وصف و معنى و تعريف كلمة عاشوراء:


عاشوراء: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ عين (ع) و تنتهي بـ همزة (ء) و تحتوي على عين (ع) و ألف (ا) و شين (ش) و واو (و) و راء (ر) و ألف (ا) و همزة (ء) .




معنى و شرح عاشوراء في معاجم اللغة العربية:



عاشوراء

  1. عاشوراء: (اسم)
    • اليوم العاشِر من شهر المُحَرَّم صامَ عاشوراء ،
    • والعاشوراءُ : نوعٌ من الْحَلْوَى يُتَّخذ من مقشور القمح وقد يضاف إِليه اللَّبَن والزَّبيب والنَّقْل
    • عَاشُورَاءُ : العاشُورُ ،
  2. ‏استحباب صوم عاشوراء‏: (مصطلحات)
    • سنة يستحب فعلها يوم العاشر من المحرم ‏ . ( فقهية )
  3. يوم عاشوراء: (مصطلحات)
    • اليوم العاشر من المحرم ، ويستحب صيامه مع اليوم . التاسع ، أو مع اليوم الحادي عشر . ( فقهية )
  4. ‏صوم عاشوراء‏: (مصطلحات)


    • ‏ صيام اليوم العاشر من المحرم ‏ . ( فقهية )
  5. شَوْر: (اسم)
    • شَوْر : مصدر شارَ
  6. شَوْر: (اسم)
    • شَوْر : جمع شَّوْرَةُ
  7. شَوَّرَ: (فعل)
    • شوَّرَ إلى يُشوِّر ، تشويرًا ، فهو مُشوِّر ، والمفعول مُشوَّر إليه
    • شوَّر إليه بيده : أشارَ ، لوّح إليه ، أومأ
    • شَوَّرَ : فَعَلَ ما يُخجلُه
    • شَوَّرَ صاحِبَهُ أوْ شَوَّرَ بِهِ : أخْجَلَهُ
    • شَوَّرَ النّارَ أو بِها : رَفَعَها
    • شَوَّرَ عَلَيْهِ بِكَذَا : أَمَرَهُ بِهِ
    • شَوَّرَ الثَّوْبَ : صَبَغَهُ بِالعُصْفُرِ
    • شَوَّرَ الدّابَّةَ : عَرَضَها لِلبَيْعِ
  8. شَور: (اسم)
    • الشَّوْرُ : العسلُ المَشُور


  9. عَشَرَ: (فعل)
    • عشَرَ يعشُر ، عَشْرًا وعُشْرًا وعُشورًا ، فهو عاشِر ، والمفعول مَعْشُور
    • عَشَرَ الْمَالَ : أَخَذَ عُشُرَهُ
    • عَشَرَ التَّاجِرَ : أَخَذَ عُشْرَ أَمْوَالِهِ
    • عَشَرَ الوَلَدُ : أَخَذَ وَاحِداً مِنْ عَشَرَةٍ
    • عَشَرَ السَّيِّدُ : زَادَ وَاحِداً عَلَى تِسْعَةٍ فَجَعَلَهَا عَشَرَةً
    • عَشَرَ أَصْحَابَهُ : صَارَ عَاشِرَهُمْ
    • عَشَرَتِ النَّاقَةُ : صَارَتْ عَشْرَاءَ
  10. عَشْر: (اسم)
    • عَشْر : مصدر عَشَرَ
  11. عَشَّرَ: (فعل)
    • عشَّرَ يعشِّر ، تعشيرًا ، فهو مُعَشِّر ، والمفعول مُعَشَّر - للمتعدِّي
    • عَشَّرَ الْحِمَارُ : كَرَّرَ النَّهِيقَ فِي طَلْقٍ وَاحِدٍ
    • عَشَّرَ الغُرَابُ : نَعَقَ
    • عَشَّرَتِ النَّاقَةُ : صَارَتْ عَشْرَاءَ
    • عَشَّرَ الْمَالَ : أَخَذَ عُشُرَهُ
    • عَشَّرَ التَّاجِرُ : أَخَذَ عُشُرَ أَمْوَالِهِ
    • اللَّهُمَ عَشِّرْ خُطَاهُ : اُكْتُبْ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ عَشْرَ حَسَنَاتٍ
    • عَشَّرَ الشَّيْءَ : جَعَلَهُ عَشَرَةَ أَجْزَاءٍ
    • عَشَّرَ أَصْحَابَهُ : صَارَ عَاشِرَهُمْ
    • عَشَّرَ العَدَدَ : كان تِسْعَةً فَزَادَهُ واحدًا
  12. عَشر: (اسم)
    • عَشْرٌ ، عَشَرَةٌ ، عَشْرَةٌ
    • مصدر عشَرَ
    • العَشْرُ : مؤَنَّث العَشَرة في غير التركيب عَشْر نِسوةٍ وعشَرةُ رجالٍ
  13. عُشُر: (اسم)
    • عُشُر : جمع عاشِر


  14. عُشر: (اسم)
    • الجمع : عُشورٌ ، و أَعْشَارٌ
    • العُشْرُ : جزء من عَشَرَةِ أَجزاءٍ
    • العُشْرُ : ما يؤْخذ من زكاة الأَرض التي أَسلم أَهلُها عليها ، وهي التي أَحياها المسلمون من الأَرَضِين والقطائع
    • وقِدْرٌ أَعْشَارٌ : مُكَسَّرَةٌ عَلَى عَشْرِ قِطَعٍ
    • مصدر عشَرَ
  15. عِشْرُ: (اسم)
    • عِشْرُ : جمع أعشارُ
  16. عِشر: (اسم)
    • الجمع : أَعْشَارٌ
    • العِشْرُ : العُشَارَةُ
,
  1. عَاشُورَاءُ
    • عَاشُورَاءُ : العاشُورُ ، والعاشوراءُ : نوعٌ من الْحَلْوَى يُتَّخذ من مقشور القمح .
      وقد يضاف إِليه اللَّبَن والزَّبيب والنَّقْل .

    المعجم: المعجم الوسيط

  2. عَاشُورَاءُ

    • [ ع ش ر ]. :- يَحْتَفِلُونَ بِعِيدِ عَاشُورَاءَ :- : الْيَوْمُ الْعَاشِرُ مِنْ شَهْرِ مُحَرَّمٍ .

    المعجم: الغني

  3. عاشوراءُ
    • عاشوراءُ :-
      1 - اليوم العاشِر من شهر المُحَرَّم :- صامَ عاشوراء ، - كان استشهاد الحُسين في يوم عاشوراء .
      2 - نوع من الحلوى يُتَّخذ من قشور القمح واللَّبن والزَّبيبُ :- قدَّمتُ إليه طبق عاشوراء .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  4. ‏ صوم عاشوراء
    • ‏ صيام اليوم العاشر من المحرم ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية

  5. ‏ استحباب صوم عاشوراء
    • ‏ هو سنة يستحب فعلها يوم العاشر من المحرم ‏


    المعجم: مصطلحات فقهية

  6. عاشور
    • عاشور - و عاشورى و عاشوراء
      1 - اليوم العاشر من شهر محرم ، وكان فيه مصرع « الحسين » حفيد الرسول صلى الله عليه وسلم

    المعجم: الرائد

  7. شور
    • " شارَ العسلَ يشُوره شَوْراً وشِياراً وشِيَارَة ومَشَاراً ومَشَارة : استخرجه من الوَقْبَة واّحتَناه ؛ قال ساعدة بن جؤية : فَقَضَى مَشارتَهُ ، وحَطَّ كأَنه حَلَقٌ ، ولم يَنْشَبْ بما يَتَسَبْسَبُ وأَشَاره واشْتاره : كَشَارَه .
      أَبو عبيد : شُرْت العسل واشْتَرْته اجْتَنَيْته وأَخذته من موضعه ؛ قال الأَعشى : كأَن جَنِيّاً ، من الزَّنْجبِيل ، باتَ لِفِيها ، وأَرْياً مَشُورَا شمر : شُرْت العسل واشْتَرْتُه وأَشَرْتُه لغة .
      يقال : أَشِرْني على العسل أَي أَعِنِّي ، كما يقال أَعْكِمْني ؛

      وأَنشد أَبو عمرو لعدي بن زيد : ومَلاهٍ قد تَلَهَّيْتُ بها ، وقَصَرْتُ اليومَ في بيت عِذارِي في سَمَاعٍ يأْذَنُ الشَّيْخُ له ، وحَدِيثٍ مثْلِ ماذِيٍّ مُشارِ ومعنى يأْذَن : يستمع ؛ كما ، قال قعنب بن أُمّ صاحب : صُمٌّ إِذا سَمِعوا خَيْراً ذُكِرْتُ به ، وِإِنْ ذُكِرْتُ بسُوء عندهم أَذِنُوا أَوْ يَسْمَعُوا رِيبَةً طارُوا بها فَرَحاً مِنِّي ، وما سَمِعوا من صالح دَفَنُوا والمَاذِيّ : العسل الأَبيض .
      والمُشَار : المُجْتَنَى ، وقيل : مُشتار قد أُعين على أَخذه ، قال : وأَنكرها الأَصمعي وكان يروي هذا البيت : « مِثْلِ ماذِيِّ مَشَار » بالإِضافة وفتح الميم .
      قال : والمَشَار الخَلِيَّة يُشْتار منها .
      والمَشَاوِر : المَحابِض ، والواحد مِشْوَرٌ ، وهو عُود يكون مع مُشْتار العسل .
      وفي حديث عمر : في الذي يُدْلي بحبْل ليَشْتَارَ عسلاً ؛ شَار العسل يَشُوره واشْتَاره يَشْتارُه : اجتناه من خلاياه ومواضعه .
      والشَّوْرُ : العسل المَشُور ، سُمّي بالمصدر ؛ قال ساعدة بن جؤية : فلّما دنا الإِفراد حَطَّ بِشَوْرِه ، إِلى فَضَلاتٍ مُسْتَحِيرٍ جُمومُها والمِشْوَار : ما شار به .
      والمِشْوَارة والشُّورة : الموضع الذي تُعَسَّل فيه النحل إِذا دَجَنَها .
      والشَّارَة والشُّوْرَة : الحُسْن والهيئة واللِّباس ، وقيل : الشُّوْرَة الهيئة .
      والشَّوْرَة ، بفتح الشين : اللِّباس ؛ حكاه ثعلب ، وفي الحديث : أَنه أَقبل رجل وعليه شُوْرَة حَسَنة ؛ قال ابن الأَثير : هي بالضم ، الجَمال والحُسْن كأَنه من الشَّوْر عَرْض الشيء وإِظهاره ؛ ويقال لها أَيضاً : الشَّارَة ، وهي الهيئة ؛ ومنه الحديث : أَن رجلاً أَتاه وعليه شَارَة حسَنة ، وأَلِفُها مقلوبة عن الواو ؛ ومنه حديث عاشوراء : كانوا يتخذونه عِيداً ويُلبسون نساءَهم فيه حُلِيَّهُم وشَارَتهم أَي لباسهم الحسَن الجميل .
      وفي حديث إِسلام عمرو بن العاص .
      فدخل أَبو هريرة فَتَشايَرَه الناس أَي اشْتَهَرُوه بأَبصارهم كأَنه من الشَّارَة ، وهي الشَّارة الحسَنة .
      والمِشْوَار : المَنْظَر .
      ورجل شَارٌ صارٌ ، وشَيِّرٌ صَيِّرٌ : حسَن الصورة والشَّوْرة ، وقيل : حسَن المَخْبَر عند التجربة ، وإِنما ذلك على التشبيه بالمنظَر ، أَي أَنه في مخبره مثله في منظره .
      ويقال : ما أَحسن شَوَارَ الرجل وشَارَته وشِيَارَه ؛ يعني لباسه وهيئته وحسنه .
      ويقال : فلان حسن الشَّارَة والشَّوْرَة إِذا كان حسن الهيئة .
      ويقال : فلان حسن الشَّوْرَة أَي حسن اللِّباس .
      ويقال : فلان حسن المِشْوَار ، وليس لفلان مِشْوَار أَي مَنْظَر .
      وقال الأَصمعي : حسن المِشْوَار أَي مُجَرَّبه وحَسَنٌ حين تجرّبه .
      وقصيدة شَيِّرة أَي حسناء .
      وشيء مَشُورٌ أَي مُزَيِّنٌ ؛

      وأَنشد : كأَن الجَراد يُغَنِّيَنه ، يُباغِمْنَ ظَبْيَ الأَنيس المَشُورَا .
      الفراء : إِنه لحسن الصُّورة والشُّوْرَة ، وإِنه لحسَن الشَّوْر والشَّوَار ، واحده شَوْرَة وشَوارة ، أَي زِينته .
      وشُرْتُه : زَيَّنْتُه ، فهو مَشُور .
      والشَّارَة والشَّوْرَة : السِّمَن .
      الفراء : شَار الرجلُ إِذا حسُن وجهه ، ورَاشَ إِذا استغنى .
      أَبو زيد : اسْتَشَار أَمرُه إِذا تبيَّن واسْتَنار .
      والشَّارَة والشَّوْرة : السِّمَن .
      واسْتَشَارَتِ الإِبل : لبست سِمَناً وحُسْناً ويقال : اشتارت الإِبل إِذا لَبِسها شيء من السِّمَن وسَمِنَتْ بعض السِّمَن وفرس شَيِّر وخيل شِيارٌ : مثل جَيّد وجِياد .
      ويقال : جاءت الإِبل شِياراً أَي سِماناً حِساناً ؛ وقال عمرو ابن معد يكرب : أَعَبَّاسُ ، لو كانت شِياراً جِيادُنا ، بِتَثْلِيثَ ، ما ناصَبْتَ بعدي الأَحامِسَا والشِّوَار والشَّارَة : اللباس والهيئة ؛ قال زهير : مُقْوَرَّة تَتَبارَى لا شَوارَ لها إِلا القُطُوعُ على الأَجْوازِ والوُرُك (* في ديوان زهير : إِلا القطوع على الأَنساع ).
      ورجل حسن الصُّورة والشُّوْرَة وإِنه لَصَيِّر شَيِّر أَي حسن الصورة والشَّارة ، وهي الهيئة ؛ عن الفراء .
      وفي الحديث : أَنه رأَى امرأَة شَيِّرَة وعليها مَناجِد ؛ أَي حسنة الشَّارة ، وقيل : جميلة .
      وخيلٌ شِيار : سِمان حِسان .
      وأَخذت الدابة مِشْوَارها ومَشَارَتَها : سَمِنت وحسُنت هيئتها ؛ قال : ولا هِيَ إِلا أَن تُقَرِّبَ وَصْلَها عَلاةٌ كِنازُ اللّحم ، ذاتُ مَشَارَةِ أَبو عمرو : المُسْتَشِير السَّمِين .
      واسْتَشار البعيرُ مثل اشْتار أَي سَمِن ، وكذلك المُسْتَشيط .
      وقد شَار الفرسُ أَي سَمِن وحسُن .
      الأَصمَعي : شارَ الدَّابَّة وهو يَشُورها شَوْراً إِذا عَرَضَها .
      والمِشْوار : ما أَبقت الدابَّة من علَفها ، وقد نَشْوَرَتْ نِشْواراً ، لأَن نفعلت (* قوله : « لأن نفعلت إلخ » هكذا بالأَصل ولعله إِلا أَن نفعلت ).
      بناء لا يعرف إِلا أَن يكون فَعْوَلَتْ ، فيكون من غير هذا الباب .
      قال الخليل : سأَلت أَبا الدُّقَيْش عنه قلت : نِشْوار أَو مِشْوار ؟ فقال : نِشْوار ، وزعم أَنه فارسي .
      وشَارها يَشُورها شَوْراً وشِواراً وشَوَّرَها وأَشارَها ؛ عن ثعلب ، قال : وهي قليلة ، كلُّ ذلك : رَاضَها أَو رَكِبها عند العَرْض على مُشْترِيها ، وقيل : عَرَضها للبيع ، وقيل : بَلاها ينظُر ما عندها ، وقيل : قلَّبها ؛ وكذلك الأَمَة ، يقال : شُرْت الدَّابة والأَمة أَشُورُهما شَوْراً إِذا قلَّبتهما ، وكذلك شَوَّرْتُهُما وأَشَرْتهما ، وهي قليلة .
      والتَّشْوِير : أَن تُشَوِّرَ الدابة تنظرُ كيف مِشْوارها أَي كيف سَيْرَتُها .
      ويقال للمكان الذي تُشَوَّرُ فيه الدَّوابّ وتعرَض : المِشْوَار .
      يقال : أَياك والخُطَب فإِنها مِشْوارٌ كثير العِثَارِ .
      وشُرْت الدَّابة شَوْراً : عَرَضْتها على البيع أَقبلت بها وأَدبرت .
      وفي حديث أَبي بكر ، رضي الله عنه : أَنه ركب فَرساً يَشُوره أَي يَعْرِضُه .
      يقال : شَارَ الدَّابة يشُورها إِذا عَرَضها لِتُباع ؛ ومنه حديث أَبي طَلْحَةَ : أَنه كان يَشُور نفسه بين يَدَيْ رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، أَي يعرِضُها على القَتْل ، والقَتْل في سبيل الله بَيْع النفس ؛ وقيل : يَشُور نفسه أَي يَسْعى ويَخِفُّ يُظهر بذلك قوَّته .
      ويقال : شُرْت الدابة إِذا أَجْرَيْتها لتعرف قُوَّتها ؛ وفي رواية : أَنه كان يَشُور نفسه على غُرْلَتِه أَي وهو صبيٌّ ، والغُرْلَة : القُلْفَةُ .
      واشْتار الفحل الناقة : كَرَفَها فنظر إِليها لاقِح هي أَم لا .
      أَبو عبيد : كَرَف الفحل الناقة وشافَها واسْتَشارها بمعنى واحد ؛ قال الراجز : إِذا اسْتَشارَ العَائطَ الأَبِيَّا والمُسْتَشِير : الذي يَعرِف الحائِلَ من غيرها ، وفي التهذيب : الفَحْل الذي يعرِف الحائِل من غيرها ؛ عن الأُموي ، قال : أَفزَّ عنها كلّ مُسْتَشِيرِ ، وكلّ بَكْرٍ دَاعِرٍ مِئْشيرِ مِئْشير : مِفْعِيل من الأَشَر .
      والشَّوَارُ والشَِوَرُ والشُّوَار ؛ الضم عن ثعلب .
      مَتاع البيت ، وكذلك الشَّوَار لِمتَاع الرَّحْل ، بالحاء .
      وفي حديث ابن اللُّتْبِيَّة : أَنه جاء بشَوَار كَثِيرٍ ، هو بالفتح ، مَتاع البَيْت .
      وشَوار الرجُل : ذكَره وخُصْياه واسْتُه .
      وفي الدعاء : أَبْدَى الله شُواره ؛ الضم لغة عن ثعلب ، أَي عَوْرَته ، وقيل : يعني مَذاكِيره .
      والشَّوار : فرج المرأَة والرجُل ؛ ومنه قيل : شَوَّر به كأَنه أَبْدَى عَوْرَته .
      ويقال في مَثَلٍ : أَشْوَارَ عَروسٍ تَرَى ؟ وشَوَّرَ به : فعَل به فِعْلاً يُسْتَحْيا منه ، وهو من ذلك .
      وتَشَوَّرَ هو : خَجِل ؛ حكاها يعقوب وثعلب .
      قال يعقوب : ضَرَطَ أَعرابيّ فَتَشَوَّر ، فأَشار بإِبْهامه نحوَ اسْتِه وقال : إِنها خَلْفٌ نطقَتْ خَلْفاً ، وكرهها بعضهم فقال : ليست بعربِيَّة .
      اللحياني : شَوَّرْت الرجلَ وبالرجل فَتَشَوَّر إِذا خَجَّلْته فَخَجِل ، وقد تشوَّر الرجل .
      والشَّوْرَة : الجَمال الرائِع .
      والشَّوْرَة : الخَجْلَة .
      والشَّيِّرُ : الجَمِيل .
      والمَشارة : الدَّبْرَة التي في المَزْرَعة .
      ابن سيده : المَشارة الدَّبْرَة المقطعة لِلزِّراعة والغِراسَة ؛ قال : يجوز أَن تكون من هذا الباب وأَن تكون من المَشْرَة .
      وأَشار إِليه وشَوَّر : أَومَأَ ، يكون ذلك بالكفِّ والعين والحاجب ؛

      أَنشد ثعلب : نُسِرُّ الهَوَى إِلاَّ إِشارَة حاجِبٍ هُناك ، وإِلاَّ أَن تُشِير الأَصابِعُ وشَوَّر إِليه بيده أَي أَشارَ ؛ عن ابن السكيت ، وفي الحديث : كان يُشِير في الصلاة ؛ أَي يُومِئ باليد والرأْس أَي يأْمُرُ ويَنْهَى بالإِشارة ؛ ومنه قوله لِلَّذى كان يُشير بأُصبعه في الدُّعاء : أَحِّدْ أَحِّدْ ؛ ومنه الحديث : كان إِذا أَشار بكفِّه أَشارَ بها كلِّها ؛ أَراد أَنَّ إِشارَاتِه كلَّها مختلِفة ، فما كان منها في ذِكْر التوحيد والتشهُّد فإِنه كان يُشِير بالمُسبِّحَة وحْدها ، وما كان في غير ذلك كان يُشِير بكفِّه كلها ليكون بين الإِشارَتَيْن فرْق ، ومنه : وإِذا تحَدَّث اتَّصل بها أَي وصَلَ حَدِيثَه بإِشارة تؤكِّده .
      وفي حديث عائشة : مَنْ أَشار إِلى مؤمن بحدِيدة يريد قتلَه فقد وَجَب دَمُه أَي حلَّ للمقصود بها أَن يدفعَه عن نفسه ولو قَتَلَه .
      قال ابن الأَثير : وَجَب هنا بمعنى حلَّ .
      والمُشِيرَةُ : هي الإِصْبَع التي يقال لها السَّبَّابَة ، وهو منه .
      ويقال للسَّبَّابَتين : المُشِيرَتان .
      وأَشار عليه بأَمْرِ كذا : أَمَرَه به .
      وهيَ الشُّورَى والمَشُورَة ، بضم الشين ، مَفْعُلَة ولا تكون مَفْعُولَة لأَنها مصدر ، والمَصادِر لا تَجِيء على مثال مَفْعُولة ، وإِن جاءت على مِثال مَفْعُول ، وكذلك المَشْوَرَة ؛ وتقول منه : شَاوَرْتُه في الأَمر واسْتشرته بمعنى .
      وفلان خَيِّرٌ شَيِّرٌ أَي يصلُح لِلْمُشاورَة .
      وشاوَرَه مُشاوَرَة وشِوَاراً واسْتَشاره : طَلَب منه المَشُورَة .
      وأَشار الرجل يُشِيرُ إِشارَةً إِذا أَوْمَأَ بيديْه .
      ويقال : شَوَّرْت إِليه بِيَدِي وأَشرت إِليه أَي لَوَّحْت إِليه وأَلَحْتُ أَيضاً .
      وأَشارَ إِليه باليَدِ : أَوْمأَ ، وأَشارَ عليه بالرَّأْيِ .
      وأَشار يُشِير إِذا ما وَجَّه الرَّأْي .
      ويقال : فلان جيِّد المَشُورة والمَشْوَرَة ، لغتان .
      قال الفراء : المَشُورة أَصلها مَشْوَرَة ثم نقلت إِلى مَشُورة لخفَّتها .
      اللَّيث : المَشْوَرَة مفْعَلَة اشتُقَّ من الإِشارة ، ويقال : مَشُورة .
      أَبو سعيد : يقال فلان وَزِيرُ فلان وشيِّرُه أَي مُشاورُه ، وجمعه شُوَرَاءُ .
      وأَشَارَ النَّار وأَشارَ بِها وأَشْوَرَ بها وشَوَّرَ بها : رفعَها .
      وحَرَّة شَوْرَان : إِحْدَى الحِرَارِ في بلاد العرَب ، وهي معروفة .
      والقَعْقاعُ بن شَوْر : رجُلٌ من بَنِي عَمْرو بن شَيْبان بن ذُهْل بن ثعلبة ؛ وفي حديث ظبيان : وهمُ الَّذِينَ خَطُّوا مَشائِرَها أَي ديارَها ، الواحدة مَشارَة ، وهي من الشَّارة ، مَفْعَلَة ، والميم زائدة .
      "

    المعجم: لسان العرب

  8. عشر
    • " العَسْلَقُ والعَسَلَّقُ : كلَّ سبع جريء على الصيد ، والأُنثى بالهاء ، والجمع عَسالِقُ .
      والعَسَلَّقُ : الخفيف ، وقيل : الطويلُ العنقِ .
      والعَسَلَّقُ : الظليم ؛ قال الراعي : بِحَيْثُ يُلاقي الآبداتِ العَسَلَّقُ والعَسَلَّقُ : الثعلب .
      والعَسْلَقُ : السراب ، قال ابن بري : العَسْلَقُ الذئب ، قال : والعِسْلقُ والعُسالقُ والعَسَلَّقُ الطويل الخفيف ، والأُنثى عَسَلَّقَةٌ ؛ قال أَوس يصف النعامة : عَسَلَّقةٌ رَبْداءُ وهو عَسَلَّق "

    المعجم: لسان العرب





معنى عاشوراء في قاموس معاجم اللغة

معجم الغني
**عَاشُورَاءُ** - [ع ش ر]. "يَحْتَفِلُونَ بِعِيدِ عَاشُورَاءَ" : الْيَوْمُ الْعَاشِرُ مِنْ شَهْرِ مُحَرَّمٍ.
معجم اللغة العربية المعاصرة
عاشوراء [ مفرد ] : 1 - اليوم العاشر من شهر المحرم صام عاشوراء - كان استشهاد الحسين في يوم عاشوراء . 2 - نوع من الحلوى يتخذ من قشور القمح واللبن والزبيب قدمت إليه طبق عاشوراء .
الرائد
* عاشوراء. اليوم العاشر من شهر محرم، وكان فيه مصرع «الحسين» حفيد الرسول صلى الله عليه وسلم.ل


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: