أَرَفَّتِ الدَّجاجةُ ونحوُها على بيضها: بَسَطَتْ عليه جناحيها
أَرّفَ : (فعل)
أَرّفَ الأَرضَ: قَسَّمها وحَدَّدَها بعلامات
أُرَف : (اسم)
أُرَف : جمع أُرْفَةُ
,
أَرْفَحُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ أَرْفَحُ: الذي يَذْهَبُ قَرْناه قِبَلَ أُذُنَيْهِ في تَباعُدِ ما بينهما. ـ رَفَّحَهتَرْفيحاً: قال له: بالرِّفاءِ والبَنِينَ، قَلَبوا الهمْزةَ حاءً.
رفح(المعجم لسان العرب)
"الأَزهري خاصة:، قال أَبو حاتم: من «قرون» البقر الأَرْفَحُ، وهو الذي يذهب قرناه قِبَلَ أُذنيه في تباعد ما بينهما، قال: والأَرْفى الذي تأْتي أُذناه على قرنيه . ابن الأَثير: وفي الحديث: كان إِذا رَفَّحَ إِنساناً، قال: بارك الله عليك؛ أَراد رَفَّأَ، أَي دعا له بالرِّفاء، فأَبدل الهمزة حاء، وبعضهم يقول: رَقَّحَ، بالقاف. وفي حديث عمر، رضي الله عنه، لمَّا تزوّج أُم كلثوم بنت علي، رضي الله عنهما، قال: رَفِّحُوني؛ أَي قولوا لي ما يقال للمتزوّج؛ ذكره ابن الأَثير في ترجمة رفح، بالفاء. "
فرفح(المعجم الرائد)
فرفح 1-أرض ملساء
سَرْفَحُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ سَرْفَحُ: اسمُ شَيْطانٍ.
فَرْفَحُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ فَرْفَحُ: الأرضُ المَلْساءُ.
أرف(المعجم لسان العرب)
"الأُرْفةُ: الحَدُّ وفَصْلُ ما بين الدُّورِ والضِّياع، وزعم يعقوب أَن فاء أُرْفةٍ بدل من ثاء أُرْثةٍ، وأَرَّفَ الدارَ والأَرض: قسَمَها وحَدَّها. وفي حديث عثمان: والأُرَفُ تَقْطَعُ الشُّفْعةَ؛ الأُرَفُ: الـمَعالِمُ والحُدُودُ، وهذا كلام أَهل الحجاز، وكانوا لا يَرَوْنَ الشفعة للجار. وفي الحديث: أَيُّ مال اقْتُسِمَ وأُرِّفَ عليه فلا شُفعة فيه أَي حُدَّ وأُعْلِم. وفي حديث عمر: فقَسَمُوها على عَدَد السِّهامِ وأَعْلَمُوا أُرَفَها؛ الأُرَفُ: جمع أُرْفة وهي الحُدُودُ والـمَعالِمُ، ويقال بالثاء المثلثة أَيضاً. وفي حديث عبد اللّه بن سلام: ما أَجِدُ لهذه الأُمَّة من أُرْفةِ أَجلٍ بعد السبعينَ أَي من حَدٍّ يَنْتَهي إليه. ويقال: أَرَّفْتُ الدارَ والأَرضَ تأْرِيفاً إذا قَسَمْتَها وحَدَّدْتَها . اللحياني: الأُرَفُ والأُرَثُ الحُدُودُ بين الأَرضين. وفي الصحاح: مَعالِمُ الحدود بين الأَرضين. والأُرْفةُ: الـمُسَنَّاةُ بين قَراحَيْنِ؛ عن ثعلب، وجمعه أُرَفٌ كدُخْنةٍ ودُخَنٍ. قال: وقالت امرأَة من العرب: جَعَل عليَّ زوجي أُرْفةً لا أَخُورُها أَي عَلامةً. وإنه لفي إرْفِ مَجْدٍ كإِرْثِ مجد؛ حكاه يعقوب في المبدل . الأَصمعي: الآرِفُ الذي يأْتي قَرْناه على وجْهِه، قال: والأَرْفَحُ الذي يذهَبُ قرناه قِبَلَ أُذُنَيْه في تَباعُدٍ بينهما، والأَفْشَغُ الذي احْلاحَّ (* قوله: احلاحّ؛ هكذا في الأصل ولا أثر لمادة حلح في المعاجم.) وذهب قرناه كذا وكذا، والأَحمص الـمُنْتَصِبُ أَحدهما المنخفض الآخَر، والأَفْشَق الذي تَباعَدَ ما بين قَرْنَيْه، والأُرْفيُّ اللَّبَنُ الـمَحْض. وفي حديث المغيرة: لَحَديثٌ مِنْ في العاقِلِ أَشْهى إليَّ مِنَ الشُّهدِ بماء رَصَفَةٍ بمَحْضِ الأُرْفيِّ؛ قال: هو اللبن الـمحْضُ الطَّيِّبُ، قال ابن الأَثير: كذا، قاله الهروي عند شرحه للرَّصفة في حرف الراء. "