وصف و معنى و تعريف كلمة فستعنكن:


فستعنكن: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ نون (ن) و تحتوي على فاء (ف) و سين (س) و تاء (ت) و عين (ع) و نون (ن) و كاف (ك) و نون (ن) .




معنى و شرح فستعنكن في معاجم اللغة العربية:



فستعنكن

جذر [ع]

  1. مستوعي: (اسم)
    • مستوعي : فاعل من اِستَوعَى
  2. اِستَوعَى : (فعل)
    • استوعى يستوعي ، اسْتَوْعِ ، استيعاءً ، فهو مستوعٍ ، والمفعول مستوعًى
    • اسْتَوْعَى الشَّيءَ: اسْتَوْعَى أَخَذَهُ كلَّه
    • استوعى الأمرَ :وعاه؛ أدركه على حقيقته
    • اسْتَوْعَى جَدْعَه: استوعَبَهُ
  3. مستوعٍ : (اسم)
    • مستوعٍ : فاعل من اِستَوعَى
  4. مستوعى : (اسم)
    • مستوعى : اسم المفعول من اِستَوعَى


  5. اِستَعانَ : (فعل)
    • استعانَ / استعانَ بـ يستعين ، اسْتَعِنْ ، استعانةً ، فهو مُستعين ، والمفعول مُستعان
    • اِسْتَعانَ صَاحِبَهُ: طَلَبَ مِنْهُ العَوْنَ والْمُساعَدَةَ ، : منك وحدك يا الله نطلب العون
    • اِسْتَعانَ بِالْمُعْجَمِ لِشَرْحِ بَعْضِ مُفْرَداتِ النَّصِّ : اِلْتَجَأَ إِلَى الْمُعْجَمِ لِيُساعِدَهُ وَيُعاوِنَهُ
    • اِسْتعانَ بِعَصاهُ : اِتَّكَأَ عَلَيْها، اِلْتَجَأَ إِلَيْها
  6. مُستعين : (اسم)
    • مُستعين : فاعل من اِستَعانَ
,
  1. ستع (المعجم لسان العرب)
    • حكى الأَزهري عن الليث: رجل مِسْتَعٌ أَي سريعٌ ماضٍ كَمِسْدَعٍ.
  2. مِسْتَعُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ مِسْتَعُ: الرجُلُ السريعُ الماضي في أمرِه، والمُنْكَمِشُ، كالمُنْسَتِع.


معنى فستعنكن في قاموس معاجم اللغة



معجم اللغة العربية المعاصرة
ع [ كلمة وظيفية ] : الحرف الثامن عشر من حروف الهجاء ، وهو صوت حلقي ، مجهور ، ساكن احتكاكي ( رخو ) ، مرقق .
لسان العرب
هذا الحرف قدّمه جماعة من اللغويين في كتبهم وابتدأُوا به في مصنفاتهم حكى الأَزهري عن الليث ابن المظفر قال لما أَراد الخليل بن أَحمد الابتداء في كتاب العين أَعمل فكره فيه فلم يمكنه أَن يبتدئ من أَوّل ا ب ت ث لأَن الأَلف حرف معتل فلما فاته أَوّل الحروف

كره أَن يجعل الثاني أَوّلاً وهو الباء إِلا بحجة وبعد استِقْصاء تَدَبَّر ونظَر إلى الحروف كلها وذاقَها فوجد مخرج الكلام كلّه من الحلق فصيَّر أَوْلاها بالابتداء به أَدخلها في الحلق وكان إِذا أَراد أَن يذوق الحرف فتح فاه بأَلف ثم أَظهر الحرف نحو أَبْ أَتْ أَحْ أَعْ فوجد العين أَقصاها في الحلق وأَدخلها فجعل أَوّل الكتاب العينَ ثم ما قَرُب مَخرجه منها بعد العين الأَرفعَ فالأَرفعَ حتى أَتى على آخر الحروف وأَقصى الحروف كلها العين وأَرفع منها الحاء ولولا بُحَّة في الحاء لأَشبهت العين لقُرْب مخرج الحاء من العين ثم الهاء ولولا هَتَّةٌ في الهاء وقال مرة هَهَّةٌ في الهاء لأَشبهت الحاء لقرب مخرج الهاء من الحاء فهذه الثلاثة في حَيِّز واحد فالعين والحاء والهاء والخاء والغين حَلْقِيّة فاعلم ذلك قال الأَزهريّ العين والقاف لا تدخلان على بناء إِلا حَسَّنتاه لأَنهما أَطْلَقُ الحُروف أَما العين فأَنْصَعُ الحروف جَرْساً وأَلذُّها سَماعاً وأَما القاف فأَمْتَنُ الحروف وأَصحها جَرْساً فإِذا كانتا أَو إِحداهما في بناءٍ حَسُن لنصاعتهما قال الخليل العين والحاء لا يأْتلفان في كلمة واحدة أَصلية الحروف لقرب مخرجيْهما إِلا أَن يؤلف فعل من جمع بين كلمتين مثل حيّ على فيقال منه حَيْعَلَ والله أَعلم


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: