أصاخَ إلى / أصاخَ لـ يُصيخ ، أصِخْ ، إصاخةً ، فهو مُصيخ ، والمفعول مُصاخ إليه
أصَاخَ له، وإليه: اسْتَمَعَ
أصَاخَ عن الأَمر: رجع
أصَاخَ على حَقَّ فلانٍ : سكَتَ عنه وتغاضى
الصَّاخَةُ : الداهِيَةُ
أصَاخ : (اسم)
الأصَاخ : وَرَمٌ يكونُ في العظمِ من صَدْمَةٍ أو كَدْمَة أو عَضَّةٍ ونحوِها يبقَى أَثَرُها والجمع : صاخٌ
إِصخاخ : (اسم)
إصخاخ : مصدر أَصَخَّ
مَصْخ : (اسم)
مَصْخ : مصدر مَصَخَ
مُصَخّ : (اسم)
مُصَخّ : اسم المفعول من أَصَخَّ
مُصِخّ : (اسم)
مُصِخّ : فاعل من أَصَخَّ
,
صخخ(المعجم لسان العرب)
"الصخُّ: الضرب بالحديد على الحديد، والعصا الصلبة على شيءٍ مُصمتٍ. وَصَخُّ الصخرة وَصَخِيخُها: صوتُها إِذا ضربتها بحجر أَو غيره. وكلُّ صوت من وقع صخرة على صخرة ونحوه: صَخٌّ وصَخيخٌ، وقد صَخَّت تصخُّ؛ تقول: ضربت الصخرة بحجر فسمعت لها صَخَّةً. والصاخَّةُ: القيامة، وبه فسر أَبو عبيدَة قوله تعالى: فَإِذا جاءَت الصاخة؛ فإِما أَن يكون اسمَ الفاعل من صخ يصخ، وإِما أَن يكون المصدَر؛ وقال أَبو إِسحاق: الصاخة هي الصيحة التي تكون فيها القيامة تصُخُّ الأَسماعَ أَي تُصِمُّها فلا تسمع إِلاَّ ما تدعى به للإِحياء. وتقول: صخَّ الصوتُ الأُذُنَ يَصُخُّها صخّاً. وفي نسخة من التهذيب أَصخ إِصخاخاً، ولا ذكر له في الثلاثي. وفي حديث ابن الزبير وبناء الكعبة: فخاف الناس أَن يصيبهم صاخة من السماء؛ هي الصيحة التي تَصُخُّ الأَسماع أَي تقرعها وتصمها. قال ابن سيده: الصاخة صيحة تصخ الأُذن أَي تطعنها فتصمها لشدتها؛ ومنه سميت القيامة الصاخة، يقال كأَنها في أُذنه صاخة أَي طعنة. والغرابُ يصُخُّ بمنقاره في دَبَرِ البعير أَي يطعن؛ تقول منه صخ يصخ. والصاخة: الداهية. "