فللمائد: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ دال (د) و تحتوي على فاء (ف) و لام (ل) و لام (ل) و ميم (م) و ألف (ا) و ياء همزة (ئ) و دال (د) .
طاولة لا يكون لأحد الجالسين إليها أسبقيّة الحديث حيث لا بداية للدائرة.
المائدة وما عليها من طعام مدّ السُّفْرة:
أعدّها.
أدوات المائدة:
الأطباق والآنية والملاعق وغيرها اللازمة لتناول الطعام.
,
مأد(المعجم لسان العرب)
"المَأْدُ من النبات: اللَّيِّنُ الناعِم. قال الأَصمعي: قيل لبعض العرب: أَصِبْ لنا موضعاً، فقال رائِدُهم: وجدت مكاناً ثَأْداً مَأْداً. ومَأْد الشباب: نَعْمَتُه. ومَأَدَ العُودُ يَمْأَدُمَأْداً إِذا امتلأَ من الريّ في أَول ما يجري الماء في العود فلا يزال مائداً ما كان رطباً. والمَأْدُ من النبات: ما قد ارتوى؛ يقال: نبات مَأْدٌ. وقد مَأَدَيَمْأَدُ، فهو مَأْدٌ. وأَمْأَدَه الريّ والربيع ونحوه وذلك إِذا جرى فيه الماء أَيام الربيع. ويقال للجارية التارَّة: إِنها لمأْدةُ الشباب وهي يَمؤُود ويَمؤُودة. وامتأَد فلان خيراً أَي كسبه. ويقال للغصن إِذا كان ناعماً يهتز: هو يَمْأَدُمَأْداً حسناً. ومَأَد النباتُ والشجر يمأَدُمأْداً: اهتزَّ وتَرَوّى وجرى فيه الماء، وقيل: تنعم ولان؛ وقد أَمْأَدَه الرَّيّ. وغصن مَأْدٌ ويَمؤُود أَي ناعم، وكذلك الرجل والأُنثى مَأْدَة ويَمْؤُودة شابة ناعمة، وقيل: المَأْد الناعم من كل شيء؛
وأَنشد أَبو عبيد:مَادُ الشَّبابِ عَيْشَها المُخَرْفَجا غير مهموز. والمَأْدُ: النَّزُّ الذي يظهر في الأَرض قبل أَن يَنْبُع،شامِيَّة؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي: وماكِدٍ تَمْأَدُه من بَحْرِه فسره فقال: تَمْأَدُه تأْخُذُه في ذلك الوقت. ويَمْو ودٌ: موضع؛ قال زهير: كأَنَّ سَحِيله، في كلِّ فَجْرٍ على أَحْساءِ يَمْؤودٍ، دُعاءُ ويَمؤُود: بئر؛ قال الشماخ: غَدَوْنَ لها صُعْرَ الخُدودِ كما غَدَتْ، على ماءِ يَمؤُودَ، الدِّلاءُ النَّواهِزُ الجوهري: ويَمؤُودٌ موضع؛ قال الشماخ: فَظَلَّتْ بِيَمؤُودٍ كأَنَّ عُيونَها إِلى الشمسِ، هل تَدْنو رِكيٌّ نواكزُ؟
قال ابن سيده في قول الشماخ: على ماءِ يمؤودَ الدِّلاءُ النواهِز؟
قال: جعله اسماً للبئر فلم يصرفه؛ قال: وقد يجوز أَن يريد الموضع وترك صرفه لأَنه عنى به البُقْعَة أَو الشَّبَكة؛ قال: أَعني بالشَّبَكةِ الآبارَ المُقْتَرِبةَ بعضُها من بعض. "
مَادَ(المعجم المعجم الوسيط)
مَادَ الشىءُ مَادَ مَيْدا، و مَيَدَانًا: تحرَّك واضطرب. و مَادَ الغصنُ: تمايَلَ. و مَادَ فُلانٌ: تثَنَّى وتبختر. و مَادَ أصابه غَثَيَانٌ ودُوَارٌ من سُكْر أَو ركوب بحر ونحو ذلك. فهو مائِدٌ من قومٍ مَيْدَى. ويقال: مادت به الأَرض: دارت كأَنها اضطربت به. و مَادَ السَّرابُ: تَمَوَّج فى مَرْأى، العين واضطرب.
مَأد(المعجم الرائد)
مأد - يمأد ، مأدا 1- مأد النبات : نما وتروى وجرى فيه الماء. 2- مأد : تنعم ولان
ماد(المعجم الرائد)
ماد - يميد ، ميدا وميدانا 1- ماد الشيء : اضطرب وتحرك «ماد السراب». 2- مادت به الأرض : دارت. 3- ماد الغصن : تمايل. 4- ماد : تبختر. 5- ماد : أصابه غثيان ودوار من سكر أو نزف أو ركوب بحر وغيرها. 6- ماده : زاره. 7- ماده : أحسن إليه.
أمأد - إمآدا 1-أمأد الري أو الربيع النبات : جعله ناعما
مَأَدَ(المعجم القاموس المحيط)
ـ مَأَدَ النَّباتُ: اهْتَزَّ، وتَرَوَّى، وجَرى فيه الماءُ، وتَنَعَّمَ، ولانَ، وأمْأَدَهُ الرِّيُّ، ورَجُلٌ وغُصْنٌ مأْدٌ ويَمْؤُودٌ، وهي يَمؤُودٌ ويَمْؤُودَةٌ. ـ المَأْدُ: النَّاعمُ منْ كُلِّ شَيءٍ، والنَّزُّ قَبْل أنْ يَنْبَعَ. ـ يَمْؤُودٌ: بِئْرٌ، أو موضع. ـ امْتَأَدَ خَيْراً: كَسَبَهُ. ـ جاريَةٌ مَأدةٌ: ناعمةٌ. ـ مَئيدُ: الناعِمُ.
أَمْأَدَ الرَّيُّ أو الرَّبيعُ النَّباتَ: جعله مرتويًا ناعمًا.
المَئِيدُ(المعجم المعجم الوسيط)
المَئِيدُ : النَّاعمُ من الأغصان.
امْتادَهُ(المعجم المعجم الوسيط)
امْتادَهُ : طلب أَن يعطيه.
ماد(المعجم الرائد)
ماد - ممادة ومدادا 1- ماده : مده. 2- ماده : ماطله، أجله، أخره. 3- ماده الثوب : جاذبه إياه، شده كل منه ما إليه
المائدة(المعجم عربي عامة)
اسم سورة من سور القرآن الكريم، وهي السُّورة رقم 5 في ترتيب المصحف، مدنيَّة، عدد آياتها عشرون ومائة آية.
ماد الشّخص(المعجم عربي عامة)
تبختر وتثنَّى :-مادتِ الحَسْناءُ.
ماد الشّيء(المعجم عربي عامة)
تحرَّك واضطرب :-مادتِ السَّفينةُ في البحر.
ماد الغصن(المعجم عربي عامة)
تمايَلَ.
خشارة المائدة(المعجم عربي عامة)
فضلاتها، ما يبقى عليها ممّا لا خير فيه.
قمقم الفقير ما على المائدة(المعجم عربي عامة)
جمعه، تتبَّع ما بقي عليها.
مساحة المائدة(المعجم عربي عامة)
ما تبقّى بعد مسحها.
ميد(المعجم لسان العرب)
"ماد الشيء يَميد: زاغ وزكا؛ ومِدْتُه وأَمَدْتُه: أَعْطَيْتُه. وامْتَادَه: طلب أَن يَمِيدَه. ومادَ أَهْلَه إذا غارَهم ومارَهم. ومادَ إِذا تَجِرَ، ومادَ: أَفْضَلَ. والمائِدةُ: الطعام نَفْسُه وإِن لم يكن هناك خِوانٌ؛ مشتق من ذلك؛ وقيل: هي نفس الخِوان؛ قال الفارسي: لا تسمى مائدة حتى يكون عليها طعام وإِلا فهي خِوان؛ قال أَبو عبيدة: وفي التنزيل العزيز: أَنْزِلْ علينا مائِدةً من السماء؛ المائِدةُ في المعنى مفعولة ولفظها فاعلة، وهي مثل عِيشةٍ راضيةٍ بمعنى مَرْضِيّةٍ، وقيل: إِن المائدةَ من العطاء. والمُمْتادُ: المطلوب منه العطاء مُفْتَعَلٌ؛
وأَنشد لرؤبة: تُهْدَى رُؤُوس المُتْرَفِينَ الأَنْداد،إِلى أَمير المؤمنينَ المُمْتاد أَي المتفضل على الناس، وهو المُسْتَعْطَى المسؤولُ؛ ومنه المائدة، وهي خوان عليه طعام. ومادَ زيد عَمراً إِذا أَعطاه. وقال أَبو إِسحق: الأَصل عندي في مائدة أَنها فاعلة من مادَ يَمِيدُ إِذا تحرّك فكأَنها تَمِيدُ بما عليها أَي تتحرك؛ وقال أَبو عبيدة: سميت المائدة لأَنها مِيدَ بها صاحِبُها أَي أُعْطِيها وتُفُضِّل عليه بها. والعرب تقول: مادَني فلان يَمِيدُني إِذا أَحسن إِليّ؛ وقال الجرمي: يقال مائدةٌ ومَيْدةٌ؛ وأَنشد:ومَيْدة كَثِيرة الأَلْوانِ،تُصْنَعُ للإِخْوانِ والجِيرانِ وما دهُمْ يَمِيدُهُم إِذا زادَهم (* قوله «إذا زادهم» في القاموس زارهم.) وإِنما سميت المائدةُ مائدة لأَنه يزاد عليها. والمائدةُ: الدائرةُ من الأَرض. ومادَ الشيءُ يَمِيدُ مَيْداً: تحرّك ومال. وفي الحديث: لما خلق اللَّهُ الأَرضَ جعلتْ تمِيدُ فَأَرْساها بالجبال. وفي حديث ابن عباس: فدَحَا اللَّهُ الأَرضَ من تحتها فمادَتْ. وفي حديث علي: فَسَكَنَتْ من المَيَدانِ بِرُسُوبِ الجبال، وهو بفتح الياء، مصدر مادَ يَميدُ. وفي حديثه أَيضاً يَذُمُّ الدنيا: فهي الحَيُودُ المَيُودُ، قَعُولٌ منه. ومادَ السَّرابُ: اضطَرَبَ: ومادَ مَيْداً: تمايل. ومادَ يَمِيدُ إِذا تَثَنَّى وتَبَخْتَرَ. ومادت الأَغْصانُ: تمايلت. وغصن مائدةٌ وميَّاد: مائل. والمَيْدُ: ما يُصِيبُ من الحَيْرةِ عن السُّكْر أَو الغَثَيانِ أَو ركوب البحر، وقد ماد، فهو مائد، من قوم مَيْدى كرائب ورَوْبى. أَبو الهيثم: المائد الذي يركب البحر فَتَغْثي نَفسُه من نَتْن ماء البحر حتى يُدارَ بِهِ،ويَكاد يُغْشَى عليه فيقال: مادَ به البحرُ يَمِيدُ به مَيْداً. وقال أَبو العباس في قوله: أَن تَميدَ بكم، فقال: تَحَرَّكَ بكم وتَزَلْزَلَ. قال الفراء: سمعت العرب تقول: المَيْدى الذين أَصابهم المَيْدُ من الدُّوارِ. وفي حديث أُمّ حَرامٍ: المائدُ في البحر له أَجْرُ شهيد؛ هو الذي يُدارُ برأْسه من ريح البحر واضطراب السفينة بالأَمواج. الأَزهري: ومن المقلوب الموائِدُ والمآوِدُ الدَّواهي. ومادَتِ الحنظلةُ تَمِيدُ: أَصابها نَدًى أَو بَلَل فتغيرت، وكذلك التمر. وفَعَلْتُه مَيْدَ ذاك أَي من أَجله ولم يسمع من مَيْدى ذلك. ومَيْدٌ: بمعنى غَيْرٍ أَيضاً، وقيل: هي بمعنى على كما تقدم في بَيْد. قال ابن سيده: وعسى ميمه أَن تكون بدلاً من باء بَيْد لأَنها أَشهر. وفي ترجمة مَأَدَ يقال للجارية التارَّة: إِنها لمأْدةُ الشباب؛
وأَنشد أَبو عبيد: مادُ الشَّبابِ عَيْشَها المُخَرْفَجا غير مهموز. ومِيداءُ الطريق: سَنَنُه. وبَنَوْا بيوتهم على مِيداءٍ واحد أَي على طريقة واحدة؛ قال رؤبة: إِذا ارْتَمى لم يَدْرِ ما مِيداؤُه
ويقال: لم أَدر ما مِيداءُ ذلك أَي لم أَدر ما مَبْلَغُه وقِياسُه،وكذلك مِيتاؤُه، أَي لم أَدر ما قَدْرُ جانبيه وبُعْده؛
وأَنشد: إِذا اضْطَمَّ مِيداءُ الطَّريقِ عليهما،مَضَتْ قُدُماً مَوْجُ الجِبالِ زَهوقُ ويروى مِيتاءُ الطريقِ. والزَّهُوقُ: المُتَقَدِّمة من النُّوق. قال ابن سيده: وإِنما حملنا مِيداء وقضينا بأَنها ياء على ظاهر اللفظ مع عدم «م و د». وداري بِمَيْدى دارِه، مفتوح الميم مقصور، أَي بحذائها؛ عن يعقوب. ومَيّادةُ: اسم امرأَة. وابنُ مَيّادةَ: شاعر؛ وزعموا أَنه كان يضرب خَصْرَي أُمّه ويقول: اعْرَنْزِمي مَيّادَ لِلْقَوافي والمَيْدانُ: واحد المَيادينِ؛ وقول ابن أَحمر: وصادَفَتْ نَعِيماً ومَيْداناً مِنَ العَيْشِ أَخْضَرَا يعني به ناعماً. ومادَهُم يَمِيدُهُم: لغة في مارَهُم من الميرة؛ والمُمْتادُ مُفْتَعَِلٌ، منه؛ ومائِدٌ في شعر أَبي ذؤَيب: يَمانِية، أَحْيا لَها، مَظَّ مائِدٍ والِ قَراسٍ، صَوْبُ أَرْمِيةٍ كُحْلِ (* قوله «مائد» هو بهمزة بعد الألف، وقراس، بضم القاف وفتحها، كما في معجم ياقوت واقتصر المجد على الفتح) اسم جبل. والمَظُّ: رُمَّان البَرّ. وقُراسٌ: جبل بارِدٌ مأْخوذ من القَرْسِ، وهو الَردُ. وآلُه: ما حوله، وهي أَجْبُلٌ بارِدَة. وأَرْمِيةٌ: جمع رَمِيٍّ، وهي السحابة العظيمة القَطْر، ويروى: صَوْبُ أَسْقِيةٍ، جمع سَقِيٍّ، وهي بمعنى أَرْمِية. قال ابن بري: صواب إِنشاده مَأْبِد، بالباء المعجمة بواحدة، وقد ذكر في مبد. ومَيْد: لغة في بَيْدَ بمعنى غير، وقيل: معناهما على أَنّ؛ وفي الحديث: أَنا أَفْصَحُ العَرَبِ مَيْدَ أَنِّي مِنْ قُرَيْشٍ ونشَأْتُ في بني سعدِ بنِ بَكْر؛ وفسّره بعضهم: من أَجْلِ أَني. وفي الحديث: نحن الآخِرون السابِقون مَيْدَ أَنَّا أُوتينا الكِتابَ من بَعْدِهِم. "