وصف و معنى و تعريف كلمة فبكأسهم:


فبكأسهم: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على فاء (ف) و باء (ب) و كاف (ك) و ألف همزة (أ) و سين (س) و هاء (ه) و ميم (م) .




معنى و شرح فبكأسهم في معاجم اللغة العربية:



فبكأسهم

جذر [كأس]



معنى فبكأسهم في قاموس معاجم اللغة

معجم الغني
**كَأْسٌ** - (مؤ). ج:** كُؤُوسٌ**،** كَاسَاتٌ**. 1. "نَاوَلَهُ كَأْسَ مَاءٍ" : إِنَاء مَاءٍ مُخْتَلِفُ الأَشْكَالِ وَالأَنْـوَاعِ يُشْـرَبُ فِيـهِ. 2. "كَأْسُ الزَّهْرَةِ" : الغِلاَفُ الخَارِجِيُّ لَهَا. 3. "كَأْسُ البُطُولَةِ الوَطَنِيَّةِ فِي كُرَةِ القَدَمِ" : إِنَاءٌ فِضِّيٌّ أَوْ ذَهَبِيٌّ كَبِيرُ الْحَجْمِ خَاصٌّ بِالْمُبَارَيَاتِ الرِّيَاضِيَّةِ. "كَأْسُ العَالَمِ لِكُرَةِ القَدَمِ".


معجم اللغة العربية المعاصرة
كأس [ مفرد ] : ج أكؤس وكئوس : 1 - كاس ، إناء يشرب فيه ويسمى هكذا ما دام الشراب فيه ( وهي كلمة مؤنثة ويجوز تذكيرها ) { يطاف عليهم بكأس من معين } - { ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا } ° سقاه كأس الموت : قتله - سقاه كأسا من الذل والمهانة : مرر حياته . 2 - خمر شرب الكأس حتى الثمالة : لم يبق فيها شيئا - { يتنازعون فيها كأسا لا لغو فيها ولا تأثيم } . 3 - ( رض ) إناء ذهبي أو فضي أو برونزي يهدى إلى من يفوز في مباراة رياضية أحرز فريقنا كأس البطولة ° كأس العالم في كرة القدم : مباريات البطولة العالمية التي تعقد كل أربع سنوات . 4 - ( كم ) إناء زجاجي أسطواني مستوي القاع يستخدم في المعامل الكيميائية . • كأس الزهرة : ( نت ) القسم الخارجي من غلاف الزهرة وغالبا ما يكون أخضر كالورق .
معجم اللغة العربية المعاصرة
كأسية [ مفرد ] : ( نت ) أحد الأجزاء الخضراء المتفرقة التي تشكل كأس الزهرة . • كأسية النور : ( نت ) جنيبة من فصيلة كأسيات النور ، لها رائحة طيبة تزرع للتزيين .


المعجم الوسيط
القدح ما دام فيه الخمر، وهي مؤنثة. وـ الخمر نفسها. ( ج ) أكْؤس، وكُؤوس. ويستعار الكأس في جميع ضروب المكاره، فيقال: سقاه كأساً من الذُّل والفُرْقة والموت.


مختار الصحاح
ك أ س : الكَأْسُ مؤنثة قال الله تعالى { بكأس من معين بيضاء } قال بن الأعرابي لا تسمى الكأس كأسا إلا وفيها الشراب والجمع كُئُوس
تاج العروس

الكَأَسُ : الإِناءُ يُشْرَبُ فيه أَو ما دامَ الشَّرَابُ فيه فإِذا لم يَكُنْ فيه فهو قَدَحٌ وقال ابنُ الأَعْرَابيِّ : لا تُسَمَّى الكَأْسُ كَأْساً إِلاّ وفيهَا الشَّرَابُ وقيل : هو اسمٌ لهُمَا على الإنْفرَاد والإجْمَاع وقد وَرَد ذِكْرُها في الحَديث . وهي مُؤنَّثَةٌ قال اللهُ تعالى : " بكَأْسٍ منْ مَعينٍ بيْضَاءَ " مَهْمُوزَةٌ قال ابنُ السِّكِّيت : هي الكَأْسُ والرَّأْسُ والفَأسُ مهموزاتٌ وقالَ غيرُه : وقد يُتْرَك الهَمْزُ تَخْفيفاً . وقالَ أَبو حَاتمٍ وابنُ عَبّادٍ : الكَأْسُ : الشَّرَابُ بعَيْنه وهو قَوْلُ الأَصْمَعيِّ ولذلك كانَ الأَصْمَعيُّ يُنْكِرُ رِوَايَةَ مَن رَوَى بيتَ أُمَيَّةَ بن أَبي الصَّلْت :

مَنْ لمْ يَمُتْ عَبْطَةً يَمُتْ هرَماً ... للْمَوْتِ كأْسٌ والمَرْءُ ذائقُهَا وكان يَرْويه الْمَوْتُ كأْسٌ ويَقْطَع أَلفَ الوَصْل لأَنَّهَا في أَول النِّصْف الثاني من البَيْت وذلك جائزٌ . وكان أَبُو عليّ الفارسيُّ يقول : هذا الّذي أَنْكَرَه الأَصْمَعيُّ غيرُ مُنْكَرٍ وإسْتشُهَد على إِضافَة الكَأْس إِلى الموْت ببَيْتِ مُهَلْهلٍ وهو :

ما أَرَجِّى بالعَيْش بَعْد نَدَامَي ... قَدْ أُرَاهُمْ سُقُوا بكَأْسِ حَلاَقِ

وحَلاَقِ : اسمٌ للمَنِيَّة وقد أَضافَ الكَأْسَ إِليها ومثْل هذا البَيْتِ الذي إسْتَشْهَد به أَبو عليّ قولُ الجَعْديّ يَصف صائداً أَرْسَلَ كلاَبَه على بَقَرَةِ وَحْشٍ :



فَلَمْ تَدَعْ وَاحداً منْهُنَّ ذا رَمَقٍ ... حَتَّى سَقَتْهُ بكأْسِ المَوْتِ فانْجَدَلاَ وفي المُحْكَم : الكَأْسُ : الخَمْرُ نَفْسُهَا اسمٌ لهَا ومنه قولُه تعالَى : " يُطَافُ عَلَيْهمْ بكَأْسٍ مِنْ مَعينٍ " وأَنْشَدَ أَبو حَنيفَةَ رَحمَه الله تَعَالى للأَعْشَى

وكَأْسٍ كعَيْنِ الدِّيك بَاكَرْتُ نَحْوَها ... بفِتْيَانِ صِدْقٍ والنَّوَاقِيسُ تُضْرَبُ وأَنْشَدَ أَيْضاً لعَلْقَمة :

كأْسٌ عَزيزٌ من الأَعْنَاب عَتّقَهَا ... لبَعْضِ أَرْبَابهَا حَانِيَّةٌ حُومُ قال : كذا أَنْشَدَه أَبُو حَنيفَةَ على الصِّفَة يعني أَنَّهَا خَمْرٌ تَعِزُّ فيُنْفَسُ بها إِلاّ علَى المُلُوكِ والأَرْبَابِ والمُتَعَارَفُ : كأْسُ عَزيزِ بالإِضافَة وكذلك أَنْشَدَه سيبَوَيه أَي كَأْسُ مالكٍ عَزِيز أَو مُسْتَحِقٍّ عَزيزٍ . ج أَكْؤُسٌ وكُؤُوسٌ وكاسَاتٌ ا لأَخيرُ من غير هَمْزٍ وكِئَاسٌ مهموزٌ قال الأَخْطَل :

خَضِلِ الكِئَاسِ إِذَا تَثَنَّىلم تَكُنْ ... خُلْفاً مَوَاعِدُه كبَرْقِ الخُلَّبِ وحَكَى أَبو حَنيفَةَ رحمه الله : كِيَاسٌ بغير هَمْزٍ فإِنْ صَحَّ ذلكَ فهُوَ على البَدَل قَلَب الهَمْزةَ في كأَسٍ أَلفاص في نيَّة الواو فقال : كاسٌ كنَارٍ ثمَ جَمَعَ كاساً على كِيَاسٍ والأَصْلُ : كِوَاسٌ فقُلبت الواوُ ياءً للْكَسْرة الّتي قَبْلَهَا . وكَأْسُ بِنْتُ الكَلْحَبَةِ واسمْهُ هُبَيْرَةُ بنُ عبدِ مَنَافٍ العُرَنيِّ منْ بَني عُرَينْ بن ثَعْلَبَةَ بن يَرْبُوع وفيهَا يَقُولُ :

وقُلْتُ لكَأْسٍ أَلْجِمِيهَا فإِنَّما ... نَزَلْنَا الكَثَيبَ منْ زَرُودَ لنفْزَعَا وممّا يُسْتَدْرَك عليه : سَقَاه الكَأْسَ الأَمَرَّ : هو المَوْتُ . ويُسْتَعَارُ الكَأْسُ في جَميع ضُرُوبِ المَكَارِهِ كقولهم : سَقَاه كأْساً من الذُّلِّ وكَأْساً من الحُبِّ والفُرْقَةِ والمَوْتِ . وقالَ ابنُ بُزُرْج : كاصَ فُلانٌ من الطَّعَام والشَّرَاب إِذا أَكْثَرَ منه وتَقُولُ : وَجَدْتُ فُلاناً كُؤُصاً بضمَّتينَ أَي صَبُوراً باقِياً على شُرْبَه وأَكْلِه قالَ الأَزْهَرِيُّ : وأَحْسَب الكَأْسَ مأْخُوذاً منه لأَنَّ الصادَ والسَّين يتَعاقَبانِ في حُرُوفٍ كَثِيرةٍ لقُرْبِ مَخْرَجَيْهِما

لسان العرب
ابن السكيت هي الكَأْس والفَأْس والرَّأْس مَهْموزات وهو رابطُ الجَأْش والكأْس مؤنثة قال اللَّه تعالى بكأْسِ من مَعينٍ بَيْضاء وأَنشد الأَصمعي لأُمية بن أَبي الصلت ما رَغْبَةُ

النفسِ في الحياة وإِن تَحْيا قليلاً فالموتُ لاحِقُها يُوشك مَن فَرّ مِنْ مَنِيَّته في بعضِ غِرّاته يُوافِقُها مَن لم يَمُتْ عَبْطَةً يمت هَرَمًا للموت كأْس والمرءُ ذائقُها قال ابن بري عَبْطَة أَي شابّاً في طَراءته وانتصب على المصدر أَي مَوْت عَبْطَة وموت هَرَم فحذف المضاف قال وإِن شئت نصبتهما على الحال أَي ذا عَبْطَة وذا هَرَم فحذف المضاف أَيضاً وأَقام المضاف إِليه مُقامَه والكأْس الزُّجاجة ما دام فيها شراب وقال أَبو حاتم الكأْسُ الشراب بعَيْنه وهو قول الأَصمعي وكذلك كان الأَصمعي ينكر رواية من روى بيت أُمَيَّة للمَوْتِ كأْس وكان يَرْويه المَوْت كأْس ويقطع أَلف الوصل لأَنها في أَول النصف الثاني من البيت وذلك جائز وكان أَبو علي الفارسي يقول هذا الذي أَنكره الأَصمعي غير منكر واستشهد على إِضافة الكأْس إِلى الموت ببيت مُهَلْهِل وهو ما أُرَجِّي بالعَيْش بعد نَدامى قد أَراهُمْ سُقُوا بكأْس حَلاقِ وحَلاقِ اسم للمنِيَّة وقد أَضاف الكأْس إِليهما ومثلُ هذا البيت الذي استشهد به أَبو عليّ قول الجعدي فهاجَها بعدما رِيعَتْ أَخُو قَنَصٍ عارِي الأَشاجِعِ من نَبْهان أَو ثُعَلا بأَكْلُبٍ كقِداحِ النَّبْعِ يُوسِدُها طِمْلٌ أَخُو قَفْرَة غَرْثان قد نَحَلا فلم تَدَعْ واحداً منهنَّ ذا رَمَقٍ حتى سَقَتْه بكأْسِ الموت فانْجَدَلا يصف صائداً أَرسل كلابه على بقرةِ وَحْشٍ ومثله للخنساء ويُسْقِي حين تَشْتَجِرُ العَوالي بكأْس الموت ساعةَ مُصْطَلاها وقال جرير في مثل ذلك أَلا رُبَّ جَبَّار عليه مَهابَةٌ سَقَيْناه كأْس الموت حتى تَضَلَّعَا ومثله لأَبي دُواد الإِيادِي تعْتادُه زفَرَاتٌ حين يذكُرُها سَقَيْنَه بكُؤُوس الموت أَفْوَاقَا ابن سيده الكأْس الخمر نفسها اسم لها وفي التنزيل العزيز يُطاف عليهم بكأْس من مَعين بيضاءَ لذةٍ للشاربين وأَنشد أَبو حنيفة للأَعشى وكأْسٍ كعَينِ الدِّيكِ باكَرْتُ نَحْوَها بفِتْيانِ صِدْقٍ والنَّواقِيسُ تُضْرَبُ وأَنشد أَبو حنيفة أَيضاً لعلقمة كأْسٌ عزيزٌ من الأَعْناب عَتَّقَها لبعضِ أَربابها حَانِيَّةٌ حُومُ قال ابن سيده كذا أَنشده أَبو حنيفة كأْسٌ عزيزٌ يعني أَنها خمر تَعِزٌّ فَيُنْفَسُ بها إِلا على المُلُوك والأَرباب وكأْسٌ عزيزٌ على الصفة والمتعارَف كأْسُ عزيزٍ بالإِضافة وكذلك أَنَشده سيبويه أَي كأْسُ مالِكٍ عَزيزٍ أَو مستحِقٍّ عزيزٍ والكأْس أَيضاً الإِناء إِذا كان فيه خَمْرٌ قال بعضهم هي الزُّجاجة ما دام فيها خمر فإِذا لم يكن فيها خمر فهي قدح كل هذا مؤنث قال ابن الأَعرابي لا تسمَّى الكأْس كأْساً إِلا وفيها الشَّراب وقيل هو اسم لها على الانفراد والاجتماع وقد ورد ذكر الكأْس في الحديث واللفظة مهموزة وقد يترك الهمز تخفيفاً والجمع من كل ذلك أَكْؤُسٌ وكُؤُوسٌ وكِئاسٌ قال الأَخطل خَضِلُ

الكِئاسِ إَِذا تَثَنَّى لم تكنْ خُلْفاً مَواعِدُه كَبَرْقِ الخُلَّبِ وحكى أَبو حنيفة كِياس بغير همز فإِن صح ذلك فهو على البَدَل قلَبَ الهمزة في كأْس أَلفاً في نية الواو فقال كاسٌ كنارٍ ثم جمع كاساً على كِياسٍ والأَصل كِواس فقلبت الواو ياء للكسرة التي قبلها وتَقَعُ الكأْس لكل إِناءٍ مع شرابه ويستعار الكأْس في جميع ضُرُوب المكاره كقولهم سقاه كأْساً من الذلِّ وكأْساَ من الحُبِّ والفُرْقة والموت قال أُمَيَّة بن أَبي الصَّلْت وقيل هو لبعض الحرورية مَن لم يَمُت عَبْطَةً يَمُت هَرَماً المَوْتُ كأْس والمرءُ ذائقُه ( * روي هذا البيت في الصفحة ؟ ؟ والمرء ذائقها ويظهر أَنه أَرجع هنا الضمير إلى الموت لا إلى الكأس ) قطَع أَلف الوصل وهذا يفعل في الأَنْصاف كثيراً لأَنه موضع ابتداء أَنشد سيبويه ولا يُبادِرُ في الشِّتاء وَلِيدُنا أَلْقِدْرَ يُنزِلها بغيرِ جِعَال ابن بُزُرج كاصَ فلان من الطعام والشراب إِذا أَكثر منه وتقول وجَدْت فلاناً كأْصاً بِزِنَةٍ كَعْصاً أَي صبوراً باقياً على شُربه وأَكله قال الأَزهري وأَحْسب الكأْس مأْخوذاً منه لأَن الصاد والسين يَتَعاقبان في حروف كثيرة لقرب مَخْرَجَيْهما
الرائد
* كأس. ج كؤوس وأكؤس وكأسات وكئاس. 1-إناء يشرب فيه ما دام فيه السائل: «كأس الماء». مؤنثة. 2-إناء من معدن يقدم إلى الفائز في مباراة رياضية. 3-خمر. 4-«كأس الزهرة»: القسم الخارجي من غلاف الزهرة، وغالبا ما تكون خضراء كالورق.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: