ـ لَوْصُ : اللَّمْحُ من خَلَلِ بابٍ ونحوه ، كالمُلاوَصَةِ ، ووجعُ الأُذُنِ أو النَّحْرِ . ـ لاصَ : حادَ . ـ لَواصُ : الفالُوذُ ، كالمُلَوَّصِ ، والعَسَلُ الصَّافِي . ـ لَوَّصَ : أكَلَهُ . ـ لَوْصَةُ : وجَعُ الظَّهْرِ . ـ ألاصَهُ على الشيءِ : أدَارَهُ عليه ، وأرادَهُ منه . ـ أُلِيصَ : أُرْعِشَ . ـ لاَوَصَ : نَظَرَ كأنَّه يَخْتِلُ لِيَرُومَ أمْراً ، ـ لاَوَصَ الشجرةَ : أرادَ أنْ يَقْطَعَهَا بالفاسِ ، فَلاوَصَ في نَظرِهِ يَمْنَةً ويَسْرَةً كيفَ يأتِيها ، وكيفَ يَضْرِبُها . ـ تَلَوَّصَ : تَلَوَّى ، وتَقلَّبَ .
المعجم: القاموس المحيط
تَلاوَصَ
تَلاوَصَ : تملَّق وخدَعَ .
المعجم: المعجم الوسيط
تَلَوَّصَّ
تَلَوَّصَّ : تلوَّى وتقلَّب .
المعجم: المعجم الوسيط
تَلَوَّصّ
تلوص - تلوصا 1 - تلوى وتقلب
المعجم: الرائد
لَواص
لواص 1 - عسل صاف
المعجم: الرائد
لَوصة
لوصة 1 - وجع ظهر
المعجم: الرائد
اللَّوَاصُ
اللَّوَاصُ : العسلُ الصافي . و اللَّوَاصُ الفالُوذَج .
المعجم: المعجم الوسيط
اللَّوْصَةُ
اللَّوْصَةُ : وجع الظَّهر من ريحٍ تصيبه .
المعجم: المعجم الوسيط
لوص
ل و ص : ألاَصَهُ على كذا أي أداره على الشيء الذي يرومه منه وفي الحديث { هي الكلمة التي ألاَصَ عليها النبي صلى الله عليه وسلم عَمَّه } يعني أبا طالب
المعجم: مختار الصحاح
لَوَّصَ
لَوَّصَ : أَكل اللَّوَاصَ .
المعجم: المعجم الوسيط
لَوَّص
لوص 1 - مصدر لاص . 2 - وجع الأذن أو الحلق .
المعجم: الرائد
اللَّوْصُ
اللَّوْصُ : وجع الأُذُن أَو النَّحر .
المعجم: المعجم الوسيط
لَوص
لوص - تلويصا 1 - أكل « اللواص »، وهو العسل الصافي
المعجم: الرائد
لاص
لاص - يلوص ، لوصا 1 - لاصه بعينه : نظر إليه من خلل باب أو ستر . . 2 - لاص عنه : حاد عنه ، إبتعد .
المعجم: الرائد
لوص
" لاصَه بعينه لَوْصاً ولاوَصَه : طالَعَه من خَلَلٍ أَو سِتْرٍ ، وقيل : المُلاوَصةُ النظر يَمْنةً ويَسْرةً كأَنه يَرُومُ أَمراً . والإِلاصَةُ ، مثل العِلاصة : إِدارَتُك الإِنسانَ على الشيء تَطلبُه منه ، وما زلت أُلِيصُه وأُلاوِصُه على كذا وكذا أَي أُدِيرُه عليه . وقال عمر لعثمان في معنى كلمة الإِخلاص : هي الكلمة التي أَلاصَ عليها النبيُّ ، صلّى اللّه عليه وسلّم ، عَمَّه يعني أَبا طالب عند الموت شهادة أَن لا إله إِلا اللّه أَي أَدارَه عليها وراوَده فيها . الليث : اللَّوْصُ من المُلاوَصةِ وهو النظر كأَنه يَخْتِلُ ليَرُوم أَمراً . والإِنسان يُلاوِصُ الشجرة إِذا أَرادَ قَلْعَها بالفأْسِ ، فتراه يُلاوِصُ في نظره يمنة ويسرة كيف يضرِبُها وكيف يأْتيها ليقلَعها . ويقال : أَلاصَه على كذا أَي أَدارَه على الشيء الذي يُرِيده . وفي الحديث أَنه ، قال لعثمان : إِن اللّه ، تبارك وتعالى ، سَيُقَمِّصُك قَمِيصاً وإِنك سَتُلاصُ على خَلْعِه أَي تُراوَد عليه ويُطْلَبُ منك أَن تخْلَعه ، يعني الخلافة . يقال : أَلَصْته على الشيء أُلِيصُه مثل رَاودْته عليه وداورته . وفي حديث زيد بن حارثة : فأَدارُوه وأَلاصُوه فأَبى وحلف أَن لا يَلْحَقَهُم . وما أَلَصْت أَن آخُذَ منه شيئاً أَي ما أَرَدْت . ويقال للفالُوذ : المُلَوَّصُ والمُزَعْزَع والمُزَعْفَر واللَّمْصُ واللَّواصُ . أَبو تراب : يقال لاصَ عن الأَمر وناصَ بمعنى حادَ . وأَلَصْت أن آخُذَ منه شيئاً أُلِيصُ إِلاصَةً وأَنَصْت أُنِيصُ إِناصةً أَي أَرَدت . ولَوَّصَ الرجلُ إِذا أَكلَ اللَّواصَ ، واللَّواصُ هو العسَلُ ، وقيل : العسلُ الصافي . وفي الحديث : من سبق العاطسَ بالحمد أَمِنَ الشَّوْصَ واللَّوْصَ ؛ هو وَجَعُ الأُذنِ ، وقيل : وجَعُ النحر . "