وصف و معنى و تعريف كلمة فعسكما:


فعسكما: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على فاء (ف) و عين (ع) و سين (س) و كاف (ك) و ميم (م) و ألف (ا) .




معنى و شرح فعسكما في معاجم اللغة العربية:



فعسكما

جذر [فعس]



معنى فعسكما في قاموس معاجم اللغة

تاج العروس

الفاعُوسُ أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ وقال ابنُ الأَعْرَابِيِّ : الحَيَّةُ كما نَقَلَهُ عنه الصّاغَانِيُّ وفِي اللِّسانِ : الأَفْعَى وأَنْشَدَ ابنُ الأَعْرابِيِّ :

بالْمَوْتِ ما عَيَّرْت يا لَمِيسُ ... قد يَهْلِكُ الأَرْقَمُ والفَاعُوسُ وقالَ ابنُ عَبّادٍ : جَمْعُه الفُعْسُ . والفاعُوسُ : الكَمَرُ . والدَّاهِيَةُ من الرِّجال يُِسَمَّى فَاعُوس . و الفَاعُوسُ : الوَعِلُ نقَلَه الصّاغَانِيُّ . والفَاعُوس : الكُرَّازُ الَّذِي يُشْرَب فيه . والفَاعُوس : الفَدْمُ الثَّقِيلُ المُسٍنُّ هكذا في سائر أُصولِ القاموس وفي التَّكْملة : الفَدْمُ المَتِينُ من كُلِّ الدّوابِ وليسَ فيهَا لفظ كُلِّ ولا يحْتَاجُ إليه ثمّ رأَيْتُ ابنَ عَبّادٍ قال : الفَاعُوس من كُلِّ شَيْءٍ من الدَّوابِّ : الفَدْمُ الثَّقِيلُ المُسِنُّ . والفَاعُوس : لُعْبَةٌ لَهُمْ والَّذِي صَرَّح به الصّاغَانِيُّ أَنَّه يُسَمَّى به أَحَدُ الملاَعِبينَ بالمُواغَدَة وهي لُعْبَةٌ لَهُم يَجْتمعُ نَفَرٌ فَيَتَسَمَّوْنَ بأَسْمَاءَ . والفَاعُوسَةُ بَهَاءٍ : الفَرْجُ لأَنَّها تَنْفَعِسُ أَي تَنْفَرِجُ قالَ حُمَيْدُ بن الأَرْقَط :

كأَنَّمَا ذُرَّ عَلَيْه الخَرْدَلُ ... تَبِيتُ فاعُوسَتُهَا تَأَلَّلُ ومِمَّا يُسْتَدْرّكُ عَليه : الفَاعُوسَةُ : نَارٌ أَو جَمْرٌ لا دُخانَ له . ودَاهيَةٌ فاعُوسٌ : شَديدَةٌ قال رِيَاحٌ الجَدِيسيُّ

" جِئْتُكَ مِنْ جَدِيسِ

" بالمُؤْيِدِ الفَاعُوسِ

" إحْدَى بَنَاتِ الحُوسِ وفَاعُوسٌ : اسمُ رَجُلٍ نُسٍبَ إِليه المَسْجِدُ ببَغْدادَ

لسان العرب
الفاعُوسة نار أَو جمر لا دُخان له والفاعُوس الأَفْعَى عن ابن الأَعرابي وأَنشد بالمَوْتِ ما عَيَّرْت يا لَمِيسُ قد يُهْلَك الأَرْقَمُ والفاعُوسُ والأَسَدُ المُذَرَّعُ النَّهُوسُ والبَطَلُ المُسْتَلْئِمُ الحَووسُ واللَّعْلَعُ المُهْتَبِلُ العَسُوسُ والفِيلُ لا يَبقَى ولا الهِرْمِيسُ ويقال للداهية من الرجال فاعُوس وداهية فاعُوس شديدة قال رِياح الجَدِيسِي جِئْتُكَ من جَدِيسِ بالمُؤْيِدِ الفاعُوسِ إِحْدَى بَناتِ الحُوسِ




ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: