"الوطَفُ: كثرة شعر الحاجبين والعينين والأَشفار مع اسْترخاء وطول،وهو أَهون من الزَّبَب، وقد يكون ذلك في الأُذُن؛ رجل أَوْطَفُ بيِّن الوَطَف وامرأَة وطْفاء إذا كانا كثيري شعر أَهداب العين. وفي حديث أُم معبد في صفة سيدنا رسول اللّه، صلى اللّه عليه وسلم: أَنه كان في أَشفاره وطَفٌ؛ المعنى أَنه كان في هُدْب أَشفار عينيه طول؛ وفي حديث آخر: أنه كان أَهْدَب الأَشْفار أَي طويلَها، وقد وطِفَيَوْطَفُ، فهو أَوطَفُ. وبعير أَوطَف: كثير الوبَر سابغه. وعين وطْفاء: فاضلة الشُّفْر مُسْتَرخية النظر. وظلام أَوطَفُ: مُلْبِس دانٍ، وأَكثر ما يقال في الشعر. وسَحاب أَوطفُ: في وجهه كالحِمل الثقيل، وسحابة وطْفاء بيّنة الوطَف كذلك، وقيل: هو الذي فيه استرخاء في جوانبه لكثرة الماء. أَبو زيد: الوطْفاء الدِّيمة السَّحُّ الحَثيثةُ، طال مطرها أَو قصُر، إذا تَدلَّت ذُيُولُها؛ قال امرؤ القيس: دِيمة هَطْلاء فيها وَطَف وعامٌ أَوطَف: مُخْصِب كثير الخير. وعَيْش أَوطَف: ناعم واسع رَخِيٌّ. وخذ ما أَوطَف لك أَي ما أَشرفَ وارتفع، كقولهم: خذ ما طَفَّ لك. ووطَف وطْفاً: طَرَد الطَّرِيدة وكان في أَثرها. ووطَف الشيءَ على نفسه وطْفاً؛ عن ابن الأَعرابي ولم يفسره. "
أَوطف(المعجم الرائد)
أوطف - ج، وطف ، -مؤ، وطفاء 1- أوطف : كثير شعر الحاجبين والعينين. 2- أوطف : «ظلام أوطف» : محيط، كثيف. 3- أوطف : «سحاب أوطف» : قريب من الأرض. 4- أوطف : «عام أوطف» : مخصب كثير الخير. 5- أوطف : «عيش أوطف» : رخي، رغد
وَطَفُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ وَطَفُ: كثْرَةُ شَعَرِ الحاجِبَيْنِ والعَيْنَيْنِ، وانْهِمارُ المَطَرِ. ـ عليه وَطْفَةٌ من الشَّعَرِ: قَليلٌ منه، ورجُلٌ أَوْطَفُ. ـ سَحابَةٌ وَطْفاءُ: مُسْتَرْخِيَةٌ لِكَثْرَةِ مائِها، أَو هي الدَّائِمَةُ السَّحِّ، الحَثِيثَةُ، طالَ مَطَرُها أَو قَصُرَ. ـ فيها وطَفٌ: تَدَلَّتْ ذُيُولُها، ـ كذا ظَلامٌ أَوْطَفُ، وعَيْشٌ أَوْطَفُ: رَخيٌّ.
وَطِفَوَطِفَ َ (يَوْطَفُ) وَطَفًا: كَثُرَ شعرُ حاجبيه وأَهدابه مع اسْترخاء وطُول. و وَطِفَ المطرُ: انهمر. و وَطِفَ السحابة : تدلَّت ذيولها. فهو أَوطفُ، وهي وَطْفاءُ.
وَطَف(المعجم الرائد)
وطف - يوطف ، وطفا 1- وطف : كثر شعر حاجبيه وعينيه. 2- وطف المطر : سقط. 3- وطفت السحابة : تدلت ذيولها إلى الأرض
وطف(المعجم مختار الصحاح)
و ط ف: رجل أَوْطَفُ بيِّن الوَطَفِ بفتحتين وهو كثرة شَعَر العينين والحاجبين وسحابة وَطْفَاءُ أي مُسْتَرخية الجوانب لكثرة مائِها