فعياؤنا: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على فاء (ف) و عين (ع) و ياء (ي) و ألف (ا) و واو همزة (ؤ) و نون (ن) و ألف (ا) .
نفَع غيرَه/ نفَعه بكذا :أفادَه، صنَع له خيرًا، عكسه ضرَّ
بقَدْر لُغات المرء يكثر نفْعه: للحثِّ على التَّعليم والمعرفة،
ما ينفع الكبدَ يضرّ الطّحّالَ: ما يعود بالنَّفع على أحد من النَّاس قد يعود بالضَّرر على غيره، ومن العداوة ما ينالك نفعهُ ومن الصَّداقة ما يضرُّ ويؤلِمُ،
,
فعا(المعجم مختار الصحاح)
ف ع ا: الأفْعَى حية وهو أفْعَلُ تقول هذه أفعى بالتوين وكذا أروى والجمع أفَاعٍ و ألآفْعُوانُ ذكر الأفاعي وأرض مَفْعَاةلإ ذات أفاع
فعا(المعجم لسان العرب)
"قال الأَزهري: الأَفْعاء الرَّوائحُ الطيِّبةُ. وفَعا فلان شيئاً إِذا فَتَّتَه. وقال شمر في كتاب الحيّات: الأَفْعَى من الحَيّاتِ التي لا تَبْرَحُ، إِنما هي مُتَرَحِّية، وتَرَحِّيها اسْتِدارَتُها على نفسها وتحَوِّيها؛ قال أَبو النجم: زُرْقِ العُيونِ مُتَلَوِّياتِ،حَوْلَ أَفاعٍ مُتَحَوِّياتِ وقال بعضهم: الأَفْعَى حيّة عَرِيضة على الأَرض إِذا مشَت مُتَثَنِّيَةً بثِنيين أَو ثلاثة تمشي بأَثْنائها تلك خَشْناء يَجْرُشُ بعضُها بعضاً، والجَرْشُ الحَكُّ والدَّلْك. وسئل أَعرابي من بني تميم عن الجَرْش فقال: هو العدْو البَطِيء. قال: ورَأْسُ الأَفْعَى عريض كأَنه فَلْكة ولها قَرْنانِ. وفي حديث ابن عباس، رضي الله عنهما: أَنه سئل عن قَتْل المُحْرِم الحيّاتِ فقال لا بأْس بقتله الأَفْعَوْ ولا بأْس بقتل الحِدَوْ، فقلت الأَلف فيهما واواً في لغته، أَراد الأَفعَى وهي لغة أَهل الحجاز، قال ابن الأَثير: ومنهم من يَقلب الأَلف ياء في الوقف، وبعضهم يشدِّد الواو والياء،وهمزتها زائدة. وقال الليث: الأَفعى لا تنفع منها رُقْية ولا تِرْياقٌ،وهي حَيَّة رَقْشاء دقيقة العُنق عريضةُ الرأْس، زاد ابن سيده: وربما كانت ذات قَرْنَين، تكون وصفاً واسماً، والاسم أَكثر، والجمع أَفاعٍ. والأُفْعُوانُ، بالضم: ذكر الأَفاعي، والجمع كالجمع. وفي حديث ابن الزبير: أَن؟
قال لمعاوية لا تُطْرِقْ إِطراقَ الأُفْعوان؛ هو بالضم ذكر الأَفاعِي. وأَرض مَفْعاةٌ: كثيرة الأَفاعي. الجوهري: الأَفْعى حية، وهي أَفْعَلُ، تقول هذه أَفْعًى بالتنوين؛ قال الأَزهري: وهو من الفِعْل أَفعَل وأَرْوًى مثل أَفْعًى في الإِعراب، ومثلها أَرْطًى مثل أَرطاة. (* قوله« مثل ارطاة» كذا بالأصل.) وتَفَعَّى الرجل: صار كالأَفْعَى في الشر؛ قال ابن بري: ومنه قول الشاعر:رَأَتْه على فَوْت الشَّبابِ، وأَنَّه تَفَعَّى لها إِخْوانُها ونَصِيرُها وأَفْعَى الرجل إِذا صار ذا شرّ بعد خير. والفاعي: الغَضْبان المُزْبِدُ. أَبو زيد في سِمات الإِبل: منها المُفَعَّاةُ التي سِمَتها كالأَفعى،وقيل هي السِّمة نَفْسُها، قال: والمُثَفَّاة كالأَثافي، وقال غيره: جمل مُفَعَّى إِذا وُسِم هذه، وقد فَعَّيْتُه أَنا. وأُفاعِيَةُ: مَكان؛ وقول رجل من بني كلاب: هَلْ تَعْرِفُ الدَّار بِذِي البَناتِ إِلى البُرَيْقاتِ إِلى الأَفْعاةِ،أَيَّامَ سُعْدَى وهي كالمَهاةِ أَدخل الهاء في الأَفْعى لأَنه ذهَب بها إِلى الهَضْبة. والأَفْعَى: هَضْبَة في بلاد بني كِلاب. "