وصف و معنى و تعريف كلمة فتظنوها:


فتظنوها: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على فاء (ف) و تاء (ت) و ظاء (ظ) و نون (ن) و واو (و) و هاء (ه) و ألف (ا) .




معنى و شرح فتظنوها في معاجم اللغة العربية:



فتظنوها

جذر [ظنو]

  1. فاظَ : (فعل)
    • فاظَ فَيْظًا، وفُيُوظًا فَوْظًا
    • فاظَ فلانٌ: مات
  2. أَلفاظ : (اسم)
    • أَلفاظ : جمع لَفظ
  3. ظِنَن : (اسم)
    • ظِنَن : جمع ظِنّة
  4. لَفَظَ : (فعل)
    • لفَظ / لفَظ بـ يَلفِظ ، لَفْظًا ، فهو لافظٌ ، وهي لافظةٌ والجمع لوافظُ والمفعول: لَفِيظٌ، ومَلْفُوظ
    • لفَظ الشّخصُ :أخرج ورمى ما في فمه من ريق وغيره
    • لَفَظَ كَلِمَةً : نَطَقَ، تَكَلَّمَ بِهَا
    • لفَظ البحرُ السّمكَ/ لفَظ البحرُ بالسّمك: قذفه، رمى به وأخرجه
    • لَفَظَ نَفَسَهُ الأَخِيرَ : مَاتَ
    • لَفَظَتِ الْبِلاَدُ أَهْلَهَا : أَخْرَجَتْهُمْ
    • لَفَظَتِ الْحَيَّةُ سُمَّهَا : رَمَتْ بِهِ


  5. أفظاظ : (اسم)
    • أفظاظ : جمع فَظّ
  6. ظَنين : (اسم)
    • الجمع : أظِنّاءُ
    • الظَّنِينُ : كل ما لا يوثق به
    • الظَّنِينُ :القليل الخير والجمع : أَظِنَّاء
    • الظَّنِينُ : متَّهم، تُلْقَى عليه شبهة اقتراف جريمة فيسأل عنها أمام القضاء
  7. فَظَّ : (فعل)
    • فَظَّ فَظِظْتُ ، يَفَظّ ، افْظَظْ / فَظَّ ، فَظاظةً ، فهو فَظّ
    • فَظَّ الرَّجُلُ : كَانَ فَظّاً، أَيْ أَسَاءَ وَقَسَا
,
  1. ظنن (المعجم لسان العرب)
    • "المحكم: الظَّنُّ شك ويقين إلاَّ أَنه ليس بيقينِ عِيانٍ، إنما هو يقينُ تَدَبُّرٍ، فأَما يقين العِيَانِ فلا يقال فيه إلاَّ علم، وهو يكون اسماً ومصدراً، وجمعُ الظَّنِّ الذي هو الاسم ظُنُون، وأَما قراءة من قرأَ: وتَظُنُّونَ بالله الظُّنُونا، بالوقف وترك الوصل، فإِنما فعلوا ذلك لأَن رؤُوس الآيات عندهم فواصل، ورؤُوس الآي وفواصلها يجري فيها ما يجري في أَواخِرِ الأَبياتِ والفواصل، لأَنه إنما خوطب العرب بما يعقلونه في الكلام المؤَلف، فيُدَلُّ بالوقف في هذه الأَشياء وزيادة الحروف فيها نحو الظُّنُونا والسَّبيلا والرَّسولا، على أَنَّ ذلك الكلام قد تمَّ وانقطع،وأَنَّ ما بعده مستأْنف، ويكرهون أَن يَصلُوا فيَدْعُوهم ذلك إلى مخالفة المصحف.
      وأَظَانِينُ، على غير القياس؛

      وأَنشد ابن الأَعرابي: لأَصْبَحَنْ ظَالِماً حَرْباً رَباعيةً،فاقْعُد لها ودَعَنْ عنك الأَظَانِين؟

      ‏قال ابن سيده: وقد يجوز أَن يكون الأَظَانين جمع أُظْنُونة إلاَّ أَني لا أَعرفها.
      التهذيب: الظَّنُّ يقينٌ وشَكّ؛

      وأَنشد أَبو عبيدة: ظَنِّي بهم كعَسَى، وهم بتَنُوفَةٍ يَتَنازَعُون جَوائزَ الأَمْثالِ يقول: اليقين منهم كعسى، وعسى شك؛ وقال شمر:، قال أَبو عمرو معناه ما يُظَنُّ بهم من الخير فهو واجب وعسى من الله واجب.
      وفي التنزيل العزيز: إني ظَنَنْتُ أَني مُلاقٍ حِسَابيه؛ أَي علمت، وكذلك قوله عزَّ وجل: وظَنُّوا أَنهم قد كُذِّبُوا؛ أَي علموا، يعني الرسل، أَنَّ قومهم قد كذبوهم فلا يصدقونهم، وهي قراءة أَبي عمرو وابن كثير ونافع وابن عامر بالتشديد، وبه قرأَت عائشة وفسرته على ما ذكرناه.
      الجوهري: الظن معروف، قال: وقد يوضع موضع العلم، قال دُرَيْدُ بن الصِّمَّة: فقلت لهم: ظُنُّوا بأَلْفَيْ مُدَجَّج،سَرَاتُهُمُ في الفارِسِيِّ المُسَرِّدِ.
      أَي اسْتَيْقِنُوا، وإِنما يخوِّف عدوّه باليقين لا بالشك.
      وفي الحديث: إياكم والظَّنَّ فإنَّ الظَّنِّ أَكذبُ الحديث؛ أَراد الشكَّ يَعْرِضُ لك في الشيء فتحققه وتحكم به، وقيل: أَراد إياكم وسوء الظَّن وتحقيقَه دون مبادي الظُّنُون التي لا تُمْلَكُ وخواطر القلوب التي لا تُدْفع؛ ومنه الحديث: وإِذا ظَنَنْتَ فلا تُحَقِّقْ؛ قال: وقد يجيء الظَّن بمعنى العلم؛ وفي حديث أُسَيْد بن حُضَيْر: وظَنَنَّا أَنْ لم يَجُدْ عليهما أَي عَلِمْنا.
      وفي حديث عُبَيدة:، قال أَنس سأَلته عن قوله تعالى: أَو لامَسْتُم النساء؛ فأَشار بيده فظَنَنْتُ ما، قال أَي علمت.
      وظَنَنْتُ الشيءَ أَظُنُّه ظَنّاً واظَّنَنْتُه واظْطَنَنْتُه وتَظَنَّنْته وتَظَنَّيْتُه على التحويل؛

      قال: كالذِّئْبِ وَسْطَ العُنَّه،إلاَّ تَرَهْ تَظَنَّهْ أَراد تَظَنَّنْه، ثمَّ حَوَّلَ إِحدى النونين ياء، ثم حذف للجزم، ويروى تَطَنَّه.
      وقوله: تَرَه أَراد إلاَّ تَرَ، ثم بيَّن الحركة في الوقف بالهاء فقال تره، ثم أَجرى الوصل مجرى الوقف.
      وحكى اللحياني عن بني سُلَيْم: لقد ظَنْتُ ذلك أَي ظَنَنْتُ، فحذفوا كما حذفوا ظَلْتُ ومَسْتُ وما أَحَسْتُ ذاك، وهي سُلَمِيَّةٌ.
      قال سيبويه: أَما قولهم ظَنَنْتُ به فمعناه جعلته موضع ظَنِّي، وليست الباء هنا بمنزلتها في: كفى بالله حسيباً، إذ لو كان ذلك لم يجز السكت عليه كأَنك قلت ظَنَنْتُ في الدار، ومثله شَككت فيه، وأَما ظَنَنْتُ ذلك فعلى المصدر.
      وظَنَنْتُه ظَنّاً وأَظْنَنْتُه واظْطَنَنْتُه: اتَّهَمْتُه.
      والظِّنَّة: التُّهَمَة.
      ابن سيده: وهي الظِّنَّة والطِّنَّة، قلبوا الظاء طاء ههنا قلباً، وإن لم يكن هنالك إدغام لاعتيادهم اطَّنَّ ومُطَّنٌ واطِّنانٌ، كما حكاه سيبويه من قولهم الدِّكرَ،حملاً على ادَّكَر.
      والظَّنِينُ: المُتَّهم الذي تُظَنُّ به التهمة، ومصدره الظِّنَّة، والجمع الظِّنَنُ؛ يقال منه: اظَّنَّه واطَّنَّه، بالطاء والظاء، إذا اتهمه.
      ورجل ظَنِين: مُتَّهم من قوم أَظِنَّاء بَيِّنِي الظِّنَّة والظِّنَانَةِ.
      وقوله عزَّ وجل: وما هو على الغَيْبِ بِظَنِينٍ، أَي بمُتَّهَمٍ؛ وفي التهذيب: معناه ما هو على ما يُنْبِئُ عن الله من علم الغيب بمتهم، قال: وهذا يروى عن علي، عليه السلام.
      وقال الفراء: ويقال وما هو على الغيب بظَنِين أَي بضعيف، يقول: هو مُحْتَمِلٌ له، والعرب تقول للرجل الضعيف أَو القليل الحيلة: هو ظَنُون؛ قال: وسمعت بعضَ قُضَاعة يقول: ربما دَلَّكَ على الرَّأْي الظَّنُونُ؛ يريد الضعيف من الرجال، فإِن يكن معنى ظَنِين ضعيفاً فهو كما قيل ماء شَروبٌ وشَرِيبٌ وقَرُوني وقَرِيني وقَرُونَتي وقَرِينَتي، وهي النَّفْسُ والعَزِيمة.
      وقال ابن سيرين: ما كان عليٌّ يُظَّنُّ في قتل عثمان وكان الذي يُظَّنُّ في قتله غيره؛ قال أَبو عبيد: قوله يُظَّنُّ يعني يُتَّهم، وأَصله من الظَّنِّ، إنما هو يُفْتَعل منه، وكان في الأَصل يُظْتَنُّ، فثقلت الظاء مع التاء فقلبت ظاء معجمة، ثم أُدْغِمَتْ، ويروى بالطاء المهملة، وقد تقدَّم؛

      وأَنشد: وما كلُّ من يَظَّنُّني أَنا مُعْتِبٌ، ولا كُلُّ ما يُرْوى عَلَيَّ أَقُولُ.
      ومثله: هو الجَوادُ الذي يُعْطِيك نائلَه عَفْواً، ويُظْلَمُ أَحياناً فَيَظَّلِمُ.
      كان في الأَصل فيَظْتَلِمُ، فقلبت التاء ظاء وأُدغمت في الظاء فشدّدت.
      أَبو عبيدة: تَظَنَّيْت من ظَننْتُ، وأَصله تَظَنَنَّتْ، فكثرت النونات فقلبت إحداها ياء كما، قالو قَصَّيْتُ أَظفاري، والأَصل قصَّصتُ أَظفاري، قال ابن بري: حكى ابن السكيت عن الفراء: ما كل من يَظْتَنُّنِي.
      وقال المبرد: الظَّنِينُ المُتَّهَم، وأَصله المَظْنُون، وهو من ظَنَنْتُ الذي يَتَعَدَّى إلى مفعول واحد.
      تقول: ظَنَنْتُ بزيد وظننت زيداً أَي اتَّهَمْتُ؛ وأَنشد لعبد الرحمن ابن حسان: فلا ويَمينُ الله، لا عَنْ جِنايةٍ هُجِرْتُ، ولكِنَّ الظَّنِينَ ظَنِينُ.
      ونسب ابن بري هذا البيت لنَهارِ بن تَوْسِعَة.
      وفي الحديث: لا تجوز شهادة ظَنِين أَي مُتَّهَم في دينه، فعيل بمعنى مفعول من الظِّنَّة التُّهَمَةِ.
      وقوله في الحديث الآخَر: ولا ظَنِينَ في وَلاءٍ، هو الذي ينتمي إلى غير مواليه لا تقبل شهادته للتهمة.
      وتقول ظَنَنْتُك زيداً وظَنَنْتُ زيداً إياك؛ تضع المنفصل موضع المتصل في الكناية عن الاسم والخبر لأَنهما منفصلان في الأَصل لأَنهما مبتدأ وخبره.
      والمَظِنَّةُ والمِظَنَّة: بيتٌ يُظَنُّ فيه الشيء.
      وفلان مَظِنَّةٌ من كذا ومَئِنَّة أَي مَعْلَمٌ؛

      وأَنشد أَبو عبيد: يَسِطُ البُيوتَ لكي يكونَ مَظِنَّةً،من حيث تُوضعُ جَفْنَةُ المُسْتَرْفِدِ الجوهري: مَظِنَّةُ الشيء مَوْضِعه ومأْلَفُه الذي يُظَنُّ كونه فيه، والجمع المَظانُّ.
      يقال: موضع كذا مَظِنَّة من فلان أَي مَعْلَم منه؛ قال النابغة: فإِنْ يكُ عامِرٌ قد، قالَ جَهْلاً،فإِنَّ مَظِنَّةَ الجَهْلِ الشَّبَابُ ‏

      ويروى: ‏السِّبَابُ، ويروى: مَطِيَّة، قال ابن بري:، قال الأَصمعي أَنشدني أَبو عُلْبة بن أَبي عُلْبة الفَزارِي بمَحْضَرٍ من خَلَفٍ الأٍَحْمرِ: فإِن مطية الجهل الشباب.
      لأَنه يَسْتَوْطِئه كما تُسْتَوطأُ المَطِيَّةُ.
      وفي حديث صِلَةَ‎ ‎بن‎ أُشَيْمٍ: طلبتُ الدنيا من مَظانِّ حلالها؛ المَظانُّ جمع مَظِنَّة، بكسر الظاء، وهي موضع الشيء ومَعْدِنه، مَفْعِلَةٌ من الظن بمعنى العلم؛ قال ابن الأَثير: وكان القياس فتح الظاء وإِنما كسرت لأَجل الهاء، المعنى طلبتها في المواضع التي يعلم فيها الحلال.
      وفي الحديث: خير الناس رجلٌ يَطْلُبُ الموتَ مَظَانَّهُ أَي مَعْدِنَه ومكانه المعروف به أَي إذا طُلِبَ وجد فيه، واحدتها مَظِنَّة، بالكسر، وهي مَفْعِلَة من الظَّنِّ أَي الموضع الذي يُظَّنُّ به الشيء؛ قال: ويجوز أَن تكون من الظَّنِّ بمعنى العلم والميم زائدة.
      وفي الحديث: فمن تَظَنُّ أَي من تتهم، وأَصله تَظْتَنُّ من الظِّنَّة التُّهَمَةِ، فأَدغم الظاء في التاء ثم أَبدل منها طاء مشدّدة كما يقال مُطَّلِم في مُظَّلِم؛ قال ابن الأَثير: أَورده أَبو موسى في باب الطاء وذكر أَن صاحب التتمة أَورده فيه لظاهر لفظه، قال: ولو روي بالظاء المعجمة لجاز.
      يقال: مُطَّلِم ومُظَّلِم ومُظْطَلِم كما يقال مُدَّكر ومُذَّكر ومُذْدَكر.
      وإنه لمَظِنَّةٌ أَن يفعل ذاك أَي خليق من أَن يُظَنَّ به فِعْلُه، وكذلك الاثنان والجمع والمؤنث؛ عن اللحياني.
      ونظرت إلى أَظَنّهم أَن يفعل ذلك أَي إلى أَخْلَقِهم أَن أَظُنَّ به ذلك.
      وأَظْنَنْتُه الشيءَ: أَوْهَمْتُه إياه.
      وأَظْنَنْتُ به الناسَ: عَرَّضْتُه للتهمة.
      والظَّنِينُ: المُعادِي لسوء ظَنِّه وسُوءِ الظَّنِّ به.
      والظَّنُونُ: الرجل السَّيِّءِ الظَّنِّ، وقيل: السَّيّءِ الظَّنِّ بكل أَحد.
      وفي حديث عمر،رضي الله عنه: احْتَجِزُوا من الناس بسوءِ الظَّنِّ أَي لا تَثِقُوا بكل أَحد فإِنه أَسلم لكم؛ ومنه قولهم: الحَزْمُ سُوءُ الظَّنِّ.
      وفي حديث علي، كرَّم الله وجهه: إن المؤمن لا يُمْسي ولا يُصْبِحُ إلاّع ونَفْسُه ظَنُونٌ عنده أَي مُتَّهَمَة لديه.
      وفي حديث عبد الملك بن عُمَير: السَّوْآءُ بنت السيد أَحَبُّ إليّ من الحسْناء بنت الظَّنُونِ أَي المُتَّهَمة.
      والظَّنُونُ: الرجل القليل الخير.
      ابن سيده: الظَّنينُ القليل اليخر، وقيل: هو الذي تسأعله وتَظُنُّ به المنع فيكون كما ظَنَنْتَ.
      ورجل ظَنُونٌ: لا يُوثَق بخبره؛ قال زهير: أَلا أَبْلِغْ لدَيْكَ بني تَميمٍ،وقد يأْتيك بالخَبَرِ الظَّنُونُ.
      أَبو طالب: الظَّنُونُ المُتَّهَمُ في عقله، والظَّنُونُ كل ما لا يُوثَقُ به من ماء أَو غيره.
      يقال: عِلْمُه بالشيء ظَنونٌ إذا لم يوثق به؛

      قال: كصَخْرَةَ إِذ تُسائِلُ في مَرَاحٍ وفي حَزْمٍ، وعَلْمُهما ظَنُونُ والماء الظَّنُونُ: الذي تتوهمه ولست على ثقة منه.
      والظِّنَّةُ: القليل من الشيء، ومنه بئر ظَنُون: قليلة الماء؛ قال أَوس بن حجر: يَجُودُ ويُعْطِي المالَ من غير ظِنَّة،ويَحْطِمُ أَنْفَ الأَبْلَجِ المُتَظَلِّمِ.
      وفي المحكم: بئر ظَنُون قليلة الماء لا يوثق بمائها.
      وقال الأَعشى في الظَّنُون، وهي البئر التي لا يُدْرَى أَفيها ماء أَم لا: ما جُعِلَ الجُدُّ الظَّنُونُ الذي جُنِّبَ صَوْبَ اللَّجِبِ المَاطِرِ مِثْلَ الفُراتِيِّ، إذا ما طَما يَقْذِفُ بالبُوصِيِّ والماهِرِ وفي الحديث: فنزل على ثَمَدٍ بوادِي الحُدَيْبية ظَنُونه الماء يَتَبَرَّضُه تَبَرُّضاً؛ الماء الظَّنُون: الذي تتوهمه ولست منه على ثقة، فعول بمعنى مفعول، وهي البئر التي يُظَنُّ أَن فيها ماء.
      وفي حديث شَهْرٍ: حَجَّ رجلٌ فمرّ بماءِ ظَنُونٍ، قال: وهو راجع إلى الظَّنِّ والشك والتُّهَمَةِ.
      ومَشْرَبٌ ظَنُون: لا يُدْرَى أَبِهِ ماء أَم لا؛ قال: مُقَحَّمُ السَّيرِ ظَنُونُ الشِّرْبِ ودَيْن ظَنُون: لا يَدْرِي صاحبُه أَيأْخذه أَم لا: ما جُعِلَ الجُدُّ الظَّنُونُ الذي جُنِّبَ صَوْبَ اللَّجِبِ المَاطِرِ مِثْلَ الفُراتِيّ، إذا ما طَما يَقْذِفُ بالبُوصِيّ والماهِرِ.
      وفي الحديث: فنزل على ثَمَدٍ بوادِي الحُدَيْبية ظَنُونِ الماء يَتَبَرَّضه تَبَرُّضاً؛ الماء الظَّنُون: الذي تتوهمه ولست منه على ثقة، فعول بمعنى مفعول، وهي البئر التي يُظَنُّ أَن فيها ماء.
      وفي حديث شَهْرٍ: حَجَّ رجلٌ فمرّ بماء ظَنُونٍ، قال: وهو راجع إلى الظَّنِّ والشك والتُّهَمَةِ.
      ومَشْرَبٌ ظَنُون: لا يُدْرَى أَبِهِ ماء أَم لا؛

      قال: مُقَحَّمُ السَّيرِ ظَنُونُ الشِّرْبِ.
      ودَيْن ظَنُون: لا يَدْرِي صاحبُه أَيأْخذه أَم لا.
      وكل ما لا يوثق به فهو ظَنُونٌ وظَنِينٌ.
      وفي حديث علي، عليه السلام، أَنه، قال: في الدَّيْنِ الظَّنُونِ يزكيه لما مضى إذا قبضه؛ قال أَبو عبيد: الظَّنُون الذي لا يدري صاحبه أَيَقْضيه الذي عليه الدين أَم لا، كأَنه الذي لا يرجوه.
      وفي حديث عمر، رضي الله عنه: لا زكاة في الدَّيْنِ الظَّنُونِ؛ هو الذي لا يدري صاحبه أَيصل إليه أم لا، وكذلك كل أَمر تُطالبه ولا تَدْرِي على أَيِّ شيء أَنت منه فهو ظَنونٌ.
      والتَّظَنِّي: إِعمال الظَّنِّ، وأَصله التَّظَنُّنُ، أُبدل من إحدى النونات ياء.
      والظَّنُون من النساء: التي لها شرف تُتَزَوَّجُ طمعاً في ولدها وقد أَسَنَّتْ، سميت ظَنُوناً لأَن الولد يُرْتَجى منها.
      وقول أَبي بلال بنِ مِرْداسٍ وقد حضر جنازة فلما دفنت جلس على مكان مرتفع ثم تَنَفَّسَ الصُّعَدَاءَ وقال: كلُّ مَنِيَّةٍ ظَنُونٌ إلا القتلَ في سبيل الله؛ لم يفسر ابن الأَعرابي ظَنُوناً ههنا، قال: وعندي أَنها القليلة الخير والجَدْوَى.
      وطَلَبَه مَظانَّةً أَي ليلاً ونهاراً.
      "
,
  1. ضَمِنَ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ ضَمِنَ الشيءَ ،
      ـ ضَمِنَ به ، ضَماناً وضَمْناً ، فهو ضامِنٌ وضَمِينٌ : كَفَلَهُ .
      ـ ضَمَّنْتُهُ الشيء تَضْميناً ، فَتَضَمَّنَهُ عَنِّي : غَرَّمْتُهُ فالتَزَمَهُ .
      ـ ما جَعَلْتَهُ في وِعاءٍ فقد ضَمَّنْتَهُ إياهُ .
      ـ مُضَمَّنُ ، من الشِّعْرِ : ما ضَمَّنْتَهُ بَيْتاً ،
      ـ مُضَمَّنُ من البَيْتِ : ما لا يَتِمُّ مَعْنَاهُ إلاَّ بالذي يَلِيهِ ،
      ـ مُضَمَّنُ من الأَصْواتِ : ما لا يُسْتَطَاعُ الوُقُوفُ عليه حتى يُوصَلَ بآخَرَ .
      ـ ضِمْنُ الكتابِ : طَيُّهُ .
      ـ تَضَمَّنَهُ : اشْتَمَلَ عليه .
      ـ ضُّمْنَةُ : المَرَضُ .
      ـ ضَمِنٌ : العاشِقُ ، والزَّمِنُ ، والمُبْتَلَى في جَسَدِهِ ، وقد ضَمِنَ ، والاسْمُ : ضُّمْنَةُ ، وضَّمَنُ ، وضَمانٌ وضَمانَةُ .
      ـ قَوْلُ عَبْدِ اللهِ بنِ عَمْرٍو : مَنِ اكْتَتَبَ ضَمِناً ، أَي : من كَتَبَ نَفْسَهُ في ديوانِ الضَّمْنَى والزَّمْنَى .
      ـ رجُلٌ مَضْمُونُ اليدِ : مَخْبُونُها .
      ـ ضامِنَةُ : ما يَكونُ في القَرْيَةِ من النَّخِيلِ ، أو ما أطافَ به ، منها سُورُ المَدِينَةِ .
      ـ ضَّمانَةُ : الحُبُّ .
      ـ مَضامِينُ : ما في أصْلابِ الفُحُولِ .
      ـ مَضْمُونٌ : اسمٌ .


  2. طِرْزُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ طِرْزُ : الهَيْئَةُ .
      ـ طِرازُ : عَلَمُ الثَّوْبِ ، مُعَرَّبٌ . ، والمَوْضِعُ الذي تُنْسَجُ فيه الثِّيابُ الجَيِّدَةُ ، والنَّمَطُ ، وثَوْبٌ نُسِجَ للسُّلْطانِ ، ومَحَلَّةٌ بِمَرْوَ ، وبأصْفَهانَ ،
      ـ طِرازُ وطَرَازُ : بلد قربَ اسْبِيجابَ .
      ـ طَرَّزَهُ تَطْريزاً : أعْلَمَهُ ، فَتَطَرَّزَ
      ـ طِرازْدانُ : غِلافُ الميزانِ ، مُعَرَّبٌ .
      ـ طَرِزَ : تَشَكَّلَ بعدَ ثِخَنٍ ، وحَسُنَ خُلُقُه بعدَ إساءَةِ ،
      ـ طَرِزَ في المَلْبَسِ : تأنَّقَ ، فلم يَلْبَسْ إلا فاخِراً .
  3. طَبَقُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ طَبَقُ : غِطاءُ كلِّ شيءٍ ، ج : أطْباقٌ وأطْبِقَةٌ . وطَبَّقَهُ تَطْبيقاً فانْطَبَقَ ، وأطْبَقَهُ فَتَطَبَّقَ . ووَجْهُ الأرضِ ، والذي يُؤْكَلُ عليه ، والقَرْنُ من الزمانِ ، أو عِشرونَ سَنَةً ، والحالُ ، ومنه : { لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عن طَبَقٍ }، وعَظْمٌ رَقِيقٌ يَفْصِلُ بين كلِّ فَقارَيْنِ ،
      ـ طَبَقُ من كلِّ شيءٍ : ما ساواهُ ، وقد طابَقَه مُطابَقَةً وطِباقاً ،
      ـ طَبَقُ من الناسِ والجَرادِ : الكثيرُ ، أو الجماعةُ ، كالطِّبْقِ ،
      ـ طَبَقُ من المَطَرِ : العامُّ ، وظَهْرُ فَرْجِ المرأةِ ،
      ـ طَبَقُ من النهارِ والليلِ : مُعْظَمُهُما .
      ـ بناتُ طَبَقٍ : الدواهي ، والسَّلاحِفُ ، والحَيَّاتُ ،
      ـ بنتُ طَبَقٍ : سُلَحْفاةٌ تَبيضُ تِسْعاً وتِسْعينَ بَيْضَةً ، كلُها سَلاحِفُ ، وتَبيضُ بَيْضَةً تَنْقُفُ عن حَيَّةٍ .
      ـ طَبَقَةُ : امرأةٌ عاقلةٌ ، تَزَوّجَ بها رجلٌ عاقلٌ ، ومنه : '' وافَقَ شنٌّ طَبَقَةَ ''، أو هُم قومٌ كان لهم وِعاءُ أدَمٍ ، فَتَشَنَّنَ ، فجَعَلوا له طَبَقاً ، فوافَقَهُ ، أو قبيلةٌ من إِيادٍ كانتْ لا تُطاقُ ، فأَوْقَعَتْ بها شَنٌّ ، فانْتَصَفَتْ منها ، وأصابتْ فيها .
      ـ طابَقَ بين قَميصينِ : لَبِسَ أحدَهُما على الآخَرِ .
      ـ السماواتُ طِباقٌ : لمُطابَقةِ بعضِها بعضاً .
      ـ طَبَّقَ الشيءُ تَطْبيقاً : عَمَّ ،
      ـ طَبَّقَ السحابُ الجَوَّ : غَشَّاهُ ،
      ـ طَبَّقَ الماءُ وجْهَ الأرضِ : غَطَّاهُ .
      ـ طُبَّاقُ : شجرٌ مَنابِتُه جِبالُ مكةَ ، نافِعٌ للسُمومِ شُرْباً وضِماداً ، ومن الجَرَبِ والحِكَّةِ والحُمَّياتِ العَتيقَةِ والمَغَصِ واليَرَقانِ وسُدَدِ الكبِدِ ، شديدُ الإِسْخانِ .
      ـ جَمَلٌ طَباقاءُ : عاجِزٌ عن الضِرابِ .
      ـ رجُلٌ طَباقاءُ : يَنْعَجِمُ عليه الكلامُ ويَنْغَلِقُ ، أو ثَقيلٌ يُطْبِقُ على المرأةِ بِصَدْرِهِ لِثِقَلهِ ، أو عَيِيٌّ .
      ـ طابَـقُ وطابِقُ : الآجُرُّ الكبيرُ ، كالطاباقِ ، والعُضْوُ ، أو نِصْفُ الشاة ، وظَرْفٌ يُطْبَخُ فيه ، مُعَرَّبُ : تابَهْ ، ج : طَوابقُ وطَوابِيقُ .
      ـ العِمَّةُ الطابِقِيَّةُ : الاقْتِعاطُ .
      ـ طِبْقُ : الدِبْقُ يُصادُ به ، وحَمْلُ شَجَرٍ ، وكلُّ ما أُلْزِقَ به شيءٌ ، والفِخاخُ ، كالطِبَقِ ، واحِدُهُما : طِبْقَةٌ ، والساعَةُ من النَّهارِ ، كالطِبْقَةِ .
      ـ طَبِيقُ : الساعَةُ من اللَّيْل ، ج : طُبْقٌ .
      ـ طِبْقاً وطَبيقاً : مَلِيّاً .
      ـ هذا طِبْقُه وطَبَقُهُ وطِباقُهُ وطَبِيقُ : مُطابِقُهُ .
      ـ ما أطْبَقَهُ : ما أحْذَقَه .
      ـ طَبِقَ يَفْعَلُ : طَفِقَ ،
      ـ طَبِقَ يَدُهُ طَبْقاً ، فهي طَبِقَةٌ : لَزِقَتْ بالجَنْبِ .
      ـ أطْبَقَهُ : غَطَّاه ، ومنه : الجُنونُ المُطْبِقُ ، والحُمَّى المُطْبِقَةُ ،
      ـ أطْبَقَ القومُ على الأمرِ : أجْمعوا ،
      ـ أطْبَقَ النُّجومُ : كَثُرَتْ وظَهَرَتْ .
      ـ الحُروفُ المُطْبَقَةُ : الصادُ إلى الظاءِ .
      ـ تَطْبيقُ في الصَّلاةِ : جَعْلُ اليَديْنِ بين الفَخِذَيْنِ في الرُّكوعِ ، وإصابَةُ السَّيْفِ المَفْصِلَ ، وتَقْريبُ الفَرَسِ في العَدْوِ وتَعْميمُ الغَيْمِ بِمَطَرِهِ . وكمحدِّثٍ : من يُصِيبُ الأُمورَ بِرأيِهِ .
      ـ مُطابَقَةُ : المُوافَقَةُ ، ومَشْيُ المُقَيَّدِ ، ووَضْعُ الفَرَسِ رِجْلَيْهِ مَوضِعَ يَدَيْهِ .
  4. فَتـَـعاطى (المعجم كلمات القران) - انظر التحليل و التفسير المفصل
    • فتناول النّـاقة بسيْـفِه اجْتراءً منه
      سورة : القمر ، آية رقم : 29
  5. الله (المعجم عربي عامة)


    • علم على الذَّات العليَّة الواجبة الوجود ، الجامعة لصفات الألوهيّة ، ولذا لا يجوز أن يتسمَّى به أحد ، وسائر الأسماء قد يتسمَّى بها غيرُه ، وهو أوّل أسمائه سبحانه وأعظمها ، وينطق باللاّم المفخَّمة ما لم تسبقه الكسرة أو الياء ، ويذكر عادة مقرونًا بألفاظ تدلّ على الإجلال مثل
  6. الله الأوحد (المعجم عربي عامة)
    • ذو الوحدانيّة لا يشركه أَحَدٌ .
  7. اللهُ (المعجم الغني)
    • 1 .: اِسْمُ الجَلاَلَةِ . الإلَهُ الْمَعْبُودُ بحَقٍّ :
      البقرة آية 255 اللهُ لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ ( قرآن ) : الخَالِقُ ، وَأصْلُ كَلِمَةِ اللهِ إلاهٌ ، دَخَلَتْ عَلَيْهِ ألْ ، ثُمَّ حُذِفَتْ هَمْزَتُهُ وَأُدْغِمَ اللامَانِ .
      2 . :- اَللَّهُمَّ إنَّكَ تَعْلَمُ سَرِيرَتِي :-: أيْ يَا اللهُ . وَقَدْ حُذِفَ حَرْفُ النِّدَاءِ وَعُوِّضَ بِالمِيمِ الْمُشَدَّدَةِ وَلاَ يُجْمَعُ مَا بَيْنَ حَرْفِ النِّدَاءِ وَالمِيمِ ، أيْ لاَ يُقَالُ يا اَللَّهُمَّ . ن . اَللَّهُمَّ .
  8. الله (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • الله :-
      لفظ الجلالة ( انظر : أ ل هـ - الله ).
  9. الله (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • الله :-
      الله علم على الذَّات العليَّة الواجبة الوجود ، الجامعة لصفات الألوهيّة ، ولذا لا يجوز أن يتسمَّى به أحد ، وسائر الأسماء قد يتسمَّى بها غيرُه ، وهو أوّل أسمائه سبحانه وأعظمها ، وينطق باللاّم المفخَّمة ما لم تسبقه الكسرة أو الياء ، ويذكر عادة مقرونًا بألفاظ تدلّ على الإجلال مثل : الله تعالى ، الله سبحانه وتعالى ، وقد يُكتفى بذكر ألفاظ الإجلال فقط مثل : قال تعالى :- لا إله إلاّ الله ، - بسم الله الرحمن الرحيم ، - ألا كلُّ شيءٍ ما خلا اللهَ باطلٌ ... وكُلُّ نعيم لا محالة زائلُ :-
      • بالله عليك : أتوسّل إليك / أرجوك ، - حدود الله : ما حدّه بأوامره ونواهيه ، - خليلُ الله : سيِّدنا إبراهيم عليه السلام ، - لله دَرُّك : عبارة تعجّب ومدح ، أي لله ما بذلت من خيرٍ وما قُمْت به من عملٍ ، ما أحسن ما أتيت به من قول أو عمل ، - ما شاء الله !: عبارة استحسان وتعجُّب ، - والله / بالله : أقسم بالله ، - يا الله !: أسلوب تعجُّب .
      • اللَّهُمَّ : لفظ الجلالة بعد إضافة الميم إليه عوضًا عن حذف حرف النِّداء :- { دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللهُمَّ } .


  10. الله (المعجم المعجم الوسيط)
    • الله : عَلَم على الإله المَعْبُود بحق .
      أصْله إله ، دخلت عليه أَل ، ثم حذفت همزته وأُدغم اللامان .
  11. أيم الله (المعجم مصطلحات فقهية)
    • كلمة قسم فيقال وأيم الله لأفعلن كذا ، وينعقد اليمين بهذه الصيغة .
  12. سبيل الله (المعجم مصطلحات فقهية)
    • سهم " سبيل الله " من مصارف الزكاة وهو كل المصارف العامة في الخير كبناء القناطر والجسور والمساجد والمدارس .
  13. ‏ آب إلى الله (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏ رجع وعاد إليه ‏


  14. ‏ أستغفر الله (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏ أي أطلب من الله المغفرة والعفو ‏
  15. ‏ اتقى الله (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏ أي خاف من غضبه ‏
  16. ‏ الاتكال على الله (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏ الاعتماد على الله
  17. ‏ الافتراء على الله (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏ قول الكذب على الله
  18. الله أكبر ‏ (المعجم مصطلحات فقهية)

    • الله أعظم ‏
  19. ‏ اللهم ‏ (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏ أي يا الله
  20. ‏ بأس الله (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏ أي غضبه وعذابه وبطشه ‏
  21. ‏ بطش الله (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏ أي قهره وقوته ‏
  22. ‏ حدود الله (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏ أوامره ونواهيه , وعقابه للمخالفين ‏
  23. ‏ حماية الله (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏ أي حمى الله ورعايته ‏
  24. ‏ دعى الله (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏ سأل الله وطلب منه ‏
  25. ‏ ذكر الله (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏ تلفظ بالثناء عليه أو استحضر شكره في قلبه ‏




ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: