فلمكوى: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ الألف المقصورة (ى) و تحتوي على فاء (ف) و لام (ل) و ميم (م) و كاف (ك) و واو (و) و الألف المقصورة (ى) .
كَاءَ عَنِ الأمرِ : نكل عنه أَو نَبَتْ عنه عَيْنُهُ فلم يُرِدْهُ
مَكَاوِي : (اسم)
مَكَاوِي : جمع مِكواة
,
كوَى(المعجم اللغة العربية المعاصر)
كوَى يَكوِي ، اكْوِ ، كيًّا ، فهو كاوٍ ، والمفعول مَكْوِيّ :- • كوَى الطبيبُ العُضْوَ المريضَ أحرقهُ بحديدة مُحماة ونحوها؛ أحرقه بآلة ساخِنة :-من لم يصلحه الكلامُ أصلحه الكيّ، - {يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ} :- • آخِر الدَّواء الكيّ/ آخِر الطِّبِّ الكيّ: يضرب في آخر ما يعالج به الأمر بعد اليأس منه. • كوَى الثَّوْبَ: أمرَّ عليه المِكْواةَ؛ ليصْبح أملسَ بدون ثنيّات، ملَّسه بالمكواة. • كوَتِ العقربُ فلانًا: لدغَتْهُ. • كوَى فلانًا بعينه: أحدَّ إليه النظر :-كَوَته بعينها.
كَوَّى(المعجم الرائد)
كوى - تكوية 1-كوى في بيته «كوى»، أي نوافذ : فتحه
كَوَى(المعجم الرائد)
كوى - يكوي ، كيا وكية 1- كواه : أحرق جلده بحديدة محماة أو آلة كهربائية للمعالجة أو غيرها. 2- كوى الثياب : أمر عليها المكواة لتصبح ملساء. 3- كوته العقرب : لدغته. 4- كواه بعينه : أحد النظر إليه.
كوى(المعجم مختار الصحاح)
ك و ى: كَوَاهُ يكويه كَيًّا فَأكْتَوَى هو يقال آخر الدواء الكَيُّ ولا يقال آخر الداء الكي و المِكْوَاةُ الميسم و الكَوَّةُ بالفتح ثقب البيت والجمع كِوَاءٌ بالكسر ممدود ومقصور و الكُوَّةُ بالضم لغة وجمعها كُوًى و كَيْ مخففة لجواب لقول القائل لِمَ فعلت تقول كَيْ يكون كذا وهي للعاقبة كاللام وتنصب الفعل المستقبل ويقال كيمه في الوقف كما يقال لِمَه وتقول كان من الأمر كَيْتَ وكيت بفتح التاء وكسرها
"الكَيُّ: معروف إِحراقُ الجلد بحديدة ونحوها، كواه كَيّاً. وكوَى البَيْطارُ وغيره الدابة وغيرها بالمِكْواة يَكْوِي كَيّاً وكَيَّة، وقد كَوَيْتُه فاكْتَوَى هو. وفي المثل: آخِرُ الطِّبِّ الكَيُّ. الجوهري: آخر الدَّواء الكيّ، قال: ولا تقل آخرُ الداء الكيّ. وفي الحديث: إَني (* قوله«وفي الحديث اني لخ» في النهاية: وفي حديث ابن عمر اني لاغتسل إلخ) لأَغتسل من الجنابة قبل امرأَتي ثم أَتَكَوَّى بها أَي أَسْتَدْفئُ بمُباشَرتها وحَرِّ جسمها، وأَصله من الكيّ. والمِكْواةُ: الحديدة المِيسَمُ أَو الرَّضفة التي يُكْوى بها؛ وفي المثل: قد يَضْرَطُ العَيْرُ والمِكْواةُ في النار يضرب هذا للرجل يتوقع الأَمر قبل أَن يَحِلَّ به؛ قال ابن بري: هذا المثل يضرب للبخيل إِذا أَعطَى شيئاً مخافةً ما هو أَشدّ منه، قال: وهذا المثل يروى عن عمرو بن العاص، قاله في بعضهم، وأَصله أَن مُسافر بن أَبي عمرو سَقَى بَطْنُهُ فداواه عِبادِيٌّ وأَحْمَى مَكاوِيه، فلما جعلها على بطنه ورجل قريب منه ينظر إِليه جعل يَضْرَطُ فقال مسافر: العَيْرُ يَضْرَط والمِكواةُ في النار فأَرْسَلها مثلاً. قال: ويقال إِن هذا يضرب مثلاً لمن أَصابه الخوف قبل وقوع المكروه. وفي الحديث: أَنه كَوَى سعدَ بن مُعاذ لينقطع دم جرحه؛ الكيّ بالنار: من العِلاج المعروف في كثير من الأَمراض، وقد جاء في أَحاديث كثيرة النهي عن الكَيّ، فقيل: إِنما نُهيَ عنه من أَجل أَنهم كانوا يعظمون أَمره ويرون أَنه يَحْسِمُ الدَّاء، وإِذا لم يُكْوَ العُضو عَطِب وبطل، فنهاهم عنه إِذا كان على هذا الوجه، وأَباحه إِذا جُعل سبباً للشفاء لا علة له، فإِن الله عز وجل هو الذي يُبرئه ويَشفِيه لا الكَيّ ولا الداء، وهذا أَمر يكثر فيه شكوك الناس، يقولون: لو شرب الدَّواء لم يمت، ولو أَقام ببلده لم يقتل، ولو اكْتَوَى لم يَعْطَب؛ وقيل: يحتمل أَن يكون نهيه عن الكيّ إِذا استعمل على سبيل الاحتراز من حدوث المرض وقبل الحاجة إِليه، وذلك مكروه،وإِنما أُبِيح التداوي والعلاج عند الحاجة إِليه، ويجوز أَن يكون النهي عنه من قبيل التوكل كقوله: الذين لا يَسْتَرْقُون ولا يَكْتَوُون وعلى ربهم يتوكلون. والتوكُّلُ: درجة أُخرى غير الجواز، والله أَعلم. والكَيَّةُ: موضع الكَيِّ. والكاوِياء: مِيسَمٌ يُكْوَى به. واكْتَوَى الرجل يَكْتَوِي اكْتِواء: استعمل الكَيَّ. واسْتَكْوَى الرجل: طلب أَن يُكْوَى. والكَوَّاء: فَعَّال من الكاوِي. وكَواه بعينه إِذا أَحدَّ إِليه النظر. وكَوَتْه العقرب: لدغته. وكاوَيْتُ الرجل إِذا شاتمته مثل كاوَحْته. ورجل كَوَّاء: خبيث اللسان شتام، قال ابن سيده: أُراه على التشبيه. واكْتَوَى: تَمَدَّح بما ليس من فعله. وأَبو الكَوَّاء: من كُنَى العرب. والكَوُّ والكَوَّةُ: الخَرْق في الحائط والثَّقْب في البيت ونحوه،وقيل: التذكير للكبير والتأْنيث للصغير، قال ابن سيده: وليس هذا بشيء. قال الليث: تأْسيس بنائها من ك و ي كأَن أَصلها كَوًى ثم أُدغمت الواو في الياء فجعلت واواً مشددة، وجمع الكَوّة كِوًى، بالقصر نادر، وكِواء بالمدّ، والكاف مكسورة فيهما مثل بَدْرة وبِدَر. وقال اللحياني: من، قال كَوَّة ففتح فجمعه كِواء ممدود، والكُوَّة، بالضم لغة، ومن، قال كُوَّة فَضَم فجمعه كِوًى مكسور مقصور؛ قال ابن سيده: ولا أَدري كيف هذا. وفي التهذيب: جمع الكَوَّة كُوًى كما يقال قَرْية وقُرًى. وكَوَّى في البيت كَوَّة: عَمِلها. وتَكَوَّى الرجل: دخل في موضع ضَيِّق فتقبض فيه. وكُوَىٌ: نجم من الأَنواء، قال ابن سيده: وليس بثبَت. "
كَوَّةُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ كَوَّةُ وكُوَّةُ وكَوُّ: الخَرْقُ في الحائِطِ، أو التَّذْكِيرُ للكبيرِ، والتَّأنيثُ للصغيرِ، ج: كُوًى وكُواءٌ. ـ تَكَوَّى: دَخَلَ مكاناً ضَيِّقاً فَتَقَبَّضَ فيه، ـ تَكَوَّى بامرأتِهِ: تَدَفَّأَ، واصْطَلَى بحَرِّ جَسَدِها. ـ كُوَيٌّ: نَجْمٌ. ـ كاوانُ: جَزِيرةٌ في بَحْرِ البَصْرةِ.
كَوَاهُ(المعجم المعجم الوسيط)
كَوَاهُ كَوَاهُ كَيًّا، وكيَّة: أَحرق جلده بحديدة مُحْماة ونحوها. وفي التنزيل العزيز: التوبة آية 35يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا في نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ) ) . و كَوَاهُ الثوبَ: أَمَرَّ عليه المِكْواةَ ليزيد تثنِّياته . و كَوَاهُ فلانًا بعينه: أَحدَّ إِليه النَّظر. و كَوَاهُ العقربُ فلانًا: لَدَغَتْهُ.
كَواهُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ كَواهُ يَكْوِيه كَيًّا: أحْرَقَ جِلْدَهُ بحَديدةٍ ونحوِها، وهي المِكْواةُ. ـ كَيَّةُ: مَوْضِع الكَيِّ. ـ كاوِياءُ: مِيسَمٌ. ـ اكتَوَى: اسْتَعْمَلَ الكَيَّ في بَدَنِهِ، وتَمَدَّحَ بما ليس فيه. ـ اسْتَكْوَى: طَلَبَ الكَيَّ. ـ كَوَّاءُ: الخبيثُ الشَّتَّامُ. ـ أبو الكَوَّاءِ: من كُناهُم. ـ كاواهُ: شاتَمَهُ.