فلتسقمانا: كلمة تتكون من تسع أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على فاء (ف) و لام (ل) و تاء (ت) و سين (س) و قاف (ق) و ميم (م) و ألف (ا) و نون (ن) و ألف (ا) .
سَقام [مفرد]:
1- مصدر سقُمَ وسقِمَ.
2- (طب) هزال وضعف شامل للصحّة يعتري الغنم والبقر بسبب بطء العمل في بعض الأعضاء أو تأثير أمراض مُزمنة أو غيرهما.
معجم اللغة العربية المعاصرة
سَقامة [مفرد]: مصدر سقُمَ.
معجم اللغة العربية المعاصرة
سَقيم [مفرد]: ج سِقام وسُقُم وسُقماءُ، مؤ سَقيمة، ج مؤ سقيمات وسَقائِمُ: صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من سقُمَ وسقِمَ| فَهْم سَقيم/ كلام سَقيم/ رأي سَقيم: ضعيف سخيف- هو سَقيم الصدر على أخيه: حاقد عليه.
المعجم الوسيط
ـَ سَقَماً، وسَقَاماً: طالَ مرضه. فهو سَقِمٌ.( سَقُمَ ) ـُ سَقْماً، وسَقَاماً، وسَقَامَةً: سَقِمَ، فهو سقيم.( أسْقَمَ ) فلانٌ: ترَادَفَتْ عليه الأسقامُ. وـ اللهُ فلاناً: أمْرَضَهُ. ويقال: أسْقَمَهُ العِشْقَ وَأَضْنَاهُ.( سَقَّمَهُ ): أسْقَمَهُ.( السَّقيمُ ): يقال: هو سقيمُ الصَّدْرِ على أخيهِ: حاقِدٌ. وفَهْمٌ سقيمٌ وكلامٌ سقيمٌ: سخيفٌ. ( ج ) سُقُمٌ. وهي سقيمة. ( ج ) سَقائِمُ.( المسْقَامُ ): الكثير السَّقام. ( للمذكَّر والمؤنَّث ).( المَسْقَمَةُ ): أرضٌ مَسْقَمَةٌ: تكثر فيها الأسقام. ( ج ) مَساقِم.
مختار الصحاح
س ق م : السٌَّامُ المرض وكذا السُّقْم و السَّقَمُ مثل الحُزْنِ والحَزَن وقد سَقِمَ من باب طرب فهو سَقِيمٌ و المِسْقامُ الكثير السقم
الصحاح في اللغة
السَقامُ:
المرض، وكذلك
السُقْمُ
والسَقَمُ.
وقد سَقِمَ
بالكسر يَسْقَمُ
سَقَماً فهو
سَقيمٌ،
وأَسْقَمَهُ
الله عزّ
وجلّ.
والمِسْقامُ:
الكثير
السَقَمِ.
لسان العرب
السَّقامُ
والسُّقْمُ والسَّقَمُ المَرَض لغات مثل حُزْنٍ وحَزَنٍ وقد سَقِمَ وسَقُمَ
سُقْماً وسَقَماً وسَقاماً وسَقامَةً يَسْقُمُ فهو سَقِم وسَقِيمٌ قال سيبويه
والجمع سِقامٌ جاؤوا به على فِعالٍ يذهب سيبويه إِلى الإِشعار بأَنه كُسِّر تكسير
فاعِلٍ وأَسْقَمَهُ الداء وقال إِبراهيم عليه السلام فيما قصَّهُ الله في كتابه
إِني سَقِيمٌ قال بعض المفسرين معناه إِني طَعِينٌ أَي أَصابه الطاعون وقيل معناه
إِني سأَسْقُمُ فيما أَستقبل إِذا حان الأَجلُ وهذا من معارض الكلام كما قال
إِنَّكَ مَيِّتٌ وإِنِّهم مَيِّتون المعنى إِنك سَتَمُوت وإنهم سيموتون قال ابن
الأَثير قيل إِنه استدل بالنظر في النجوم على وقت حمَّى كانت تأْتيه وكان زمانه
زمان نُجومٍ فلذلك نظر فيها وقيل إن مَلِكَهُمْ أَرسل إِليه أَن غَداً عِيدُنا
فاخْرُجْ معنا فأَراد التَّخَلُّف عنهم فنظر إِلى نَجْمٍ فقال إِن هذا النجم لم
يطلع قَطُّ إلا أَسْقُمُ وقيل قال أَراد إِني سَقِيمٌ بما أَرى من عبادتكم غير
الله قال ابن الأَثير والصحيح أَنها إِحدى كَذَباتِهِ الثلاث والثانية بل فَعَلَه
كَبيرُهُمْ والثالثة عن زوجته سارةَ إِنها أُخْتِي وكلُّها كانت في ذات الله
ومُكابَدَةً عن دينه صلى الله عليه وسلم والمِسقام كالسَّقِيمِ وقيل هو الكثير
السُّقْم والأُنثى مِسْقام أَيضاً هذه عن اللحياني وأَسْقَمَه الله وسَقَّمَه قال
ذو الرمة هامَ الفُؤادُ بِذكْراها وخامرَها منها على عُدَواء الدار تَسْقِيمُ
وأَسْقَمَ الرجُلُ سَقِمَ أَهْلُه والسَّقامُ وسَقامٌ وادٍ بالحجاز قال أَبو
خِراشٍ الهُذَليُّ أَمْسى سَقامٌ خَلاءً لا أَنيسَ به إِلا السِّباعُ ومَرُّ الريح
بالغُرَفِ ويروى إِلا الثُّمامُ وأَبو عمرو يرفع إِلا الثمامُ وغيره ينصبه
والسَّوْقَمُ شجر يشبه الخِلافَ وليس به وقال أَبو حنيفة السَّوْقَمُ شجر عظام مثل
الأَثأَبِ سواءً غير أَنه أَطول طولاً من الأَثْأَبِ وأَقل عرضاً منه وله ثمرة مثل
التين وإِذا كان أَخضر فإِنما هو حَجَرٌ صَلابةً فإِذا أَدرك اصْفَرَّ شيئاً ولانَ
وحَلا حَلاوَةً شديدة وهو طيب الريح يُتَهادى