الغَلَلُ :الماءُ الذي لا مَجْرَى له، يظهر على وجه الأَرض تارةً ويختفي تارةً أُخرى
الغَلَلُ :اللَّحمُ الذي تُرِك على الإِهاب حين يُسْلَخ
غُلَل : (اسم)
غُلَل : جمع غُلّة
,
الغُلُّ(المعجم القاموس المحيط)
ـ الغُلُّ وغُلَّةُ وغَلَلُ وغَلِيلُ : العَطَشُ ، أو شِدَّتُه ، أو حَرارةُ الجَوْفِ ، وقد غُلَّ ، فهو غَليلٌ ومَغْلولٌ ومُغْتَلٌّ . وبعيرٌ غالٌّ وغَلاَّنُ ، وقد غَلَّ يَغَلُّ ، بفتحهما ، واغْتَلَّ . ـ غَليلُ : الحِقْدُ ، كالغِلِّ ، والضِّغْنُ ، وقد غَلَّ صَدْرُه يَغِلُّ ، والنَّوَى يُخْلَطُ بالقَتِّ للناقةِ ، وحَرارةُ الحُبِّ والحُزْن . ـ أغَلَّ : خانَ ، ـ أغَلَّ إبِلَهُ : أساءَ سَقْيَها فلم تَرْوَ ، وقد غَلَّتْ هي . ـ أغَلَّ في الجلْد : أخَذَ بعضَ اللَّحْمِ والشَّحْمِ في السَّلْخِ . ـ أغَلَّ فلانٌ : اغْتَلَّتْ غَنَمُه ، ـ أغَلَّ الوادي : أنْبَتَ الغُلاَّنَ ، ـ أغَلَّ القومُ : بَلَغَتْ غَلَّتُهم ، ـ أغَلَّ البَصَرُ : شَدَّدَ النَّظَرَ ، ـ أغَلَّ الضِّياعُ : أعْطَتِ الغَلَّةَ ، ـ أغَلَّ فلاناً : نَسَبَه إلى الغُلولِ والخِيانةِ . ـ غَلَّ غُلولاً : خانَ ، كأَغَلَّ ، أو خاصٌّ بالفَيْءِ ، ـ غَلَّ في الشيءِ غَلاًّ : أُدْخِلَ ، كغَلْغَلَ ، ودَخَلَ ، كانْغَلَّ وتَغَلَّلَ وتَغَلْغَلَ ، ـ غَلَّ الغِلالَةَ : لَبِسها ، وهي غِلَّ شِعارٌ تحتَ الثوبِ ، كالغُلَّةِ ، ـ غَلَّ الدُّهْنَ في رأسِه : أدْخَلَهُ في أُصولِ شَعَرِه ، ـ غَلَّ بَصَرُه : حادَ عن الصواب ، ـ غَلَّ الماءُ بين الأَشْجارِ : جَرَى ، ـ غَلَّ المرأةَ : حَشاها ، ـ غَلَّ فلاناً : وضَعَ في عُنُقِه أو يده الغُلَّ وهو معروف ، ج : أغلالٌ . ـ غَلّةُ : الدَّخْلُ من كِراءِ دارٍ ، وأجْرِ غُلامٍ ، وفائدةِ أرضٍ . ـ أغَلَّتِ الضَّيْعَةَ : أعْطَتْها . ـ غَلْغَلَةُ : السُّرْعَةُ ، وبِلا لامٍ : شِعابٌ تَسيلُ من جَبلِ الرَّيَّانِ . **** ـ تَغَلْغَلَ : أسْرَعَ . ـ رِسالَةٌ مُغَلْغَلَةٌ : مَحْمولَةٌ من بَلَدٍ إلى بَلَدٍ . ـ غُلاَّنُ : مَنابِتُ الطَّلْحِ ، أو أوْدِيَةٌ غامِضَةٌ في الأرضِ ، الواحدُ : غالٌّ وغليلٌ . ونباتٌ معروف ، الواحدُ : غالٌّ أيضاً . وتَغَلَّلَ بالغالِيَةِ ، وتَغَلْغَلَ ، واغْتَلَّ : تَطَيَّبَ ، وغَلَّلَهُ بها تَغْليلاً . ـ غلائلُ : الدُّروعُ ، أو مَساميرُها الجامعةُ بين رُؤوسِ الحَلَقِ ، أو بطائِنُ تُلْبَسُ تَحْتَها ، الواحِدُ غَليلةٌ . ـ غَلْغَلةُ : موضع . ـ ما لَهُ أُلَّ وغُلَّ : دعاءٌ عليه . ـ اغْتَلَلْتُ الشَّرابَ : شَرِبْتُه ، ـ اغْتَلَلْتُ الثوبَ : لبِسْتُه تحتَ الثيابِ ، ـ اغْتَلَلْتُ الغَنَمُ : أخَذَته الغَلَلُ والغُلالَةُ ، وهُما داءٌ للغَنَمِ . ـ غِلالَةُ : العُظَّامةُ ، والمِسْمارُ الذي يَجْمَعُ بين رأسَيِ الحَلْقةِ . ـ غُلْغُلُ : جَبَلٌ بنَواحي البَحْرَيْنِ . ـ غُلائِلُ : من بلادِ خُزاعةَ . ـ أنا مُغْتَلٌّ إليه : مُشْتاقٌ . ـ اسْتَغَلَّ عبدَه : كلَّفَه أن يُغِلَّ عليه . ـ اسْتَغَلَّ المُسْتَغِلاَّتِ : أخَذَ غَلَّتَها . ـ نِعْمَ غَلولُ الشيخِ هذا : الطعامُ الذي يُدْخِلُه جَوْفَه .
استغلاليَّة (المعجم اللغة العربية المعاصر)
استغلاليَّة :- 1 - اسم مؤنَّث منسوب إلى استغلال : :- تأتي الحرب الأمريكيّة على العراق نتيجة رغبة استغلاليّة في الحصول على بتروله ، - مصالح / غاية / أبعاد استغلاليّة . 2 - مصدر صناعيّ من استغلال : نزعة لدى البعض ترمي إلى الاستفادة من طيبة شخص أو عجزه أو جهله لهضم حقٍّ أو جني ربح غير عادل :- ينبغي محاربة الاستغلاليّة التي ظهرت لدى بعض التّجار .
استغلالي مستغل(المعجم عربي عامة)
شخص يكون أرباح فاحشة برفع اسعار البضائع في مدة قصيرة بسبب الطوارئ والأزمات .
استغلالي , مستغل(المعجم عربي عامة)
شخص يكون أرباح فاحشة برفع اسعار البضائع في مدة قصيرة بسبب الطوارئ والأزمات
استغلاليّ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
استغلاليّ :- 1 - اسم منسوب إلى استغلال . 2 - انتهازي ، من يقوم بكسب أرباح على سلع مفقودة .
اغْتَلَّ (المعجم المعجم الوسيط)
اغْتَلَّ فلانٌ بالغالية : تطيَّب بها . و اغْتَلَّ الثوبَ : لَبِسه تحت الثياب . ويقال : هو مُغْتَلٌّ إِليه : مُشتاقٌ إِليه .
اغْتَلَتَهُ(المعجم المعجم الوسيط)
اغْتَلَتَهُ : أَخذه على غفلة .
استغلال (المعجم عربي عامة)
الانتفاع بشيء بطريقة لا أخلاقية . فإذا ما دفع رب عمل أجيرا أقل مما يستحق أو طلب منه أن يعمل فوق طاقته فهو مستغل لجهده وعرقه . ويشير الاستغلال في الفكر الماركسي إلى انتفاع ( الرأسماليين ) بجهد وعرق الآخرين ( الطبقة الكادحة ). مصطلحات سياسية
استغلال :- 1 - مصدر استغلَّ • استغلال حكوميّ ، - استغلال مباشر : هو أن يستغلَّ صاحب الأرض أرضه بنفسه أو لحسابه . 2 - ( البيئة والجيولوجيا ) استخراج الخامات المعدنيّة ؛ للانتفاع بها .
إِستَغَلّ(المعجم الرائد)
إستغل - استغلالا 1 - إستغل الأرض : أخذ غلتها . 2 - إستغله : طلب منه الغلة . 3 - إستغل العبد : كلفه أن يعمل ويأتيه بأجره . 4 - إستغله : أفاد منه وانتفع بغير حق أو قانون « استغل المستبدون الشعب ، استغل البائع الشاري ».
اغتالَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
اغتالَ يغتال ، اغْتلْ ، اغتيالاً ، فهو مغتال ، والمفعول مغتال :- • اغتال الشَّخصَ قتَله على غفلة منه ، ويكثر استعماله في القتل لأسباب سياسيّة :- اغتال خصومَه بالقتل ، - اتّبع الاحتلالُ سياسة الخطف والاغتيال :- • هذا صقر لا يغتاله إلاّ الشِّبَع : لا يذهب بقوّته وشدّة طيرانه .
" الغُلُّ والغُلّة والغَلَلُ والغَلِيلُ ، كله : شدّة العطش وحرارته ، قلَّ أَو كثر ؛ رجل مَغْلول وغَلِيل ومُغْتَلّ بيّن الغُلّة . وبعير غالٌّ وغَلاَّنُ ، بالفتح : عطشان شديد العطش . غُلَّ يُغَلٌّ غَلَلاً ، فهو مَغْلول ، على ما لم يسم فاعله ؛ ابن سيده : غَلَّ يَغَلّ غُلّة واغْتَلّ ، وربما سميت حرارة الحزن والحبّ غَلِيلاً . وأَغَلّ إِبلَه : أَساءَ سَقْيَها فصدَرَت ولم تَرْوَ . وغَلَّ البعيرُ أَيضاً يَغَلُّ غُلّة إِذا لم يَقْضِ رِيَّه . أَبو عبيد عن أَبي زيد : أَعْلَلْتُ الإِبلَ إِذا أَصْدَرْتها ولم تروها فهي عالَّة ، بالعين غير معجمة ؛ قال أَبو منصور : هذا تصحيف والصواب أَغْلَلْت الإِبل إِذا أَصدرتها ولم تروها ، بالغين ، من الغُلَّة وهي حرارة العطش ، وهي إِبل غالَّة ؛ وقال نصر الرازي : إِذا صدَرَت الإِبلُ عِطاشاً قلت صدرت غالَّة وغَوالَّ ، وقد أَغْلَلْتَها أَنت إِغْلالاً إِذا أَسَأْتَ سَقْيَها فأَصدرتها ولم تروها وصدرت غَوالَّ ، الواحدة غالَّة ؛ وكأَن الراوي عن أَبي عبيد غلط في روايته . والغَلِيلُ : حَرُّ الجوف لَوْحاً وامْتِعاضاً . والغِلُّ ، بالكسر ، والغَلِيلُ : الغِشُّ والعَداوة والضِّغْنُ والحقْد والحسد . وفي التنزيل العزيز : ونزعنا ما في صدورهم من غِلٍّ ؛ قال الزجاج : حقيقته ، والله أَعلم ، أَنه لا يَحْسُدُ بعض أَهل الجنة بعضاً في عُلُوِّ المرتبة لأَن الحسد غِلٌّ وهو أَيضاً كَدر ، والجنة مبرّأَة من ذلك ، غَلَّ صدرُه يَغِلُّ ، بالكسر ، غِلاًّ إِذا كان ذا غِشٍّ أَو ضِغْن وحقد . ورجل مُغِلٌّ : مُضِبٌّ على حقد وغِلٍّ . وغَلَّ يَغُلُّ غُلولاً وأَغَلَّ : خانَ ؛ قال النمر : جزَى اللهُ عنَّا حَمْزة ابنة نَوْفَلٍ جزاءَ مُغِلٍّ بالأَمانةِ كاذبِ وخص بعضهم به الخون في الفَيء والمَغْنم . وأَغَلَّه : خَوّنه . وفي التنزيل العزيز : وما كان لنبي أَنْ يَغُلَّ ؛ قال ابن السكيت : لم نسمع في المَغْنم إِلا غَلَّ غُلُولاً ، وقرئ : وما كان لنبي أَن يُغَلَّ ، فمن قرأَ يَغُلّ فمعناه يَخُون ، ومن قرأَ يُغَلّ فهو يحتمل معنيين : أَحدهما يُخان يعني أَن يؤخذ من غنيمته ، والآخر يخوَّن أَي ينسب إِلى الغُلول ، وهي قراءة أَصحاب عبد الله ، يريدون يسرَّق ؛ قال أَبو العباس : جعل يُغَل بمعنى يُغَلَّل ، قال : وكلام العرب على غير ذلك في فَعَّلْت وأَفْعَلْت ، وأَفْعَلْت أَدخلت ذلك فيه ، وفَعَّلْت كثَّرت ذلك فيه ؛ وقال الفراء : جائز أَن يكون يُغَلّ من أَغْلَلْت بمعنى يُغَلَّل أَي يُخوَّن كقوله فإِنهم لا يكذِّبونك ، وقال الزجاج : قُرِئا جميعاً أَن يَغُلّ وأَن يُغَلّ ، فمن ، قال أَن يَغُل فالمعنى ما كان لنبيّ أَن يَخُون أُمّته ، وتفسير ذلك أَن الغَنائم جمعها سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، في غَزَاة فجاءه جماعة من المسلمين فقالوا : لا تقسم غنائمنا ، فقال النبي ، صلى الله عليه وسلم : لو أَفاء الله عليّ مثل أُحُد ذهباً ما منعتكم درهماً ، أَترَوْنني أَغُلُّكم مَغْنَمكم ؟، قال : ومن قرأَ أَن يُغَل فهو جائز على ضرْبين : أَحدهما ما كان لنبي أَن يَغُله أَصحابه أَي يخونوه ، وجاء عن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أَن ؟
قال : لأَعْرِفَنّ أَحدكم يجيء يوم القيامة ومعه شاة قد غَلَّها ، لها ثُغاءٌ ، ثم ، قال أَدّوا الخِياطَ والمِخْيَط ، والوجه الثاني أَن يكون يُغَل يخوَّن ، وكان أَبو عمرو بن العَلاء ويونس يختاران : وما كان لنبي أَن يَغُل ، قال يونس : كيف لا يُغَل ؟ بلى ويقتل ؛ وقال أَبو عبيد : الغُلول من المَغْنَم خاصة ولا نراه من الخيانة ولا من الحِقْد ، ومما يبين ذلك أَنه يقال من الخيانة أَغَلّ يُغِلّ ، ومن الحِقْد غَلّ يَغِلّ ، بالكسر ، ومن الغُلول غَلّ يَغُلّ ، بالضم ؛ قال ابن بري : قلّ أَن نجد في كلام العرب ما كان لفلان أَن يُضْرَب على أَن يكون الفعل مبنيّاً للمفعول ، وإِنما نجده مبنيّاً للفاعل ، كقولك ما كان لمؤمن أَن يَكْذِب ، وما كان لنبي أَن يَخُون ، وما كان لمُحرِم أَن يلبَس ، قال : وبهذا تعلم صحة قراءة من قرأَ : وما كان لنبي أَن يَغُل ، على إِسناد الفعل للفاعل دون المفعول ؛ قال : والشاهد على قوله يُقال من الخيانة أَغَلَّ يُغِل قول الشاعر : حَدَّثْتَ نَفسَكَ بالوَفاء ، ولم تكن للغَدْر خائنة مُعِلّ الإِصبع وفي الحديث : أَنه ، صلى الله عليه وسلم ، أَمْلى في صُلْح الحُدَيْبية : أَن لا إِغْلال ولا إِسْلال ؛ قال أَبو عبيد : الإِغْلال الخِيانة والإِسْلال السَّرِقة ، وقيل : الإِغلال السرقة ، أَي لا خيانة ولا سرقة ، ويقال : لا رِشْوة . قال ابن الأَثير : وقد تكرر ذكر الغُلول في الحديث ، وهو الخيانة في المَغْنم والسرقة من الغَنيمة ؛ وكلُّ من خان في شيء خُفْية فقد غل ، وسميت غُلولاً لأَن الأَيدي فيها مَغْلولة أَي ممنوعة مجعول فيها غُلّ ، وهو الحديدة التي تجمع يد الأَسير إِلى عُنقه ، ويقال لها جامِعَة أَيضاً ، وأَحاديث الغُلول في الغنيمة كثيرة . أَبو عبيدة : رجل مُغِلّ مُسِلّ أَي صاحب خيانة وسَلَّةٍ ؛ ومنه قول شريح : ليس على المُستعير غير المُغِلّ ولا على المُستودَع غير المُغِلّ ضَمان ، إِذا لم يَخُن في العارِيَّة والوَدِيعة فلا ضمان عليه ، من الإِغْلال الخِيانةِ ، يعني الخائن ، وقيل : المُغِل ههنا المُسْتَغِلّ وأَراد به القابض لأَنه بالقَبْض يكون مُسْتَغِلاًّ ، قال ابن الأَثير : والأَوَّل الوَجْه ؛ وقيل : الإِغْلال الخيانة والسرقة الخفيّة ، والإِسْلال من سَلّ البعيرَ وغيرَه في جوف الليل إِذا انتزعه من الإِبل وهي السَّلَّة ، وقيل : هو الغارة الظاهرة ، يقال : غَلّ يَغُلّ وسَلّ يَسُلّ ، فأَما أَغَلَّ وأَسَلَّ فمعناه صار ذا غُلول وسَلَّة ، ويكون أَيضاً أَن يُعِينَ غيره عليهما ، وقيل : الإِغْلال لُبْس الدُّروع ، والإِسْلال سَلّ السيوف ؛ وقال النبي ، صلى الله عليه وسلم : ثلاث لا يُغِل عليهنّ قلبُ مؤمن : إِخْلاصُ العمل لله ، ومُناصَحة ذوي الأَمْر ، ولزوم جماعة المسلمين فإِنَّ دعوتهم تُحيط من ورائهم ؛ قيل : معنى قوله لا يُغِل عليهنّ قلب مؤمن أَي لا يكون معها في قلبه غَشّ ودَغَل ونِفاق ، ولكن يكون معها الإِخلاص في ذات الله عز وجل ، وروي : لا يَغِلّ ولا يُغِلّ ، فمن ، قال يَغِلّ ، بالفتح للياء وكسر الغين ، فإِنه يجعل ذلك من الضَّغْن والغِلّ وهو الضِّغْن والشَّحْناء ، أَي لا يدخله حِقْد يُزيله عن الحق ، ومن ، قال يُغِل ، بضم الياء ، جعله من الخيانة ؛ وأَما غَلَّ يَغُلّ غُلولاً فإِنه الخيانة في المَغْنَم خاصة ، والإِغْلال : الخيانة في المَغانم وغيرها . ويقال من الغِلّ : غَلّ يَغِلّ ، ومن الغُلول : غَلّ يَغُلّ . وقال الزجاج : غَلّ الرجلُ يَغُلّ إِذا خان لأَنه أَخْذ شيء في خَفاء ، وكل من خان في شيء في خفاء فقد غَلّ يَغُلّ غُلولاً ، وكل ما كان في هذا الباب راجع إِلى هذا ، من ذلك الغالّ ، وهو الوادي المطمئن الكثير الشجر ، وجمعه غُلاَّن ، ومن ذلك الغِلّ وهو الحِقْد الكامِن ؛ وقال ابن الأَثير في تفسير لا يُغِلّ عليهنّ قلب مؤمن ، قال : ويروى يَغِلُ ، بالتخفيف ، من الوُغول الدخول في الشيء ، قال : والمعنى أَن هذه الخِلال الثلاث تُستصلَح بها القلوب ، فمن تمسك بها طهُر قلبه من الدَّغَل والخيانة والشرّ ، قال : وعليهنّ في موضع الحال تقديره لا يَغِلُ كائناً عليهن . وفي حديث أَبي ذر : غَلَلْتم والله أَي خُنْتم في القول والعمل ولم تَصْدُقوه . ابن الأَعرابي في النوادر : غُلّ بصرُ فلان حاد عن الصواب من غَلَّ يَغِلُّ ، وهو معنى قوله ثلاث لا يَغِلّ عليهن قلبُ امرئ أَي لا يحيد عن الصواب غاشًّا . وأَغَلَّ الخطيب إِذا لم يصب في كلامه ؛ قال أَبو وجزة : خُطباء لا خُرْق ولا غُلل ، إِذا خطباء غيرهمُ أَغَلَّ شِرارُها وأَغَلَّ في الجِلْد : أَخذ بعض اللحم والإِهابَ . يقال : أَغْلَلْت الجلد إِذا سلخته وأَبقيت فيه شيئاً من الشَّحم ، وأَغْلَلْت في الإِهاب سلخته فتركت على الجلد اللحم . والغَلَل : اللحم الذي ترك على الإِهاب حين سلخ . وأَغَلَّ الجازر في الإِهاب إِذا سلَخ فترك من اللحم ملتزِقاً بالإِهاب . والغَلَل : داء في الإِحليل مثل الرَّفَقِ ، وذلك أَن لا يَنْفُض الحالب الضَّرْع فيترك فيه شيئاً من اللبن فيعود دماً أَو خَرَطاً . وغَلّ في الشيء يَغُلّ غُلولاً وانْغَلَّ وتَغَلَّل وتَغَلْغَلَ : دخل فيه ، يكون ذلك في الجواهر والأَعراض ؛ قال ذو الرمة يصف الثور والكِناس : يُحَفِّرُه عن كلِّ ساقٍ دَقِيقةٍ ، وعن كل عِرْقٍ في الثَّرى مُتَغَلْغِل (* قوله « يحفره » هكذا في الأصل »). وقال عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود في العَرَض رواه ثعلب عن شيوخه : تَغَلْغَلَ حُبُّ عَثْمةَ في فُؤادي ، فَبادِيه مع الخافي يَسِيرُ وغَلَّه يَغُلّه غَلاًّ : أَدخله ؛ قال ذو الرمة : غَلَلْت المَهَارى بينها كلّ ليلة ، وبين الدُّجَى حتى أَراها تمزَّق وغَلَّه فانغَلّ أَي أَدخله فدخل ؛ قال بعض العرب : ومنها ما يُغِلّ يعني من الكِباش أَي يُدْخِل قضيبه من غير أَن يرفع الأَلْية . وغَلّ أَيضاً : دخل ، يتعدّى ولا يتعدّى . ويقال : غَلّ فلان المَفاوِز أَي دخلها وتوسّطها . وغَلْغَله : كغَلَّه . والغُلَّة : ما تواريت فيه ؛ عن ابن الأَعرابي . والغَلْغَلة : كالغَرْغَرة في معنى الكسر . والغَلَلُ : الماء الذي يَتَغَلَّل بين الشجر ، والجمع الأَغْلال ؛ قال دُكين : يُنْجِيه مِنْ مِثْل حَمام الأَغْلال وَقْعُ يَدٍ عَجْلى ، ورِجْلٍ شِمْلال ظَمْأَى النَّسا من تَحت رَيَّا مِن عال يقول : يُنْجي هذا الفرسَ من سِراع (* قوله « من سراع » عبارة الصحاح : من خيل سراع ) في الغارة كالحَمام الواردة ؛ وفي التهذيب ، قال : أَراد يُنْجي هذا الفرسَ من خيل مثل حمام يرد غَلَلاً من الماء وهو ما يجري في أُصول الشجر ، وقيل : الغَلَل الماء الظاهر الجاري ، وقيل : هو الظاهر على وجه الأَرض ظُهوراً قليلاً وليس له جِرْية فيخفى مرّة ويظهر مرة ، وقيل : الغَلَل الماء الذي يجري بين الشجر ؛ قال الحُوَيْدِرة : لَعِب السُّيُول به ، فأَصبح ماؤه غَلَلاً يُقَطِّع في أُصول الخِرْوَع وقال أَبو حنيفة : الغَلَل السيل الضعيف يَسِيل من بطن الوادي أَو التِّلَع في الشجرَ وهو في بطن الوادي ، وقيل : أَن يأْتي الشجر غَلَلٌ من قَبْل ضِعْفِه واتّباعِه كلَّ ما تَواطأَ من بطن الوادي فلا يكاد يرى ولا يتبع إِلاَّ الوَطاء . وغَلَّ الماءُ بين الأَشجار إِذا جرى فيها يَغُلُّ ، بالضم في جميع ذلك . وتَغَلْغَل الماء في الشجر : تخلَّلها . وقال أَبو سعيد : لا يذهب كلامُنا غَلَلاً أَي لا ينبغي أَن يَنْطوي عن الناس بل يجب أَن يظهر . ويقال لعرق الشجر إِذا أَمعن في الأَرض غَلْغَلٌ ، وجمعه غَلاغَلُ ؛ قال كعب : وتَفْتَرّ عن غُرِّ الثَّنايا ، كأَنها أَقاحيّ تُرْوى عن عُرُوق غُلاغِل والغِلالة : شِعار يلبَس تحت الثوب لأَنه يُتَغَلَّل فيها أَي يُدْخَل . وفي التهذيب : الغِلالة الثوب الذي يلبس تحت الثياب أَو تحت دِرْع الحديد . واغْتَلَلْت الثوبَ : لَبِسته تحت الثياب ، ومنه الغَلَل الماء الذي يجري في أُصول الشجر . وغَلَّلَ الغِلالة : لبسها تحت ثيابه ؛ هذه عن ابن الأَعرابي . والغُلَّة : الغِلالة ، وقيل هي كالغِلالة تُغَلّ تحت الدِّرْع أَي تدخَل . والغَلائل : الدرُوع ، وقيل : بَطائن تلبَس تحت الدُّروع ، وقيل : هي مَسامير الدُّروع التي تَجمع بين رؤوس الحَلَق لأَنها تُغَلّ فيها أَي تدخَل ، واحدتها غَلِيلَة ؛ وقول النابغة : عُلِينَ بِكِدْيَوْنٍ وأُبْطِنّ كُرَّةً ، فهنّ وِضاءٌ صافياتُ الغَلائِل (* قوله « وأظهر في غلان رقد إلخ » تقدم هذا البيت في مادة ضحح ورقد وظهر على غير هذه الصورة والصواب ما هنا ). أَظْهَرَ صار في وقت الظهيرة ، وقيل : إِنه بمعنى ظهر مثل تَبِع وأَتْبَع ؛ وقال مضرِّس الأَسدي : تَعَرُّضَ حَوْراء المَدافِع ، تَرْتَعي تِلاعاً وغُلاَّناً سَوائل من رَمَمْ (* قوله « تعرض إلخ » قبله كما في ياقوت : ولم أنس من ربا غداة تعرضت * لنا دون أبواب الطراف من الادم ) الغُلاَّن : بطون الأَودية ، ورَمَم : موضع . والغالَّة : ما ينقطع من ساحل البحر فيجتمع في موضع . والغُلّ : جامِعة توضع في العُنق أَو اليد ، والجمع أَغْلال لا يكسَّر على غير ذلك ؛ ويقال : في رقبته غُلّ من حديد ، وقد غُلّ بالغُلّ الجامِعة يُغَلّ بها ، فهو مَغْلول . وقوله عز وجل في صفة سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم : ويَضَعُ عنهم إِصْرَهم والأَغْلال التي كانت عليهم ؛ قال الزجاج : كان عليهم أَنه من قَتَل قُتِل لا يقبَل في ذلك دِيَة ، وكان عليهم إِذا أَصاب جُلودهم شيء من البول أَن يقرِضوه ، وكان عليهم أَن لا يَعلموا في السَّبْت ؛ هذه الأَغلال التي كانت عليهم ، وهذا على المَثل كما تقول جعلت هذا طَوْقاً في عُنقك وليس هناك طوق ، وتأْويله ولَّيْتُك هذا وأَلزمتك القيام به فجعلت لزومه لك كالطَّوْق في عنُقك . وقوله تعالى : إِذ الأَغْلال في أَعناقهم ؛ أَراد بالأَغْلال الأَعمال التي هي كالأَغْلال ، وهي أَيضاً مؤدِّية إِلى كون الأَغْلال في أَعناقهم يوم القيامة ، لأَن قولك للرجل هذا غُلّ في عُنقك للشيء يعمله إِنما معناه أَنه لازم لك وأَنك مجازى عليه بالعذاب ، وقد غَلَّه يَغُلّه . وقوله تعالى وتقدَّس : إِنا جعلنا في أَعناقهم أَغْلالاً ؛ هي الجَوامِع تجمَع أَيديهم إِلى أَعناقهم . وغُلَّتْ يدُه إِلى عنُقه ، وقد غُلّ ، فهو مَغْلول . وفي حديث الإِمارة : فكَّه عَدْله وغَلَّه جَوْره (* قوله « وغله جوره » هكذا في الأصل ، والذي في النهاية : أو غله جوره ) أَي جعل في يده وعنقه الغُلّ وهو القيد المختص بهما . وقوله تعالى : وقالت اليهود يَدُ الله مَغْلولة ، غُلَّت أَيديهم ؛ قيل : ممنوعة عن الإِنفاق ، وقيل : أَرادوا نعمتُه مقبوضة عنَّا ، وقيل : معناه يَدُه مقبوضة عن عذابنا ، وقيل : يدُ الله ممسكة عن الاتساع علينا . وقوله تعالى : ولا تجعلْ يدَك مغْلولة إِلى عنُقك ؛ تأْويله لا تُمْسِكها عن الإِنفاق ، وقد غَلَّه يَغُلُّه . وقولهم في المرأَة السَّيِّئة الخُلُق : غُلٌّ قَمِلٌ : أَصله أَن العرب كانوا إِذا أَسَروا أَسيراً غَلُّوه بغُلّ من قِدّ وعليه شعر ، فربما قَمِلَ في عُنقه إِذا قَبّ ويبس فتجتمع عليه مِحْنَتان الغُلّ والقَمْل ، ضربه مثلاً للمرأَة السيئة الخُلق الكثيرة المَهْر لا يجد بَعْلها منها مخلصاً ، والعرب تكني عن المرأَة بالغُلّ . وفي الحديث : وإِن من النساء غُلاًّ قَمِلاً يقذِفه الله في عُنق من يشاء ثم لا يخرجه إِلا هو . ابن السكيت : به غُلّ من العطش وفي رقبته غُلّ من حديد وفي صدره غِلّ . وقولها : ما له أُلَّ وغُلَّ ؛ أُلَّ دُفِع في قضاء ، وغُلّ : جُنّ فوضع في عُنقه الغُلّ . والغَلّة : الدَّخْل من كِراءِ دار وأَجْر غلام وفائدة أَرض . والغَلَّة : واحدة الغَلاَّت . واستَغَلّ عبدَه أَي كلَّفه أَن يُغِلّ عليه . واسْتِغْلال المُسْتَغَلاَّت : أَخْذُ غَلّتها . وأَغَلَّت الضَّيْعة : أَعطت الغَلَّة ، فهي مُغِلَّة إِذا أَتت بشيء وأَصلها باقٍ ؛ قال زهير : فتُغْلِلْ لكم ما لا تُغِلّ لأَهْلِها قُرىً بالعراق ، من قَفِيزٍ ودِرْهَم وأَغَلَّت الضِّياع أَيضاً : من الغَلَّة ؛ قال الراجز : أَقْبَل سَيْلٌ ، جاء من عِند الله يَحْرِدُ حَرْدَ الجَنَّةِ المُغِلَّهْ وأَغَلَّ القومُ إِذا بلغت غَلّتهم . وفي الحديث : الغَلَّة بالضَّمان ؟
قال ابن الأَثير : هو كحديثه الآخر : الخَراجُ بالضَّمان . والغَلَّة : الدَّخْل الذي يحصل من الزرع والثمر واللبن والإِجارة والنِّتاج ونحو ذلك . وفلان يُغِلّ على عِياله أَي يأْتيهم بالغَلَّة . ويقال : نِعْم الغَلول شَراب شَرِبْتُه أَو طعام إِذا وافقني . ويقال : اغْتَلَلْت الشرابَ شربتُه ، وأَنا مُغْتَلّ إِليه أَي مشتاق إِليه . ونِعْم غَلول الشيخ هذا الطعام يعني التَّغْذِية التي تَغَذَّاها أَو الطعام الذي يُدخله جوفه ، على فَعُول ، بفتح الفاء . وغَلّ بصَرُه : حاد عن الصواب . وأَغَلَّ بصرَه إِذا شدَّد نظره . والغُلَّة : خِرْقة تشدّ على رأْس الإِبريق ؛ عن ابن الأَعرابي ، والجمع غُلَل . والغَلَلُ : المِصْفاة ؛ وقول لبيد : لها غَلَلٌ من رازِقيٍّ وكُرْسُفٍ ، بأَيْمانِ عُجْمٍ يَنْصُفونَ المَقاوِلا يعني الفِدام الذي على رأْس الأَباريق ، وبعضهم يرويه غُلَل بالضم ، جمع غُلَّة . والغَلِيل : القَتّ والنوى والعجيم تعلفه الدوابّ . والغَلِيل : النوى يخلَط بالقَتِّ تعلفه الناقة ؛ قال علقمة : سُلاَّءَة ، كعَصا النَّهْدِيِّ ، غُلّ لها ذو فَيْئة من نَوى قُرّانَ مَعْجُوم ويروى : سُلاَّءة ، كعصا النهديِّ ، غُلّ لها مُنَظَّم من نوى قرّان معجوم قوله : ذو فَيئة أَي ذو رَجعة ، يريد أَن النوى عُلِفته الإِبل ثم بَعَرته فهو أَصلب ، شبّه نسورَها وامّلاسها بالنوَى الذي بَعَرته الإِبل ، والنَّهْدِيّ : الشيخ المُسِنّ فعصاه ملساء ، ومَعْجُوم : مَعْضُوض أَي عضَّته الناقة فرمته لصلابته . والغَلْغَلة : سرعة السير ، وقد تغَلْغَل . ويقال : تغَلْغَلوا فمضوا . والمُغَلْغَلة : الرِّسالة . ورِسالة مُغَلْغَلة : محمولة من بلدٍ إِلى بلد ؛ وأَنشد ابن بري : أَبْلِغْ أَبا مالكٍ عنِّي مُغَلْغَلةٍ ، وفي العِتاب حَياةٌ بين أَقوام وفي حديث ابن ذي يَزَن : مُغَلْغَلة مَغالِقُها ، تُغَالي إِلى صَنْعاء من فَجٍّ عَمِيق المُغَلْغَلة ، بفتح الغينين : الرِّسالة المحمولة من بلدٍ إِلى بلد ، وبكسر الغين الثانية : المسرِعة ، من الغَلْغَلةِ سرعة السير . وغَلْغَلَة : موضع ؛ قال : هنالِك لا أَخْشى تنالُ مَقادَتي ، إِذا حَلَّ بيتي بين شُوطٍ وغَلْغَله "
غلا يغلو ، اغل ، غلاء ، فهو غال• غلا السعر : ارتفع وزاد عن الحد المقبول ، ضد رخص منع استيراد هذه البضاعة فغلا سعرها - الكفاح ضد غلاء المعيشة ° بذل كل غال - بعته بالغالي - ما خف حمله وغلا ثمنه : قليل الوزن غالي الثمن .
معجم اللغة العربية المعاصرة
تغلية [ مفرد ] : مصدر غلى .
معجم اللغة العربية المعاصرة
غلو [ مفرد ] : مصدر غلا في .
معجم اللغة العربية المعاصرة
غلواء / غلواء / غلواء [ مفرد ] : غلو ، التشدد أو الإفراط ومجاوزة الحد . • غلواء الشباب : أوله وحدته ونشاطه ° خفف من غلوائه : خفف من حدته ومن مطالبه المتشددة .
معجم اللغة العربية المعاصرة
غلاء [ مفرد ] : مصدر غلا ° غلاء المعيشة : ارتفاع تكاليفها .
معجم اللغة العربية المعاصرة
غال2 [ مفرد ] : ج غلاة : اسم فاعل من غلا في .
معجم اللغة العربية المعاصرة
غال1 [ مفرد ] : اسم فاعل من غلا ° دفع الثمن غاليا : لاقى الصعاب فيما حاول أو أعطى أكثر مما أخذ ، نال عقابا شديدا على خطئه .
معجم اللغة العربية المعاصرة
استغلاء [ مفرد ] : مصدر استغلى .
معجم اللغة العربية المعاصرة
غلا في يغلو ، اغل ، غلوا ، فهو غال ، والمفعول مغلو فيه• غلا في الأمر : تشدد فيه حتى جاوز الحد وأفرط تكلم / مدحه بدون غلو - { لا تغلوا في دينكم } .
معجم اللغة العربية المعاصرة
إغلاء [ مفرد ] : مصدر أغلى .
معجم اللغة العربية المعاصرة
غلى يغلي ، غل ، تغلية ، فهو مغل ، والمفعول مغلى• غلى السعر : رفعه ، جعله غاليا ، عكسه رخصه احتكر أحد التجار هذه البضاعة فغلى سعرها - غلت الدولة أسعار - [ 1639 ] - النفط .
معجم اللغة العربية المعاصرة
غالى في يغالي ، غال ، مغالاة ، فهو مغال ، والمفعول مغالى فيه• غالى في حزنه : تغالى فيه ؛ بالغ فيه وتجاوز الحد لا تصدق كل ما يقول صاحبك فإنه يغالي أحيانا - غالى في الاعتذار / استعمال قوته .
معجم اللغة العربية المعاصرة
تغالى في يتغالى ، تغال ، تغاليا ، فهو متغال ، والمفعول متغالى فيه• تغالى في الأمر : غلا فيه ، بالغ فيه وأفرط تغالى في وصف محبوبته - لا تكن متغاليا فيكثر ناقدوك - لا تتغال في مدح رئيسك .