-
أَعاذ
- أعاذ - إعاذة
1 - أعاذه بالله : حصنه به وحفظه
المعجم: الرائد
-
أعاذَ
- أعاذَ يُعيذ ، أَعِذْ ، إعاذةً ، فهو مُعيذ ، والمفعول مُعاذ :-
• أعاذه بالله
1 - عوّذه ، حصَّنه به ، ودعا اللهَ أن يحفظه :- { وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ } :-
• أُعيذك بالله : ليحفظك الله .
2 - أجاره وأغاثه .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
تَعَاوَذَ
- تَعَاوَذَ القومُ في الحرب : احتمى بعضُهم بِبعض .
المعجم: المعجم الوسيط
-
تَعاوَذ
- تعاوذ - تعاوذا
1 - تعاوذ القوم في الحرب : إحتمى بعضهم ببعضهم الآخر واتكل بعضهم على بعضهم الآخر
المعجم: الرائد
-
أَعاذَ
- [ ع و ذ ]. ( فعل : رباعي متعد بحرف ). أَعَاذَ ، يُعيذُ ، مصدر إِعاذَةٌ .
1 . :- أَعَاذَهُ بِاللهِ :-: حَصَّنَهُ بِهِ وَحَفِظَهُ .
2 . :- أَعَاذَكَ اللهُ :-: لِيَحْفَظْكَ اللهُ وَيَصُنْكَ .
المعجم: الغني
-
أعَاذهُ
- أعَاذهُ باللهِ : حَصَّنه به و بأَسمائه .
المعجم: المعجم الوسيط
-
إعاذَةٌ
- [ ع و ذ ]. ( مصدر أَعاذَ ). :- الإعاذَةُ بِاللَّهِ :-: التَّحْصينُ بِه ، الاِعْتِصامُ بِهِ ، اللُّجوءُ إِلَيْهِ .
المعجم: الغني
-
إعاذة
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
تعوّذ بالله من سخطه
- عاذ به ، التجأ إليه ، واعتصم به :- تعوَّذ بالله من الشّيطان الرَّجيم .
المعجم: عربي عامة
-
تَعَوَّذَ
- تَعَوَّذَ به : لَجَأَ إِليه واعتصم .
ويقال : تَعَوَّذَ بالله .
المعجم: المعجم الوسيط
-
تَعَوَّذَ
- [ ع و ذ ]. ( فعل : خماسي لازم ، متعد بحرف ). تَعَوَّذْتُ ، أَتَعَوَّذُ ، تَعَوَّذْ ، مصدر تَعَوُّذٌ .
1 . :- تَعَوَّذَ بِهِ لِمَكَانَتِهِ :- : لَجَأَ إِلَيْهِ ، اِعْتَصَمَ بِهِ .
2 . :- تَعَوَّذَ بِاللَّهِ :- : قَالَ : :- أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ .
المعجم: الغني
-
تَعَوُّذٌ
- [ ع و ذ ]. ( مصدر تَعَوَّذَ ).
1 . :- لَمْ يَجِدْ أَحَداً لِلتَّعَوُّذِ بِهِ :- : الاِلْتِجَاءِ إِلَيْهِ وَالاعْتِصَامِ بِهِ .
2 . :- التَّعَوُّذُ بِاللهِ :- : قَوْلُ : :- أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ .
المعجم: الغني
-
تعوَّذ
- تعوذ - تعوذا
1 - تعوذ به : لجأ إليه واحتمى به
المعجم: الرائد
-
تعوذ من
- طلب اللجوء والملاذ إلى الله من شيء ما
المعجم: مصطلحات فقهية
-
تعوَّذَ
- تعوَّذَ بـ يتعوَّذ ، تعوُّذًا ، فهو مُتعوِّذ ، والمفعول مُتعوَّذٌ به :-
• تعوَّذ بالله من سخطِه عاذ به ، التجأ إليه ، واعتصم به :- تعوَّذ بالله من الشّيطان الرَّجيم .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
التعوذ بالله
- قول " أعوذ بالله "، " ألوذ وألجأ إلى الله "
المعجم: مصطلحات فقهية
-
عوذ
- " عاذ به يَعُوذُ عَوْذاً وعِياذاً ومَعاذاً : لاذ فيه ولجأَ إِليه واعتصم .
ومعاذَ اللهِ أَي عياذاً بالله .
قال الله عز وجل : مَعَاذَ الله أَن نأْخذ إِلا مَن وجدَنا متاعنا عنده ؛ أَي نعوذ بالله معذاً أَن نأْخذ غير الجاني بجنايته ، نصبه على المصدر الذي أُريدَ به الفعل .
وروي عن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أَنه تزوّج امرأَة من العرب فلما أُدْخِلَتْ علي ؟
قالت : أَعوذ بالله منك ، فقال : لقد عُذْتِ بمعاذ فالحقي بأَهلك .
والمَعَاذ في هذا الحديث : الذي عَاذبه .
والمَعَاذ : المصدر والمكان والزمان أَي قد لجأْت إِلى ملجإٍ ولُذْتِ بِمَلاذ .
والله عز وجل معاذ من عاذ به وملجأُ من لجأَ إِليه .
وقولهم : معاذ الله أَي أَعوذ بالله معاذاً ، بجعله بدلاً من اللفظ بالفعل لأَنه مصدر وإِن كان غير مستعمل مثل سبحان .
ويقال أَيضاً : مَعَاذَة الله ومَعَاذَ وجه الله ومَعَاذَة وجه الله ، وهو مثل المَعْنَى والمَعْناة والمَأْتى والمَأْتاة .
وأَعَذْتُ غيري به وعَوَّذْتُه به بمعنى .
قال سيبويه : وقالوا : عائذاً بالله من شرها فوضعوا الاسم موضع المصدر ؛ قال عبد الله السهمي : أَلحقْ عذابَك بالقوم الذين طَغَوْا ، وعائذاً بك أَن يَغْلُوا فيُطْغُون ؟
قال الأَزهري : يقال : اللهم عائذاً بك من كل سوء أَي أَعوذ بك عائذاً .
وفي الحديث : عائذ بالله من النار أَي عائذ ومتعوّذ كما يقال مستخجير بالله ، فجعل الفاعل موضع المفعول ، كقولهم سِرٌّ كاتِمٌ وماءٌ دافق ؛ ومن رواه عائذاً ، بالنصب ، جعل الفاعل موضع المصدر وهو العِياذُ .
وطَيْرٌ عِياذٌ وعُوَّذ : عائذة بجبل وغيره مما يمنعها ؛ قال بخدج يهجو أَبا نخيلة : لاقى النُّخَيْلاتُ حِناذاً مِحْنَذا ، شَرًّا وشَلاًّ للأَعادِي مِشْقَذَا (* قوله « شرّاً وشلاً إلخ » الذي تقدم : مني وشلاً ، ولعله روي بهما ).
وقافِياتٍ عارِماتٍ شُمَّذَا كالطَّيْر يَنْجُونَ عِياذاً عُوَّذا كرر مبالغة فقال عِيذاً عُوَّذاً ، وقد يكون عياذاً عنا مصدراً ، وتعوّذ بالله واستعاذ فأَعاذه وعوّذه ، وعَوْذٌ بالله منك أَي أَعوذ بالله منك ؛
قال :، قالت ، وفيها حَيْذَة وذُعْرُ : عَوْذٌ بربي مِنكُمُ وحَجْر ؟
قال : وتقول العرب للشيء ينكرونه والأَمر يهابونه : حُجْراً أَي دفعاً ، وهو استعاذة من الأَمر .
وما تركت فلاناً إلا عَوَذاً منه ، بالتحريك ، وعَوَاذاً منه أَي كراهة .
ويقال : أُفْلِتَ فلانٌ مِن فُلانٍ عَوَذاً إِذا خوَّفه ولم يضربه أَو ضربه وهو يريد قتله فلم يقتله .
وقال الليث : يقال فلان عَوَذٌ لك أَي ملجأٌ .
وفي الحديث : إِنما ، قالها تَعَوُّذاً أَي إِنما أَقرَّ بالشهادة لاجئاً إِليها ومعتصماً بها ليدفع عنه القتل وليس بمخلص في إِسلامه .
وفي حديث حذيفة : تُعْرَضُ الفتنُ على القلوب عَرْضَ الحصير عُوداً عُوداً ، بالدال اليابسة ، وقد تقدّم ؛ قال ابن الأَثير : وروي بالذال المعجمة ، كأَنه استعاذ من الفتن .
وفي التنزيل : فإِذا قرأْت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم ؛ معناه إِذا أَردت قراءة القرآن فقل : أَعوذ بالله من الشيطان الرجيم ووسوسته .
والعُوذةُ والمَعَاذَةُ والتَّعْوِيذُ : الرُّقية يُرْقى بها الإِنسان من فزع أَو جنون لأَنه يعاذ بها .
وقد عَوَّذَه ؛ يقال : عَوَّذْت فلاناً بالله وأَسمائه وبالمُعَوِّذتين إِذا قلت أُعيذك بالله وأَسْمائه من كل ذي شر وكل داء وحاسد وحَيْنٍ .
وروي عن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أَنه كان يعوِّذ نفسه بالمعوِّذتين بعدما طُبَّ .
وكان يُعَوِّذُ ابني ابنته البَتُول ، عليهم السلام ، بهما .
والمعوِّذتان ، بكسر الواو : سورة الفلق وتاليتها لأَن مبدأَ كل واحدة منهما قل أَعوذ .
وأَما التعاويذ التي تُكتب وتعلق على الإِنسان من العين فقد نهى عن تعليقها ، وهي تسمى المَعًّاذات أَيضاً ، يُعَوَّذ بها من علقت عليه من العين والفزع والجنون ، وهي العُوذُ واحدتها عُوذَةٌ .
والعُوَّذُ : ما عِيذ به من شجر أَو غيره .
والعُوَّذُ من الكلإِ : ما لم يرتفع إِلى الأَغصان ومنعه الشجر من أَن يرعى ، من ذلك ، وقيل : هي أَشياء تكون في غلظ لا ينالها المالُ ؛ قال الكميت : خَلِيلايَ خُلْصَانيَّ ، لم يُبْق حُبُّها من القلبِ إِلاَّ عُوَّذاً سَيَنالها والعُوَّذ والمُعوَّذُ من الشجر : ما نبت في أَصل هدفٍ أَو شجرة أَو حَجَرٍ يستره لأَنه كأَنه يُعَوّذُ بها ؛ قال كثير بن عبد الرحمن الخزاعي يصف امرأَة : إِذا خَرَجَتْ مَن بيتها ، راقَ عَيْنَها مُعَوَّذُهُ ، وأَعْجَبَتْها العَقائِقُ يعني هذه المرأة إِذا خَرَجَت من بيتها راقها مُعَوَّذُ النَّبت حوالي بيتها ، وقيل : المعَوِّذ ، بالكسر ، كل نبت في أَصل شجرة أَو حجر أَو شيء يعُوذّ به .
وقال أَبو حنيفة : العَوَذُ السفير من الورق وإِنما قيل له عَوَذٌ لأَنه يعتصم بكل هذف ويلجأُ إِليه ويعوذ به .
قال الأَزهري : والعَوَذُ ما دار به الشيء الذي يضربه الريح ، فهو يدور بالعَوَذِ من حَجَر أَو أَرومة .
وتَعَاوَذَ القومُ في الحرب إِذا تواكلوا وعاذ بعضهم ببعض .
ومُعَوَّذُ الفرس : موضع القلادة ، ودائرة المُعَوَّذِ تستحب .
قال أَبو عبيد : من دوائر الخيل المُعَوَّذُ وهي التي تكون في موضع القلادة يستحبونها .
وفلان عَوْذٌ لبَني فلان أَي ملجأٌ لهم يعوذون به .
وقال الله عز وجل : وانه كان رجال من الإِنس يعوذون برجال من الجن ؛ قيل : إن أَهل الجاهلية كانوا إِذا نزلت رفقة منهم في واد ، قالت : نعوذ بعزيز هذا الوادي من مَرَدَة الجن وسفهائهم أَي نلوذُ به وتستجير .
والعُوَّذُ من اللحم : ما عاذ بالعظم ولزمه .
قال ثعلب : قلت لأَعرابي : ما طعم الخبز ؟، قال : أُدْمُه .
قال قلت : ما أَطيب اللحم ؟، قال : عُوَّذُه ، وناقة عائذ : عاذ بها ولدها ، قال بمعنى مفعول ؛ وقيل : هو على النسب .
والعائذ : كل أُنثى إِذا وضعت مدة سبعة أيام لأَنّ ولدها يعوذ بها ، والجمع عُوذٌ بمنزلة النفساء من النساء ، وهي من الشاء رُبّى ، وجمعها رِباب ، وهي من ذوات الحافز فَرِيش .
وقد عاذت عياذاً وأَعاذت ، وهي مُعِيذٌ ، وأَعوذت .
والعائذ من الإِبل : الحديثة النتاج إِلى خمس عشرة أَو نحوها ، من ذلك أَيضاً .
وعاذت بولدها : أَقامت معه وحَدِبَتْ عليه ما دام صغيراً ، كأَنه يريد عاذبها ولدها فقلب ؛ واستعار الراعي أَحذ هذه الأَشياء للوحش فقال : لها بحَقِيلٍ فالنُّمَيرة منزلٌ ، ترى الوحشَ عُوذاتٍ به ومَتَالِيَا كسَّر عائذاً على عوذ ثم جمعه بالأَلف والتاء ؛ وقول مليح الهذلي : وعاجَ لها جاراتُها العِيسَ ، فارْعَوَتْ عليها اعوجاجَ المُعْوِذاتَ المَطَافِ ؟
قال السكري : المعوذات التي معها أَولادها .
قال الأَزهري : الناقة إِذا وضعت ولدها فهي عائذ أَياماً .
ووقَّت بعضهم سبعة أَيام ، وقيل : سميت الناقة عائذاً لأَنّ ولدها يعوذ بها ، فهي فاعل بمعنى مفعول ، وقال : إِنما قيل لها عائذ لأَنها ذات عَوْذٍ أَي عاذ بها ولدها عَوْذاً .
ومثله قوله تعالى : خلق من ماء دافق أَي ذي دفق .
والعُوذُ : الحديثات النتاج من الظباء والإِبل والخيل ، واحدتها عائذ مثل حائل وحول .
ويجمع أَيضاً على عُوذان مثل راع ورُعيان وحائر وحُوران .
ويقال : هي عائذ ببَّنةُ العؤُوذ إِذا ولدت عشرة أَيام أَو خمسة عشر ثم هي مُطْفِلٌ بعدُ .
يقال : هي في عياذها أَي بحِدْثان نتاجها .
وفي حديث الحديبية : ومعهم العُوذُ المَطافيل ؛ يريد النساء والصبيان .
والعُوذُ في الأَصل : جمع عائذ من هذا الذي تقدم .
وفي حديث عليّ ، رضوان الله عليه : فأَقبلتم إِليّ إِقبالَ العُوذ المَطافل .
وعَوَذ الناس : رُذالهم ؛ عن ابن الأَعرابي .
وبنو عَيِّذ الله : حيّ ، وقيل : حيُّ من اليمن .
قال الجوهري : عيِّذ الله ، بكسر الياء مشددة ، اسم قبيلة .
يقال : هو من بني عيذ الله ، ولا يقال عائذ الله .
ويقال للجوديّ أَيضاً : عَيِّذ .
وعائذة : أَبو حي من ضبة ، وهو عائذة بن مالك بن ضبة ؛ قال الشاعر : متى تسأَل الضَّبِّيَّ عن شرّ قومه ، يَقُلْ لك : إِن العائذيَّ لئيم وبنو عَوْذَةَ : من الأَسْد .
وبنو عَوْذَى ، مقصور : بطن ؛ قال الشاعر : ساقَ الرُّفَيْداتِ من عَوْذى ومن عَمَم ، والسَّبْيَ مِن رَهْط رِبْعِيٍّ وحَجَّار وعائذ الله : حي من اليمن .
وعُوَيْذَة : اسم امرأَة ؛ عن ابن الأَعرابي ، وأَنشد : فإِني وهِجْراني عُوَيْذَةَ ، بعدما تَشَعَّبَ أَهواءُ الفؤادِ الشواعِبُ وعاد : قرية معروفة ، وقيل : ماء بنجران ؛ قال ابن أَحمر : عارضتُهم بسؤال : هل لكن خَبَرٌ ؟ مَن حَجَّ من أَهل عاذٍ ، إِنَّ لي أَرَبا ؟ والعاذ : موضع .
قال أَبو المورّق : تركتُ العاذَ مَقْليّاً ذميماً إِلى سَرَفٍ ، وأَجْدَدْتُ الذهابا "
المعجم: لسان العرب
-
عيذ
- " العَيْذَانُ : السيّء الخُلُق ؛ ومنه قول تُماضر امرأَة زهير بن جذيمة لأَخيها الحرث : لا يأْخذن فيك ما ، قال زهير فإِنه رجل بَيْذَارَةٌ عَيْذَانُ شُنوءة .
"
المعجم: لسان العرب