بوَّلَ يبوِّل ، تَبْويلاً ، فهو مُبوِّل ، والمفعول مُبوَّل
بَوّلَ الطِّفلُ: بال
بوَّلَ الطِّفلَ: أباله، جعله يبول عندما انحبس بولُه، تحتّم أن يبوِّله بطريقة ما
بَول: (اسم)
الجمع : أَبْو
البَوْل : سائل تفرزْه الكُلْيتان، فيجْتمع في المثانَةِ حتى تدفعه والجمع : أبْوالُ
البوْل السُّكَّريّ: (طب) مرض يظهر فيه سكَّر العنب في البول وأهم أسبابه نقص هرمون الأنسولين الذي ينظِّم احتراق هذا السُّكَّر في خلايا الجسم، يسبِّب إفرازًا مفرطا للبول، واستمراريَّة الإحساس بالعطش
بول دمويّ: (طب) وجود الدّم في البول
بول زُلاليّ: (طب) وجود زُلال في البول
سلَس البَوْل: (طب) التبوّل اللاإرادي، عدم استمساك البول
مقياس بوْل: (طب) جهاز يُستخدم لتحديد كثافة البوْل
مجرى البول: (التشريح) القناة التي يخرج من خلالها البول من المثانة عند معظم الثدييات
البالة : الجرابُ الصَّخم ،وعاء يضمّ مقدارًا مضغوطًا من القطن أو الثِّياب، حزمة المتاع الضخمة بالة ملابس/ قطن
مَبوَلة: (اسم)
المَبوَلَةُ : ما يُدِرُّ البَوْلَ
مَتْبول: (اسم)
مَتْبول : اسم المفعول من تَبَلَ
مُتبوِّل: (اسم)
مُتبوِّل : فاعل من تبوَّلَ
مَباوِل: (اسم)
مَباوِل :جمع مَبوَل
,
بول(المعجم لسان العرب)
"البَوْل: واحد الأَبْوال، بال الإِنسانُ وغيرُه يَبُول بَوْلاً؛ واستعاره بعض الشعراء فقال: بالَ سُهَيْلٌ في الفَضِيخِ فَفَسَد والاسم البِيلَة كالجِلْسة والرِّكْبة. وكَثْرَةُ الشَّرابِ مَبْوَلة،بالفتح. والمِبْوَلة، بالكسر: كُوزٌ يُبال فيه. ويقال: لنُبِيلَنَّ الخَيْلَ في عَرَصاتكم؛ وقول الفرزدق: وإِنَّ الذي يَسْعَى ليُفْسِدَ زَوْجَتِي،كسَاعٍ إِلى أُسْدِ الشَّرَى يَسْتَبِيلُها أَي يأْخذ بَوْلَها في يده؛
وأَنشد ابن بري لمالك بن نُوَيْرة اليربوعي وقال: أَنشده ثعلب: كأَنَّهُمُ، إِذ يَعْصِرون فُظُوظَها بِدَجْلة أَو فَيْض الأُبُلَّةِ، مَوْرِدُ إِذا ما اسْتَبَالوا الخَيْلَ، كانت أَكُفُّهم وَقائِعَ للأَبْوالِ، والماءُ أَبْرَدُ يقول: كانت أَكُفُّهم وَقائع حين بالت فيها الخيل، والوَقَائع نُقَرٌ،يقول: كأَنَّ ماء هذه الفُظُوظ من دَجْلة أَو فَيْضِ الفُرَات. وفي الحديث: من نام حتى أَصبح بال الشيطان في أُذُنه؛ قيل: معناه سَخِر منه وظَهَر عليه حتى نام عن طاعة الله كما، قال الشاعر: بالَ سُهَيْل في الفَضِيخِ فَفَسَد أَي لما كان الفَضِيخ يَفْسُد بطلوع سُهَيْل كان ظُهورُه عليه مُفْسِداً له. وفي حديث آخر عن الحسن مرسلاً أَن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: فإِذا نام شَفرَ الشيطانُ برّجْله فبال في أُذنه. وفي حديث ابن مسعود: كفى بالرجل شرًّا أَن يَبُولَ الشيطانُ في أُذنيه، قال: وكل هذا على سبيل المجاز والتمثيل. وفي الحديث: أَنه خرج يريد حاجة فاتَّبعه بعض أصحابه فقال: تَنَحَّ فإِن كل بائِلَةٍ تُفيخُ أَي من يبول يخرج منه الريح،وأَنَّثَ البائلة ذهاباً إِلى النفس. وفي حديث عمر ورأَى أَسْلَمَ يحمل متاعه على بعير من إِبل الصدقة، قال: فَهَلاً ناقةً شَصُوصاً أَو ابنَ لَبُون بَوَّالاً؟ وصفه بالبول تحقيراً لشأْنه وأَنه ليس عنده ظَهْرٌ يُرْغَب فيه لقُوَّة حَمْله ولا ضَرْعٌ فيُحْلَبَ وإِنما هو بَوَّال. وأَخَذَهُ بُوَال، بالضم، إِذا جَعَلَ البولُ يُعتريه كثيراً. ابن سيده: البُوال داء يكثر منه البَوْل. ورجل بُوَلة: كثير البَوْل، يطَّرد على هذا باب. وإِنَّه لحَسن البِيلة: من البَوْل. والبَوْلُ: الولَد. ابن الأَعرابي عن المفضل، قال: الرجل يَبُول بَوْلاً شَرِيفاً فاخِراً إِذا وُلِدَ له وَلدٌ يشبهه. والبَالُ: الحال والشأْن؛ قال الشاعر: فبِتْنا عَلى ما خَيَّلَتْ ناعِمَيْ بال وفي الحديث: كل أَمر ذي بال لا يُبْدأُ فيه بحمد الله فهو أَبتر؛ البال: الحال والشأْن. وأَمر ذو بالٍ أَي شريفٌ يُحْتَفل له ويُهْتَمُّ به. والبَالُ في غير هذا: القَلْبُ، ومنه حديث الأَحنف: نُعِيَ له فلان الحَنْظَلي فما أَلْقَى له بالاً أَي ما استمع إِليه ولا جعل قلبه نحوه. والبال: الخاطر. والبال: المَرُّ الذي يُعْتَمَل به في أَرض الزرع. والبَالُ: سَمَكة غليظة تُدْعَى جَمَل البحرِ، وفي التهذيب: سَمَكة عظيمة في البحر، قال: وليست بعربية. الجوهري: البَالُ الحُوت العظيم من حيتان البحر، وليس بعربي. والبال: رَخَاء العَيْش (* كتب هنا بهامش الأصل: في نسخة رخاء النفس)، يقال: فلان في بالٍ رَخِيٍّ ولَبَب رَخِيٍّ أَي في سَعَة وخِصْبٍ وأَمْنٍ، وإِنه لَرَخِيُّ البَالِ وناعم البَالِ. يقال: ما بالُك؟ والبالُ: الأَمَل. يقال: فلان كاسِفُ البال، وكُسُوف باله: أَن يضيق عليه أَمله. وهو رَخِيُّ البال إِذا لم يشتد عليه الأَمر ولم يَكْتَرِثْ. وقوله عز وجل: سَيَهْديهم ويُصْلح بالَهم، أَي حالهم في الدنيا. وفي المحكم: أَي يُصْلح أَمر معاشهم في الدنيا مع ما يجازيهم به في الآخرة؛ قال ابن سيده: وإِنما قَضَيْنا على هذه الأَلف بالواو لأَنها عَيْن مع كثرة «ب و ل» وقلة «ب ي ل». والبالُ: القَلْبُ. ومن أَسْماء النفس البالُ. والبالُ: بال النفس وهو الاكتراث، ومنه اشتق باليَتْ، ولم يَخْطُر ببالي ذلك الأَمر أَي لم يَكْرِثْني. ويقال: ما يَخْطِرُ فلان ببالي. وقولهم: ليس هذا من بالي أَي مما أُباليه، والمصدر البالَةُ. ومن كلام الحسن: لم يُبالِهم اللهُ بالَةً. ويقال: لم أُبالِ ولم أُبَلْ، على القصر؛ وقول زهير: لقد بالَيْتُ مَظْعَنَ أُمِّ أَوْفَى،ولكنْ أُمُّ أَوْفَى لا تُبَالي بالَيْتُ: كَرِهت، ولا تُبَالي: لا تَكْرَه. وفي الحديث: أَخْرَجَ من صُلْب آدم ذُرِّيّة فقال: هؤلاء في الجنة ولا أُبالي، ثم أَخرج ذُرِّيّة فقال: هؤلاء في النار ولا أُبالي أَي لا أَكره. وهما يَتباليان أَي يَتَبارَيان؛ قال الجعدي: وتَبَالَيا في الشَّدِّ أَيَّ تَبَالي وقول الشاعر: ما لي أَراك قائماً تُبَالي،وأَنْتَ قدْ مُتَّ من الهُزالِ؟
قال: تُبالي تَنْظُر أَيُّهم أَحْسَنُ بالاً وأَنت هالك. يقال: المُبالاة في الخير والشر، وتكون المُبالاة الصَّبْرَ. وذكر الجوهري: ما أُباليه بالَةً في المعتل؛ قال ابن بري: والبال المُبالاة؛ قال ابن أَحمر: أَغَدْواً واعَدَ الحَيُّ الزِّيالا،وسَوْقاً لم يُبالوا العَيْنَ بالا؟ والبالَة: القارُورة والجِرَاب، وقيل: وِعاء الطيِّب، فارسي مُعرَّب أَصله باله. التهذيب: البالُ جمع بالة وهي الجِرَاب الضَّخْم؛ قال الجوهري: أَصله بالفارسية يله؛ قال أَبو ذؤَيب: كأَنَّ عليها بالَةً لَطَمِيَّةً،لها من خِلال الدَّأْيَتَينِ أَرِيجُ وقال أَيضاً: فأُقْسِمُ ما إِنْ بالةٌ لَطَمِيّةٌ يَفْوحُ بباب الفَارِسِيِّينَ بابُها أَراد باب هذه اللَّطِمية، قال: وقيل هي بالفارسية يله التي فيها المِسْك فأَلف بالة على هذا ياء. وقال أَبو سعيد: البالة الرائحة والشَّمَّة،وهو من قولهم بلوته إِذا شممته واختبرته، وإِنما كان أَصلها بَلَوَة ولكنه قَدَّم الواو قبل اللام فَصَيَّرها أَلفاً، كقولك قاعَ وقَعَا؛ أَلا ترى أَن ذا الرمة يقول: بأَصْفَرَ وَرْد آل، حتَّى كأَنَّما يَسُوفُ به البالي عُصارَةَ خَرْدَل أَلا تراه جَعَلَه يَبْلُوه؟ والبالُ: جمع بالَةٍ وهي عَصاً فيها زُجٌّ تكون مع صَيّادي أَهل البصرة، يقولون: قد أَمكنك الصيدُ فأَلْقِ البالَة. وفي حديث المغيرة: أَنه كره ضرب البالَة؛ هي بالتخفيف، حَديدة يصاد بها السمك، يقال للصياد: ارْمِ بها فما خرج فهو لي بكذا، وإِنما كرهه لأَنه غرر ومجهول. وبَوْلان: حيٌّ من طَيِّءٍ. وفي الحديث: كان للحسن والحسين،عليهما السلام، قَطِيفَة بَوْلانِيَّة؛ قال ابن الأَثير: هي منسوبة إِلى بَوْلان اسم موضع كان يَسْرِق فيه الأَعْرابُ متاعَ الحاجِّ، قال: وبَوْلان أَيْضاً في أَنساب العرب. بيل: بِيل: نَهْر، والله أَعلم. "
بَوْلُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ بَوْلُ: معروف، ج: أبْوَالٌ، وقد بالَ، والاسمُ: البِيلَةُ، والولَدُ، والعَدَدُ الكثيرُ، والانْفِجَارُ، ـ بَوْلَةُ: بنْتُ الرجُلِ. ـ بُوالُ: داءٌ يَكْثُرُ منه البَوْلُ. ـ بُوَلَةُ: الكَثيرُهُ. ـ مِبْوَلَةُ: كوزُهُ، والشَّرابُ مَبْوَلَةٌ. ـ بالُ: الحالُ، والخاطِرُ، والقلبُ، والحوتُ العظيمُ، والمَرُّ الذي يُعْتَمَلُ به في أرض الزَّرْعِ، ورَخاءُ العَيْشِ، ـ بالَةُ: القارُورَةُ، والجِرابُ، ووِعاءُ الطيبِ، وموضع بالحِجَازِ. ـ هِلالُ بنُ زَيْدِ بن يَسارِ بن بَوْلَى: تابِعِيُّ. ـ بالَ: ذابَ. ـ أبْوالُ البِغَالِ: السَّرابُ. ـ بالويه: اسمٌ. وما أُبالِيه بالَةً، في المُعْتَلِّ.
بَوْل(المعجم اللغة العربية المعاصر)
بَوْل :- جمع أَبْوال (لغير المصدر): 1 - مصدر بالَ. 2 - (طب) سائل تستخلصه الكُليتان من الدم، فيمرُّ في الحالبين ويتجمَّع في المثانة، ومنها يندفع إلى الخارج عن طريق مجرى البول :-احتباس/ حصر البول: انحباسُه. • البوْل السُّكَّريّ: (طب) مرض يظهر فيه سكَّر العنب في البول وأهم أسبابه نقص هرمون الأنسولين الذي ينظِّم احتراق هذا السُّكَّر في خلايا الجسم، يسبِّب إفرازًا مفرطا للبول، واستمراريَّة الإحساس بالعطش. • بول دمويّ: (طب) وجود الدّم في البول. • بول زُلاليّ: (طب) وجود زُلال في البول. • سلَس البَوْل: (طب) التبوّل اللاإرادي، عدم استمساك البول. • مقياس بوْل: (طب) جهاز يُستخدم لتحديد كثافة البوْل. • مجرى البول: (التشريح) القناة التي يخرج من خلالها البول من المثانة عند معظم الثدييات.
بَوْليّ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
بَوْليّ :- اسم منسوب إلى بَوْل: :-مسالك بوْليّة: قنوات البول:- • بوْليّ تناسليّ: ذو علاقة بالأجهزة البوليّة والتناسليّة، - بوْليّ زُلاليّ: خاصّ بالبول الزُّلاليّ. • الجهاز البَوْليّ: جهاز يشمل الكُليتين والمثانة والمجاري البوليّة. • تسمُّم بوْليّ: (طب) تسمُّم يُصيب الدَّم بسبب بعض الأمراض البوليّة. • أمراض بوليَّة: (طب) أمراض تصيب المثانة والكليتين. • مسالك بوليَّة: (التشريح) قنوات البول.
استبالَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
استبالَ يستبيل ، اسْتَبِلْ ، اسْتِبالةً ، فهو مُستبيل ، والمفعول مُستبال :- • استبال الطَّبيبُ المريضَ طلب بولَه لاختباره أو تحليله.
بوَّلَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
بوَّلَ يبوِّل ، تَبْويلاً ، فهو مُبوِّل ، والمفعول مُبوَّل :- • بوَّلَ الطِّفلَ أباله، جعله يبول :-عندما انحبس بولُه تحتّم أن يبوِّله بطريقة ما.
بول(المعجم مختار الصحاح)
ب و ل: البَوْلُ واحد الأَبْوالِ وقد بالَ من باب قال وأخذه بُوَالٌ بالضم أي كثرة بول ويقال الشراب مَبْوَلَةٌ بالفتح و المِبْوَلَةُ بالكسر كوز يبال فيه و البالُ القلب يقال ما يخطر فلان ببالي والبال رخاء النفس يقال فلان رخي البال والبال الحال يقال ما بالك
مَبوَلة(المعجم الرائد)
مبولة - ج، مباول 1- مبولة : إناء يبال فيه. 2- مبولة : مكان في الساحات العامة أو الأحياء يبول فيه الناس. 3- مبولة : مثانة، وعاء عضلي في الجسم يتلقى البول ويجمعه.
المَبوَلَةُ(المعجم المعجم الوسيط)
المَبوَلَةُ : ما يُدِرُّ البَوْلَ. ويُقال: :-كثرة الشرَاب مَبْولَةُ.
بَؤُلَ(المعجم المعجم الوسيط)
بَؤُلَبَؤُلَ ُ بَاَلةً، وبُئُولَةً: ضَؤل وضَعُفَ، فهو بَئِيل. ويقال: هو ضَئيل بَئيل، إِتباع.
(طب) مرض يظهر فيه سكَّر العنب في البول وأهم أسبابه نقص هرمون الأنسولين الذي ينظِّم احتراق هذا السُّكَّر في خلايا الجسم، يسبِّب إفرازًا مفرطا للبول، واستمراريَّة الإحساس بالعطش.
البوْل السّكّريّ/ الدّاء السّكّريّ(المعجم عربي عامة)
(طب) مرض يظهر فيه سكَّر العنب في البول وأهمّ أسبابه نقص هرمون الأنسولين الذي ينظِّم احتراق السُّكَّر في خلايا الجسم، يسبِّب إفرازًا مفرطا للبول، واستمراريَّة الإحساس بالعطش.
البالة(المعجم المعجم الوسيط)
البالة : الجرابُ الصَّخم. و البالة وعاء يضم مقدارا مضْغوطا من القُطن أو الثياب.
البَالَّةُ(المعجم المعجم الوسيط)
البَالَّةُ : النَّدى. و البَالَّةُ الخَيْر.
البَوْل(المعجم المعجم الوسيط)
البَوْل : سائل تفرزْه الكُلْيتان، فيجْتمع في المثانَةِ حتى تدفعه. والجمع : أبْوالُ.
بُوال :- • البُوال السُّكَّريّ (طب) مرض يظهر فيه سكَّر العنب في البول نتيجة لأسباب متعدّدة أهمها نقص هرمون الأنسولين الذي ينظِّم احتراق هذا السُّكر في الدَّم.