-
فَرَحُ
- ـ فَرَحُ : السُّرورُ ، والبَطَرُ ، فَرِحَ ، فهو فَرِحٌ وفَروحٌ ومَفْروحٌ وفارِحٌ وفَرْحانُ ، وهُمْ فَراحَى وفَرْحَى . وامرأةٌ فَرِحَةٌ وفَرْحَى وفَرْحانَةٌ ، وأفْرَحَه وفَرَّحَه .
ـ مِفْراحُ : الكثيرُ الفَرَحِ .
ـ فُرْحَةُ : المَسَرَّةُ ، وما يُعْطيهِ المُفَرِّحُ لك .
ـ أفْرَحَهُ : أثْقَلَهُ .
ـ مُفْرَحُ : المُحْتاجُ المَغْلوبُ الفقيرُ ، والذي لا يُعْرَفُ له نَسَبٌ ولا وَلاَءٌ ، والقَتيلُ يوجَدُ بينَ القَرْيَتَيْنِ .
ـ فَرْحانَةُ : الكَمْأَةُ البَيْضاءُ .
ـ مُفَرِّحُ : دواءٌ معروف .
المعجم: القاموس المحيط
-
أَفْرَح
- أفرح - إفراحا
1 - أفرحه : سره . 2 - أفرحه الدين : ثقل عليه . 3 - أفرحه الشيء : أحزنه .
المعجم: الرائد
-
أفرحَ
- أفرحَ يُفرح ، إفراحًا ، فهو مُفرِح ، والمفعول مُفرَح :-
• أفرحه نجاحُ أخيه سرّه ، أسعده ، أبهجه :- أفرحه تفوق ابنه في عمله ، - سأقول لك خبرًا يُفرحك ، - أفرح شخصًا حزينًا .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
تفاريح
- تفاريح :-
مفرد تفريح : سرورٌ ومرحٌ وبهجة :- تُنفق الملايين على المهرجانات والاحتفالات والتفاريح والمكافآت والدعوات دون رقابة .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
إِفْرَاحٌ
- [ ف ر ح ]. ( مصدر أفْرَحَ ). :- إفْرَاحُ الوَلَدِ :- : إدْخَالُ الفَرَحِ والسُّرُورِ عَلَيْهِ .
المعجم: الغني
-
تَفْرِيحٌ
- [ ف ر ح ]. ( مصدر فَرَّحَ ). :- يَهُمُّهُ تَفْرِيحُ أَبْنَائِهِ :-: جَعْلُهُمْ فَرِحِينَ مَسْرُورِينَ .
المعجم: الغني
-
فرح
- فرح - تفريحا
1 - فرحه : سره
المعجم: الرائد
-
فرَّحَ
- فرَّحَ يفرِّح ، تفريحًا ، فهو مُفرِّح ، والمفعول مفرَّح :-
• فرَّحه نجاحُ ابنه أفرحه ؛ سرّه ، أسعده ، أبهجه :- فرّحني تفوقه .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
أَفْرَحَ
- [ ف ر ح ]. ( فعل : رباعي متعد ). أفْرَحْتُ ، أُفْرِحُ ، أفْرِحْ ، مصدر إفْرَاحٌ .
1 . :- أفْرَحَ أطْفَالَهُ :- : سَرَّهُمْ ، أدْخَلَ عَلَيْهِمُ السُّرُورَ . :- في كُلِّ عِيدٍ يُفْرِحُ أبْناءهُ .
2 . :- أفْرَحَهُ الدَّيْنُ :-: أثْقَلَهُ ، غَمَّهُ .
3 . :- أفْرَحَهُ الْمُصَابُ :- : أَحْزَنَهُ .
المعجم: الغني
-
أفْرَحَهُ
المعجم: المعجم الوسيط
-
فرح
- " الفَرَحُ : نقيض الحُزْن ؛ وقال ثعلب : هو أَن يجد في قلبه خِفَّةً ؛ فَرِحَ فَرَحاً ، ورجل فَرِحٌ وفَرُحٌ ومفروح ، عن ابن جني ، وفَرحانُ من قوم فَراحَى وفَرْحَى وامرأَةٌ فَرِحةٌ وفَرْحَى وفَرحانة ؛ قال ابن سيده : ولا أَحُقُّه .
والفَرَحُ أَيضاً : البَطَرُ .
وقوله تعالى : لا تَفْرَحْ إِنَّ الله لا يحب الفَرِحينَ ؛ قال الزجاج : معناه ، والله أَعلم : لا تَفْرَحْ بكثرة المال في الدنيا لأَن الذي يَفْرَحُ بالمال يصرفه في غير أَمر الآخرة ؛ وقيل : لا تَفْرَحْ لا تَأْشَرْ ، والمعنيان متقاربان لأَنه إِذا سُرَّ ربما أَشِرَ .
والمِفْراحُ : الذي يَفْرَحُ كلما سَرَّه الدهرُ ، وهو الكثير الفَرَح ؛ وقد أَفْرَحه وفَرَّحَه .
والفُرْحَة والفَرْحة : المَسَرَّة .
وفَرِحَ به : سُرَّ .
والفُرْحة أَيضاً : ما تعطيه المُفَرِّحَ لك أَو تثيبه به مكافأَة له .
وفي حديث التوبة : للهُ أَشدُّ فَرَحاً بتوبةِ عبده ؛ الفَرَحُ ههنا وفي أَمثاله كناية عن الرضا وسرعة القبول وحسن الجزاء لتعذر إِطلاق ظاهر الفرح على الله تعالى .
وأَفْرَحه الشيءُ والدَّينُ : أَثقله ؛ والمُفْرَحُ : المُثْقَلُ بالدَّين ؛
وأَنشد أَبو عبيدة لبَيْهَسٍ العُذْرِيّ : إِذا أَنتَ أَكثرتَ الأَخِلاَّءَ ، صادَفَتْ بهم حاجةٌ بعضَ الذي أَنتَ مانِعُ إِذا أَنتَ لم تَبْرَحْ تُؤَدِّي أَمانةً ، وتَحْمِلُ أُخْرَى ، أَفْرَحَتْكَ الودائِعُ ورجل مُفْرَحٌ : محتاج مغلوب ؛ وقيل : فقير لا مال له .
وفي الحديث : أَن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، قال : لا يُتْرَكُ في الإِسلام مُفْرَحٌ أَي لا يترك في أَخلافِ المسلمين حتى يُوَسَّعَ عليه ويُحْسَنَ إِليه ؛ قال أَبو عبيد : المُفْرَحُ الذي قد أَفْرَحه الدَّين والغُرْمُ أَي أَثقله ولا يجد قضاءه ؛ وقيل : أَثْقَلَ الدَّيْنُ ظهره .
قال الزُّهريُّ : كان في الكتاب الذي كتبه سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، بين المهاجرين والأَنصار : أَن لا يتركوا مُفْرَحاً حتى يعينوه على ما كان من عَقْل أَو فِداء ؛ قال : والمُفْرَحُ المَفْدُوحُ ، وكذلك ، قال الأَصمعي ، قال : هو الذي أَثقله الدين ؛ يقول : يُقْضَى عنه دينُه من بيت المال ولا يُتْرَكُ مَدِيناً ، وأَنكر قولهم مُفْرَج ، بالجيم ؛ الأَزهري : من ، قال مُفْرَحٌ ، فهو الذي أَثقله العيال وإِن لم يكن مُداناً .
والمُفْرَح : الذي لا يُعرف له نسب ولا وَلاءٌ ، وروى بعضهم هذه بالجيم .
وأَفْرَحه : سَرَّه ، يقال : ما يَسُرُّني بهذا الأَمر مُفْرِحٌ ومَفْرُوحٌ به ، ولا تقل مَفْرُوحٌ .
الأَزهري : يقال ما يَسُرُّني به مَفْرُوحٌ ومُفْرِحٌ ، فالمَفْرُوح الشيء الذي أَنا به أَفْرَحُ ، والمُفْرِحُ الشيء الذي يُفْرِحُني ؛ وروي عن الأَصمعي : يقال ما يَسُرُّني به مُفْرِحٌ ولا يجوز مَفْرُوح ، قال : وهذا عنده مما تَلْحَنُ فيه العامة ؛ قال أَبو عبيد : ومن ، قال مُفْرَجٌ ، فهو الذي يُسْلِمُ ولا يوالي أَحداً فإِذا جنى جنايةً كانت جنايته على بيت المال لأَنه لا عاقلة له .
والتَفْريح : مثل الإِفراح ؛ وتقول : لك عندي فَرْحةٌ إِن بَشَّرْتَني ، وفُرْحةٌ .
قال ابن الأَثير : وأَفْرَحَه إِذا غَمَّه ، وحقيقته أَزَلْتُ عنه الفَرَح كأَشْكَيْته إِذا أَزلت شَكْواه ، والمُثْقَلُ بالحقوق مغموم مكروب إِلى أَن يخرج عنها ، ويروى بالجيم ، وقد تقدم ذكره ؛ وفي حديث عبد الله بن جعفر : ذكرتْ أُمُّنا يُتْمَنا وجعلت تُفْرِحُ له ؛ قال ابن الأَثير :، قال أَبو موسى : كذا وجدته بالحاء المهملة ، قال : وقد أَضْرَبَ الطبراني عن هذه اللفظة فتركها من الحديث ، فإِن كانت بالحاء ، فهو من أَفْرَحَه إِذا غَمَّه وأَزال عنه الفَرَحَ وأَفْرَحَه الدَّينُ إِذا أَثقله ، وإِن كانت بالجيم ، فهو من المُفْرَجِ الذي لا عشيرة له ، فكأَنها أَرادت أَن أَباهم تُوُفِّيَ ولا عشيرة لهم ، فقال النبي ، صلى الله عليه وسلم : أَتَخافِينَ العَيْلَةَ وأَنا وَلِيُّهم ؟ والمُفْرَحُ : القتيل يوجد بين القريتين ، ورويت بالجيم أَيضاً .
وروى ابن الأَعرابي : أَفْرَحَني الشيءُ سَرَّني وغَمَّني .
والفُرْحانةُ (* قوله « والفرحانة » بضم الفاء بضبط الأصل ، وبفتحها بضبط المجد ، واتفقا على ضبط القرحان بالقاف مضمومة .
الكَمْأَةُ البيضاء ؛ عن كراع ؛ قال ابن سيده والذي رويناه قرحان ، بالقاف ، وسنذكره .
والمُفَرِّحُ : دواء معروف .
"
المعجم: لسان العرب