وصف و معنى و تعريف كلمة فكوشه:


فكوشه: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ هاء (ه) و تحتوي على فاء (ف) و كاف (ك) و واو (و) و شين (ش) و هاء (ه) .




معنى و شرح فكوشه في معاجم اللغة العربية:



فكوشه

جذر [فكش]

  1. كَشك : (اسم)
    • الجمع : أَكْشَاكٌ
    • كَشْك / كِشْك
    • الكِشْكُ : طَعامٌ يُصنَعُ من الدقيق واللبن ويجفَّف حتى يطبخ متى احتيج إِليه وربَّما عُمِلَ من الشَّعير
  2. كُشك : (اسم)
    • الكُشْكُ : الجوسق
    • الكُشْكُ :الكوخ
    • كُشْك الولادة: حجرة الولادة في المستشفى
    • كِشْكُ الجَرَائِدِ وَالْمَجَلاَّتِ : دُكَّانٌ صَغِيرٌ مِنَ الخَشَبِ أَوِ القَصْدِيرِ وَنَحْوِهِ مُنْعَزِلٌ فِي زَاوِيَةٍ مِنَ الشَّارِعِ، أَوْ وَسَطَ سَاحَةٍ لِبَيْعِ الجَرَائِدِ،
    • كِشْكُ الْحَارِسِ : الْمَكَانُ الْمُنْعَزِلُ عَنِ البِنَاءِ، يُرَاقِبُ مِنْهُ الْحَارِسُ
    • كِشْكُ الكَلْبِ : كُوخٌ مِنْ خَشَبٍ لإِيوَاءِ الكِلاَبِ
,
  1. فَكَّهُ
    • ـ فَكَّهُ : فَصَلَهُ ،
      ـ فَكَّ الرَّهْنَ فَكّاً وفُكُوكاً : خَلَّصَهُ ، كافْتَكَّهُ ،
      ـ فَكَّ الرجُلُ : هَرِمَ ،
      ـ فَكَّ الأسِيرَ فَكّاً وفَكاكاً وفِكاكاً : خَلَّصَهُ ،
      ـ فَكَّ الرَّقَبَةَ : أعْتَقَها ،
      ـ فَكَّ يَدَهُ : فَتَحَها عَمَّا فيها .
      ـ فَكاكُ الرَّهْنِ ، وفِكَاكُهُ : ما يُفْتَكُّ به .
      ـ انْفَكَّتْ قَدَمُه : زالَتْ ،
      ـ انْفَكَّ إصْبَعُهُ : انْفَرَجَتْ .
      ـ فَكُّ في اليَدِ : دونَ الكسْرِ .
      ـ فَكَكُ : انْفِساخُ القَدَمِ ، وانْكِسارُ الفَكِّ ، وانْفراجُ المَنْكِبِ اسْتِرْخاءً ، وهو أفَكُّ المَنْكِبِ .
      ـ فَكَّةُ : الحُمْقُ في اسْتِرْخاءٍ ، ولَقَدْ فَكِكْتَ وفَكُكْتُ ، وكَواكِبُ مُسْتَدِيرَةٌ خَلْفَ السِّماكِ الرامِحِ ، تُسَمِّيهِ الصِّبْيانُ قَصعَةَ المَسَاكينِ .
      ـ أَفَكُّ : اللَّحْيُ ، كالفَكِّ ، أو مَجْمَعُ الخَطْمِ ، أو مَجْمَعُ الفَكَّيْنِ ، ومَنِ انْفَرَجَ مَنْكِبُهُ عن مَفْصِلِهِ .
      ـ مُتَفَكِّكَةُ من الخَيْلِ : الوَديقُ .
      ـ أفَكَّتِ الناقةُ ، وتَفَكَّكَتْ : أقْرَبَتْ فاسْتَرْخَى صَلَواها ، وعَظُمَ ضَرْعُها ، ودَنا نِتاجُها ، أو تَفَكَّكَتْ : اشْتَدَّتْ ضَبَعَتُها .
      ـ فاكُّ : الهَرِمُ منَّا ومن الإِبِلِ ، والأحمقُ جِدّاً ، ج : فَكَكَةٌ وفِكاكٌ .
      ـ هو يَتاَفَكَّكُ : إذا لم يكنْ به تَمَاسُكٌ من حُمْقٍ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. فَكِعَ


    • ـ فَكِعَ ، فَكْعاً وفُكوعاً : أطْرَقَ من حُزْنٍ أو غَضَبٍ .
      ـ ذهَبَ فما يُدْرَى أين فَكَعَ : أين غَدا .

    المعجم: القاموس المحيط

  3. فاكِهَةُ
    • ـ فاكِهَةُ : الثَّمَرُ كُلُّهُ ، وقولُ مُخْرِجِ التَّمْرِ والعِنَبِ والرُّمَّانِ منها مُسْتَدِلاًّ بقولِه تعالى : { فيهما فاكِهَةٌ ونَخْلٌ ورُمَّانٌ } باطِلٌ مَرْدودٌ ، وقد بَيَّنْتُ ذلك مَبْسوطاً في '' اللاَّمِعِ المُعْلَمِ العُجابِ ''. والنَّخْلَةُ المُعْجِبَةُ ، واسمٌ ، والحَلْواءُ .
      ـ فاكِهانِيُّ : بائِعُ الفاكِهَةُ .
      ـ فَكِهٌ : آكِلُ الفاكِهَةُ .
      ـ فاكِهُ : صاحِبُ الفاكِهَةُ .
      ـ فَكَّهَهُمْ تَفْكِيهاً : أتاهُمْ بها .
      ـ فَكَّهَهُمْ بِمُلَحِ الكَلامِ تَفْكيهاً : أطْرَفَهُمْ بها ، والاسمُ : الفَكِيهَةُ والفُكاهَةُ .
      ـ فَكِهَ ، فَكَهاً وفَكاهَةً ، فهو فَكِهٌ وفاكِهٌ : طَيِّبُ النَّفْسِ ضَحُوكٌ ، أَو يُحَدِّثُ صَحْبَهُ فَيُضْحِكُهُمْ ،
      ـ فَكِهَ منه : تَعَجَّبَ ، كَتَفَكَّهَ .
      ـ تفاكُهُ : التَّمازُحُ .
      ـ فاكَهَهُ : مازَحَهُ .
      ـ تَفَكَّهَ : تَنَدَّمَ ،
      ـ تَفَكَّهَ به : تَمَتَّعَ ، وأكَلَ الفاكِهَةَ ، وتَجَنَّبَ عن الفاكِهَةِ ، ضِدٌّ .
      ـ أُفْكُوهَةُ : الأُعْجوبَةُ .
      ـ ناقَةٌ مُفْكِهٌ ومُفْكِهَةٌ : خاثِرَةُ اللَّبَنِ .
      ـ فَكْهَةُ وفُكَيْهَةُ : امرأتانِ .
      ـ أبو فُكَيْهَةَ : صَحابِيٌّ .
      ـ هو فَكِهٌ بأَعراضِ الناسِ : يَتَلَذَّذُ بِاغْتيابِهِمْ .
      ـ قوله تعالى : { فَظَلْتُم تَفَكَّهونَ } تَهَكُّمُ ، أي : تَجْعَلونَ فاكِهتَكُمْ قَوْلَكُم : { إنَّا لَمُغْرَمُونَ }.
      ـ تَفَكَّهَ هنا : ألْقَى الفاكِهَةَ عن نفسِه ، قاله ابنُ عَطيَّةَ .

    المعجم: القاموس المحيط

  4. فك
    • فك - يفك ، فكا وفكوكا
      1 - فك الرهن : خلصه . 2 - فكه رم ، كبر في السن .

    المعجم: الرائد

  5. فكع
    • فكع - يفكع ، فكعا وفكوعا
      1 - غدا ، ذهب ، غاب


    المعجم: الرائد

  6. فكه
    • " الفاكهةُ : معروفةٌ وأَجْناسُها الفَواكهُ ، وقد اختلف فيها فقال : ‏ بعض العلماء : كل شيء قد سُمِّيَ من الثِّمار في القُرآن نحو العِنَب والرُّمّان فإنا لا نُسَمِّيه فاكهةً ، قال : ولو حَلَفَ أَن لا يأْكل فاكهة فأَكل عنباً ورُمّاناً لم يَحْنَثْ ولم يكنْ حانثاً .
      وقال آخرون : كلُّ الثِّمار فاكهةٌ ، وإنما كرر في القرآن في قوله تعالى : فيهما فاكهةٌ ونخلٌ ورُمّانٌ ؛ لتَفْضِيل النخلِ والرُّمَّان على سائر الفواكه دُونَهما ، ومثله قوله تعالى : وإذْ أَخَذْنا من النَّبِيِّين مِيثاقَهم ومِنْكَ ومن نوحٍ وإبراهيمَ وموسَى وعيسى بن مريم ؛ فكرر هؤلاء للتفضيل على النَّبِيِّين ولم يَخْرُجوا منهم .
      قال الأَزهري : وما علمت أَحداً من العرب ، قال إنَّ النخيلَ والكُرومَ ثِمارُها ليست من الفاكهة ، وإنما شذ قول النعمان بن ثابت في هذه المسأَلة عن أَقاويل جماعة فقهاء الأَمصار لقلة علمه بكلام العرب وعلمِ اللغة وتأْويلِ القُرآن العربي المُبين ، والعرب تَذْكُر الأَشياء جملة ثم تَخُصُّ منها شيئاً بالتسمية تنبيهاً على فَضْلٍ فيه .
      قال الله تعالى : مَنْ كانَ عَدُوّاً لله وملائكتهِ ورُسُلِه وجِبْريلَ ومِيكالَ ؛ فمن ، قال إن جِبْريلَ ومِيكالَ ليسا من الملائكة لإفْرادِ الله عزَّ وجل إياهما بالتسمية بعد ذِكْر الملائكة جُمْلةً فهو كافر ، لأَن الله تعالى نص على ذلك وبَيَّنه ، وكذلك مَنْ ، قال إن ثمرَ النخلِ والرُّمانِ ليس فاكهة لإفراد الله تعالى إياهما بالتسمية بعد ذكر الفاكهة جُمْلة فهو جاهل ، وهو خلافُ المعقول وخلافُ لغة العرب .
      ورجلٌ فَكهٌ : يأْكل الفاكِهةَ ، وفاكِهٌ : عنده فاكهة ، وكلاهُما على النَّسَب .
      أَبو معاذ النحوي : الفاكه الذي كَثُرَتْ فاكِهتُه ، والفَكِهُ : الذي يَنالُ من أَعراضِ الناسِ ، والفاكهانِيُّ : الذي يَبِيعُ الفاكهةَ .
      قال سيبويه : ولا يقال لبائع الفاكهة فَكَّاه ، كما ، قالوا لَبّان ونَبّال ، لأَن هذا الضرب إنما هو سماعي لا اطِّراديّ .
      وفَكَّهَ القومَ بالفاكِهة : أَتاهم بها .
      والفاكهة أَيضاً : الحَلْواءُ على التشبيه .
      وفَكَّهَهُم بمُلَح الكلام : أَطْرَفَهُم ، والاسمُ الفكِيهةُ والفُكاهةُ ، بالضم ، والمصدر المتوهم فيه الفعل الفَكاهةُ .
      الجوهري : الفَكاهةُ ، بالفتح ، مصدرُ فَكِهَ الرجلُ ، بالكسر ، فهو فَكِهٌ إذا كان طَيِّبَ النَّفْس مَزّاحاً ، والفاكهُ المزّاحُ .
      وفي حديث أَنس : كان النبي ، صلى الله عليه وسلم ، من أَفْكَهِ الناس مع صَبِيٍّ ؛ الفاكهُ : المازحُ .
      وفي حديث زيد بن ثابت : أَنه كان من أَفْكَهِ الناسِ إذا خلا مع أَهله ؛ ومنه الحديث : أَربعٌ ليس غِيبَتُهن بغيبةٍ ، منهم المُتَفَكِّهون بالأُمَّهات ؛ هم الذين يَشْتُمُونَهُنَّ مُمازِحِين .
      والفُكاهةُ ، بالضم : المِزاحُ ، وقيل : الفاكهُ ذو الفُكاهة كالتامر واللاَّبن .
      والتَّفاكُهُ : التَّمازُحُ .
      وفاكَهْتُ القومَ مُفاكَهةً بمُلَحِ الكلامِ والمِزاحِ ، والمُفاكهَةُ : المُمازحَةُ .
      وفي المثل : لا تُفاكِه أَمَهْ ولا تَبُلْ على أَكَمَهْ .
      والفَكِهُ : الطَّيِّبُ النفس ، وقد فَكِهَ فَكَهاً .
      أَبو زيد : رجل فَكِهٌ وفاكِهٌ وفَيْكَهان ، وهو الطيب النفس المزَّاحُ ؛

      وأَنشد : إذا فَيْكهانٌ ذو مُلاءٍ ولِمَّةٍ ، قليل الأَذَى ، فيما يُرَى الناسُ ، مُسْلِمُ وفاكَهْتُ : مازَحْتُ .
      ويقال للمرأَة : فَكِهةٌ ، وللنساء فَكِهات .
      وتَفَكَّهْتُ بالشيء : تَمَتَّعْتُ به .
      ويقال : تركت القومَ يتَفَكَّهُون بفلانٍ أَي يَغْتابونه ويتَناولونَ منه .
      والفَكِهُ : الذي يُحَدِّث أَصحابَه ويُضْحِكُهم .
      وفَكِهَ مِنْ كذا وكذا وتفَكَّه : عَجِبَ .
      تقول : تفَكَّهْنا من كذا وكذا أي تعَجَّبْنا ؛ ومنه قوله عز وجل : فظَلْتُمْ تَفَكَّهُون ؛ أَي تتَعجَّبُونَ مما نَزَلَ بكم في زَرْعِكم .
      وقوله عز وجل : فاكِهين بما آتاهُم رَبُّهم ؛ أَي ناعمين مُعْجبينَ بما هم فيه ، ومن قرأَ فَكِهينَ يقول فَرِحِين .
      والفاكِهُ : الناعم في قوله تعالى : في شُغُل فاكِهونَ .
      والفَكِهُ : المُعْجب .
      وحكى ابن الأَعرابي : لو سَمِعْتَ حديث فلان لما فَكِهْتَ له أَي لما أَعجبك .
      وقوله تعالى : في شُغُلٍ فاكهون ؛ أَي مُتعجِّبون ناعِمون بما هم فيه .
      الفراء في قوله تعالى في صفة أَهل الجنة : في شُغُلٍ فاكهون ، بالأَلف ، ويقرأُ فَكِهُون ، وهي بمنزلة حَذِرُون وحاذِرُون ؛ قال أَبو منصور : لما قرئ بالحرفين في صفة أَهل الجنة علم أَن معناهما واحد .
      أَبو عبيد : تقول العرب للرجل إذا كان يَتَفَكَّه بالطعام أَو بالفاكهةِ أَو بأَعْراضِ الناس إن فلاناً لَفَكِهٌ بكذا وكذا ؛

      وأَنشد : فَكِهٌ إلى جَنْبِ الخِوانِ ، إذا غَدتْ نَكْباء تَقْطَعُ ثابتَ الأَطْنابِ والفَكِهُ : الأَشِرُ البَطِرُ .
      والفاكِهُ : من التَّفَكُّهِ .
      وقرئ : ونَعْمةٍ كانوا فيها فَكِهينَ ، أَي أَشِرينَ ، وفاكهينَ أَي ناعمين .
      التهذيب : أََهل التفسير يختارون ما كان في وصف أَهل الجنة فاكِهين ، وما في وصف أهل النار فَكهينَ أَي أَشِرينَ بَطِرين .
      قال الفراء في قوله تعالى : إنَّ المُتَّقِينَ في جنّات ونَعيمٍ فاكهينَ ؛ قال : مُعْجبين بما آتاهم ربهم ؛ وقال الزجاج : قرئ فَكِهينَ وفاكِهينَ جميعاً ، والنصب على الحال ، ومعنى فاكِهينَ بما آتاهم ربهم أَي مُعْجبين .
      والتَّفَكُّهُ : التنَدُّمُ .
      وفي التنزيل : فظَلْتُم تَفكَّهون ؛ معناه تَنَدَّمُون ، وكذلك تَفَكَّنُون ، وهي لغة لِعُكْل .
      اللحياني : أَزْدُ شَنُوءَة يقولون يتَفكَّهُون ، وتميمٌ تقولُ يتَفَكَّنُون أَي يتندَّمُون .
      ابن الأَعرابي : تفَكَّهْتُ وتفَكَّنْتُ أَي تندَّمْت .
      وأَفْكَهَتِ الناقة إذا رأَيت في لبنها خُثورةً شِبْهَ اللِّبَإِ .
      والمُفْكِه من الإبلِ : التي يُهَراق لَبَنُها عند النِّتاج قبل أَن تَضَعَ ، والفعل كالفعل .
      وأَفْكَهَت الناقةُ إذا دَرَّتْ عند أَكل الربيع قبل أَن تَضَع ، فهي مُفْكِةٌ .
      قال شمر : ناقة مُفْكِهةٌ ومُفْكِةٌ ، وذلك إذا أَقْرَبَتْ فاسْتَرْخَى صَلَواها وعَظُمَ ضَرْعُها ودنا نِتاجها ؛ قال الأَحْوص : بَنِي عَمِّنا ، لا تَبْعَثُوا الحَرْبَ ، إنني أَرى الحربَ أَمْسَتْ مُفْكِهاً قد أَصَنَّت ؟

      ‏ قال شمر : أَصَنَّت استَرْخى صَلَواها ودنا نِتاجُها ؛

      وأَنشد : مُفْكِهة أَدْنَتْ على رأْسِ الوَلَدْ ، قد أَقْرَبَتْ نَتْجاً ، وحانَ أَنْ تَلِدْ أي حانَ وِلادُها .
      قال : وقوم يجعلون المُفْكِهة مُقْرِباً من الإبل والخيل والحُمُر والشاء ، وبعضُهم يجعلها حين استبان حملها ، وقوم يجعلون المُفْكِهةَ والدافِعَ سَواء .
      وفاكهٌ : اسم .
      والفاكهُ : ابنُ المُغِيرة المَخْزُوميّ عمّ خالد بن الوليد .
      وفُكَيْهةُ : اسم امرأَة ، يجوز أَن يكون تصغير فَكِهةٍ التي هي الطَّيِّبةُ النَّفْس الضَّحوكُ ، وأَن يكون تصغيرَ فاكهةٍ مُرَخَّماً ؛

      أَنشد سيبويه : تقولُ إذا استَهْلَكْتُ مالاً لِلَذَّة فُكَيْهةُ : هَشَّيْءٌ بكَفَّيْكَ لائِقُ ؟ يريد : هلْ شيءٌ .
      "

    المعجم: لسان العرب

  7. فكع
    • " الفَكْعُ : كالعَفْكِ سواءٌ ، وسنذكره في مكانه .
      "

    المعجم: لسان العرب

  8. فكك
    • " الليث : يقال فَكَكْتُ الشيء فانْفَكَّ بمنزلة الكتاب المختوم تَفُكُّ خاتَمه كما تَفُكُّ الحَنَكيْنِ تَفْصِل بينهما .
      وفَكَكْتُ الشيء : خَلَّصْته .
      وكل مشتبكين فصلتهما فقد فَكَكْتَهما ، وكذلك التَّفْكِيك .
      ابن سيده : فَكَّ الشيءَ يفُكُّه فَكّاً فانْفَكَّ فصله .
      وفَكَّ الرهنَ يَفُكُّه فَكّاً وافْتَكَّه : بمعنى خَلَّصه .
      وفَكاكُ الرهن وفِكاكُه ، بالكسر : ما فُكَّ به .
      الأَصمعي : الفَكُّ أَن تَفُكَّ الخَلْخال والرَّقَبة .
      وفَكَّ يدَه فَكّاً إذا أزال المَفْصِلَ ، يقال : أَصابه فَكَكٌ ؛ قال رؤبة : هاجَكَ من أَرْوَى كَمُنْهاضِ الفَكَكْ وفَكُّ الرقبة : تخليصُها من إسار الرِّق .
      وفَكُّ الرهن وفَكاكُه : تخليصه من غَلَق الرهن .
      ويقال : هَلُمَّ فَكاكَ وفِكاكَ رَهْنِك .
      وكل شيء أَطلقته فقد فَكَكْتَه .
      وفلان يسعى في فِكاكِ رَقبته ، وانْفَكَّت رقبته من الرق ، وفَكَّ الرقبةَ يفُكُّها فَكّاً : أَعتقها ، وهو من ذلك لأَنها فصلت من الرق .
      وفي الحديث : أَعْتِق النَّسَمَة وفُكَّ الرقبة ، تفسيره في الحديث : أَن عتق النسمة أَن ينفرد بعتقها ، وفَكّ الرقبةِ : أَن يُعِينَ في عتقها ، وأَصل الفَك الفصلُ بين الشيئين وتخليص بعضهما من بعض .
      وفَكَّ الأَسيرَ فَكّاً وفَكاكَةً : فصله من الأَسْر .
      والفِكاكُ والفَكاكُ : ما فُكَّ به .
      وفي الحديث : عُودُوا المريض وفُكُّوا العانيَ أَي أَطْلقُوا الأَسير ، ويجوز أَن يريد به العتق .
      وفَكَكْتُ يدَه فَكّاً ، وفَكَّ يدَه : فتحها عما فيها .
      والفَكُّ في اليد : دون الكسر .
      وسقط فلان فانْفَكَّتْ قدمُه أَو إِصبعه إذا انفرجت وزالت .
      والفَكَكُ : انفساخ القَدَم ، وأَنشد قول رؤبة : كمنهاض الفكك ؛ قال الأَصمعي : إنما هو الفَكُّ من قولك فَكه يَفُكُّه فَكّاً ، فأَظهر التضعيف ضرورة .
      وفي الحديث : أَنه ركب فرساً فصَرَعه على جِذْم نخلةٍ فانْفَكَّتْ قَدَمُه ؛ الانْفِكاكُ : ضرب من الوَهْنِ والخَلْع ، وهو أَن يَنْفَكَّ بعضُ أَجزائها عن بعض .
      والفَكَكُ ، وفي المحكم : والفَكُّ انفراجُ المَنْكِب عن مفصله استرخاء وضعفاً ؛

      وأَنشد الليث : أَبَدُّ يَمْشِي مِشْيَةَ الأَفَكِّ

      ويقال : في فلان فَكَّة أَي استرخاء في رأيه ؛ قال أَبو قَيْسِ بنُ الأَسْلَتِ : الحَزْمُ والقُوَّةُ خيرٌ من الـ إشْفاقِ والفَكَّةِ والهاعِ ورجل أَفَكُّ المَنْكِب وفيه فَكَّة أَي استرخاء وضعف في رأيه .
      والأَفَكُّ : الذي انفرج منكبه عن مفصله ضعفاً واسترخاء ، تقول منه : ما كنتَ أَفَكَّ ولقد فَكِكْتَ تَفَكُّ فَكَكاً .
      والفَكَّة أيضاً : الحُمْق مع استرخاء .
      ورجل فاكٌّ : أَحمق بالغ الحُمْق ، ويُتْبَع فيقال : فاكٌّ تاكٌّ ، والجمع فِكَكَة وفِكاكٌ ؛ عن ابن الأعَرابي .
      وقد فَكُكْتَ وفَكِكْتَ وقد حَمُقْتَ وفَكُكْتَ ، وبعضهم يقول فَكِكْتَ ، ويقال : ما كنت فاكّاً ولقد فَكِكْتَ ، بالكسر ، تَفَكُّ فَكَّةً .
      وفلان يتَفَكَّكُ إذا لم يكن به تماسك من حُمْقٍ .
      وقال النضر : الفاكُّ المُعْيي هُزالاً .
      ناقة فاكَّة وجمل فاكّ ، والفاكُّ : الهَرِمُ من الإبل والناس ، فَكَّ يَفُكّ فَكّاً وفُكُوكاً .
      وشيخ فاكّ إذا انفرج لَحْياه من الهَرَم .
      ويقال للشيخ الكبير : قد فَكَّ وفَرَّجَ ، يريدُ فَرَّجَ لَحْيَيْهِ ، وذلك في الكبر إذا هَرِم .
      وفكَكْتُ الصبيَّ : جعلت الدواء في فيه .
      وحكى يعقوب : شيخ فاكٌّ وتاكّ ، جعله بدلاً ولم يجعله إتباعاً ؛ قال : وقال الحُصَيْني : أَحمق فاكُّ وهاكّ ، وهو الذ ي يتكلم بما يَدْري وخطؤه أكثر من صوابه ، وهو فَكَّاكٌ هَكَّاك .
      والفَكُّ : اللَّحْيُ .
      والفَكَّان : اللِّحْيانِ ، وقيل : مجتمع اللحيين عند الصُّدغ من أَعلى وأَسفل يكون من الإنسان والدابة .
      قال أَكْثَمُ بن صَيْفِيّ : مَقْتَلُ الرجل بين فَكَّيْهِ ، يعني لسانه .
      وفي التهذيب : الفَكَّان ملتقى الشِّدْقين من الجانبين .
      والفَكُّ : مجتمع الخَطْم .
      والأَفَكُّ : هو مَجْمع الخَطْم ، وهو مَجْمع الفَكَّيْنِ على تقدير أَفعل .
      وفي النوادر : أَفَكَّ الظبيُ من الحبالة إذا وقع فيها تم انفلت ، ومثله : أَفْسَحَ الظبيُ من الحبالة .
      والفَكَكُ : انكسار الفَكِّ أَو زواله .
      ورجل أَفَكُّ : مكسور الفَكِّ ، وانكسر أَحدُ فَكّيْهِ أي لَحْييه ؛

      وأَنشد : كأَنَّ بَيْنَ فَكِّها والفَكِّ فَأرَةَ مِسْكٍ ، ذُبِحَتْ في سُكِّ والفَكَّةُ : نجوم مستديرة بحِيال بنات نَعْش خلف السماك الرَّامِح تسميها الصبيان قصعة المساكين ، وسميت قَصْعة المساكين لأَن في جانبها ثُلْمَةً ، وكذلك تلك الكواكب المجتمعة في جانب منها فضاء .
      ويقال : ناقة مُتَفَكِّكةٌ إذا أَقْرَبَتْ فاسترخى صَلَواها وعَظُم ضَرْعُها ودنا نِتاجها ، شبهت بالشيء يُفَكّ فَيَتَفَكَّك أَي يَتَزايل وينفرج ، وكذلك ناقة مُفِكَّة قد أَفَكَّتْ ، وناقة مُفْكِهَةٌ ومُفْكِةٌ بمعناها ، قال : وذهب بعضهم بتَفَكُّكِ الناقة إلى شدة ضَبعَتها ؛ وروى الأَصمعي : أَرْغَثَتْهُمْ ضَرْعَها الدنيا ، وقامَتْ تَتَفَكَّكْ انفِشاحَ النَّابِ للسَّقب ، متى ما يَدْنُ تحْشِك أَبو عبيد : المُتَفَكِّكةُ من الخيل الوَدِيقُ التي لا تمتنع عن الفحل .
      وما انْفَكَّ فلان قائماً أَي ما زال قائماً .
      وقوله عز وجل : لم يَكُنِ الذين كفروا من أَهل الكتاب والمشركين مُنْفَكِّينَ حتى تأتيهم البيِّنةُ ؛ قال الزجاج : المشركين في موضع نسق على أَهل الكتاب ، المعنى لم يكن الذين كفروا من أَهل الكتاب ومن المشركين ، وقوله مُنْفَكِّين حتى تأتيهم البينة أَي لم يكونوا مُنْفَكِّين حتى تأتيهم البينة أَي لم يكونوا مُنْفَكِّينَ من كفرهم أَي منتهين عن كفرهم ، وهو قول مجاهد ، وقال الأَخفش : مُنْفَكِّينَ زائلين عن كفرهم ، وقال مجاهد : لم يكونوا ليؤمنوا حتى تبيَّن لهم الحقُّ ، وقال أَبو عبد الله نفطويه : معنى قوله مُنْفَكِّين يقول لم يكونوا مفارقين الدنيا حتى أتتهم البينة التي أُبِينَتْ لهم في التوارة من صفة محمد ، صلى الله عليه وسلم ، ونبوّته ؛ وتأتيهم لفظه لفظ المضارع ومعناه الماضي ، وأَكد ذلك فقال تعالى : وما تَفَرَّق الذين أُوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة ، ومعناه أَن فِرَقَ أَهل الكتاب من اليهود والنصارى كانوا مُقرِّين قبل مَبْعَث محمد ، صلى الله عليه وسلم ، أَنه مَبعوث ، وكانوا مجتمعين على ذلك ، فلما بُعث تفرقوا فِرْقتين كل فرقة تنكره ، وقيل : معنى وما تفرّق الذين أُوتُوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة أَنه لم يكن بينهم اختلاف في أمده ، فلما بعث آمن به بعضهم وجحد الباقون وحَرَّفُوا في أَمره ، فلما بُعثَ آمن به بعضهم وجَحَد الباقون وحَرَّفُوا وبَدَّلوا ما في كتابهم من صفته ونبوّته ؛ قال الفراء : قد يكون الانْفِكاكُ على جهة يَزالُ ، ويكون على الانْفِكاكُ الذي نعرفه ، فإذا كان على جهة يَزالُ فلا بدَّ لها من فِعْلٍ وأَن يكون معناها جَحْداً ، فتقول ما انْفَكَكْتُ أَذكركَ ، تريد ما زِلْتُ أَذكرك ، وإذا كانت على غير جهة يَزالُ قلت قد انْفَكَكْتُ منك وانْفَكَّ الشيءُّ من الشيء ، فتكون بلا جَحْدٍ وبلا فِعْل ؛ قال ذو الرمة : قَلائِص لا تَنْفَكُّ إلا مُناخَةً على الخَسْفِ ، أَو نَرْمِي بها بلداً قَفْرا فلم يدخل فيها إلاّ : إلاّ ، وهو ينوي به التمام ، وخلافَ يَزال لأَنك لا تقول ما زِلْت إلا قائماً .
      وأَنشد الجوهري هذا البيت حَرَاجِيج ما تَنْفكُّ ؛ وقال : يريد ما تَنْفكّ مناخه فزاد إلا ، قال ابن بري : الصواب أَن يكون خبر تَنْفَكُّ قوله على الخَسْف ، وتكون إلا مُناخةً نصباً على الحال ، تقديره ما تَنْفَكُّ على الخسف والإِهانة إلا في حال الإناخة فإنها تستريح ؛ قال الأَزهري : وقول الله تعالى مُنْفَكِّين ليس من باب ما انْفَكَّ وما زَالَ ، إنما هو من انْفِكاك الشيء من الشيء إذا انفصل عنه وفارقه ، كما فسره ابن عرفة ، والله أَعلم .
      وروى ثعلب عن ابن الأَعرابي ، قال : فُكَّ فلانٌأَي خُلّص وأُريح من الشيء ، ومنه قوله مُنْفَكِّين ، قال : معناه لم يكونوا مستريحين حتى جاءهم البيان مع رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، فلما جاءهم ما عَرَفوا كفروا به .
      "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: