-
أَصاف
- أصاف - إصافة
1 - أصاف : دخل في الصيف . 2 - أصافت الدابة : ولدت في الصيف . 3 - أصاف عنه الشر : صرفه عنه ، أبعده . 4 - أصاف : تزوج وهو كبير . 5 - أصاف : ولد له وهو كبير .
المعجم: الرائد
-
اصطافَ
- اصطافَ بـ يصطاف ، اصْطَفْ ، اصطيافًا ، فهو مُصطاف ، والمفعول مُصطاف به :-
• اصطاف بالمكان صاف به ، أمضى صَيْفَه فيه :- اصطاف بالإسكندرية ، - موسم الاصطياف .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
أصافَ
- أصافَ يُصيف ، أصِفْ ، إصافةً ، فهو مُصِيف ، والمفعول مُصَاف ( للمتعدِّي ) :-
• أصاف القومُ دخلوا في فصل الصَّيف .
• أصافه بالمكان : جعله يُصِّيف فيه .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
اِصْطِيافٌ
- [ ص ي ف ]. ( مصدر اِصْطافَ ). :- لِكُلِّ اِصْطِيافٍ مُتْعَتُهُ :- : في أَيِّ مَكانٍ تَقْضي بِهِ الصَّيْفَ لَهُ مُتْعَتُهُ . :- لاَ يَعْرِفُ لِلاصْطِيافِ مَعْنىً .
المعجم: الغني
-
إصافة
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
إِصطاف
- إصطاف - اصطيافا
1 - إصطاف بالمكان : أقام به في الصيف
المعجم: الرائد
-
أصاف القوم
المعجم: عربي عامة
-
اصطاف بالمكان
- صاف به ، أمضى صَيْفَه فيه :- اصطاف بالإسكندرية - موسم الاصطياف .
المعجم: عربي عامة
-
أصافَ
- أصافَ : دخلَ في الصَّيْف .
و أصافَ وَلَدَ على الكِبَرِ .
و أصافَ الناقةُ ونحْوُها : نُتِجَتْ في الصيْف .
و أصافَ الرجلُ النساءَ : تَرَكهن شَابًا ثم تزوَّج كبيرًا .
و أصافَ الشيءَ عنه : أَمالَهُ ونَحَّاهُ .
يقال : أصافَ الله عنهُ الشَّرَّ : صَرفَهُ .
المعجم: المعجم الوسيط
-
اصْطافَ
- اصْطافَ بالمكانِ : أَقام به صيفًا
المعجم: المعجم الوسيط
-
اِصْطافَ
- [ ص ي ف ]. ( فعل : خماسي لازم ، متعد بحرف ). اِصْطَفْتُ ، أَصْطافُ ، اِصْطَفْ ، مصدر اِصْطِيافُ . :- اِصْطافَ بِالجَبَلِ :- : أَقامَ بِالجَبَلِ في الصَّيْفِ .
المعجم: الغني
-
صيف
- " الصَّيْفُ : من الأَزمنةِ معروف ، وجمعه أَصْيافٌ وصُيُوفٌ .
ويومٌ صائفٌ أَي حارٌّ ، وليلة صائفة .
قال الجوهري : وربما ، قالوا يوم صافٌ بمعنى صائفٍ كما ، قالوا يوم راحٌ ويومٌ طانٌ ومطر صائفٌ .
ابن سيده وغيره : والصَّيِّفُ المطر الذي يجيء في الصيفِ والنباتُ الذي يجيء فيه .
قال الجوهري : الصَّيْفُ المطر الذي يجيء في الصيف ، قال ابن بري : صوابه الصَّيِّف ، بتشديد الياء .
وصِفْنا أَي أَصابنا مطر الصَّيْفِ ، وهو فُعِلْنا على ما لم يسمَّ فاعله مثل خُرِفْنا ورُبِعْنا .
وفي حديث عُبادة : أَنه صلى في جُبّةٍ صَيِّفةٍ أَي كثيرة الصُّوف .
يقال : صافَ الكَبْشُ يصُوفُ صَوْفاً ، فهو صائِفٌ وصَيِّفٌ إذا كثر صُوفُه ، وبناء اللفظة صَيْوِفة فقلبت ياء وأُدْغِمت .
وصَيَّفَني هذا الشيء أَي كفاني لِصَيْفتي ؛ ومنه قول الراجز : مَنْ يَكُ ذا بَتٍّ فهذا بَتِّي مُقَيِّظٌ مُصَيِّفٌ مُشَتِّي وصِيفَتِ الأَرضُ ، فهي مَصِيفةٌ ومَصْيوفةٌ : أَصابها الصَّيِّفُ ، وصُيِّفْنا كذلك ؛ وقول أَبي كبير الهذلي : ولقد وَرَدْتُ الماء لم يَشْرَبْ به حَدَّ الرَّبيعِ إلى شُهور الصَّيِّفِ يعني به مطر الصيف ، الواحد صَيِّفةٌ ؛ قال ابن بري : وفاعل يشرب في البيت الذي بعده وهو : الا عَوابِسُ كالمِراطِ مُعِيدةٌ ، بالليلِ ، مَوْرِدَ أَيِّمٍ مُتَغَضِّف
ويقال : أَصابَتْنا صَيِّفة غَزيرة ، بتشديد الياء .
وتَصَيَّفَ : من الصَّيْف كما يقال تَشَتَّى من الشِّتاء .
وأَصاف القومُ : دخلوا في الصَّيف ، وصافُوا بمكان كذا : أَقاموا فيه صَيْفَهُم ، وصِفْتُ بمكان كذا وكذا وصِفْتُه وتَصَيَّفْته وصَيَّفْته ؛ قال لبيد : فَتَصَيَّفا ماءً بِدَحْلٍ ساكِناً ، يَسْتَنُّ فوق سَراتِه العُلْجُومُ وقال الهذلي : تَصَيَّفْت نَعْمانَ واصَّيَّفَتْ وصافَ بالمكان أَي أَقام به الصيف ، واصْطافَ مثلُه ، والموضع مَصِيفٌ ومُصْطافٌ .
التهذيب : صافَ القومُ إذا أَقاموا في الصّيفِ بموضع فهم صائفون ، وأَصافوا فهم مُصِيفون إذا دخلوا في زمان الصَّيف ، وأَشْتَوا إذا دخلوا في الشِّتاء .
ويقال : صُيِّفَ القومُ ورُبِعوا إذا أَصابهم مَطَر الصيف والربيع ، وقد صِفْنا ورُبِعْنا ، كان في الأَصل صُيِفْنا ، فاستثقلت الضمة مع الياء فحذفت وكسرت الصاد لتدل عليها .
وصافَ فلانٌ ببلاد كذا يَصِيفُ إذا أَقام به في الصَّيف ، والمَصِيفُ : اسم الزمان ؛ قال سيبويه : أُجري مُجرى المكان وعامله مُصايَفَةً وصِيافاً .
والصائفة : أَوانُ الصَّيف .
والصائفةُ : الغَزْوةُ في الصيف .
والصائفةُ والصَّيْفِيّةُ : المِيرةُ قبل الصيف ، وهي المِيرة الثانية ، وذلك لأَن أَوَّلَ المِيَرِ الرَّبْعِيَّة ثم الصَّيْفِيَّة ثم الدَّفَئِيَّة .
الجوهري : وصائفةُ القوم مِيرَتُهم في الصيف .
الجوهري : الصَّيْفُ واحد فُصُول السنة وهو بعد الربيع الأَول وقبل القَيْظِ .
يقال : صَيْفٌ صائفُ ، وهو توكيد له كما يقال لَيْلٌ لائلٌ وهَمَج هامِجٌ .
وفي حديث الكَلالة حين سُئل عنها عمر ، رضي اللّه عنه ، فقال : تكفيك آيةُ الصَّيف أَي التي نزلت في الصيف وهي الآية التي في آخر سورة النساء والتي في أَوَّلِها نزلت في الشتاء .
وأَصافَتِ الناقةُ ، وهي مُصِيفٌ ومِصْيافٌ : نُتِجَتْ في الصَّيْف وولدُها صَيْفِيّ .
وأَصافَ الرجلُ ، فهو مُصِيفٌ : وُلد له في الكِبَرِ ، وولده أَيضاً صَيْفيّ وصَيْفِيُّون ، وشيء صَيْفِيٌّ ؛ وقال أَكثمُ بن صَيْفي ، وقيل هي لسعد بن مالك ابن ضبيعة : إنَّ بَنيَّ صِبْيَةٌ صَيْفِيُّونْ ، أَفْلَحَ مَنْ كان له رِبْعِيُّونْ في حديث سليمان بن عبد الملك : لمَّا حضرته الوفاة ، قال هذين البيتين أَي وُلدوا على الكِبَر .
يقال : أَصافَ الرجل يُصِيف إِصافةً إذا لم يولد له حتى يُسِنّ ويَكْبَرَ ، وأَوْلاده صَيْفِيُّون .
والرِّبْعِيُّون : الذين وُلدوا في حداثته وأَوّل شَبابه ، قال : وإنما ، قال ذلك لأَنه لم يكن في أَبنائه من يُقَلِّده العهد بعده .
وأَصافَ : ترك النساء شابّاً ثم تزوَّج كبيراً .
الليث : الصَّيْفُ رُبُع من أَرْباع السنة ، وعند العامة نصف السنة .
قال الأزهري : الصيف عند العرب الفصل الذي تسميه عوامُّ الناس بالعراق وخُراسان الربيعَ ، وهي ثلاثة أَشهر ، والفَصْل الذي يَليه عند العرب القَيْظ ، وفيه يكون حَمْراء القَيْظِ ، ثم بعده فصل الخَريف ، ثم بعده فصل الشتاء .
والكَلأُ الذي يَنْبُتُ في الصَّيْف صَيْفِيٌّ ، وكذلك المطر الذي يقع في الربيع ربيعِ الكَلإِ صَيْفٌ وصَيْفِيّ .
وقال ابن كُناسة : اعلم أَن السنة أَربعة أَزمِنة عند العرب : الربيعُ الأَول وهو الذي تسمِّيه الفُرْسُ الخريف ثم الشتاء ثم الصيف ، وهو الربيع الآخِر ، ثم القَيْظ ، فهذه أَربعةُ أَزمِنةٍ .
وسُميت غَزْوَة الروم الصائفةَ لأَن سُنَّتَهم أَن يُغْزَوا صيفاً ، ويُقْفَلَ عنهم قبل الشتاء لمكان البردِ والثلج .
أَبو عبيد : استأْجرته مُصايَفةً ومُرابعةً ومُشاتاةً ومَخارفةً من الصَّيفِ والرَّبيعِ والشتاء والخَرِيفِ مَثْل المُشاهرَةِ والمُياومَةِ والمُعاومَةِ .
وفي أَمثالهم في إتمام قَضاء الحاجةِ : تمامُ الرَّبيع الصيفُ ، وأَصله في المطر ، فالربيع أَوَّله والصيف الذي بعده ، فيقول : الحاجة بكمالها كما أَنَّ الربيع لا يكون تمامه إلا بالصيفِ .
ومن أَمثالهم : الصيفَ ضَيَّعْتِ اللبنَ إذا فَرَّطَ في أَمره في وقته ، معناه طلْبتِ الشيء في غير وقته ، وذلك أَن الأَلبان تكثر في الصيف فيُضْرَب مثلاً لترك الشيء وهو ممكن وطَلَبِه وهو مُتَعَذِّر ، قال ذلك ابن الأَنباري وأَوّلُ من ، قاله عمرو بن عمرو بن عُدَسَ لِدَخْتَنُوسَ بنت لقِيطٍ ، وكانت تَحْتَه فَفَرِكَتْه وكان مُوسراً .
فتزوّجها عَمْرُو بن مَعْبَد وهو ابن عمِّها وكان شابّاً مُقتراً ، فمرَّت به إبل عمرو فسألتْه اللبن فقال لها ذلك .
وضافَ عنه صَيفاً ومَصيفاً وصَيْفوفةً : عَدَلَ .
وصافَ السَّهْمُ عن الهَدَفِ يَصِيفُ صَيفاً وصَيْفوفة : كذلك عَدَلَ بمعنى ضافَ ، والذي جاء في الحديث ضافَ ، بالضاد ؛ قال أَبو زبيد : كلَّ يومٍ تَرْميهِ منها بِرَشْقٍ ، فمَصِيفٌ أَو صافَ غَيرَ بَعِيدِ وقال أَبو ذؤيب : جَوارِسُها تأْوِي الشُّعُوفَ دَوائِباً ، وتَنْصَبُّ أَلْهاباً مَصيفاً كِرابُها أَي مَعْدُولاً بها مُعْوَجَّةً غير مُقَوَّمَةٍ ، ويروى مَضِيفاً ، وقد تقدَّم ؛ والكِرابُ : مَجارِي الماء ، واحدتها كَرَبَةٌ ، واللِّهْبُ : الشّقُّ في الجبل أَي تَنْصَبُّ إلى اللَّهْبِ لكونه بارِداً ، ومَصِيفاً أَي مُعْوَجّاً من صافَ إذا عَدلَ .
الجوهري : المَصيفُ المُعْوَجُّ من مَجاري الماء ، وأَصله من صافَ أَي عدلَ كالمَضِيقِ من ضاقَ .
وصافَ الفَحْلُ عن طَرُوقَتِه : عدل عن ضِرابها .
وفي حديث أَنس أَن النبي ، صلى اللّه عليه وسلم ، شاوَرَ أَبا بكر ، رضي اللّه عنه ، يوم بَدْر في الأَسْرَى فتكلم أَبو بكر فصافَ عنه ؛ قال الأَصمعي : يقال صاف يَصِيفُ إذا عدَلَ عن الهَدف ؛ المعنى : عدل ، صلى اللّه عليه وسلم ، بوجهه عنه ليُشاور غيره .
وفي حديث آخر : صافَ أَبو بكر عن أَبي بُرْدَةَ ، ويقال : أَصافه اللّه عني أَي نَحَّاه ، وأَصافَ اللّه عني شرَّ فلان أَي صَرَفه وعدَل به .
والصيفُ : الأُنثى من البُوم ؛ عن كراع .
وصائفٌ : اسم موضع ؛ قال معن بن أَوس : فَفَدْفَدُ عَبُّودٍ فَخَبْراء صائفٍ ، فَذُو الحَفْرِ أَقْوَى منهمُ فَفَدافِدُهْ وصَيفِيٌّ : اسم رجل ، وهو صيفي بن أَكْثَمَ .
"
المعجم: لسان العرب