وصف و معنى و تعريف كلمة فكحمد:


فكحمد: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ دال (د) و تحتوي على فاء (ف) و كاف (ك) و حاء (ح) و ميم (م) و دال (د) .




معنى و شرح فكحمد في معاجم اللغة العربية:



فكحمد

جذر [كحمد]

  1. الحمدة : (اسم)
    • صوت النار عند إلتهابها
  2. حَمِدَ : (فعل)
    • حمِدَ يَحمَد ، حَمْدًا ، فهو حامد ، والمفعول مَحْمود وحَميد
    • حمِد الشَّيءَ :رضي عنه وارتاح إليه
    • حَمِدَهُ عَلَى كَرَمِهِ : شَكَرَهُ وَأثْنَى عَلَيْهِ
    • أَحْمَدُ إلَيْكَ اللَّهَ : أحْمَدُ نِعْمَةَ اللَّهِ مَعَكَ
    • حمِد اللهَ: أثنى عليه وشكرَ نعمتَه : الرَّاضون بقضاء الله، الشَّاكرون لأنعمه
  3. حَمْد : (اسم)
    • حَمْد : مصدر حَمِدَ
  4. حَمَّدَ : (فعل)
    • حمَّدَ يحمِّد ، تحميدًا ، فهو مُحمِّد ، والمفعول مُحمَّد - للمتعدِّي
    • حَمَّدَ صَاحِبَهُ : أَثْنَى عَلَيْهِ ثنَاءً مُسْتَمِرّاً، أيْ مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ
    • يُحَمِّدُ اللَّهَ في كُلِّ آنٍ : يُثْنِي عَلَيْهِ ثَناءً مُسْتَمِرّاً، الإِكْثارُ مِنْ تَرْديدِ الحَمْدُ لِلَّهِ
    • حَمَّدَ فلانًا: أثنى عليه مرَّة بعد مرَّة


  5. حَمد : (اسم)
    • مصدر حَمِدَ
    • الحَمْدُ لِلَّهِ : الشُّكْرُ وَالثَّنَاءُ لَهُ لَهُ الحَمْدُ حَمْداً لِلَّهِ الحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى سَلاَمَتِكَ
    • الحَمْدُ : الثناءُ بالجميل
    • حمدًا لله وشكرًا: من عبارات الحَمْد التي تقال للَّه وحده،
    • ربَّنا ولك الحمد: تقال عند الرَّفع من الرُّكوع في الصَّلاة
    • الحَمْدان: سورتا سبأ وفاطر
,
  1. حَمْدُ
    • ـ حَمْدُ : الشُّكْرُ ، والرِّضى ، والجَزاءُ ، وقَضاءُ الحَقِّ ، حَمِدَهُ ، حَمْداً ومَحْمِداً ومَحْمَداً ومَحْمِدَةً ومَحْمَدَةً ، فهو حَمُودٌ وحَميدٌ ، وهي حَميدَةٌ .
      ـ أحْمَدَ : صارَ أمْرُهُ إلى الحَمْدِ ، أو فَعَلَ ما يُحْمَدُ عليه ،
      ـ أحْمَدَ الأرضَ : صادَفَها حَميدَةً ، كحَمِدَها ،
      ـ أحْمَدَ فلاناً : رَضِيَ فِعْلَهُ ومَذْهَبَهُ ، ولم يَنْشُرْه للناسِ ،
      ـ أحْمَدَ أمْرَهُ : صارَ عندَهُ مَحْموداً .
      ـ رَجُلٌ ومَنْزِلٌ حَمْدٌ ، وامرأةٌ حَمْدَةٌ : مَحْمودَةٌ .
      ـ تَحْميدُ : حَمْدُ اللّهِ مَرَّةً بعدَ مَرَّةٍ ،
      ـ إِنَّهُ لَحَمَّادٌ لِلّهِ عَزَّ وجَلَّ ، ومنه : " محمدٌ "، كأَنَّهُ حُمِدَ مَرَّةً بعدَ مَرَّةٍ .
      ـ أحْمَدُ إليك اللّهَ : أشْكُرُهُ .
      ـ حَمادِ له : حَمْداً وشُكْراً .
      ـ حُماداكَ وحُمادَيَّ : غايَتُكَ وغايَتِي .
      ـ وسَمَّتْ أحمدَ وحامِداً وحَمَّاداً وحَميداً وحُمَيْداً وحَمْداً وحَمْدونَ وحَمْدِينَ وحَمْدانَ وحَمْدَى وحَمُّوداً ، وحَمْدَوَيْهِ .
      ـ يَحْمَدُ ويُحْمِدُ ، آتي أعْلَم : أبو قبيلةٍ ، الجمع : اليَحامِدُ .
      ـ حَمَدَةُ النارِ : صَوْتُ الْتِهابِها .
      ـ يومٌ مُحْتَمِدٌ : شديدُ الحَرِّ .
      ـ حَمَادَةٌ : ناحِيَةٌ باليَمامَةِ .
      ـ مُحَمَّدِيَّةُ : قرية بنواحي بَغْدادَ ، وبلد بِبرْقَةَ من ناحِية الإِسْكَنْدَرِيَّةِ ، وبلد بنواحي الزَّابِ ، وبلد بِكِرْمانَ ، وقرية قُرْبَ تُونِسَ ، ومحلَّةٌ بالرَّيِّ ، واسمُ مدينة المَسِيلةِ بالمغْرِبِ أيضاً ، وقرية باليَمامَةِ .
      ـ هو يَتَحَمَّدُ عليَّ : يَمْتَنُّ .
      ـ حُمَدَةٌ : مُكْثِرُ الحمْدِ للأَشْياءِ .
      ـ حَمِدَ : غَضِبَ .
      ـ " العَوْدُ أحمدُ ": أكْثَرُ حَمْداً ، لأِنَّكَ لا تَعودُ إلى الشيءِ غالِباً إلاَّ بعدَ خِبْرَتِهِ ، أو معناهُ أنَّهُ إذا ابْتَدَأَ المعْروفَ جَلَبَ الْحَمْدَ لنفْسه ، فإذا عاد كانَ أحمدَ أي : أكْسَبَ للحَمْدِ له ، أو هو أفْعَلُ من المفْعولِ ، أي : الابْتِداءُ محمودٌ ، والعَوْدُ أحَقُّ بأن يَحْمَدوهُ ، قاله خِداشُ بنُ حابِسٍ في الرَّبابِ لما خَطَبَها فَرَدَّهُ أبَواها ، فأضْرَبَ عنها زَماناً ، ثم أقْبَلَ حتى انتهى إلى حِلَّتِهِمْ مُتَغَنِّياً بأبياتٍ منها : ألا لَيْتَ شِعْرِي يا رَبابُ متى أرَى ........ لنا منْكِ نُجْحاً أو شِفاءً فأَشْتَفِي ، فَسَمِعَتْ وحَفِظَتْ ، وبَعَثَتْ إليه أنْ قد عرفتُ حاجَتَكَ ، فاغْدُ خاطباً ، ثم قالت لأِمِّها : هلْ أُنْكَحُ إلاَّ مَنْ أهْوى ، وألْتَحِفُ إلا مَنْ أرْضَى ؟ قالت : لا ، قالت : فأنْكِحينِي خداشاً ، قالت : مع قِلَّةِ ماله ؟ قالت : إذا جَمَعَ المال السَّيِّئُ الفعال فقُبْحاً للمال ، فأصْبحَ خِداشٌ ، وسَلَّمَ عليهم ، وقال : العَوْدُ أحْمَدْ ، والمرأةُ تُرْشَدْ ، والوِرْدُ يُحْمَدْ .
      ـ محمودٌ : اسمُ الفيلِ المذكورِ في القرآنِ العزيزِ . وأحمدُ بنُ محمدِ بنِ يعقوبَ بنِ حُمَّدُويَهْ : محدِّثٌ ، أو هو حُمَّدُوهُ ، بلا ياءٍ .
      ـ حَمْدونَةُ : بنْتُ الرَّشيدِ ، وابنُ أبي لَيْلَى : محدِّثٌ .
      ـ حمَدِيَّةُ : جَدُّ والِدِ إبراهيمَ بنِ محمدٍ راوي " المُسْنَدِ " عن أبي الحُصَيْنِ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. حُمَّ
    • ـ حُمَّ الأمْرُ ، حَمّاً : قُضِيَ ،
      ـ حُمَّ له ذلك : قُدِّرَ .
      ـ حَمَّ حَمَّهُ : قَصَدَ قَصْدَهُ ،
      ـ حَمَّ التَّنُّورَ : سَجَرَهُ ،
      ـ حَمَّ الشَّحْمَةَ : أذابها ،
      ـ حَمَّ الماءَ : سَخَّنَه ، كأَحَمَّه وحَمَّمَه ،
      ـ حَمَّ ارْتِحالَ البَعِيرِ : عَجَّلَهُ ،
      ـ حَمَّ اللّهُ له كذا : قَضاهُ له ، كأَحَمَّه .
      ـ حِمامٍ : قَضاءُ المَوْتِ وقَدَرُه .
      ـ حُمامٍ : حُمَّى جَميعِ الدَّوابِّ ، والسَّيِّدُ الشَّريفُ ، ورجلٌ .
      ـ ذو الحُمَامِ بنُ مالِكٍ : حِميْرَيٌّ .
      ـ حَمامٍ : طائرٌ بَرّيٌّ لا يألَفُ البُيوتَ معروف ، أو كُلُّ ذي طَوْقٍ ، وتَقَعُ واحِدَتُه على الذَّكَرِ والأنْثَى ، كالحَيَّةِ , ج : حمَائِم ، ولا تَقُلْ للذَّكَرِ حَمامٌ . مُجاوَرَتُها أمانٌ من الخَدَرِ ، والفالِجِ ، والسَّكْتَةِ ، والجُمودِ ، والسُّباتِ . ولَحْمُه باهِيٌّ ، يَزيدُ الدَّمَ والمَنِيَّ ووَضْعُها مَشْقوقَةً ، وهي حَيَّةٌ ، على نَهْشَةِ العَقْربِ مُجَرَّبٌ للبُرْءِ ، ودَمُها يَقْطَعُ الرُّعافَ ،
      ـ محمدُ بنُ يَزِيدَ الحَمَامِيُّ ، ومحمدُ بنُ أحمدَ بنِ محمدِ بنِ فَوارِسَ ، وأبو سَعيدٍ الطُّيورِيُّ ، وهِبَةُ اللهِ بنُ الحَسَنِ ، وداودُ بنُ علِيِّ بنِ رَئيسِ الرُّؤَساءِ الحَمامِيُّونَ : محدِّثونَ ،
      ـ حَمامُ بنُ الجَموحِ ، وآخَرُ غيْرُ مَنْسوبٍ : صَحابيانِ .
      ـ حُمَّةُ الفِراقِ : ما قُدِّرَ وقُضِيَ , ج : حُمُم وحِمامٍ .
      ـ حامَّهُ : قارَبَهُ .
      ـ أحَمَّ : دَنا ، وحَضَرَ ،
      ـ أحَمَّ الأمْرُ فلاناً : أهَمَّهُ ، كحَمَّهُ ،
      ـ أحَمَّ نَفْسَه : غَسَلَها بالماءِ البارِدِ ،
      ـ أحَمّتْ تالأرضُ : صارَتْ ذاتَ حُمَّى .
      ـ الحَمِيمُ : القَرِيبُ ، كالمُحِمِّ , ج : أحِمَّاءُ ، وقد يكونُ الحَمِيمُ للجَمْعِ والمُؤَنَّثِ ، والماءُ الحارُّ ، كالحَمِيمَةِ , ج : حَمائمُ ،
      ـ اسْتَحَمَّ : اغْتَسَلَ به ، والماءُ البارِدُ ، ضِدٌّ ، والقَيْظُ ، والمَطَرُ يأتي بعدَ اشْتِدادِ الحَرِّ والعَرَقُ ،
      ـ حَمَّه : اللَّبَنُ المُسَخَّنُ ، والكَريمَةُ من الإِبِلِ , ج : حَمائِمُ .
      ـ احْتَمَّ : اهْتَمَّ باللَّيْلِ ، أو لم يَنَمْ من الهَمِّ ،
      ـ احْتَمَّتْ العَيْنُ : أرِقَتْ من غيرِ وَجَعٍ .
      ـ مالَهُ حَمٌّ ولا سَمٌّ ، وحُمٌّ : هَمٌّ ، أو لا قَليلٌ ولا كثيرٌ ،
      ـ ماله عنه حُمٌّ : بُدٌّ
      ـ الحامَّةُ : العامَّةُ ، وخاصَّةُ الرجُلِ من أهْلِهِ ووَلَدِهِ ، وخِيارُ الإِبِلِ .
      ـ حَمُّ الشيء : مُعْظَمُهُ ،
      ـ حَمُّ من الظَّهيرةِ : شدَّةُ حَرِّها ، والكَريمةُ من الإِبِلِ , ج : حَمائِمُ .
      ـ الحَمَّامُ : الدِيماسُ , ج : حَمَّاماتٌ ،
      ـ لا يقالُ : طابَ حَمَّامُكَ ، وإنما يقالُ : طابَتْ حِمَّتُكَ ، أي : حَمِيمُكَ ، أي : طابَ عَرَقُكَ .
      ـ أبو الحَسَنِ الحَمَّامِيُّ : مُقْرِئُ العِراقِ .
      ـ ذاتُ الحَمَّامِ : قرية بينَ الإِسْكَنْدَرِيَّةِ وإفْرِيقِيَّةَ .
      ـ الحَمَّةُ : كُلُّ عَيْنٍ فيها ماءٌ حارٌّ يَنْبَعُ ، يَسْتَشْفِي بها الأعِلاَّءُ ، وواحِدَةُ الحَمِّ ، لِما أذَبْتَ إِهالَتَهُ من الأُلْيَةِ والشَّحْمِ ، أو ما يَبْقَى من الشَّحْمِ المُذابِ ، ووادٍ باليَمامَةِ .
      ـ حَمَّتا الثُّوَيْرِ : جَبَلانِ ،
      ـ حِمَّتا : المَنِيَّةُ ،
      ـ حُمَّتا : لَوْنٌ بينَ الدُّهْمةِ والكُمْتَةِ ودُونَ الحُوَّةِ ، وبلد ، ولُغَةٌ في الحُمَةِ المُخَفَّفَةِ ، وموضع ،
      ـ الحُمَّى ، وحُمَّ : أصابَتْه .
      ـ أحَمَّهُ الله تعالى ، فهو مَحْمُومٌ ، يقالُ : حُمِمْتُ حُمَّى ، والاسْمُ : الحُمَّى ،
      ـ أرضٌ مَحَمَّةٌ ، مُحِمَةٌ : ذاتُ حُمَّى ، أو كثيرَتُها ، وكُلُّ ما حُمَّ عليه فَمَحَمَّةٌ . ومَحَمَّةُ أيضاً : قرية بالصَّعيدِ ، وكورَةٌ بالشَّرْقِيَّةِ ، وقرية بضَواحِي الإِسْكَنْدَرِيَّةِ .
      ـ الأَحَمُّ : القِدْحُ ، والأَسْوَدُ من كُلِّ شيء ، كاليَحْمومِ والحِمْحِمِ وحُماحِم ، والأَبْيَضُ ، ضِدٌّ . وقد حَمِمْتُ ، حَمَمَاً واحْمَوْمَيْتُ وتَحَمَّمْتُ وتَحَمْحَمْتُ ، والاسْمُ : الحُمَّةُ . وأحَمَّهُ اللُّه تعالى .
      ـ الحَمَّاء : الاسْتُ , ج : حُمٌّ .
      ـ اليَحْمومُ : الدُّخانُ ، وطائرٌ ، والجبَلُ الأَسْود ، وفَرَسُ الحُسَيْنِ بنِ علِيٍّ ، وفَرَسُ هِشامِ بنِ عبدِ المَلِكِ من نَسْلِ الحَرونِ ، وفَرَسُ حَسَّانَ الطائِيِّ ، وفَرَسُ النُّعْمَانِ بنِ المُنْذِرِ ، وجَبَلٌ بِمصْرَ ، وماءٌ غَرْبِيَّ المُغِيثَةِ ، وجَبَلٌ بِدِيارِ الضبابِ .
      ـ الحُمَمُ : الفَحْمُ ، واحِدَتُهُ : الحُمَه .
      ـ حَمَّمَ : سَخَّمَ الوَجْهَ به ،
      ـ حَمَّمَ الغُلامُ : بَدَتْ لِحْيَتُهُ ،
      ـ حَمَّمَ الرَّأسُ : نَبَتَ شعَرُهُ بعدَما حُلِقَ ،
      ـ حَمَّمَ المرأةَ : مَتَّعَها بالطَّلاقِ ،
      ـ حَمَّمَتْ الأرضُ : بدا نَباتُها أخْضَرَ إلى السَّوادِ ،
      ـ حَمَّمَ الفَرْخُ : نَبَتَ ريشُه .
      ـ الحَمَامَة : وسَطُ الصَّدْرِ ، والمرأةُ ، أو الجميلةُ ، وماءةٌ ، وخيارُ المالِ ، وسَعْدَانَةُ البَعيرِ ، وساحَةُ القَصْرِ النَّقِيَّةُ ، وبَكَرَةُ الدَّلْوِ ، وحَلْقَةُ البابِ ،
      ـ الحَمَامَة من الفَرَسِ : القَصُّ ، وفَرَسُ إياسِ بنِ قَبيصَةَ ، وفَرَسُ قُرادِ بنِ يَزيدَ .
      ـ حَمامَةُ الأَسْلَمِيُّ ، وحبيبُ بنُ حَمَامَةَ : ذُكِرا في الصَّحابَةِ .
      ـ حِمَّانُ : حَيٌّ من تَميمٍ .
      ـ حَمُومَةُ : مَلِكٌ يَمَنِيٌّ .
      ـ عبدُ الرحمنِ بنُ عَرَفَةَ بنِ حَمَّةَ ، وأحمدُ بنُ العبَّاسِ بن حَمَّةَ : مُحَدِّثانِ .
      ـ الحَمْحَمَةُ : صَوْتُ البِرْذَوْنِ عندَ الشَّعيرِ ، وعَرُّ الفَرَسِ حينَ يُقَصِّرُ في الصَّهيلِ ويَسْتَعِينُ بنَفْسِهِ ، كالتَّحَمْحُمِ ، ونَبيبُ الثَّوْرِ للسِّفَادِ ،
      ـ الحِمْحِمَة والحُمْحُمَة : نباتٌ ، أو لِسانُ الثّوْرِ , ج : حِمْحِمٌ .
      ـ الحَماحِمُ : الحَبَقُ البُسْتَانِيُّ العريضُ الوَرَقِ ، ويُسَمَّى الحَبَقَ النَّبَطِيَّ ، واحِدَتُهُا : الحَماحِمه ، جَيِّدٌ للزُكامِ ، مُفَتَحٌ لسُدَدِ الدِماغِ ، مُقَوٍّ للقَلْبِ ، وشُرْبُ مَقْلُوِّهِ يَشْفِي من الإِسْهالِ المُزْمِنِ بِدُهْنِ وَرْدٍ وماءٍ بارِدٍ .
      ـ الحُمْحُمُ وحِمْحِمٍ : طائِرٌ .
      ـ آلُ حامِيمَ ، وذَواتُ حاميمَ : السُّوَرُ المُفَتْتَحَةُ بها ، ولا تَقُلْ : حَوامِيمُ ، وقد جاء في شِعْرٍ ، وهو اسْمُ الله الأَعْظَمُ ، أو قَسَمٌ ، أو حُروفُ الرحمنِ مُقَطَّعَةً وتَمامُهُ الرون .
      ـ حَمَّتِ الجَمْرَةُ تَحَمُّ : صارَتْ حُمَمَةً ،
      ـ حَمَّ الماءُ : سَخُنَ .
      ـ حامَمْتُهُ مُحامَّةً : طَالَبْتُهُ .
      ـ أنا مُحامٌّ على هذا : ثابِتٌ .
      ـ حَمْحَامِ ، أي : لم يَبْقَ شيء .
      ـ محمد بنُ عبدِ اللهِ أبو المُغيثِ الحَماحِمِيُّ : مُحدِّثٌ .
      ـ حُمَيْمَةُ : بُلَيْدَةٌ بالبَلْقَاء .
      ـ حِمٌّ : وادٍ بِديار طَيِّئٍ ،
      ـ حُمُّ : جُبَيْلاَتٌ سودٌ بِديارِ بَنِي كِلابٍ .
      ـ الحمائِمُ : باليَمامَةِ .
      ـ عبدُ اللهِ بنُ أحمدَ بنِ حَمُّويَةَ السَّرْخَسِيُّ : راوي الصَّحيح .
      ـ بَنو حَمُّويَةَ الجُوَيْنِيِّ : مَشْيَخَةٌ ، وسَمَّوا : حَمَّاً وحُمَّا وحِمْان وحُمْان وحَمامَة وحُمَمَة وحُمام وحِمحِمة .
      ـ حُمَّى مُمالَةً , وحُمامَى . والحُمَيْمَاتُ : الجَمْرَة .
      ـ أحَمَّ نَفْسَهُ : غَسلَهَا بالماء البارِدِ ،
      ـ ثيابُ التَّحِمّةِ : ما يُلْبِسُ المُطَلِّقُ امْرَأَتَهُ إذا مَتَّعها .
      ـ اسْتَحَمَّ : عَرِقَ .

    المعجم: القاموس المحيط

  3. استحمدَ
    • استحمدَ إلى يستحمد ، استحمادًا ، فهو مستحمِد ، والمفعول مستحمَد إليه :-
      استحمد فلانٌ إلى النَّاس طلب ثناءَهم عليه وحمدَهم له :- استحمد إلى النّاس بإحسانه إليهم .



    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  4. الحُمَدَةُ
    • الحُمَدَةُ : وصْفٌ للمبالغة .
      يقاك : رجلٌ حُمَدَةٌ ، وهو الذي يُكثر حَمْدَ الأشياء ، ويقولُ فيها أكثر مما فيها .

    المعجم: المعجم الوسيط

  5. الحمدة
    • صوت النار عند إلتهابها

    المعجم: معجم الاصوات

  6. إِستحمَد
    • إستحمد - استحمادا
      1 - إستحمد إلى القوم بإحسانه : استوجب حمدهم له واستحقه



    المعجم: الرائد

  7. استحمد فلان إلى النّاس
    • طلب ثناءَهم عليه وحمدَهم له :- استحمد إلى النّاس بإحسانه إليهم .

    المعجم: عربي عامة

  8. اسْتحْمَدَ
    • اسْتحْمَدَ إلى الناس بإحْسانه إليهم : استوجَبَ عليهم حَمْدَهُم له .

    المعجم: المعجم الوسيط

  9. أحْمَدَ
    • أحْمَدَ الرجلُ وغيرُهُ : صَار محمودًا .
      و أحْمَدَ فعل ما يُحمد عليه .
      و أحْمَدَ الرجلَ وغيرَه : وجده محمودًا ، وارتاحَ إليه .
      و أحْمَدَ فلانًا : رَضِيَ فِعْلَه أو مذهَبَه .

    المعجم: المعجم الوسيط



  10. أحمدُ
    • أحمدُ :-
      من أسماء النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم :- { وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ } .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  11. أحمد
    • أحمد - إحمادا
      1 - أحمد : فعل ما يحمد عليه . 2 - أحمد : صار محمودا ، استحق الحمد . 3 - أحمد الشيء : وجده حميدا . 4 - أحمده : رضي فعله ومذهبه . 5 - أحمده : إستبان أنه مستحق للحمد .

    المعجم: الرائد

  12. تحمّد على فلان بكذا
    • امتنّ به عليه :- لا يفتأ يتحمَّد على شريكه بما قدَّمه إليه .

    المعجم: عربي عامة

  13. تحمّد فلان


    • تكلّف الحمدَ والثّناءَ .

    المعجم: عربي عامة

  14. تحمّد فلان النّاس بصنيعه / تحمّد فلان إلى النّاس بصنيعه
    • أراهم أنّه يستحق الحمدَ عليه :- فلان يتحمَّد الناسَ بجوده - من أنفق ماله على نفسه فلا يتحمَّد به إلى الناس [ مثل ]

    المعجم: عربي عامة

  15. تَحَمَّدَ
    • تَحَمَّدَ : تكلف الحمدَ .
      و تَحَمَّدَ على فلان بكذا : امْتَنَّ به عليه .
      و تَحَمَّدَ فلانٌ النَّاسَ ، وإليهم بصنيعِهِ : أراهم أنَّه يستحقُّ الحمد عليه .

    المعجم: المعجم الوسيط

  16. تحمّد
    • تحمد - تحمدا
      1 - تحمد : تكلف الحمد . 2 - تحمد الناس أو إليهم بعمله : أراهم أنه يستحق الحمد عليه . 3 - تحمد بالشيء عليه : امتن ، أنعم .



    المعجم: الرائد

  17. تحمَّدَ
    • تحمَّدَ / تحمَّدَ إلى / تحمَّدَ على يتحمَّد ، تحمُّدًا ، فهو مُتحمِّد ، والمفعول مُتحمَّد ( للمتعدِّي ) :-
      تحمَّد فلانٌ تكلّف الحمدَ والثّناءَ .
      تحمَّد فلانٌ النَّاسَ بصنيعه / تحمَّد فلانٌ إلى النَّاس بصنيعه : أراهم أنّه يستحق الحمدَ عليه :- فلان يتحمَّد الناسَ بجوده ، - من أنفق ماله على نفسه فلا يتحمَّد به إلى الناس [ مثل ]: أنّه لا يُحْمَد على إحسانه إلى نفسه إنّما يُحْمَد على إحسانه إلى الناس .
      تحمَّد على فلان بكذا : امتنّ به عليه :- لا يفتأ يتحمَّد على شريكه بما قدَّمه إليه .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  18. حمد
    • " الحمد : نقيض الذم ؛ ويقال : حَمدْتُه على فعله ، ومنه المَحْمَدة خلاف المذمّة .
      وفي التنزيل العزيز : الحمد لله رب العالمين .
      وأَما قول العرب : بدأْت بالحمدُ لله ، فإِنما هو على الحكاية أَي بدأْت بقول : الحمدُ لله رب العالمين ؛ وقد قرئ الحمدَ لله على المصدر ، والحمدِ لله على الإِتباع ، والحمدُ لله على الإِتباع ؛ قال الفراء : اجتمع القراء على رفع الحمدُ لله ، فأَما أَهل البدو فمنهم من يقول الحمدَ لله ، بنصب الدال ، ومنهم من يقول الحمدِ لله ، بخفض الدال ، ومنهم من يقول الحمدُ لُلَّه ، فيرفع الدال واللام ؛ وروي عن ابن العباس أَنه ، قال : الرفع هو القراءَة لأَنه المأْثور ، وهو الاختيار في العربية ؛ وقال النحويون : من نصب من الأَعراب الحمد لله فعلى المصدر أَحْمَدُ الحمدَ لله ، وأَما من قرأَ الحمدِ لله فإِن الفراء ، قال : هذه كلمة كثرت على الأَلسن حتى صارت كالاسم الواحد ، فثقل عليهم ضمة بعدها كسرة فأَتبعوا الكسرةَ للكسرة ؛ قال وقال الزجاج : لا يلتفت إِلى هذه اللغة ولا يعبأُ بها ، وكذلك من قرأَ الحمدُ لُلَّه في غير القرآن ، فهي لغة رديئة ؛ قال ثعلب : الحمد يكون عن يد وعن غير يد ، والشكر لا يكون إِلا عن يد وسيأْتي ذكره ؛ وقال اللحياني : الحمد الشكر فلم يفرق بينهما .
      الأَخفش : الحمد لله الشكر لله ، قال : والحمد لله الثناء .
      قال الأَزهري : الشكر لا يكون إِلا ثناء ليد أَوليتها ، والحمد قد يكون شكراً للصنيعة ويكون ابتداء للثناء على الرجل ، فحمدُ الله الثناءُ عليه ويكون شكراً لنعمه التي شملت الكل ، والحمد أَعم من الشكر .
      وقد حَمِدَه حَمْداً ومَحْمَداً ومَحْمَدة ومَحْمِداً ومَحْمِدَةً ، نادرٌ ، فهو محمود وحميد والأُنثى حميدة ، أَدخلوا فيها الهاء وإِن كان في المعنى مفعولاً تشبيهاً لها برشيدة ، شبهوا ما هو في معنى مفعول بما هو بمعنى فاعل لتقارب المعنيين .
      والحميد : من صفات الله تعالى وتقدس بمعنى المحمود على كل حال ، وهو من الأَسماء الحسنى فعيل بمعنى محمود ؛ قال محمد بن المكرم : هذه اللفظة في الأُصول فعيل بمعنى مفعول ولفظة مفعول في هذا المكان ينبو عنها طبع الإِيمان ، فعدلت عنها وقلت حميد بمعنى محمود ، وإِن كان المعنى واحداً ، لكن التفاصح في التفعيل هنا لا يطابق محض التنزيه والتقديس لله عز وجل ؛ والحمد والشكر متقاربان والحمد أَعمهما لأَنك تحمد الإِنسان على صفاته الذاتية وعلى عطائه ولا تشكره على صفاته ؛ ومنه الحديث : الحمد رأْس الشكر ؛ ما شكر الله عبد لا يحمده ، كما أَن كلمة الإِخلاص رأْس الإِيمان ، وإِنما كان رأْس الشكر لأَن فيه إِظهار النعمة والإِشادة بها ، ولأَنه أَعم منه ، فهو شكر وزيادة .
      وفي حديث الدعاء : سبحانك اللهم وبحمدك أَي وبحمدك أَبتدئ ، وقيل : وبحمدك سبحت ، وقد تحذف الواو وتكون الواو للتسبب أَو للملابسة أَي التسبيح مسبب بالحمد أَو ملابس له .
      ورجل حُمَدَةٌ كثير الحمد ، ورجل حَمَّادٌ مثله .
      ويقال : فلان يتحمد الناس بجوده أَي يريهم أَنه محمود .
      ومن أَمثالهم : من أَنفق ماله على نفسه فلا يَتَحَمَّد به إِلى الناس ؛ المعنى أَنه لا يُحْمَدُ على إِحسانه إِلى نفسه ، إِنما يحمد على إِحسانه إِلى الناس ؛ وحَمَدَه وحَمِدَهُ وأَحمده : وجده محموداً ؛ يقال : أَتينا فلاناً فأَحمدناه وأَذممناه أَي وجدناه محموداً أَو مذموماً .
      ويقال : أَتيت موضع كذا فأَحمدته أَي صادفته محموداً موافقاً ، وذلك إِذا رضيت سكناه أَو مرعاه .
      وأَحْمَدَ الأَرضَ : صادفها حميدة ، فهذه اللغة الفصيحة ، وقد يقال حمدها .
      وقال بعضهم : أَحْمَدَ الرجلَ إِذا رضي فعله ومذهبه ولم ينشره .
      سيبويه : حَمِدَه جزاه وقضى حقه ، وأَحْمَدَه استبان أَنه مستحق للحمد .
      ابن الأَعرابي : رجل حَمْد وامرأَة حَمْدْ وحَمْدة محمودان ومنزل حَمْد ؛

      وأَنشد : وكانت من الزوجات يُؤْمَنُ غَيْبُها ، وتَرْتادُ فيها العين مُنْتَجَعاً حَمْدا ومنزلة حَمْد ؛ عن اللحياني .
      وأَحْمَد الرجلُ : صار أَمره إِلى الحمد .
      وأَحمدته : وجدته محموداً ؛ قال الأَعشى : وأَحْمَدْتَ إِذ نَجَّيْتَ بالأَمس صِرْمَة ، لها غُدَاداتٌ واللَّواحِقُ تَلْحَق وأَحْمَد أَمرَه : صار عنده محموداً .
      وطعام لَيْسَت مَحْمِدة (* قوله « وطعام ليست محمدة إلخ » كذا بالأصل والذي في شرح القاموس وطعام ليست عنده محمدة أي لا يحمده آكله ، وهو بكسر الميم الثانية ).
      أَي لا يحمد .
      والتحميد : حمدك الله عز وجل ، مرة بعد مرة .
      الأَزهري : التحميد كثرة حمد الله سبحانه بالمحامد الحسنة ، والتحميد أَبلغ من الحمد .
      وإِنه لَحَمَّاد لله ، ومحمد هذا الاسم منه كأَنه حُمدَ مرة بعد أُخرى .
      وأَحْمَد إِليك الله : أَشكره عندك ؛ وقوله : طافت به فَتَحامَدَتْ رُكْبانه أَي حُمد بعضهم عند بعض .
      الأَزهري : وقول العرب أَحْمَد إِليك اللَّهَ أَي أَحمد معك اللَّهَ ؛ وقال غيره : أَشكر إِليك أَياديَه ونعمه ؛ وقال بعضهم : أَشكر إِليك نعمه وأُحدثك بها .
      هل تَحْمد لهذا الأَمر أَي ترضاه ؟، قال الخليل : معنى قولهم في الكتب احمد إِليك الله أَي احمد معك الله ؛ كقول الشاعر : ولَوْحَيْ ذراعين في بِرْكَة ، إِلى جُؤجُؤٍ رَهِل المنكب يريد مع بركة إِلى جؤجؤ أَي مع جؤجؤ .
      وفي كتابه ، عليه السلام : أَما بعد فإِني أَحمد إِليك الله أَي أَحمده معك فأَقام إِلى مُقام مع ؛ وقيل : معناه أَحمد إِليك نعمة الله عز وجل ، بتحديثك إِياها .
      وفي الحديث : لواء الحمد بيدي يوم القيامة ؛ يريد انفراده بالحمد يوم القيامة وشهرته به على رؤوس الخلق ، والعرب تضع اللواء في موضع الشهرة ؛ ومنه الحديث : وابعثه المقام المحمود : الذي يحمده فيه جميع الخلق لتعجيل الحساب والإِراحة من طول الوقوف ؛ وقيل : هو الشفاعة .
      وفلان يَتَحَمَّد عليّ أَي يمتن ، ورجل حُمَدة مثل هُمَزة : يكثر حمد الأَشياء ويقول فيها أَكثر مما فيها .
      ابن شميل في حديث ابن عباس : أَحْمد إِليكم غَسْل الإِحْليل أَي أَرضاه لكم وأتقدم فيه إِليكم ، أَقام إِلى مقام اللام الزائدة كقوله تعالى : بأَن ربك أَوحى لها ؛ أَي إِليها .
      وفي النوادر : حَمِدت على فلان حَمْداً وضَمِدت له ضَمَداً إِذا غضبت ؛ وكذلك أَرِمْت أَرَماً .
      وقول المصلي : سبحانك اللهم وبحمدك ؛ المعنى وبحمدك أَبتدئ ، وكذلك الجالب للباء في بسم الله الابتداء كأَنك قلت : بدأْت بسم الله ، ولم تحتج إِلى ذكر بدأْت لأَن الحال أَنبأَت أَنك مبتدئ .
      وقولهم : حَمادِ لفلان أَي حمداً له وشكراً وإِنما بني على الكسر لأَنه معدول عن المصدر .
      وحُماداك أَن تفعل كذا وكذا أَي غايتك وقصاراك ؛ وقال اللحياني : حُماداكَ أَن تفعل ذلك وحَمْدُك أَي مبلغ جهدك ؛ وقيل : معناه قُصاراك وحُماداك أَن تَنْجُو منه رأْساً برأْس أَي قَصْرُك وغايتك .
      وحُمادي أَن أَفعل ذاك أَي غايتي وقُصارايَ ؛ عن ابن الأَعرابي .
      الأَصمعي : حنانك أَن تفعل ذلك ، ومثله حُماداك .
      وقالت أُم سلمة : حُمادَياتُ النساء غَضُّ الطرف وقَصْر الوهادة ؛ معناه غاية ما يحمد منهن هذا ؛ وقيل : غُناماك بمعنى حُماداك ، وعُناناك مثله .
      ومحمد وأَحمد : من أَسماء سيدنا المصطفى رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ؛ وقد سمت محمداً وأَحمد وحامداً وحَمَّاداً وحَمِيداً وحَمْداً وحُمَيْداً .
      والمحمَّد : الذي كثرت خصاله المحمودة ؛ قال الأَعشى : إِليك ، أَبَيتَ اللعنَ ، كان كَلالُها ، إِلى الماجِد القَرْم الجَواد المُحَمَّ ؟

      ‏ قال ابن بري : ومن سمي في الجاهلية بمحمد سبعة : الأَول محمد بن سفيان بن مجاشع التميمي ، وهو الجد الذي يرجع إِليه الفرزدق همام بن غالب والأَقرع بن حابس وبنو عقال ، والثاني محمد بن عتوارة الليثي الكناني ، والثالث محمد بن أُحَيْحة بن الجُلاح الأَوسي أَحد بني جَحْجَبَى ، والرابع محمد بن حُمران بن مالك الجعفي المعروف بالشُّوَيْعِر ؛ لقب بذلك لقول امرئ القيس فيه وقد كان طلب منه أَن يبيعه فرساً فأَبى فقال : بَلِّغَا عَنِّي الشُّوَيْعِرَ أَني ، عَمْدَ عَيْن ، بَكَّيْتُهنّ حَريما وحريم هذا : اسم رجل ؛ وقال الشويعر مخاطباً لامرئ القيس : أَتتني أُمور فكذبْتها ، وقد نُمِيَتْ ليَ عاماً فعاما بأَنّ امرأَ القيسِ أَمسى كئيبا على أَلَهٍ ، ما يذوقُ الطَّعاما لعمرُ أَبيكَ الذي لا يُهانُ ، لقد كان عِرْضُك مني حراما وقالوا : هَجَوْتَ ، ولم أَهْجُه ، وهِلْ يَجِدَنْ فيكَ هاجٍ مراما ؟ وليس هذا هو الشويعر الحنفي وأَما الشويعر الحنفي فاسمه هانئ بن توبة الشيباني وسمي الشويعر لقوله هذا البيت : وإِنّ الذي يُمْسِي ، ودنياهُ هَمُّه ، لَمُسْتَمسِكٌ منها بِحَبْلِ غُرور وأَنشد له أَبو العباس ثعلب : يُحيّي الناسُ كلَّ غنيّ قوم ، ويُبْخَلُ بالسلام على الفقير ويوسَع للغنّي إِذا رأَوه ، ويُحْبَى بالتحية كالأَمير والخامس محمد بن مسلمة الأَنصاري أَخو بني حارثة ، والسادس محمد بن خزاعي بن علقمة ، والسابع محمد بن حرماز بن مالك التميمي العمري .
      وقولهم في المثل : العَود أَحمد أَي أَكثر حمداً ؛ قال الشاعر : فلم تَجْرِ إِلا جئت في الخير سابقاً ، ولا عدت إِلا أَنت في العود أَحمد وحَمَدَة النار ، بالتحريك : صوت التهابها كَحَدمتها ؛ الفراء : للنار حَمَدة .
      ويوم مُحْتَمِد ومُحْتَدِم : شديد الحرّ .
      واحْتَمَد الحرُّ : قَلْب احتَدَم .
      ومحمود : اسم الفيل المذكور في القرآن .
      ويَحْمَد : أَبو بطن من الأَزد .
      واليَحامِدُ جَمْعٌ : قبيلة يقال لها يَحْمد ، وقبيلة يقال لها اليُحْمِد ؛ هذه عبارة عن السيرافي ؛ قال ابن سيده : والذي عندي أَن اليحامد في معنى اليَحْمَديين واليُحْمِديين ، فكان يجب أَن تلحقه الهاء عوضاً من ياءَي النسب كالمهالبة ، ولكنه شذ أَو جعل كل واحد منهم يَحمد أَو يُحمد ، وركبوا هذا الاسم فقالوا حَمْدَوَيْه ، وتعليل ذلك مذكور في عمرويه .
      "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: