وصف و معنى و تعريف كلمة فسنقير:


فسنقير: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ راء (ر) و تحتوي على فاء (ف) و سين (س) و نون (ن) و قاف (ق) و ياء (ي) و راء (ر) .




معنى و شرح فسنقير في معاجم اللغة العربية:



فسنقير

جذر [قير]



معنى فسنقير في قاموس معاجم اللغة

معجم اللغة العربية المعاصرة
قار [ مفرد ] : ( انظر : ق ا ر - قار ) .


معجم اللغة العربية المعاصرة
قير يقير ، تقييرا ، فهو مقير ، والمفعول مقير• قير السفينة وغيرها : طلاها بالقار .
المعجم الوسيط
السّفينةَ وغيرها: طلاها بالقار.( القَار ): الزِّفت. ( انظر: زفت ).( القِير ): القار.( القَيْرَوان ): مُعظم الكتيبة. وـ القافلة. وـ الجماعة من الخيل. وـ بلد بالمغرب بإفريقية. ( كلّه معرب ).( القَيَّار ): صاحب القار؛ يقال: اشتريت من القيّار. وـ الذي يعمل في القار.


مختار الصحاح
ق ي ر : القِيرُ القار و قَبَّرَ السفينة تقييرا طلاها بالقار
الصحاح في اللغة
القيرُ: القارُ. وقَيَّرْتُ السفينة: طَلَيْتُها بالقارِ. وصانِعه قَيَّارٌ.


تاج العروس

القِيرُ - بالكَسْرِ - والقَارُ لُغَتَان : وهو صُعُدٌ يُذَابُ فيُسْتَخْرَجُ منه القَارُ وهو شئٌ أَسْوَدُ يُطْلَى به السُّفُنُ يَمْنَعُ الماءَ أَنْ يَدْخُلَ وكذا الإِبِلُ عند الجَرَبِ ؛ ومنه ضَرْبٌ تُحْشَى به الخَلاخِيلُ والأَسْوِرَةُ أَوْ هُمَا الزِّفْتُ وأَجْوَدُهُ الأَشْقَر . يقال : قَيَّرَ الحُبَّ والزِّقَّ إذا طَلاَهُمَا به . والقارُ : شَجَرٌ مُرٌّ تَقَدَّم ذِكْرَه في ق و ر . وحَكَى أَبو حَنِيفَةَ عن ابنِ الأَعْرَابِيّ : هذا أَقْيَرُ منه أَي أَمَرُّ أَي أَشَدُّ مَرَارَةً . أَعادَه ثانِياً إِشارَةً إلى الاخْتِلافِ في أَنّه وَاوِيٌّ ويائيٌّ . والقَيُّورُ كتَنُّورٍ : الخامِلُ النَّسَبِ . والقَيّارُ كشَدّاد : صاحِبُ القِيرِ . تَقُول : اشْتَرَيْتُ القِيرَ من القَيّار . وقَيّارُ بنُ حَيّانَ الثَّوْرِيّ صاحِبُ جَرِيرٍ نَزلَ عليه جَرِيرٌ فهَجَاهُمَا البَرْدَخْت . وقَيّارٌ : جَمَلُ ضابِئِ بن الحَارِث البُرْجُمِيّ - قالَهُ الجَوْهَرِيُّ - أَو فَرَسُه قال الأَزْهَرِيُّ : وسُمِّيَ قَيّاراً لِسَوادِه . وذَكَر القَوْلَيْنِ ابنُ بَرِّيّ . وأَنشد الجَوْهَرِيُّ :

فَمَنْ يَكُ أَمْسَى بالمَدِينَةِ رَحْلُهُ ... فإِنِّي وَقَيّارٌ بهَا لَغَرِيبُ

يقول : مَن كانَ بالمَدِينَة بَيْتُه ومَنْزِلُه فلَسْتُ منْهَا ولا لي بها مَنْزلٌ . وكان عُثْمَانُ - رضيَ الله عَنْهُ - حَبَسَهُ لفِرْيَةٍ افْتَرَاهَا . وذلك أَنَّه اسْتَعَارَ كَلْباً من بَعْضِ بَنِي نَهْشَلٍ يُقَالُ له : قُرْحانُ . فطالَ مُكْثُة عنْدَه وطَلَبُوه فامْتَنَع عَليْهم . فَعَرَضُوا له وأَخَذُوه منه . فغَضِبَ فَرَمَى أُمَّهُمْ بالكَلْبِ ولَهُ في لك شِعْرٌ معروف . فاعْتَقَلَه عُثْمَانُ في حَبْسه إِلى أَنْ ماتَ عُثْمانُ - رضي الله عنه - وكان هَمَّ لقَتْل عُثْمَانَ لَمَّا أَمَرَ بحَبْسه . ولهذا يَقُول :

" هَمَمْتُ ولَمْ أَفْعَلْ وكِدْتُ ولَيْتَنيتَرَكْتُ علَى عُثْمَانَ تَبْكي حَلائلُهْ والقَيّارُ : ع بَيْنَ الرَّقَّة والرَّصافَة رُصافَةِ هشَامِ بن عَبْد المَلك . والقَيّار : بئْرٌ لبَني عِجْلٍ قُرْبَ وَاسطَ على مَرْحَلَتْين بها وهي مَنْزلٌ للحُجّاج . ومَشْرَعَةُ القَيّار : عَلَى الفُرات . ودَرْبُ القَيّار : ببَغْدَادَ . وإِلَى أَحدهما نُسبَ عبدُ السَّلام بن مَكِّيٍّ القَيّاريُّ المُحَدِّثُ البَغْدَاديُّ يَرْوِى عن الكَرُوخِيِّ . ومُقَيَّرٌ كمُعَظَّمٍ : اسمٌ . والمُقَيَّرُ : ع بالعِرَاقِ بَيْن السِّيبِ والفُراتِ . واقْتَارَ الحَدِيثَ حَدِيثَ القَوْمِ واقْتِيَاراً : بَحَثَ عَنْهُ . وذَكَرَه غيرُ واحد في ق و ر . والقَيِّرُ - كهَيِّن : الأُسْوَارُ مِنَ الرُّمَاةِ الحاذِقُ عن ابنِ الأَعْرَابِيّ وهُوَ قار يَقُورُ وقد ذَكَرَه صاحبُ اللذسَان هناك على الصَّواب . وفي حَدِيثِ مُجاهِدٍ : يَغْدُو الشَّيْطَانُ بقَيْرَوانِه إِلى السُّوقِ فلا يَزَالُ يَهْتَزُّ العَرْشُ ممّا يُعْلِمُ الله ما لا يَعْلَم . قال ابنُ الأَثِير : القَيْرَوانُ : مُعْظَمُ العَسْكَرِ والقَافِلَةُ من الجمَاعَة . وقال ابنُ السِّكِّيت : القَيْرَوانُ : مُعْظَمُ الكَتِيبَةِ وهو مُعَرَّب كارْوَان وأَرادَ بالقَيْرَوان أَصحابَ الشَّيْطَانِ وأَعْوَانَه . وقولُه : يُعْلِمُ اللهُ ما لا يَعْلَم يعني أَنه يَحْملُ الناسَ على أَنْ يَقُولُوا : يَعْلَمُ اللهُ كَذَا لأَشياءَ يَعْلَم اللهُ خِلافَهَا فَيَنْسِبُون إِلى الله علِمْ َما يَعْلَمُ خِلافَه . ويَعْلَمُ اللهُ : من أَلْفَاظِ القَسَم . والقَيْرَوانُ : د بالمَغْرِب بالإِفْرِيقِيَّة افْتَتَحْهَا عُقْبَةُ بن نافِعٍ الفِهْرِيّ زَمَنَ مُعَاوِيَةَ . سنةَ خَمْسِينَ . وكانَ مَوْضِعُهَا مَأْوَى السَّبَاعِ والحَيّاتِ فدَعا الله - عَزَّ وجَلّ - فَلَمْ يَبْقَ فيها شَئٌ إِلاَّ خَرَج منها حتّى إِنّ السِباعَ لَتَحْمِل أَوْلادَها مَعها . وممّا يُسْتَدْرك عليه : ابنُ المُقَيِّر هو أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ ابنُ الحُسَيْنِ بنِ عَلِيّ بنِ مَنْصُورٍ البَغْدَادِيُّ الأَزَجِيُّ الحَنْبَلِيُّ النَّجّارُ وُلِدَ سنة 545 ببَغْدادَ وتُوُفِّيَ بالقَاهِرَة سنة 643 ، ودُفِنَ قرِيباً من تُرْبَةِ ذي النَّسَبَيْن . تَرْجَمَهُ الشَّرَفُ الدَّمْيَاطِيّ في مُعْجَم شُيُوخه وأَثْنَى عليه . قِيل : سَقَطَ بَعْضُ آبائه في حَفِير فيهِ قارٌ فقِيلَ له المُقَيَّر . وهِجْرَةُ القِيرِىّ بالكَسْر : قَرْيَةٌ باليَمَن من أَعْمال كَوْكَبَانَ منها أَوْحَدُ عَصْرِه الفَقِيهُ المُحَدِّث عَبْدُ المُنْعِم ابنُ عَبْدِ الرَّحْمنِ بنِ حُسَيْنِ بنِ أَبِي بَكْر النَّزِيليُّ الشافِعِيُّ سَمِعَ الحديثَ من جَماعَة ووالِدُه شَيْخُ الدِّيارِ اليَمَنِيّة وعَمُّه عبدُ القَدِيمِ بنُ حُسَيْن درَّس العُبَابَ ثمانمِائةِ مَرّة ووَلَدُهُ عبدُ الواحِدِ بن عبد المُنْعِم إِمامُ الشافِعِيّة باليَمَنِ أَجازَهُ الصَّفِيُّ القُشاشيّ ومُحَمّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ عَلاّنَ تُوُفّيَ ببلده سنة 1060 ، وهو أَكْبَرُ بَيْتٍ باليَمَن . وسَنُلِمُّ بذكر بَعْضِهِم في حَرْف الّلامِ إِنْ شاءَ اللهُ تَعَالَى . وأَبو الفَضْلِ القَيّارُ : رَوَى عن عَبْدِ الكَرِيم بنِ الهَيْثَمِ العَاقُولِيّ

فصل الكاف مع الراء



لسان العرب
القيرُ والقارُ لغتان وهو صُعُدٌ يذابُ فيُسْتَخْرَجُ منه القارُ وهو شيء أَسود تطلى به الإِبل والسفن يمنع الماء أَن يدخل ومنه ضرب تُحْشَى به الخَلاخيل والأَسْوِرَةُ وقَيَّرْتُ السفينةَ طليتها بالقارِ وقيل هو الزِّفت وقد قَيَّرَ الحُبَّ والزِّقَّ وصاحبه قَيَّارٌ وذكره الجوهري في قور والقارُ شجر مُرٌّ قال بِشْرُ بنُ أَبي خازم يَسُومونَ الصَّلاحَ بذات كَهْفِ وما فيها لهم سَلَعٌ وقارُ وحكى أَبو حنيفة عن ابن الأَعرابي هذا أَقْيَرُ من ذلك أَي أَمَرُّ ورجل قَيُّورٌ خامل النَّسَب وقَيَّارٌ اسم رجل وهو أَيضاً اسم فرس قال ضابِئٌ البُرْجُمِيُّ فمن يَكُ أَمْسَى بالمدينة رَحْلُه فإِني وقَيَّاراً بها لغَرِيبُ وما عاجلاتُ الطير تُدْني من الفَتى نَجاحاً ولا عن رَيْثِهِنَّ نَحِيبُ ورُبَّ أُمورِ لا تَضِيرُك ضَيْرَةً وللْقلب من مَخْشاتهنَّ وَجِيبُ ولا خَيْرَ فيمن لا يُوَطِّنُ نَفْسَهُ على نائباتِ الدَّهْرِ حينَ تَنُوبُ وفي الشَّكِّ تَفْريطٌ وفي الحزْمِ قُوَّةٌ ويُخْطِئُ في الحَدْسِ الفَتى ويُصِيبُ قوله وما عاجلات الطير يريد التي تُقَدَّمُ للطيران فَيَزْجُرُ بها الإِنسانُ إذا خَرَجَ وإن أَبطأَت عليه وانتظرها فقد راثَتْ والأَول عندهم محمود والثاني مذموم يقول ليس النُّجْحُ بأَن تُعَجِّلَ الطيرُ وليس الخَيْبَةُ في إبطائها التهذيب سمي الفرس قيَّاراً لسواده الجوهري وقَيَّار قيل اسم جمل ضابئ بن الحرث البُرْجُمِيِّ وأَنشد فإني وقَيَّارٌ بها لَغَريبُ قال فيرفع قَيَّارٌ على الموضع قال ابن بري قَيّار قيل هو اسم لجمله وقيل هو اسم لفرسه يقول من كان بالمدينة بيته ومنزله فلست منها ولا لي بها منزل وكان عثمان رضي الله عنه حَبَسهُ لفِرْيَة افترَاها وذلك أَنه استعار كلباً من بعض بني نَهْشَل يقال له قرْحانُ فطال مكثه عنده وطلبوه فامتنع عليهم فعَرَضُوا له وأَخذوه منه فغضب فرَمَى أُمَّهم بالكلب وله في ذلك شعر معروف فاعْتَقَله عثمانُ في حبسه إلى أَن مات عثمان رضي الله عنه وكان هَمَّ بقتل عثمان لما أَمر بحبسه ولهذا يقول هَمَمْتُ ولم أَفْعَلْ وكِدْتُ ولَيْتَني تَرَكْتُ على عثمانَ تَبْكِي حَلائِلُهْ

وفي حديث مجاهد يَغْدُو الشيطانُ بقَيْرَوانِه إلى السُّوق فلا يزال يهتز العرش مما يَعْلَم اللهُ ما لا يَعْلَم قال ابن الأَثير القَيْرَوان معظمُ العسكرِ والقافِلة من الجماعة وقيل إِنه مُعَرَّب « كارَوان » وهو بالفارسية القافلة وأَراد بالقَيْرَوانِ أَصحابَ الشيطان وأَعوانه وقوله يعلم الله ما لا يعلم يعني أَنه يحمل الناس على أَن يقولوا يعلم الله كذا لأَشياءِ يعلم الله خلافها فينسبون إلى الله علم ما يعلم خلافَه ويعلم اللهُ من أَلفاظ القَسَم
الرائد
* قير تقييرا. الشيء: طلاه بالقار، أو الزفت.


الرائد
* قير. قار، زفت.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: