس: إلى الطنو، بالكسر.) فشَرِبَه، وهو الماءُ يَبْقَى أَسْفَلَ الحَوْض، وأَطْنَى إِذا أَخَذَه الطَّنَى، وهو لُزُوقُ الرِّئةِ بالجَنْبِ. والأَطْناءُ: الأَهواء. والطَّنَى: غَلْفَقُ الماءِ؛ قال ابن سيده: ولستُ منه على ثِقَةٍ. والطَّنَى شِراءُ الشَّجَرِ، وقيل: هو بيع ثَمَر النَّخْل خاصَّةً، أَطْنَيْتُها: بِعْتُها، وأَطْنَيْتُها: اشْتَرَيْتُها،وأَطنَيْتُه: بعت عليه نَخْلَه؛ قال ابن سيده: وهذا كله من الياء لعدم ط ن و ووجود ط ن ي، وهو قوله الطَّنَى التُّهَمَة. "