وصف و معنى و تعريف كلمة فتحسدينا:


فتحسدينا: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على فاء (ف) و تاء (ت) و حاء (ح) و سين (س) و دال (د) و ياء (ي) و نون (ن) و ألف (ا) .




معنى و شرح فتحسدينا في معاجم اللغة العربية:



فتحسدينا

جذر [حسد]



معنى فتحسدينا في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
معجم الغني


**حَسَدٌ** \- [ح س د]. (مص. حَسَدَ). "عَبَّرَ عَنْ حَسَدٍ وَاضِحٍ" : التَّمَنِّي بِزَوَالِ نِعْمَةِ شَخْصٍ مَّا (الْمَحْسُودُ) وَتَحوُّلِهَا إلَيْهِ. "الحَسَدُ يَأْكُلُ الحَسَنَاتِ كَمَا تَأْكُلُ النَّارُ الحَطَبَ".
Advertisements


معجم الغني
**حَسَدَ** \- [ح س د]. (ف: ثلا. متعد، م. بحرف).** حَسَدْتُ**،** أَحْسُدُ**، (**أَحْسِدُ**)، مص. حَسَدٌ، حَسَادَةٌ. 1. "حَسَدَهُ عَلَى نِعَمِهِ" : تَمَنَّى زَوَالَهَا وَتَحَوُّلَهَا إلَيْهِ. "حَسَدَنِي اللَّهُ إنْ كُنْتُ أحْسُدُكَ" : أيْ عَاقَبَنِي عَلَى حَسَدِي إيَّاكَ "حَسَدَهُ النِّعْمَةَ" "حَسَدَهُ عَلَيْهَا". 2. "فِي مَوْقِفٍ لاَ يُحْسَدُ علَيْهِ" : فِي حَالَةٍ سَيِّئَةٍ لاَ يَغَارُ مِنْهَا أحَدٌ.
معجم اللغة العربية المعاصرة
حاسِد [مفرد]: ج حاسدون وحَسَدة وحُسَّاد وحُسَّد: اسم فاعل من حسَدَ| نَظْرة حاسدة- يرقب بعين حاسدة.


معجم اللغة العربية المعاصرة
تحاسدَ يتحاسد، تحاسُدًا، فهو مُتحاسِد • تحاسد الرَّجلان: حسَد كلٌّ منهما الآخر "لاَ تَبَاغَضُوا وَلاَ تَحَاسَدُوا وَلاَ تَدَابَرُوا وَكُونُوا عِبَادَ اللهِ إِخْوَانًا [حديث]".
معجم اللغة العربية المعاصرة
حَسود [مفرد]: ج حُسُد، مؤ حَسُود وحَسُودَة: صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من حسَدَ: من طبعه الحَسَد (للمذكّر والمؤنّث).


المعجم الوسيط
ـُ حَسَداً: تمنَّى أن تتحوَّل إليه نعمته، أو أن يُسْلَبَها. ويقال: حَسَدَه النِّعمة وحسده عليها. وتقول العرب: حسدني الله إذا كنت أحسُدُك: عاقَبَني الله على حسدي إيَّاك.( أحْسَدَه ): وجده حاسداً.( تَحَاسَدا ): حَسَد كلٌّ منهما الآخر. وفي الحديث: ( لا تَحاسَدوا ولا تَباغَضوا ولا تَدَابروا، وكونوا عباد الله إخواناً ).( الحَسُود ): من طبعه الحسَد، ذكراً كان أو أنثى. ( ج ) حُسُد.( المَحْسَدة ): ما يُحْسَد عليه الإنسان من مال أو جاه ونحوهما. يقال: ( المَحْسَدة مفسدة ).
مختار الصحاح
ح س د : الحَسَدُ أن تتمنى زوال نعمة المحسود إليك وبابه دخل وقال الأخفش وبعضهم يقول يحسِده بالكسر حسدا بفتحتين و حَسادةً بالفتح و حَسَدهُ على الشيء وحسده الشيء بمعنى و تَحَاسَد القوم وقوم حَسَدَةٌ كحامل وحملة


الصحاح في اللغة
الحَسَد: أن تتمنَّى زوال نعمة المحسود إليكَ. يقال: حَسَدَه يَحْسُدُهُ حُسوداً. قال الأخفش: وبعضهم يقول: يحسِده بالكسر. قال: والمصدر حَسَداً بالتحريك وحَسادَةً. وحَسَدْتُكَ على الشيء وحَسَدْتُكَ الشيءَ، بمعنى. وتَحاسَدَ القومُ. وهم قوم حَسَدَة، مثل حامِلٍ وحَمَلَةٍ.


تاج العروس

حَسَدَهُ الشيءَ وعليه وشاهدُ الأول قولُ شَمِرِ بنِ الحارِثِ الضَّبّيِّ يَصف الجِنَّ :

أَتَوْا نارِي فقلتُ مَنُونَ أَنتُمْ ... فقالُوا الجِنُّ قلتُ عمُوا ظَلاَمَا

فقُلتُ إلى الطعَأمِ فقال مِنْهُمْ ... زَعِيمٌ نَحِسُد الإِنسَ الطَّعَامَا يَحْسِدُه بالكسر نقله الأخفشُ عن البعضِ ويَحْسُده بالضّمّ هو المشهور حَسَداً بالتحريك وجَوَّز صاحب المصباح سُكونَ السّينِ . والأولُ أكثرُ وحُسُوداً كقُعُود وحَسَادةً بالفتح وحَسَّدهُ تَحْسِيداً إِذا تَمَنى أَن تَتَحَوَّلَ إِليه وفي نسخة : عنه نِعْمَتُه وفَضِيلتُه أو يُسْلَبَهُمَا هو قال :

وَتَرَى اللَّبِيبَ مُحَسَّداً لم يَجْتَرِمْ ... شَتْمَ الرِّجالِ وعِرْضُهُ مَشْتُومُ وفي الصحاح : الحَسَدُ أَن تَتَمَنَّى زوالَ نِعْمَة المَحْسود إِليكَ . وفي النهاية : الحَسَدُ : أَن يَرى الرجلُ لأَخيه نِعْمَةُ فيَتَمنَّى أَ تَزُولَ عنه وتكونَ له دُونَهُ . والغَبْطُ أَن يَتَمَنَّى أن يكونَ له مِثلُها ولا يتمنَّى زَوالَهَا عنه . وقال الأَزهَرِيُّ : الغَبْطُ ضَرْبٌ من الحَسَد وهو أَخَفٌّ منه ؛ أَلاَ تَرى أَنّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم لمَّا سُئل : هل يَضُرُّ الغَبْطُ ؟ فقال : نعم كما يَضُرُّ الخَبْطُ أَصل الحَسَد القَشْرُ كما قاله ابن الأَعرابيّ . وقي شرح الشفاءِ للشِّهاب : أَقْبَحُ الحَسَدِ تَمَنِّي زَوَالِ نِعْمَةٍ لغَيْر لا تَحْصُل له . وفي الأساس : الحَسَدُ تَمَنِّي زوال نِعمةِ المَحْسُودِ . وحَسَدَه على نِعْمَةِ اللهِ وكلُّ ذي نِعْمَة مَحْسُودٌ والحَسَدُ يأْكُلُ الجَسَدَ والمَحْسَدَةُ مَفْسَدَةُ . وهو حاسِدٌ من قوم حُسَّد وحُسَّادٍ وحَسَدَة مثل حامِلٍ وحَمَلَة وحَسُودٌ من قوم حُسُد بِضَمَّتَيْنِ والأُنثَى بغير هاءٍ . وقال ابن سيده وحكى اللحيَانيُّ عن العرب : حَسَدنِي اللهً إِنْ كُنْتُ أَحْسُدُكَ وهذا غَرِيبٌ . قال : وهذا كما يقولون : نَفِسَها اللهُ عليَّ إِن كنتُ أَنفَسُها عليك . وهو كلامٌ شَنِيع لأَنّ الله عزّ وجلّ يَجِلُّ عن ذلك . والذي يَتَّجِه هذا عَلَيْه أَنَّه أَرادَ أَي عَاقَبَني الله على الحَسَدِ أَو جازاني عليه كما قال : " ومكَروا ومَكَرَ اللهُ " . وتَحَاسدُوا : حَسَدَ بَعْضُهُم بعضاً

ومما يَسْتَدْرَك عليه : الحِسْدِلُ بالكسر : القُراد واللام زائدة حكاه الأَزهريُّ عن ابن الأعرابِيّ . وصَحِبْتُه فأَحْسَدتُه أَي وجدتُه حاسِداً

لسان العرب
الحسد معروف حَسَدَه يَحْسِدُه ويَحْسُدُه حَسَداً وحَسَّدَه إِذا تمنى أَن تتحول إِليه نعمته وفضيلته أَو يسلبهما هو قال وترى اللبيبَ مُحَسَّداً لم يَجْتَرِمْ شَتْمَ الرجال وعِرْضُه مَشْتوم الجوهري الحسد أَن تتمنى زوال نعمة المحسود إِليك يقال حَسَدَه يَحْسُدُه حُسوداً قال الأَخفش وبعضهم يقول يحسِده بالكسر والمصدر حسَداً بالتحريك وحَسادَةً وتحاسد القوم ورجل حاسد من قوم حُسَّدٍ وحُسَّادٍ وحَسَدة مثل حامل وحَمَلَة وحَسودٌ من قوم حُسُدٍ والأُنثى بغير هاء وهم يتحاسدون وحكى الأَزهري عن ابن الأَعرابي الحَسْدَلُ القُراد ومنه أُخذ الحسد يقشر القلب كما تقشر القراد الجلد فتمتص دمه وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أَنه قال لا حسد إِلاَّ في اثنتين رجل آتاه الله مالاً فهو ينفقه آناء الليل والنهار ورجل آتاه الله قرآناً فهو يتلوه الحسد أَن يرى الرجل لأَخيه نعمة فيتمنى أَن تزول عنه وتكون له دونه والغَبْطُ أَن يتمنى أَن يكون له مثلها ولا يتمنى زوالها عنه وسئل أَحمد بن يحيى عن معنى هذا الحديث فقال معناه لا حسد لا يضر إِلاَّ في اثنتين قال الأَزهري الغبط ضرب من الحسد وهو أَخف منه أَلا ترى أَن النبي صلى الله عليه وسلم لما سئل هل يضر الغَبْط ؟ فقال نعم كما يضر الخَبْطُ فأَخبر أَنه ضار وليس كضرر الحسد الذي يتمنى صاحبه زوال النعمة عن أَخيه والخبط ضرب ورق الشجر حتى يتحاتَّ عنه ثم يستخلف من غير أَن يضر ذلك بأَصل الشجرة وأَغصانها وقوله صلى الله عليه وسلم لا حسد إِلاَّ في اثنتين هو أَن يتمنى الرجل أَن يرزقه الله مالاً ينفق منه في سبيل الخير أَو يتمنى أَن يكون حافظاً لكتاب الله فيتلوه آناء الليل وأَطراف النهار ولا يتمنى أَن يُرزأَ صاحب المال في ماله أَو تالي القرآن في حفظه وأَصل الحسد القشر كما قال ابن الأَعرابي وحَسَده على الشيء وحسده إِياه قال يصف الجن مستشهداً على حَسَدْتُك الشيءَ بإِسقاط على أَتَوْا ناري فقلتُ مَنُونَ أَنتم فقالوا الجِنُّ قلتُ عِمُوا ظَلاماً فقلتُ إِلى الطعام فقال منهم زَعِيمٌ نَحْسِدُ الإِنس الطعاما وقد يجوز أَن يكون أَراد على الطعام فحذف وأَوصل قال ابن بري الشعر لشمر بن الحرث الضبي وربما روي لتأَبط شرّجاً وأَنكر أَبو القاسم الزجاجي رواية من روى عِموا صباحاً واستدل على ذلك بأَن هذا البيت من قطعة كلها على رويّ الميم قال وكذلك قرأْتها على ابن دريد وأَولها ونارٍ قد حَضَأْتُ بُعَيْدَ وَهْنٍ بدارٍ ما أُريدُ بها مُقاما قال ابن بري قد وهم أَبو القاسم في هذا أَو لم تبلغه هذه الرواية لأَن الذي يرويه عِموا صباحاً يذكره مع أَبيات كلها على روي الحاء وهي لِخَرِع بن سنان الغساني ذكر ذلك في كتاب خبر سَدّ مَأْرِبَ ومن جملة الأَبيات نزلتُ بِشعْبِ وادي الجنِّ لَمَّا رأَيتُ الليلَ قد نَشَرَ الجناحا أَتاني قاشِرٌ وبَنُو أَبيه وقد جَنَّ الدُّجى والنجمُ لاحا وحدَّثني أُموراً سوف تأْتي أَهُزُّ لها الصَّوارمَ والرِّماحا قال وهذا كله من أَكاذيب العرب قال ابن سيده وحكى اللحياني عن العرب حسدني الله إِن كنت أَحسدك وهذا غريب وقال هذا كما يقولون نَفِسَها الله عليَّ إِن كنت أَنْفَسُها عليك وهو كلام شنيع لأَن الله عز وجل يجل عن ذلك والذي يتجه هذا عليه أَنه أَراد عاقبني الله على الحسد أَو جازاني عليه كما قال ومكروا ومكر الله
الرائد
* حسد يحسد ويحسد: حسدا وحسادة. ه الشيء أو عليه: تمنى أن يتحول عنه إليه.
الرائد
* حسد تحسيدا. *ر.*©حسد©.
الرائد
* حسد. 1-مص. حسد. 2-أن يتمنى المرء زوال النعمة عن شخص وتحولها إليه.ü
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: