وصف و معنى و تعريف كلمة فلشنبكم:


فلشنبكم: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على فاء (ف) و لام (ل) و شين (ش) و نون (ن) و باء (ب) و كاف (ك) و ميم (م) .




معنى و شرح فلشنبكم في معاجم اللغة العربية:



فلشنبكم

جذر [شنب]



معنى فلشنبكم في قاموس معاجم اللغة

معجم الغني
**شَنَبٌ** \- [ش ن ب]. (مص. شَنِبَ). 1. "شَنَبُ الأَسْنَانِ": صَفَاؤُهَا، جَمَالُهَا. 2. : يُسْتَعْمَلُ الشَّنَبُ حَدِيثاً بِمَعْنَى الشَّارِبِ.


معجم الغني
**شَنِبَ** \- [ش ن ب]. (ف: ثلا. لازم).** شَنِبَ**،** يَشْنَبُ**، مص. شَنَبٌ. 1. "شَنِبَ الوَلَدُ" : كَانَ أَبْيَضَ الأَسْنَانِ حَسَنَهَا. 2. "شَنِبَ الفَمُ" : رَقَّتْ أَسْنَانُهُ وَابْيَضَّتْ. 3. "شَنِبَ النَّهَارُ" : بَرَدَ.
المعجم الوسيط
ـَ شَنَباً، وشُنْبَةً: كان أشنبَ أو ذا شنَبٍ. وـ الثغر: رقَّت أسنانه وابيضَّت. وـ اليوم: بَرَد. فهو شَنِب، وشانب. وهو أشنب وهي شنباء.( الشَّنَبُ ): جمال الثغر، وصفاءُ الأسنان. قال ذو الرمة: وفي اللِّثاتِ وفي أنيابها شَنَبُوالمُحدثون استعاورا الشنب للشارب واستعملوه فيه حتى تَنَاسَوْا الأصل.( الشَّنْباءُ ) من الرُّمَّان التي ليس لحبِّها بزر. ( ج ) شُنْبٌ.


مختار الصحاح
ش ن ب : الشَّنَبُ الحدة في الأسنان وقيل برد وعذوبة وامرأة شَنْبَاءُ بينة الشنب
الصحاح في اللغة
 الشَنَبُ: حِدَّةٌ في الأسنان،

ويقال بَرْدٌ وعُذوبَةٌ. وامرأةٌ شَنْباءُ، بَيِّنَةُ الشَنَبِ. قال الجَرْميّ: سمِعت الأصمعيَّ يقول: الشَنَبُ: بَرْدُ الفمِ والأسنانِ. فقلت: إنّ أصحابنا يقولون: هو حِدَّتُها حين تَطْلَعُ، فيراد بذلك حداثَتَها وطراءَتَها، لأنَّها إذا أتت عليها السِنون احتكَّت. فقال: ما هو إلا بَرْدُها. وقول ذي الرُمَّة: لَمْياءُ

في شَفَتَيْها حُوَّةٌ لَعَـسُ   وفي اللِثاتِ وفي أنيابها شَنَبُ يؤيّد قول الأصمعيّ، لأن اللِثّة لا تكون فيها حِدَّةٌ.
تاج العروس

الشَّنَبُ . مُحَرَّكَةً : مَاءٌ ورِقَّةٌ تَجْرِي عَلَى الثَّغْرِ . قيل : مَاءٌ ورِقَّةٌ وبَرْدٌ وعُذُوبَةٌ في الفَمِ . قاله الأَصْمَعِيّ وقِيلَ : في الأَسْنَانِ وقيلَ : حَدٌّ في الأَسْنَان . أَو الشَّنَبُ : نُقَطٌ بِيضٌ فِيهَا أَي الأَسْنَان أَو هُوَ حِدَّةُ الأَنْيَابِ كالغَرْبِ تَرَاها كالمِنْشَار . وقال ابن شُمَيْل : الشَّنَبُ في الأَسْنَان : أَنْ تَرَاهَا مُسْتَشْرِبَةً شَيْئاً من سَوَادٍ كما تَرَى الشَّيْءَ من السَّوَادِ في البَرَد : والغَرْبُ مَاءُ الأَسْنَان . والظَّلْمُ : بَيَاضُهَا كَأَنَّه يَعْلُوه سَوَاد . وفي لِسَانِ العَرَب : قَال الجَرْمِيّ : سَمْعِتُ الأَصْمَعِيَّ يَقُولٌ : الشَّنَبُ بَرْدُ الفَمِ والأَسْنَان فَقُبلْتُ : إِنَّ أَصْحَابَنَا يَقُولُونَ : هُوَ حِدَّتُهَا حِينَ تَطْلُع فَيُرَادُ بِذَلِكَ حَدَاثَتُهَا وطَرَاءَتُهَا ؛ لأَنَّهَا إِذَا أَتَت عليها السِّنُونَ احْتَكَّت فقال : مَا هُو إِلاَّ بَرْدُهَا . وقَوْلُ ذِي الرُّمَّة :

لمْيَاءُ في شَفَتَيْهَا حُوَّةٌ لَعَسٌ ... وفي اللِّثَات وفي أَنْيَابِهَا شَنَبُ يُؤَيِّدُ قَوْلَ الأَصْمَعِيّ ؛ لأَن اللِّثَةَ لاَ تَكُونُ فِيهَا حِدَّة . قال أَبو العَبَّاسِ : اخْتَلَفُوا في الشَّنَب فَقَالَت طَائفَةٌ هو تَحْزِيزُ أَطراف الأَسْنَانِ وقِيلَ : صَفَاؤُها ونَقَاؤُهَا وقيل : هو تَفْلِيجُهَا وقيلَ : هو طِيبُ نَكْهَتِهَا . وفي المُزْهِر : رُوِي عَنِ الأَصْمَعِيّ أَنَّه قَالَ : سَأَلْتُ رُؤْبَةَ عَنِ الشَّنَب فأَخَذَ حَبَّةَ رُمَّان وأَوْمَأَ إِلَى بَصِيصهَا . شَهِبَ كفَرِح شَنَباً فَهُوَ شَانِبٌ أَي عَلَى غَيْرِ قِيَاس وشَنِيبٌ وأَشْنَبُ وهو الأَكْثَر في السَّمَاع والاسْتعْمَال وفي صِفَتِه صَلَّى اللهُ عَلَيْه وسَلَّم : ضَلِيعُ الفَمِ أَشْنَب وَهِي شَنْبَاءُ بَيِّنَةُ الشَّنَبِ وشَمْبَاءُ عَنْ سِيبَويِهِ وشُمْب على بَدل النُّونِ مِيماً لِمَا يُتَوَقَّع مِنْ مَجِيء البَاءِ من بعدِها . والشَّنْبَاءُ من الرُّمَّانِ : الإِمْلِيسِيَّةُ الَّتي لَيْسَ لَهَا حَبٌّ إِنَّمَا هِيَ مَاءٌ في قِشْرٍ على خِلْقَةِ الحَبِّ من غَيْر عَجَمٍ قَالَه اللَّيْثُ . وشَنِبَ يَوْمُنا كَفَرِح : بَرَد فهو شَنِبٌ كفَرِحٍ عَلَى القِيَاسِ وشَانبٌ على الاسْتِعْمَالِ . والاسم الشُّنْبَةُ بالضَّمِّ . قال بَعْضُهُم يَصِفُ الأَسْنَانَ :

مُنَصَّبُها حَمْشٌ أَحَمُّ يَزِينُه ... عَوَارِضُ فِيهَا شُنْبَةٌ وغُرُوبُوالمَشَانِبُ : الأَفْوَاهُ الطَّيِّبَةُ . وعن ابن الأَعْرَابِيِّ : المِشْنَبُ : الغُلاَمُ الحَدَثُ المُحَزَّزُ الأَسْنَانِ المُؤَشَّرُهَا فَتَاءً وحَدَاثَةً . وشَنْبَوَيْهِ كعَمْرَوَيْهِ حَدَّثَ عن حَجَّاجِ بْنِ أَرْطَاةَ وغَيْرِه وهو من قُدَمَاءِ المُحدِّثِينَ . ومحمدُ بْنُ حُسَيْنِ ابْنِ يُوسُفَ بْنِ شَنْبَوَيْه بْنِ أَبَانَ بْنِ مَهْرَان الأَصْبَهَانِيُّ نَزِيلُ صَنْعَاءَ سمعَ مُحمَّدَ بْنَ أَحْمَد النقويّ . وأَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ شَنْبُويَه العَطَّارُ عن يَحْيَى بْنِ المُغِيرَة المَخْزُومِيِّ وعنه أَحْمَدُ بْنُ عِيسى الخُفَاف . وعَلِيُّ بنُ قَاسِمِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شَنْبُويةَ أَبُو الحَسَن عَنِ ابْنِ المَقَّرِيّ وعَنْه سَعِيدُ بْنُ أَبي الرَّجَاءِ . ومُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الله بْنِ نَصْرِ بْنِ شَنْبُويةَ أَبُو الحَسَن صَاحِبُ تِلْكَ الأَرْبَعِين رَوَى عن أَبِي الشَّيْخ الأَصْبَهَانِيِّ . شُنْبُويَة بالضَّمِّ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَن بْنِ شُنْبُويَة عَبْدُ الله بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ ثَابِتٍ المَرْوَزِيُّ عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ مُوسَى مُحَدِّثُون . وفاتَه أَحمدُ بْن أَبِي عَبْدِ اللهِ بْنِ شُنْبُويَة عَنْ مُحَمَّد بْنِ إِسْمَاعِيلَ الصَّائغ ذكره ابْنُ نُقْطَةَ . وأَبُو نُعيم إِسماعيلُ ابنُ القَاسِم بن عَلِيّ بن شُنْبُويَة المَقَّريّ عن أَبِي بَكْر بن رَيدة وعنه السِّلَفي . ويَعْقُوبُ بنُ إِسحَاقَ بْنِ شَنَبَة محركة الأَصْبَهَانيّ عن أَحْمَد بْنِ الفُرات . وعَبْدُ الله ابْنُ مَنْجويه وقيل : هذا بسُكُون النُّون . وإِبراهيمُ بنُ عمر بْنِ عَبْدِ الله بن شَنَبَة التَّمّار المَدِينيّ عن ابن شهدك . وأَبو نَصْر محمَّدُ بْنُ عُمَر بْنِ مَمْشَاد بن شَنبة الإِصْطَخْرِيّ عن أَبي بكر الحِيريّ وغيره

تاج العروس

شَنْبَكٌ كجَعْفَر أَهْمَلَه الجَماعَةُ وهو : والِدُ عَبد اللَّهِ وجَدُّ عُثْمانَ بنِ أَحْمَدَ الدِّينَوَرِيَّيْنِ الأَخِيرُ حَدّثَ عن الحَسَنِ بن مُحَمّدٍ الدّارَكِي

وأَيْضًا : جَدُّ عَبدِ اللَّهِ بنِ أَحْمَدَ النَّهاوَنْدِيِّ : المُحَدِّثِينَ هكذا في سائِر النسَخِ والصوابُ في هذا السِّياقِ شَنْبَكٌ : جَدُّ عُثْمانَ بن أَحْمَدَ الدِّينَوَريِّ وجَد عَبدِ اللَّهِ بنِ أَحْمَدَ النَّهاوَنْدِيِّ المحَدِّثَيْنِ كما هو نَصُّ الحافِظَيْنِ الذَّهَبِي وابنِ حَجَرٍ وقولُه : والِدُ عَبدِ اللَّهِ غَلَطٌ ولعَلّه رآهُ في بعضِ الكُتُبِ حَدَّثَنا عَبدُ اللَّهِ بنُ شَنْبَك وهو النَّهاوَنْدِيُّ بعَينِه وِإنّما نَسَبُه إِلى جَدِّهِ فظَنَّه المُصَنِّفُ رَجُلاً ثالِثًا وهما اثْنانِ لا غَيرُ فتأَمّلْ

ومما يُستَدْرَكُ عليه : القُطْبُ أَبُو عَبدِ اللَّهِ محَمّدُ بنُ شَنْبَك الشَّنبَكِي : أَحَدُ مَشايِخ مَنْصُورٍ البَطائِحيِّ أَخَذَ عن أبي بَكْرِ بنِ هوار البَطائِحِيِّ

وممّن نُسِبَ إِليه كذلكَ الشّيخُ كَمالُ الدِّينِ يُونُسُ بنُ التّاج مُحَمَّدِ بنِ العِزِّ نَصْر الشَّنْبَكِيُ الحُوَيْزِيّ أَحَدُ شُيوخِ أَبي الفُتُوحِ الطاوسي



لسان العرب
الشَّنَبُ ماءٌ ورِقَّةٌ يَجْرِي على الثَّغْرِ وقيل رِقَّةٌ وبَرْدٌ وعُذوبةٌ في الأَسنان وقيل [ ص 507 ] الشَّنَبُ نُقَطٌ بيضٌ في الأَسنانِ وقيل هو حِدَّةُ الأَنياب كالغَرْبِ تَراها كالمِئْشار شَنِبَ شَنَباً فهو شانِبٌ وشَنيبٌ وأَشْنَبُ والأُنْثَى شَنْباءُ بَيِّنَةُ الشَّنَبِ وحكى سيبويه شَمْباءُ وشُمْبٌ على بدلِ النون ميماً لِما يُتَوَقَّعُ من مَجيءِ الباءِ من بعدِها قال الجرمي سمعت الأَصمعي يقولُ الشَّنَبُ بَرْدُ الفَمِ والأَسنانِ فقلتُ إِنَّ أَصحابَنا يقولون هو حِدَّتُها حين تَطْلُع فيُرادُ بذلك حَداثَتُها وطَراءَتُها لأَنَّها إِذا أَتَتْ عليها السِّنون احْتَكَّتْ فقال ما هو إِلاّ بَرْدُها وقول ذي الرمة لَمْياءُ في شَفَتَيْها حُوَّةٌ لَعَسٌ ... وفي اللِّثاتِ وفي أَنْيابِها شَنَبُ يُؤَيِّدُ قولَ الأَصمَعي لأَنَّ اللِّثَة لا تكونُ فيها حِدَّةٌ قال أَبو العباس اخْتَلَفوا في الشَّنَب فقالت طائفةٌ هو تَحزيزُ أَطرافِ الأَسنانِ وقيل هو صفاؤُها ونَقاؤُها وقيل هو تَفْلِيجُها وقيل هو طِيبُ نَكْهَتِها وقال الأَصمعي الشَّنَبُ البَرْدُ والعُذوبةُ في الفَمِ وقال ابن شميل الشَّنَبُ في الأَسنانِ أَن تَراها مُسْتَشْرِبة شيئاً من سَوادٍ كما تَرى الشَّيءَ من السَّوادِ في البَرَدِ وقال بعضهم يصف الأَسنانَ مُنَصَّبُها حَمْشٌ أَحَمُّ يَزينُه ... عَوارِضُ فيها شُنْبةٌ وغُروبُ والغَرْبُ ماءُ الأَسْنانِ والظَّلْم بياضها كأَنه يعلوه سواد والمَشانِبُ الأَفْواهُ الطيِّبةُ ابن الأَعرابي المِشْنَبُ الغلامُ الحَدَث المُحَدَّدُ الأَسْنانِ المُؤَشَّرُها فَتاءً وحداثَةً وفي صفته صلى اللّه عليه وسلم ضَلِيع الفَمِ أَشْنَب الشَّنَبُ البَياضُ والبَريقُ والتَّحْديدُ في الأَسْنانِ ورُمَّانةٌ شَنْباءُ إِمْلِيسِيَّةٌ وليس فيها حَبٌّ إِنما هي ماءٌ في قِشْرٍ على خِلْقةِ الحَبِّ من غَيْرِ عَجم قال الأَصمعي سَأَلت رؤْبَة عن الشَّنَب فأَخَذ حَبَّةَ رُمَّانٍ وأَوْمَأَ إِلى بَصِيصِها وشَنِبَ يومُنا فهو شَنِبٌ وشانِبٌ بَرَدَ
الرائد
* شنب يشنب: شنبا وشنبة. 1-كان أبيض الأسنان حسنها. 2-الفم: رقت أسنانه وابيضت. 3-اليوم: برد.
الرائد
* شنب. 1-مص. شنب. 2-صفاء الأسنان وابيضاضها.
الرائد
* شنب. من الأيام: البارد.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: