وصف و معنى و تعريف كلمة فبمقانبكم:


فبمقانبكم: كلمة تتكون من تسع أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على فاء (ف) و باء (ب) و ميم (م) و قاف (ق) و ألف (ا) و نون (ن) و باء (ب) و كاف (ك) و ميم (م) .




معنى و شرح فبمقانبكم في معاجم اللغة العربية:



فبمقانبكم

جذر [قنب]



معنى فبمقانبكم في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
معجم الغني


**قُنَّبٌ** \- (نب). : نَبَاتٌ مِنْ فَصِيلَةِ القُنَّبِيَّاتِ يُنْتِجُ لِيفاً مَتِيناً يُفْتَلُ لِصُنْعِ الْحِبَالِ أَوِ الْقِيطَانِ.
Advertisements


معجم اللغة العربية المعاصرة
قنب / قنب [ جمع ] : ( نت ) نبات حولي زراعي ليفي تفتل لحاؤه حبالا ، وأوراقه مركبة ، وثماره تأكلها بعض العصافير ، ويستخرج منها زيت صناعي . • قنب هندي / قنب هندي : ( نت ) نوع من القنب يستخرج منه المخدر الضار المعروف بالحشيش والحشيشة الذي يستعمل عن طريق التدخين .
المعجم الوسيط
الزَّهْرُ ـِ قَنْباً، وقُنُوباً: خرج من أكمامه. وـ الشمسُ: غابت فلم يبق منها شيء. وـ الرجلُ في بيته: دخل. وـ العنبَ: قطع عنه ما يؤذي حمله.( أقْنَبَ ): استخفى من سلطان أو غريم. وـ باعد في السير. وـ الخيل نحو العدوّ: تجمّعت وصارت مقنباً.( قَنَّبَ ) الزّرع: بدا ورق سنبله. وـ الزهر: قنب. وـ الخيل نحو العدوّ: أقنبت. وـ شجر العنب: قلّمه.( تَقَنَّبَ ) في بيته: قنب. وـ الخيل نحو العدوّ: أقنبت.( القَانِب ): الساعي المسرع الذي يحمل الرسائل من مكان إلى مكان.( القُنَاب ): الورق المجتمع يكون فيه السُّنْبُل.( القِنَاب ): القُناب. وـ مخلب الأسد. وـ الغطاء الذي يستر مخلبه. وـ قِناب القوس: وترها.( القُنْب ): الجراب أو الغطاء يستر الشيء، كجراب قَضِيب الدّابّة، والغطاء يستر مخالب الأسد، وغِلاف الزَّهر والنبات. وـ مخلب الأسد. وـ الشِّراع العظيم. ( ج ) قُنُوب.( القُنابَة ): القُنَاب.( القُِنَّب ): نبات حوليّ زراعيّ ليفيّ من الفصيلة القِنَّبيّة، تُفتَل لحاؤه حبالاً. والقِنّب الهنديّ: نوع من القنب يستخرج منه المخدِّر الضّارّ المعروف بالحشيش والحشيشة.( القَنِيب ): - جماعات الناس. وـ السَّحاب المتكاثف.( القَيْنَاب ): السّاعي المُسْرع.( المِقْنَب ): شبه مِخْلاة يجعل فيها الصائد ما يصيده. وـ جماعة من الفرسان والخيل دون المائة تجتمع للغارة. ( ج ) مقانب.
الصحاح في اللغة

القُنْبُ: وِعاء قَضيب الفرس وغيره من ذوات الحافر. والقَنيب: جماعات الناس. والمِقْنَبُ: ما بين الثلاثين إلى الأربعين من الخيل. والمِقْنَبُ أيضاً: شيء يكون مع الصائد يَجعل فيه ما يصيدُه. والقُنَّب: الأبَقْ، عربيٌّ صحيح. قال ابن دريد: قَنَّبَ الزرعُ تقنيباً، إذا أعصَفَ. قال: وتسمَّى العَصيفةُ القِنَّابَة. والعَصيفة: الورق المجتمع الذي يكون فيه

السُنْبل.
تاج العروس

القُنْبُ بالضَّمّ فالسُّكون : جِرابُ قَضِيبِ الدّابَّةِ أَو : وِعَاءُ قَضيبِ كُلَّ ذِي الحافِرِ هذا الأَصلُ ثم استُعمِلَ في غير ذلك ويقال : اضْرِبْ قُنْبَ فَرَسِك تَنْجُ بكَ وهو جِرَابُ قَضِيبِهِ ؛ وقُنْبُ الجَمَلِ : وِعاءُ ثِيلِهِ وقُنْبُ الحِمَارِ : وعاءُ جُرْدانِهِ . القُنْب : بَظْرُ المَرْأَةِ القُنْبُ ؛ : الشِّراعُ الضَّخمُ العَظِيمُ من أَعظمِ شُرُعِ السَّفِينةِ ؛ نقله الصّاغانيّ . والقَنِيبُ كأَمِيرٍ السَّحابُ المُتكاثِفُ وهو مَجَازٌ لشَبهِه بما بعده وهو جَمَاعاتُ وفي نسخةٍ : جماعةُ النَّاسِ وأَنشدَ في التَّهذيب :

ولعَبْدِ القَيْسِ عِيصٌ أَشِبٌ ... وقَنِيبُ وجَمَاعات زُهُرْ والقِنَّبُ بالكسر فالتّشديد مع الفتح كَدِنَّمٍ ويأْتي ضَبْطُهُ في مَحلّه وأَوْمأَ شيخُنا إِلى أَنّه وَزَنَ المعْلُومَ بالمجهول ولو عَكَسَ الأَمرَ كان أَنسبَ : الأَبَقُ عَربيُّ صحيح . كذا في لسان العرب . القِنَّبُ بهذا الضَّبْط مِثْل سُكَّرٍ : نوعٌ وفي نسخةِ : ضَرْ بُ من الكَتّانِ وهو الغَلِيظُ الَّذِي تُتَّخَذُ منه الحِبَالُ وما أَشبهَها ؛ و العامّةُ يكسرون النُّون وبعضهم يَفْرِقُ بينَهمَا وفي المِصْباح : القِنَّبُ يُؤخذُ لِحاهُ ثمَّ يُفْتَلُ حِبالاً وله لُبُّ يُسَمَّى الشَّهْدانِجَ . وفي لسان العرب : وقولُ أَبي حَيَّةَ النُّمَيْرِيّ :

فَظَّلَ يَذُودُ مِثلَ الوَقْفَ عِيطاً ... سَلاهِبَ مِثْلَ أَدْرَاكِ القِنَابِ قيلَ في تفسيره : يريد القِنَّبَ ولا أدري أَهي لُغَةُ فيه أَم بَنَي منَ القِنَّبِ فِعَالاً كما قالَ الآخَرُ :

من نَسْجِ داوَودٍ أَبِي سَلاّمِ ... وأَراد سُلَيْمَانَ عليهِما السَّلامُ والقُنَّابةُ من الزَّرْعِ كرُمَّانَةٍ عَصِيفُهُ عندَ الإِثمار والعَصِيف هو الوَرَقُ المُجْتَمِعُ الّذي يكونُ فِيه السُّنْبُلُ وفي نسخةٍ : الوَرَقُ يَجتمع فيهِ السُّنْبُلُ . وقد قَنَّبَ الزَّرْعُ تَقْنيباً : إِذا أَعْصَفَ . والمِقْنَبُ كمِنْبَرٍ : كَفُّ الأَسَدِ يقال : مِخْلَبُ الأَسدِ في مِقْنَبِهِ وهو الغِطاءُ الّذِي يَسْتُرُه كالقِنَابِ ككِتَاب والقُنْبِ كقُفْل . وقُنْبُ الأَسَدِ : ما يُدْخلُ فيه مَخَالبَهُ من يده والجمعُ قُنُوبُ هو المِقْنابُ بالكسرِ وكذلك هو من الصَّقْرِ والبازي . والمِقْنَبُ : وِعَاءُ يكونُ للصّائِدِ أَيْ : مَعَهُ يَجْعَلُ فيه ما يَصِيدهُ وهو مشهورُ شِبْهُ مِخْلاةٍ أَو خَرِيطَةٍ . والمِقْنَبُ من الخَيْلِ : جماعةُ منه ومن الفُرْسانِ وقيلَ : مَا بَيْنَ الثَّلاثِينَ إِلى الأَرْبَعِينَ أَو زُهاءُ ثلاثِمِائَةٍ وهذه عن الليث . وقيل : هي دُونَ المائَةِ وفي حديثِ عَدِيٍّ " كيف بِطَيَّىٍء ومَقَانِبِها " وفي الكفاية المِنْقَبُ : جَماعةُ من الخيل تَجْتمعُ للغَارِة وجَمعُهُ : مقَانِبُ ؛ قال لَبِيدُ :

وإِذَا تَوَاكَلَتِ المَقَانِبُ لَمْ يَزَلْ ... بالثَّغْرِ مِنَّا مِنْسَرُ مَعلُومُ قال أَبو عَمْرٍو : المِنْسَرُ : ما بَيْنَ ثلاثينَ فارِساً إِلى أَربعين قال ولم أَرَهُ وَقَّتَ في المِقْنَبِ شيْئاً . وفي سجعاتِ الأَساسِ : تقول : هو فارسُ من فُرْسَانِ العِلْمِ كُتُبُه كَتَائِبُه ومَنَاقِبُهُ مَقَانِبُهُ . وَقَنَّبُوا نحوَ العَدُوِّ تَقْنِيباً وأَقْنَبُوا إِقْناباً كذلك تَقَنَّبُوا إِذا تَجَمَّعُوا وصارُوا مِقْنَباً ؛ قال ساعدةُ بْنُ جُؤًيَّةَ الهُذَلُّي :

" وأَصْحَابِ قَيْس يَوْمَ سارُوا وَقَنَّبُوا وفي التهْذِيب : وأَقْنَبُوا أَي باعدوا في السَّيْرِ . " والقُنَابَة كثُمامَة : أُطُمُ بالمَدِينَةِ " على ساكِنها أَفضلُ الصلاةِ والسّلامِ لأُحَيْحةَ بْنِ الجُلاَحِ نقَلَهُ الصّاغانيّ هكذا ومرّ له في ق ب ب مثلُ هذا ويُشدَّدُ . من المجَاز : قَنَبَ فيه : دَخَلَ وقَنَبْتُ في بَيْتي : دَخَلْتُ فيه كتَقَنَّبْت كذا في الأَساس ويقال : اقْنِبْ في هذا الوَجْهِ أَي : ادْخُلْ . وقَنَبَ العِنَبَ : قَطَعَ عَنْه ما يُفْسِدُ حَمْلَه . وقَنَّبَ الكَرْمَ : قَطَعَ بعضَ قُضْبانِهِ للتّخفِيف عنه واستيفاءِ بعضِ قُوَّتِه عن أَبي حنيفَةَ . وقال النَّضْرُ : قَنَّبُوا العِنَبَ إِذا ما قَطَعُوا عنه ما ليس يَحْمِل ؛ وما قد يُؤْذِي حَمْلَهُ يُقْطَعُ من أعَلاه . قال أَبو منصورٍ : وهذا حينَ يُقْضَبُ عنه شكَيِرُهُ رَطْباً . قَنَبَ الزَّهْرُ : خَرَجَ عن أكَمْامِه وفي نسخةٍ : كِمامِهِ . من المجازِ : قَنَبَتِ الشَّمْسُ تَقْنِبُ قُنُوباً : غَابَتْ فلم يَبْقَ منها شَيْءُ . والقانِبُ : الذِّئْبُ العَوَّاءُ أَي الصَّيّاحُ . القانِبُ : الفَيْجُ المُنْكَمِشُ كالقَيْنَابِ ؛ الّذي في لسان العرب وغيرِه : أَنّ القَيْنابَ هو الفَيْجُ النَّشِيطُ وهو السِّفْسِيرُ . وقِنَابُ القَوْسِ بالكسر : وَتَرُها نقله الصّاغانيُّ . وقِنابُ الزَّرْعِ : الوَرقُ المجتمِعُ المُسْتَدِيرُ في رُؤوسِ الزَّرْعِ أَي : السُّنْبُلِ أَوَّلَ ما يُثْمِرُ ويُضَمُّ أَي في هذا الأَخير عن الصّاغانيّ ولا يَخفَى أَنَّهُ لو ذكرَه عندَ القُنّابَةِ كُرمَّانَةٍ كان أَنسبَ فإنّ مَآلَ العِبَارَتَيْنِ إِلى شَيْءٍ واحدٍ كما هو ظاهٌر . من المَجاز أَقْنَبَ الرَّجُلُ إِذا اسْتَخْفَى من غَرِيمٍ له أَوْ ذِي سُلْطَانٍ نقله الصّاغانيُّ . والمَقَانِبُ : جَماعةُ الفُرْسَانِ والذَّئابُ الضّارِيَةُ وهذه عن الصّاغانيّ لا واحدَ لهذه أَو جَمْعُ قانِبٍ على غير قيِاسٍ . قال أَبو حنفيةَ : القُنُوبُ بالضَّمّ : بَرَاعِيمُ النَّبَاتِ وهي أكِمَّةُ جمعُ كِمٍّ زَهْرِهِ فإِذا بَدَتْ قيل : أَقْنَبَ . وقَنْبَةُ بفتح فسكونٍ : ة بحِمْصَ الأَنْدَلُسِ وهي إِشْبِيليَةُ : لأَنّ أَهْلَ حِمْصَ الّذينَ تَوجَّهُوا إلى الأَنْدَلُسِ سكنوها واتَّخَذُوها وَطَناً فسٌمِّيتْ باسْمِ بلْدتِهِم

وقُنُنَّةُ بضمتين : ة بِاليَمَنِ وممّا يُسْتَدْرَكُ عليه : وادٍ قانِبُ إِذا كانَ سَيْلُهُ يَجْرِي من بُعْدٍ . وقُطِعَ قُنْبُها : إِذا خُفِضَتْ وهو مجازُ . وأَقْنَبَ : باعَدَ في السَّيْر . وأُسْدُ قَوَانِبُ : أَي دَواخِلُ



لسان العرب
القُنْبُ جِرَابُ قَضِيبِ الدابة وقيل هو وِعاء قَضِيبِ كُلِّ ذي حافر هذا الأَصلُ ثم استُعمِل في غير ذلك وقُنْبُ الجَمل وِعاءُ ثِيلِه وقُنْبُ الحِمارِ وِعاءُ جُرْدَانِه وقُنْبُ المرأَة بَظْرُها وأَقْنَبَ الرجلُ إِذا اسْتَخْفَى من سُلْطان أَو غريم والمِقْنَبُ كَفُّ الأَسَد ويقال مِخْلَبُ الأَسَدِ في مِقْنَبه وهو الغِطَاء الذي يَسْتُره فيه وقد قَنَبَ الأَسدُ بمِخْلَبه إِذا أَدْخَلَه في وِعائه يَقْنِبُه قَنْباً وقُنْبُ الأَسد ما يُدْخِلُ فيه مَخالِبَه من يَدِه والجمع قُنُوبٌ وهو المِقْنابُ وكذلك هو من الصَّقْر والبازِي وقَنَّبَ الزرعُ تَقْنِيباً إِذا أَعْصَفَ وقِنَابَةُ الزَّرْعِ وقُنَّابُه عَصِيفَتُه عند الإِثْمار والعَصِيفة الورقُ المجتمع الذي يكون فيه السُّنْبل وقد قَنَّبَ وقَنَّبَ العنبَ قَطَع عنه ما يُفْسِدُ حَمْلَه وقَنَّبَ الكرمَ قَطَعَ بعضَ قُضْبانه للتخفيف عنه واستيفاء بعض قوّته عن أَبي حنيفة وقال النَّضْر قَنَّبُوا العنبَ إِذا ما قَطَعُوا عنه ما ليس يحْمِل وما قد أَدَّى حَمْلَهُ يُقْطَع من أَعلاه قال أَبو منصور وهذا حين يُقْضَبُ عنه شَكِيرُه رَطْباً والقَانِبُ الذِّئْبُ العَوَّاءُ والقَانِبُ الفَيْج المُنْكَمِشُ والقَيْنابُ الفَيْجُ النَّشيطُ وهو السِّفْسِيرُ وقَنَّبَ الزَّهْرُ خَرَج عن أَكمامه وقال أَبو حنيفة القُنُوبُ بَراعِيمُ النبات وهي أَكِمَّةُ زَهَرِه فإِذا بَدَتْ قيل قد أَقْنَبَ وقَنَبَتِ

الشَّمسُ تَقْنِبُ قُنُوباً غابت فلم يَبْقَ منها شيء والقُنْبُ شِراعٌ ضَخْمٌ من أَعظم شُرُعِ السفينة والمِقْنَبُ شيء يكون مع الصائد يَجْعَلُ فيه ما يَصيده وهو مشهور شِبْهُ مِخْلاةٍ أَو خَريطة وأَنشد أَنْشَدْتُ لا أَصْطادُ منها عُنْظُبا إِلاَّ عَوَاساء تَفاسَى مُقْرِبا ذاتَ أَوانَيْنِ تُوَقِّي المِقْنَبا والمِقْنَب من الخيل ما بين الثلاثين إِلى الأَربعين وقيل زُهاءُ ثلثمائة وفي حديث عمر رضي اللّه عنه واهْتمامِه بالخلافة فذُكِرَ له سَعْدٌ حين طُعِنَ فقال ذاك إِنما يكون في مِقْنَبٍ من مَقانِبكم المِقْنَبُ بالكسر جماعةُ الخيل والفُرْسانِ وقيل هي دون المائة يريد أَنه صاحبُ حرب وجُيوشٍ وليس بصاحب هذا الأَمر وفي حديث عَدِيٍّ كيف بِطَيِّئٍ ومَقانِبها ؟ وقَنَّبَ القومُ وأَقْنَبُوا إِقْناباً وتَقْنِيباً إِذا صاروا مِقْنَباً قال ساعدةُ بنُ جُؤَية الهُذَليّ [ ص 691 ] عَجِبْتُ لقَيْسٍ والحوادثُ تُعْجِبُ ... وأَصحابِ قَيْسٍ يومَ ساروا وقَنَّبُوا وفي التهذيب وأَصحابِ قيسٍ يومَ ساروا وأَقنبوا أَي باعدوا في السير وكذلك تَقَنَّبُوا والقَنِيبُ جماعةُ الناس وأَنشد ولعبدِالقَيسِ عِيصٌ أَشِبٌ ... وقَنِيبٌ وهِجاناتٌ زُهْرُ وجمع المِقْنَب مقَانِبُ قال لبيد وإِذا تَواكَلَتِ المَقانِبُ لم يَزَلْ ... بالثَّغْرِ مِنَّا مِنْسَرٌ مَعْلُومُ قال أَبو عمرو المَِنْسَرُ ما بين ثلاثين فارساً إِلى أَربعين قال ولم أَره وَقَّتَ في المِقْنَبِ شيئاً والقَنِيبُ السحابُ والقِنَّبُ الأَبَق عربيّ صحيح والقِنَّبُ والقُنَّبُ ضَرْبٌ من الكَتَّانِ وقولُ أَبي حَيَّةَ النُّمَيْرِيِّ فظَلَّ يَذُودُ مثلَ الوَقْفِ عِيطاً ... سَلاهِبَ مِثْلَ أَدْراكِ القِنَابِ قيل في تفسيره يُريدُ القِنَّبَ ولا أَدري أَهي لغة فيه أَم بَنَى من القِنَّبِ فِعالاً كما قال الآخر من نَسْج داودَ أَبي سَلاَّمْ وأَراد سُلَيْمانَ والقُنَابة والقُنَّابة أُطُمٌ من آطامِ المَدينة واللّه أَعلم
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: