المعجم: لسان العرب
المعجم: القاموس المحيط
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الغني
المعجم: الرائد
المعجم: الغني
المعجم: الغني
المعجم: الرائد
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
المعجم: الغني
المعجم: الرائد
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الرائد
المعجم: الرائد
المعجم: الرائد
المعجم: مختار الصحاح
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
لَحَظَهُ كمَنَعَهُ يَلْحَظُهُ ولَحَظَ إِلَيْهِ لَحْظاً بالفَتْحِ ولَحَظَاناً مُحَرَّكَةً أَيْ نَظَرَ بِمُؤْخِرِ عَيْنَيْهِ كَذَا في الصّحاح أَيْ مِنْ أَيِّ جانِبَيْهِ كانَ يَمِيناً أَوْ شِمَالاً
ومِنْ ذلِكَ حَدِيثُ ابنِ عَبّاسٍ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمْ كانَ يَلْحَظُ في الصَّلاةِ ولا يَلْتَفِتُ . وهُوَ أَشَدُّ الْتِفَاتاً مِنَ الشَّزْرِ . قالَ :
نَظَرْناهُمُ حَتَّى كَأَنَّ عُيُونَنا ... بِهَا لَقْوةٌ مِنْ شِدَّةِ اللَّحَظانِ وَقِيلَ : اللَّحْظَةُ : النَّظْرَةُ مِنْ جانِبِ الأُذُنِ ومِنْهُ قَوْلُ الشّاعِرِ :
" فَلَمَّ تَلَتْهُ الخَيْلُ وهْوَ مُثَابِرٌعَلَى الرَّكْبِ يُخْفِي نَظْرَةً ويُعِيدُهَا والمُلاحَظَةُ : مُفَاعَلَةٌ منه ومنه الحَدِيثُ : جُلُّ نَظَرِه المُلاحَظَةُ قال الأَزْهَرِيُّ : هو أَنْ يَنْظُرَ الرَّجُلُ بِلِحَاظِ عَيْنَيْهِ إِلَى الشَّيْءِ َشزْرَاً وهو شِقُّ العَيْنِ الَّذِي يَلِي الصُّدْغَ
واللَّحاظُ كَسَحابٍ : مُؤْخِرُ العَيْنِ كَذَا في الصّحاح . قالَ شَيْخُنَا : وبَعْضُ المُتَشَدِّقِينَ يَكْسِرُهُ وهو وَهَمٌ كما أَوْضَحْتُه في شَرْحِ نَظْمِ الفَصِيحِ
قُلْتُ : وهذا الَّذِي خَطّأَهُ قَدْ وُجِدَ بِخَطِّ الأَزْهَرِيُّ في التَّهْذِيب : الماقُ والمُوقُ : طَرَفُ العَيْنِ الَّذِي يَلِي الصُّدْغَ بكَسْرِ الّلامِ ولكِنَّ ابنَ بَرِّيّ صَرَّحَ بأَنَّ المَشْهُورَ في لِحَاظِ العَيْنِ الكَسْرِ لا غَيْر
واللِّحَاظُ ككِتَابٍ : سِمَةٌ تَحْتَ العَيْنِ عن ابنِ الأَعْرَابِيّ . وقَالَ ابنُ شُمَيْلٍ هو مِيسَمٌ في مُؤْخِرِهَا إِلَى الأُذُنِ وهو خَطٌّ مَمْدُودٌ ورُبما كانَ لِحَاظَانِ مِنْ جانِبَيْنِ ورُبما كانَ لِحَاظٌ وَاحِدٌ مِنْ جانِبٍ وَاحِدٍ وكَانَتْ هذِهِ السِّمةُ سِمَةَ بَنِي سَعْدٍ . قالَ رُؤْبَةُ ويُرْوى لِلْعَجّاج :
ونارَ حَرْبٍ تُسْعِرُ الشِّوَاظا ... تُنْضِجُ بَعْدَ الخُطُمِ اللِّحَاظَا الخِطَامُ : سِمَةٌ تَكُونُ علَى الخَطْمِ . يَقُولُ : وَسَمْنَاهُمْ مِنْ حَرْبِنَا بسِمَتَيْنِ لا تَخْفَيانِ
كالتّلْحِيظِ حَكاه ابنُ الأَعْرَابِيّ وأَنْشَدَ :
أَمْ هَلْ صَبَحْتَ بَنِي الدَّيَّانِ مُوضِحَةً شَنْعاءَ بَاقِيَةَ التَّلْحِيظِ والخُبُطِ جَعَلَهُ ابنُ الأَعْرَابِيّ اسْماً للسَّمَةِ كَمَا جَعَلَ أَبُو عُبَيْدٍ التَّحجِينَ اسْماً للسّمَة فَقَالَ : التّحْجِينُ : سِمَةٌ معْوَجَّةٌ . قالَ ابنُ سِيدَه : وعِنْدِي أَنَّ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهما إِنَّمَا يُعْنَى به العَمَلُ ولا أُبْعِد مع ذلِكَ أَنْ يَكُونَ التَّفْعِيلُ اسْماً فإِنَّ سِيبَوَيْه قَدْ حَكَى التَّفْعِيلَ في الأَسْمَاءِ كالتَّنْبِيتِ وهو شَجَرٌ بِعَيْنِهِ . والتّمْتِين وهُوَ خُيُوطُ الفُسْطَاطِ يُقَوِّي ذلِكَ أَنَّ هذا الشّاعِرَ قَدْ قَرَنَهُ بالخُبُطِ
أَو اللِّحَاظُ : ما يَنْسَحِي مِنَ الرِّيشِ إِذا سُحِيَ من الجَنَاحِ قالَهُ ابنُ فارِسٍ
وقال أَبو حَنِيفَةَ : اللِّحَاظُ : اللِّيطَةُ الَّتِي تَنْسَحِي من العَسِيبِ مع الرِّيش عَلَيْهَا مَنْبِتُ الرِّيش . قالَ الأَزْهَرِيُّ : وأَمّا قَوْلُ الهُذَلِيّ . يَصِفُ سِهَاماً :
كَساهُنّ أَلاَماً كَأَنَّ لِحَاظَهَا ... وتَفْصِيلَ ما بَيْنَ اللِّحَاظِ قَضِيمُ كَأَنَّهُ أَرَادَ كَسَاهَا رِيشاً لُؤَاماً . ولِحَاظُ الرِّيشَةِ : بَطْنُهَا إِذا أُخِذَتْ من الجَنَاحِ فقُشِرَتْ فأَسْفَلُها الأَبْيَضُ هو اللِّحَاظُ . شَبَّهَ بَطْنَ الرِّيشَةُ المَقْشُورَة بالقَضِيمِ وهو الرَّقُّ الأَبْيَضُ يُكْتَبُ فِيه
واللِّحَاظُ من السَّهْمِ : ما وَلِيَ أَعْلاهُ من القُذَذِ من الرِّيشِ وقيل : ما يَلِي أَعْلَى الفُوقِ من السَّهْم
واللَّحِيظُ كَأمِيرٍ : النَّظِيرُ والشَّبِيهُ . يُقَالُ : هو لَحِيظُ فُلانٍ أَي نَظِيرُه وشَبِيهُهُ
ولَحِيظ بِلا لامٍ : مَاءٌ أَو رَدْهَةٌ م مَعْروفَةٌ طَيِّبَةُ الماءِ . قال يَزِيدُ بنُ مُرْخِيَةً :
وجَاؤُوا بِالرَّوَايَا مِنْ لَحِيظٍ ... فَرَخُّوا المَحْضَ بالمَاءِ العِذَابِ رَخُّوا : أَيْ خَلَطُوا
ولَحُوظٌ كصَبُورٍ : جَبَلٌ لهُذَيْلٍ نَقَلَهُ الصّاغَانِيُّ
ولَحْظَةُ كَحَمْزَةَ : مَأْسَدَةٌ بتِهَامَةَ ومنه : أَسْدُ لُحْظَةَ كما يُقَالُ : أُسْدُ بِيشَةَ . قال النابِغَةُ الجَعْدِيّ :
سَقَطُوا على أَسَدٍ بِلَحْظَةَ مَشْ ... بُوحِ السَّوَاعِدِ باسِلٍ جَهْمِ والتَّلَحُّظُ : الضِّيقُ والالْتِصَاصُ نقله الصّاغَانِيُّ قالَ : ومنه اشْتِقاقُ لَحُوظٍ لجَبَلٍ من جِبَالِ هُذَيْلٍ المّذْكُور . وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ : اللَّحْظَة : المَرَّة مِنَ اللَّحْظِ . ويَقُولُونَ : جَلَسْتُ عِنْدَهُ لَحْظَةً أَيْ كلَحْظَةِ العَيْنِ ويُصَغِّرُونَهُ لُحَيْظَة والجَمْعُ لَحَظَاتٌ
واللَّحْظُ بالفَتْحِ : لَحَاظُ العَيْنِ والجَمْعُ أَلْحَاظٌ : يُقَالُ : فَتَنَتْه بلَحاظِهَا وأَلْحَاظِها وجَمْعُ اللَّحَاظِ اللُّحُظُ كسَحَابٍ وسُحُبٍ . ورَجُلٌ لَحَّاظٌ كشَدَّادٍ
وتَلاحَظُوا ويُقَال : أَحْوَالُهُمْ مُتَشَاكِلَةٌ مُتلاحِظَةٌ . وهو مَجازٌ . ولاحَظَهُ مُلاحَظَةً ولِحَاظاً : رَاعاهُ وهو مَجَازٌ . ويُقَالُ : هو عِنْدَهُ مَحْفُوظٌ وبعَيْنِ العِنَايَةِ مَلْحُوظٌ
وجَمَلٌ مَلْحُوظٌ بلِحَاظَيْنِ وقد لَحَظَهُ ولَحَّظَه تَلْحِيظاً . ولِحَاظُ الدَّارِ بالكَسْرِ : فِنَاؤُهَا . قال الشاعِرُ :
وهَلْ بِلِحَاظِ الدَّارِ والصَّحْنِ مَعْلَمٌ ... ومِنْ آيِهَا بِينُ العِرَاق تَلُوحُ البِينُ بالكَسْرِ : قِطْعَةٌ من الأَرْضِ قَدْرُ مَدِّ البَصَرِ
واللَّحُوظ كصَبُور : الضَّيَّقُ . والمَلْحَظُ كمَطْلبٍ : اللَّحْظُ أَوْ مَوْضِعُه وجَمْعُهُ المَلاَحِظُ