منعه من الكلام :- {الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ}
المعجم: عربي عامة
ردّ يده في فمه/ ردّ يديه إلى فيه
عضّها من الغيظ :- {فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْوَاهِهِمْ}.
المعجم: عربي عامة
فغر فمه
انفتح.
المعجم: عربي عامة
كمّ فمه
أسكته ومنعه عن الكلام :-كمَّ أفواهَ المعارضين.
المعجم: عربي عامة
لثّم الشّخْص فمه
جعَل عليه طرفَ ثوبٍ أو نِقابٍ :-لثَّمت السَّيِّدةُ وجهَهَا- لثَّم اللِّصُّ وَجْهَه حتَّى لا يُعْرَف.
المعجم: عربي عامة
مجّ الشّراب ونحوه من فمه
لفَظه، رمى به وألقى :-مجَّ العصيرَ لحموضته- مجّتِ النّحلةُ العسَلَ
المعجم: عربي عامة
مصمص فمه
مضمضه.
المعجم: عربي عامة
مضمض الماء في فمه
حرَّكه وأداره فيه من دون أن يبلعه :-لابدّ من المضمضة عند الوضوء.
المعجم: عربي عامة
نفث البصاق ونحوه من فمه
رمَى به :-نفَث رائحة كريهة- نفَثتِ الحيَّةُ السُّمَّ- نَفْثُ دمٍ
المعجم: عربي عامة
هتم فمه
نزَع أو كسَر مُقدَّم أسنانه.
المعجم: عربي عامة
فأم
"الفِئامُ: وِطاء يكون للمَشاجر، وقيل: هو الهَوْدَج الذي قد وُسِّع أسفله بشيء زيد فيه؛ وقيل: هو عِكْم مثل الجُوالِق صغير الفم يُغَطَّى به مَرْكب المرأَة، يجعل واحد من هذا الجانب وآخر من هذا الجانب؛ قال لبيد: وأَرْيَدُ فارِسُ الهَيْجا، إذا ما تَقَعَّرتِ المَشاجِرُ بالفِئام (* قوله «وأربد إلخ» تقدم في مادة شجر محرفاً وما هنا هو الصواب».) والجمع فُؤُوم. وفي التهذيب: الجمع فُؤُمٌ على وزن فُعُم مثل خِمار وخُمُر. وفَأّمَ الهَوْدجَ وأَفْأَمَه: وسَّعَ أسفَلَه؛ قال زهير: على كُلِّ قَيْنيٍّ قَشِيبٍ مُفَأّم
ويروى: ومُفْأَم. وهودج مُفَأّم، على مُفَعَّل: وُطِّئ بالفئِام. والتفئيم: توسيع الدًلو. يقال: أَفْأَمْتُ الدلو وأَفْعَمْتُه إذا ملأْته. ومزادةٌ مُفَأّمة إذا وُسّعت بجلد ثالث بين الجلدين كالراوية والشَّعِيب،وكذلك الدلو المُفَأّمَةُ. الجوهري: أفْأمت الرحلَ والقتب إذا وسَّعته وزدت فيه، وفأّمه تفئيماً مثله، ورَحْل مُفْأم ومُفَأّم؛ وأنشد بيت زهير أيضاً: ظَهَرْنَ من السُّوبانِ، ثم جَزَعْنَه على كل قَينيٍّ قشيب ومُفْأَم وقال رؤبة: عَبْلا تَرى في خَلْقه تفئيما ضِخَماً وسَعة. أبو عمرو: فَأَمْتُ وصَأَمْتُ إذا رَوِيتَ من الماء. وقال أَبو عمرو: التَّفاؤمُ أن تملأ الماشية أفواهها من العُشب. ابن الأعرابي: فَأَم البعيرُ إذا ملأ فاه من العشب؛ وأنشد: ظَلَّتْ برَمْلِ عالجٍ تَسَنَّمُهْ،في صِلِّيانٍ ونَصِيٍّ تَفْأَمُهْ وقال أبو تراب: سمعت أبا السَّمَيْدع يقول فَأَمت في الشراب وصَأَمت إذا كرعت فيه نَفَساً؛ قال أبو منصور: كأَنه من أَفْأَمْت الإناء إذا أَفْعَمْته وملأته. والأفْآم: فُروغُ الدلو الأربعة التي بين أطراف العَراقي؛ حكاها ثعلب؛ وأنشد في صفه دلو: كأنَّ، تَحتَ الكَيْلِ مِنْ أَفآمها،شَقْراءَ خَيْلٍ شُدَّ مِن حِزامها وبعير مُفأَم ومُفَأّم: سمين واسع الجوف. ويقال للبعير إذا امتلأ شحماً: قد فُئِم حاركه، وهو مُفْأَم. والفِئام: الجماعة من الناس؛
قال: كأنَّ مَجامِعَ الرَّبَلاتِ منها فِئامٌ يَنْهَضُون إلى فِئام وفي التهذيب: فئام مجلبون إلى فئا؟
قال الجوهري: لا واحد له من لفظه. يقال: عند فلان فِئام من الناس، والعامة تقول فِيام، بلا همز، وهي الجماعة. وفي الحديث: يكون الرجل على الفِئام من الناس؛ هو مهموز الجماعة الكثيرة. وفي ترجمة فعم: سقاء مُفْعَم ومُفْأَم أي مملوء. "
المعجم: لسان العرب
اللفِامُ
ـ اللفِامُ: ما على طَرَفِ الأنْفِ من النِقابِ، لَفَمَتْ تَلْفِمُ. ـ الْتَفَمَتْ وتَلَفَّمَتْ: شَدَّتْ نِقابَها. ـ تَلَفَّمَ بعمامَتِهِ: تَلَثَّمَ. ـ لَفَمْتُه ألْفِمُه: حَزَمْتُهُ.