البَلاط : ضرب من الحجارة تُفْرش به الأَرضُ، ويُسَوَّى به الحائطُ
البَلاط من الأَرض: وجْهُهَا الصُّلْب
البَلاط قَصْر الحاكم وحاشيته
بلاط ضريح: صفائح من رخام يُبنى بها قبر،
حَجَر بلاط: حجر رمليّ يستعمل للتبليط
أرض مستوية ملساء
بلاطِيّ : (اسم)
بلاطِيّ : جمع بالطو
تَمَلَّطَ : (فعل)
تَمَلَّطَ الشيءُ: تَمَلَّسَ
تَمَلَّطَ السَّهْمُ: زالَ ما كان عليه من ريش
سَلِط : (اسم)
الجمع : سِلاطٌ
السَّلِطُ : النصلُ لا نتوءَ في وسطِهِ
سَلِط : (اسم)
سَلِط : فاعل من سَلِطَ
,
اللَّطَاةُ(المعجم المعجم الوسيط)
اللَّطَاةُ الأرضُ. و اللَّطَاةُ الموضع. و اللَّطَاةُ الجبْهة أَو وَسَطُها. يقال: بيّض الله لَطَاتك. و اللَّطَاةُ اللُّصُوصُ يكونون بالقرب منك. [لا واحد لها] و اللَّطَاةُ الثِّقَل. يقال: أَلقى عليه لَطَاته. وقال: ألقى لَطَاتهُ، وبلَطَاتِهِ: أَقام فلم يبرح. وفلانٌ لا يعْرِف قَطَاتَهُ من لَطاتِه: مُقَدَّمه من مؤخّرِه، يقال ذلك للأحمق. والجمع : اللَّطى.
اللُّطَاة(المعجم المعجم الوسيط)
اللُّطَاة : اللُّصوص، أو اللصوص يكونون بالقرب منك.
لَطا(المعجم الرائد)
لطا - يلطو ، لطوا 1-إلتجأ إلى صخرة أو مغارة.
لطا(المعجم لسان العرب)
"أَلقى عليه لَطاتَه أَي ثِقَلَه ونَفْسَه. واللَّطاةُ: الأَرض والموضع. ويقال: أَلْقى بلَطاتِه أَي بثِقَله، وقال ابن أَحمر: وكُنَّا وهُمْ كابْنَي سُباتٍ تَفَرَّقا سِوًى، ثم كانا مُنْجِداً وتِهامِيا فأَلقى التِّهامي مِنْهُما بِلَطاتِه،وأَحْلَطَ هذا، لا أَرِيمُ مَكانِي؟
قال أَبو عبيد في قوله بلَطاتِه: أَرضِه وموضعه، وقال شمر: لم يُجِد أَبو عبيد في لَطاته. ويقال: أَلقى لَطاتَه طرح نفسه. وقال أَبو عمرو: لَطاتَه مَتَاعه وما معه. قال ابن حمزة في قول ابن أَحمر أَلقى بلطاته: معناه أَقام، كقوله فأَلْقَتْ عَصاها. واللَّطاةُ: الثِّقَلُ. يقال: أَلقى عليه لَطاتَه. ولَطأْتُ بالأَرض ولطِِئْتُ أَي لَزِقْتُ؛ وقال الشماخ فترك الهمز: فَوافَقَهنّ أَطْلَسُ عامِرِيٌّ،لَطا بصَفائِحٍ مُتَسانِداتِ أَراد لَطأَ يعني الصَّيَّادَ أَي لَزِقَ بالأَرض، فترك الهمز. ودائرة اللَّطاةِ: التي في وسَط جَبْهة الدابَّة. ولَطاةُ الفرس: وسَطُ جبهته،وربما استعمل في الإِنسان. ابن الأَعرابي: بَيَّضَ اللهُ لَطاتَك أَي جَبْهَتك. واللَّطاةُ: الجبهة. وقالوا: فلان من رَطاتِه لا يَعرِفُ قَطاتَه من لَطاتِه، قصر الرطاة إِتباعاً للقَطاة. وفي التهذيب: فلان من ثَطاتِه لا يعرف قَطاتَه من لَطاتِه أَي لا يعرف مُقدِّمه من مُؤَخَّره. واللَّطاةُ واللُّطاة: اللُّصُوص، وقيل: اللُّصُوص يكونون قريباً منكَ، يقال: كان حوْلي لَطاةُ سوء وقوم لَطاة. ولَطا يَلْطا، بغير همز: لَزِقَ بالأَرض ولم يكد يبرح، ولَطأَ يَلْطأُ، بالهمز. والمِلْطاء،على مِفْعال: السِّمْحاقُ من الشِّجاج، وهي التي بينها وبين العظم القِشرة الرقيقة. قال أَبو عبيد: أَخبرني الواقدي أَن السِّمحاق في لغة أَهل الحجاز المِلْطا، بالقصر؛ قال أَبو عبيد: ويقال لها المِلْطاةُ، بالهاء، قال: فإِذا كانت على هذا فهي في التقدير مقصورة؛ قال: وتفسير الحديث الذي جاء أَن المِلْطى بدمِها؛ يقول: معناه أَنه حين يُشَجُّ صاحِبُها يؤخذ مقدارها تلك الساعةَ ثم يُقْضى فيها بالقصاص أَو الأَرش لا يُنظَر إِلى ما يَحدُث فيها بعد ذلك من زيادة أَو نقصان، قال: وهذا قولهم وليس هو قول أَهل العراق. وفي الحديث: أَنه بالَ فمَسَح ذكره بلِطًى ثم توضأَ؛ قال ابن الأَثير: هو قلب لِيَطٍ جمع لِيطةٍ كما قيل في جمع فُوقةٍ فُوَقٌ، ثم قُلِبت فقيل فُقاً، والمراد به ما قشر من وجه الأَرض من المدر. "
لَطَا(المعجم القاموس المحيط)
ـ لَطَايَلْطُو: التَجَأَ إلى صَخْرَةٍ أو غارٍ.
لَطَا(المعجم المعجم الوسيط)
لَطَالَطَا ُ لَطوًا: التجأ إِلى صخرةٍ أو غار.
لَطاة(المعجم الرائد)
لطاة 1- لطاة : لصوص يكونون بالقرب منك. 2- لطاة : أرض. 3- لطاة : موضع. 4- لطاة : وسط الجبهة. 5- لطاة : «لطاة الرجل» : أمتعته وما معه. 6- لطاة : «ألقى بلطاته» : أي بثقله.
لُطاة(المعجم الرائد)
لطاة 1-لصوص يكونون بالقرب منك
لَطاةُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ لَطاةُ: الأرضُ والموضِعُ، والجَبْهَةُ، أو وَسَطُها، واللُّصوصُ يكونونَ بالقُرْبِ منكَ. ـ مِلْطاةُ: السِّمْحاقُ من الشِّجاجِ، كالمَلَطِيَّةِ. ـ لَطَى: لَزِقَ بالأرضِ. ـ لَطِينيِ: أثْقَلَنِي. ـ لَطِيتُه بذلك: ظَنَنْتُ عنده ذلك. ـ تَلَطَّى على العدُوِّ: انْتَظَرَ غِرَّتَهُمْ، أو كان له عندَهم طَلِبَةٌ، فأخَذَ من مالِهِم شيئاً، فَسَبَقَ به.
طآ(المعجم لسان العرب)
"الطآةُ مثلُ الطَّعاةِ: الحَمْأَةُ، قال الجوهري: كذا قرأْتُه على أَبي سعيد في المُصَنَّف. قال ابن بري:، قال الأَحمر الطاءَةُ مثلُ الطاعَةِ الحَمْأَةُ، والطَّآةُ مَقْلوبَةٌ من الطَّاءَةِ مثل الصَّآةِ مقلوبةٌ من الصَّاءَةِ، وهي ما يَخْرُجُ من القَذَى مَعَ المَشِيمة. وقال ابن خالويه: الطُّؤاةُ الزُّناة. وما بالدار طُوئِيٌّ مثال طُوعِيٍّ وطُؤوِيٌّ أي ما بها أَحَدٌ؛ قال العجاج: وبَلْدَة ليسَ بِها طُوئيُّ،ولا خَلا الجِنَّ بِها إِنْسِيّ؟
قال ابن بري: طُوئيٌّ على أَصله، بتقديم الواو على الهمزة، ليس من هذا الباب لأن آخره همزة، وإنما يكون من هذا الباب طُؤوِيٌّ، الهمزة قبل الواوِ، على لغة تَمِيمٍ. قال: وقال أبو زيد الكِلابيون يقولون: وبَلْدَةٍ ليسَ بها طُوئِيٌّ الواوقبل الهمزة، وتميمٌ تجعلُ الهمزة قبل الواو فتقولُ طُؤوِيٌّ. "
طون(المعجم لسان العرب)
التهذيب: ابن الأَعرابي الطُّونَةُ كثرة الماء.
فلط(المعجم لسان العرب)
"الفِلاطُ: الفَجْأَة لغة هذيل. لَقِيته فَلَطاً وفِلاطاً أَي فجأَة، هذلية؛ وقال المتنخِّل الهذلي: به أَحْمي المُضافَ، إِذا دعاني،ونَفسي، ساعةَ الفَزَعِ الفِلاطِ ابن الأَعرابي: يقال صادَفه وفارَطه وفالَطه ولاقَطه كله بمعنى واحد. ورُفع إِلى عمر بن عبد العزيز رجل، قال لآخر في يَتِيمَةٍ كَفَلها: إِنك تَبُوكها، فأَمر بحدّه، فقال: أَاُضرَب فِلاطاً؟، قال أَبو عبيد: الفِلاط الفَجْأَة، معناه أَاُضرَب فجأَة. ويقال: تكلم فلان فِلاطاً فأَحسن إِذا فاجأَ بالكلام الحسن؛ قال الراجز: ومَنْهَلٍ على غِشاش وفَلَطْ شربتُ منه، بين كُرْهٍ ونَعَطْ
ويقال: فَلَط الرجل عن سيفه دُهش عنه، وأَفْلَطه أَمرٌ: فاجَأَه؛ قال المتنخِّل: أَفْلَطَها الليلُ بِعِيرٍ فَتَسْعى، ثوبُها مُجتنِبُ المعْدِلِ أَي فاجَأَها الليل بِعِير فيها زوجها، فأَسرعت من السرور وثوبها مائل عن مَنْكِبها على غير القصد، يصِفها بالحُمْق. وأَفْلَطني الرجل إِفْلاطاً: مثل أَفْلَتني، وقيل لغة في أَفلتني، تميمية قبيحة؛ وقد استعمله ساعدة بن جؤية فقال: بأَصْدَقِ بأْسٍ من خليلِ ثَمينةٍ وأَمضى، إِذا ما أَفْلَطَ القائمَ اليَدُ أَراد أَفْلَت القائمُ اليدَ فَقَلب. والفِلاط: الترْك كالفِراط؛ عن كراع. "
لطأ(المعجم لسان العرب)
"اللّطْءُ: لزوقُ الشيءِ بالشيء. لَطِئَ، بالكسر، يَلْطَأُ بالأَرض لُطُوءاً، ولَطَأَ يَلْطَأُ لَطْأً: لَزِقَ بها. يقال: رأَيت فلاناً لاطِئاً بالأَرض، ورأَيت الذئب لاطِئاً للسَّرِقَةِ. ولَطَأْتُ بالأَرض ولَطِئْتُ أَي لَزِقْتُ. وقال الشماخ، فترك الهمز: فَوافَقَهُنَّ أَطْلَسُ عامِرِيٌّ، * لَطا بصفائِحٍ مُتَسانِداتِ أَراد لَطَأَ، يعني الصَّيَّادَ أَي لَزِقَ بالأَرض، فترك الهمزة. وفي حديث ابن إِدريسَ: لَطِئَ لساني، فَقَلَّ عن ذكْرِ اللّهِ، أَي يَبِسَ، فكَبُرَ عليه، فلم يَسْتَطِعْ تَحْرِيكَه. وفي حديث نافع بن جبير: إِذا ذُكر عبدُمناف فالْطَهْ؛ هو من لَطِئَ بالأَرض، فَحَذف الهمزة ثم أَتْبَعَها هاءَ السكت. يريد: إِذا ذُكر، فالتَصِقُوا في الأَرض ولا تَعُدُّوا أَنفسكم، وكُونوا كالتُّراب. ويروى: فالْطَؤُوا. وأَكَمةٌ لاطِئةٌ: لازِقةٌ. واللاَّطِئةُ مِن الشِّجاج: السِّمْحاقُ. قال ابن الأَثير: من أَسماءِ الشِّجاج اللاَّطئةُ. قيل: هي السِّمْحاقُ، والسِّمْحاقُ عندهم المِلْطَى، بالقصر، والمِلْطاةُ. والمِلْطَى: قشرة رقِيقة بين عَظْمِ الرأس ولَحْمِه. واللاَّطِئةُ: خُراجٌ يَخْرُج بالانسان لا يكادُ يَبْرأُ منه، ويزعمون أَنه مِن لَسْعِ الثُّطْأَة. ولَطَأَه بالعَصا لَطْأً: ضرَبه، وخص بعضهم به ضربَ الظهر. "