مستقبل مُثقَل بالغُيُوم: ينذر بالشرِّ أو يُلقي ظِلالاً من الشكّ
(الجغرافيا) مجموعة ذرّات من الماء دقيقة جدًّا سائلة أو جامدة، تبقى عالقة في الفضاء بفضل تحرّكات الهواء العموديّة الشمس تُبدّد الغيوم
نقطة الغَيْم: درجة الحرارة التي يبدأ عندها انفصال مادّة صلبة، مثل انفصال الشَّمع من زيت التشحيم عند تبريده
غِماء : (اسم)
الجمع : أَغمية
الغِماءُ : سقف البيت
غُمِنَّ : (فعل)
غُمِنَّ في الأَرض: أَدخل فيها
غامَ : (فعل)
غَامَ غَيْمًا، وغَيَمانًا فهو غَيْمانُ، وهي غَيْمَى
غَامَ فلانٌ إِلى الماء : اشتدَّ عطشُه
غامَ : (فعل)
غامَ يَغيم ، غِمْ ، غَيْمًا ، فهو غائم
غامتِ السَّماءُ :غطّاها الغيْمُ أو السَّحاب
غام اليومُ: ظهر فيه الغَيْمُ، غطّاه السّحابُ
غامَّ : (فعل)
غَامَّ، يُغَامُّ ، مصدر مُغَامَّةٌ
غَامَّ جَارَهُ : حَزَنَهُ، غَمَّهُ
غامَّهُ : غَطَّى كلٌّ منهما الآخرَ، أَو حَزَنَه
وَغِمَ : (فعل)
وَغِمَ (يَؤْغَمُ) وَغَمًا
وَغِمَ عليه: حَقَدَ
,
غيم(المعجم لسان العرب)
"الغَيْم: السحاب، وقيل: هو أَن لا ترى شمساً من شدة الدَّجْن،وجمعه غُيوم وغِيام؛ قال أَبو حية النميري: يَلُوحُ بها المُذَلَّقُ مِذْرَياه،خُروجَ النجمِ من صَلَعِ الغِيام وقد غامَت السماء وأَغامَت وأَغْيَمت وتَغَيَّمَت وغَيَّمت، كله بمعنى. وأَغيَم القومُ إذا أصابهم غَيْم. ويوم غَيُوم: ذو غَيم، حُكي عن ثعلب. والغَيم: العطش وحرّ الجوف؛
وأَنشد: ما زالتِ الدَّلْوُ لها تَعُودُ،حتى أَفاقَ غَيْمُها المَجْهُود؟
قال ابن بري: الهاء في قوله لها تعود على بئر تقدم ذكرها، قال: ويجوز أَن تعود على الإبل أَي ما زالت تعود في البئر لأَجلها. أَبو عبيد: والغَيْمة العطش، وهو الغَيْم. أَبو عمرو: الغيم والغَيْن العطش، وقد غام يَغِيم وغان يَغِين. وفي الحديث: أن النبي، صلى الله عليه وسلم، كان يتعوذ من العَيْمة والغَيْمة والأَيْمة؛ فالعَيْمة: شدّة الشهوة للبن، والغَيمة شدّة العطش، والأَيمة العُزْبة. وقد غام إلى الماء يَغِيم غَيْمة وغَيَماناً ومَغِيماً؛ عن ابن الأَعرابي، فهو غَيْمان، والمرأَة غَيْمَى؛ وقال رَبيعة ابن مقروم الضبي يصف أُتُناً: فَظَلَّتْ صَوافِنَ، خُزْرَ العُيون إلى الشمس مِن رَهْبةٍ أَن تَغِيما والذي في شعره: فظلت صَواديَ أَي عطاشاً. وشجر غَيْم: أَشِبٌ مُلتفّ كغَين. وغَيَّمَ الطائرُ إذا رفرف على رأْسك ولم يُبعد؛ عن ثعلب، بالغين والياء عن ابن الأَعرابي. والغِيام: اسم موضع؛ قال لبيد: بَكَتْنا أَرْضُنا لما ظَعَنّا،وحَيَّيْنا سُفَيْرَةُ والغِيام وغَيَّمَ الليلُ تغييماً إذا جاء مِثْلَ الغَيم. وروى الأزهري عن ابن السكيت، قال:، قال عجرمة الأَسدي ما طَلعت الثريا ولا باءت إلا بعاهة فيُزكَم الناس ويُبْطَنُون ويُصيبهم مرض، وأَكثر ما يكون ذلك في الإبل فإنها تُقْلَب ويأْخذها عَتَهٌ. والغيم: شُعبة من القُلاب. يقال: بعير مَغْيُوم، ولا يكاد المغيوم يموت، فأَما المَقْلوب فلا يكاد يُفْرِقُ، وذلك يُعرف بمَنْخِره، فإذا تنفس منخِره فهو مقلوب، وإذا كان ساكن النَفَس فهو مغيوم. "