وصف و معنى و تعريف كلمة فماجننا:
فماجننا: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على فاء (ف) و ميم (م) و ألف (ا) و جيم (ج) و نون (ن) و نون (ن) و ألف (ا) .
معنى و شرح فماجننا في معاجم اللغة العربية:
-
مَجِيء : (اسم)
- مَجِيء : اسم المفعول من جاءَ
-
مَجيء : (اسم)
- مصدر جَاءَ
- يَنْتَظِرُ مَجِيئَهُ : وُصُولَهُ
-
مُجيء : (اسم)
,
-
جيأ (المعجم لسان العرب)
- "الـمَجِيء: الإِتيان.
جاء جَيْئاً ومَجِيئاً.
وحكى سيبويه عن بعض العرب هو يَجِيكَ بحذف الهمزة.
وجَاء يَجيءُ جَيْئةً، وهو من بناء المرّة الواحدة إِلاّ أَنه وُضِع موضع المصدر مثل الرَّجْفةِ والرحْمة.
والاسم الجِيئَةُ على فِعْلةٍ، بكسر الجيم، وتقول: جئْت مَجِيئاً حَسناً، وهو شاذ لأَن المصدر من فعَلَ يَفْعِلُ مَفْعَلٌ بفتح العين، وقد شذت منه حروف فجاءت على مَفْعِلٍ كالـمَجِيء والـمَحِيضِ والـمَكيل والـمَصِير.
وأَجَأْتُه أَي جِئتُ به.
وجايأَني، على فاعَلني، وجاءاني فَجِئْتُه أَجِيئه أَي غالبَني بكثرة الـمَجيء فغلَبْتُه.
قال ابن بري: صوابه جايأَنِي؛ قال: ولا يجوز ما ذكره إِلاَّ على القلب.
وجاء به، وأَجاءه، وإِنه لَجَيَّاءٌ بخير، وجَثَّاءٌ، الأَخيرة نادرة.
وحكى ابن جني رحمه اللّه: جائِيٌّ على وجه الشذوذ.
وجايا: لغة في جاءا، وهو من البَدليّ.
ابن الأَعرابي: جايأَني الرجل من قُرْب أَي قابَلَني ومَرَّ بي، مُجايأَة أَي مقابلة؛ قال الأَزهري: هو من جِئْتُه مَجيئاً ومَجِيئةً: فأَنا جاءٍ.
أَبو زيد: جايَأْتُ فلاناً: إِذا وافَقْت مَجِيئَه.
ويقال: لو قد جاوَزْتَ هذا المكان لجايَأْتَ الغَيْث مُجايأَةً وجِياءً أَي وافقته.
وتقول: الحمد للّه الذي جاء بك أَي الحمد للّهِ إذْ جِئتَ، ولا تقل الحمد للّه الذي جِئْتَ.
قال ابن بري: الصحيح ما وجدته بخط الجوهري في كتابه عند هذا الموضع، وهو: الحَمْدُ للّهِ الذي جاء بك، والحمدُ للّهِ اذْ جئت، هكذا بالواو في قوله: والحمد للّه اذ جئت، عوضاً من قوله: أَي الحمدُ للّهِ اذْ جئت؛ قال: ويقوِّي صِحَّة هذا قَوْلُ ابن السكيت، تقول: الحمد للّهِ اذْ كان كذا وكذا، ولا تقل: الحمد للّه الذي كان كذا وكذا، حتى تقول به أَو مِنْه أَو عَنه.
وانه لحَسَنُ الجِيئة أَي الحالةِ التي يَجيء عليها.
وأَجاءَه إِلى الشيء: جاءَ به وأَلجأَه واضْطَرَّه اليه؛ قال زهير بن أَبي سُلْمى: وجارٍ، سارَ مُعْتَمِداً اليْكُم، * أَجاءَتْهُ المخافةُ والرَّجا؟
قال الفرَّاء: أَصله من جئت، وقد جعلته العَرب إِلجاء.
وفي المثل: شَرٌّ ما أَجاءَك إِلى مُخَّةِ العُرْقُوب، وشَرٌّ ما يُجِيئُك إِلى مُخَّةِ عُرْقُوب؛ قال الأَصمعي: وذلك أَنّ العُرْقوب لا مُخَّ فيه وانما يُحْوَجُ اليه من لا يَقدِرُ على شيء؛ ومنهم من يقول: شَرٌّ ما أَلجأَك، والمعنى واحد، وتميم تقول: شَرٌّ ما أَشاءَك، قال الشاعر: وشَدَدْنا شَدَّةً صادِقةً، * فأَجاءتْكم إِلى سَفْحِ الجَبَلْ وما جاءتْ حاجَتَك أَي ما صارَتْ.
قال سيبويه: أَدخلَ التأْنيثَ على ما حيث كانتِ الحاجةَ؛ كما، قالوا: مَن كانت أُمَّك، حيث أَوْقَعُوا مَنْ على مُؤَنث، وانما صُيِّر جاء بمنزلة كان في هذا الحرف لأَنه بمنزلة المثل، كما جَعَلُوا عسى بمنزلة كان فيِ قولهم: عَسَى الغُوَيْرُ أَبْؤُساً، ولا تقول: عَسِيت أَخانا.
والجِئاوةُ والجِياء والجِياءة: وِعاء توضع فيه القِدْر، وقيل هي كلُّ ما وُضِعَت فيه من خَصَفةٍ أَو جلد أَو غيره؛ وقال الأَحمر: هي الجِواءُ والجِياء؛ وفي حديث عليٍّ: لأَنْ أَطَّلِيَ بِجِواءِ قِدْرٍ أَحَبُّ اليَّ مِنْ أَن أَطَّليَ بزَعْفَرانٍ.
قال: وجمع الجِئاء.
(* قوله «قال و جمع إلخ» يعني ابن الأثير ونصه وجمعها (أي الجواء) أجوية وقيل هي الجئاء مهموز وجمعها أجئية ويقال لها الجيا بلا همز.
وبهامشها جواء القدر سوادها.) أَجْئِيةٌ، وجمع الجِواء أَجْوِيةٌ.
الفرّاء: جَأَوْتُ البُرْمَةَ: رَقَعْتُها، وكذلك النَّعل.
الليث: جِياوةُ: اسم حَيٍّ من قَيْسٍ قد دَرَجُوا ولا يُعْرَفُون. وجَيَّأْتُ القِرْبةَ: خِطْتُها.
قال الشاعر: تَخَرَّقَ ثَفْرُها، أَيَّام خُلَّتْ، * على عَجَلٍ، فجِيبَ بها أَدِيمُ فجَيَّأَها النِّساءُ، فَخانَ مِنْها، * كَبَعْثاةٌ ورادِعةٌ رَدُوم ابن السكيت: امْرأَةٌ مُجَيَّأَةٌ: إِذا أُفْضِيَتْ، فإِذا جُومِعَتْ أَحْدَثَتْ.
ورجل مُجَيَّأ: إِذا جامَعَ سَلَحَ.
وقال الفرّاء في قول اللّه: فأَجَاءها الـمَخاضُ إِلى جِذْعِ النَّخْلةِ؛ هو من جِئْتُ، كما تقول: فجاء بها الـمَخاضُ، فلما أُلقِيَتِ الباءُ جُعل في الفِعْل أَلِفٌ، كما تقول: آتَيْتُكَ زَيْداً، تريد: أَتَيْتُك بزيد.
والجايئةُ: مِدَّةُ الجُرْحِ والخُرَاجِ وما اجْتَمَعَ فيه من المِدَّة والقَيْحِ؛ يقال: جاءتْ جايِئةُ الجِراحِ.
والجِئَةُ والجِيئَةُ: حُفْرةٌ في الهَبْطةِ يجتمع فيها الماء، والأَعرف: الجِيَّةُ، من الجَوَى الذي هو فسادُ الجَوْف لأَنَّ الماءَ يَأْجِنُ هناك فيَتَغَيَّر، والجمع جَيْءٌ.
وفي التهذيب: الجَيْأَةُ: مُجْتَمَعُ ماء في هَبْطةٍ حوالي الحُصُونِ؛ وقيل: الجَيْأَةُ: الموضع الذي يَجْتَمِع فيه الماء؛ وقال أَبو زيد: الجَيْأَةُ: الحُفْرة العظيمة يَجْتَمِع فيها ماء المطر وتُشْرِعُ الناسُ فيه حُشُوشَهم؛ قال الكميت: ضفادِعُ جَيْأَةٍ حَسِبَتْ أَضاةً، * مُنَضِّبةً، سَتَمْنَعُها، وطِينا وجَيْئةُ البطن: أَسْفل من السُّرَّةِ إِلى العانةِ.
والجَيْئةُ: قِطعة يُرْقَعُ بها النَّعل، وقيل: هي سَيْرٌ يُخاط به.
وقد أَجاءها.
والجِيءُ والجَيءُ: الدُّعاء إِلى الطعام والشراب، وهو أَيضاً دعاء الإِبل إِلى الماء؛ قال معاذ الهرّاء: وما كانَ على الجِيءِ، * ولا الهِيءِ امْتِداحِيكا وقولهم: لو كان ذلك في الهِيء والجِيء ما نَفَعَه؛ قال أَبو عمرو: الهِيءُ: الطعام، والجِيءُ: الشَّرابُ.
وقال الأُموي: هُما اسْمانِ من قولهم: جَأْجَأْتُ بالإِبل إِذا دَعَوْتها للشُّرْب، وهَأْهَأْتُ بها: إِذا دَعَوْتها للعَلف.
"
-
أجاءَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
- أجاءَ يُجيء ، أَجِئْ ، إجاءةً ، فهو مُجيء ، والمفعول مُجاء :-
• أجاءه إلى المكان ألجأه إليه واضطرّه :- {فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ} .
-
جيا (المعجم لسان العرب)
- "الجِيّة، بغير همز: الموضع الذي يجتمع فيه الماء كالجِيئَةِ، وقيل: هي الركيَّة المُنْتِنَة.
وقال ثعلب: الجِيَّة الماءُ المُسْتَنْقِعُ في الموضع، غير مهموز، يشدّد ولا يشدّد.
قال ابن بري: الجِيَّة، بكسر الجيم، فِعْلَة من الجَوِّ، وهو ما انخفض من الأَرض، وجمعها جِيٌّ؛ قال ساعدة بن جُؤَيَّةَ: مِنْ فَوْقِهِ شَعَفٌ قُرٌّ، وأَسْفَلُه جِيٌّ تَنَطَّقُ بالظَّيَّانِ والعَتَمِ (* قوله «من فوقه شعف» هكذا في الأصل هنا، وتقدّم في مادة عتم: من فوقه شعب.
.).
وفي الحديث: أَنَّه مَرَّ بنَهْرٍ جَاوَرَ جِيَّةً مُنْتِنَةً؛ الحِيَّة، بالكسر غير مهموز: مجتَمَع الماء في هَبْطَةٍ، وقيل: أَصلها الهمز، وقد تخفف الياء.
وفي حديث نافِعِ بنِ جُبَيرِ بنِ مُطْعِمٍ: وترَكُوكَ بينَ قَرْنِها والْجِيَّة؛ قال الزمخشري: الجِيَّةُ بوزن النِّيَّة، والجَيَّةُ بوزن المَرَّة،مُسْتَنْقَعُ الماءِ.
وقال الفراء في الجِئَة: هو الذي تسيل إِليه المياه؛ قال شمر: يقال له جِيَّة وجَيْأَةٌ وكُلٌّ من كلام العرب.
وفي نوادر الأَعراب: قِيَّةٌ من ماءٍ (* قوله «قبة من ماء» هكذا في الأصل والتهذيب).
وجِيَّةٌ من ماء أَي ماءٌ ناقعٌ خبيث، إِمّا مِلْحٌ وإِمّا مخلوط ببول.
والجِياءُ: وعاءُ القدر، وهي الجِئاوَةُ: وقول الأَعرابي في أَبي عمرو الشيباني:فَكانَ ما جادَ لِي، لا جادَ عن سَعَةٍ،ثلاثَةٌ زائفاتٌ ضَرْبُ جَيَّاتِ (* قوله «ثلاثة زائفات إلخ» كذا أَنشده الجوهري، وقال الصاغاني وتبعه المجد: هو تصحيف قبيح وزاده قبحاً تفسيره إياه وإضافة الضرب إلى جيات مع ان القافية مرفوعة، وصواب إنشاده: دراهم زائفات ضربجيا؟
قال: والضربجيّ الزائف).
يعني من ضَرب جَيٍّ، وهو اسم مدينة أَصبهان، معرَّب؛ وكان ذو الرمة وردها فقال: نَظَرْتُ ورَائِي نَظْرَة الشَّوْق، بَعْدَما بَدَا الجَوُّ مِن جِيٍّ لنا والدَّسَاكر وفي الحديث ذِكرُ جِيٍّ، بكسر الجيم وتشديد الياء، وادٍ بين مكة والمدينة.
وجايانِي مُجاياةً: قابَلَني، وقال ابن الأَعرابي: جَاياني الرجلُ من قُرْبٍ قَابلني.
ومرَّ بي مُجاياةً، غير مهموز، أَي مُقابلةً.
وجِيَاوَةُ: حيّ من قَيْس قد دَرَجُوا ولا يُعْرَفُون، والله أََعلم.
"
-
جايأَهُ (المعجم المعجم الوسيط)
- جايأَهُ مجايأَةً، وجِيَاءً: غالَبه بكثرة المجئ.
و جايأَهُ وافق مجيئُهُ مجيئَهُ.
و جايأَهُ فلانًا: قابَلَهُ ومرَّ به.
-
جِياءُ (المعجم القاموس المحيط)
- ـ جِياءُ وجِياوَةُ وجِيَّةُ: في ج و ي.
ـ جِيٌّ: وادٍ،
ـ جَيٌّ: لَقَبُ إصْبهانَ قَديماً،
ـ أو قرية بها، وغَلَطُ الجوهرِيِّ فاحِشٌ في قوله: ''دَراهِمٌ زائفاتٌ ضَرْبُ جَيَّاتِ'' فإنه قال: أي ضَرْبُ إصْبَهَانَ فَجَمَعَ جَيًّا باعْتِبارِ أجْزائِها، والصَّوابُ: ضَرْبَجِيَّاتٌ، أرَدِيَّاتٌ، جَمْعُ ضَرْبَجِيٍّ.
ـ جاياهُ، مُجاياةً: قابَلَهُ، لغةٌ في الهمزةِ.
-
جيأ (المعجم مختار الصحاح)
- ج ي أ: الجَيْءُ و المَجِيءُ الإتيان يقال جاء يجيء مجيئا و جَيْئةً كصيحة والاسم الجِيئَةُ كشيعة و أجاءَهُ بالمد جاء به وأجاءه إلى كذا ألجأه واضطره وتقول الحمد لله الذي جاء بك أو الحمد لله إذا جئت ولا تقول الحمد لله الذي جئت
-
أَجاءَ (المعجم المعجم الوسيط)
- أَجاءَ فلانًا: جاءَ به.
و أَجاءَ فلانًا إِلى كذا: أَلجأَهُ إِليه.
وفي التنزيل العزيز: مريم آية 23فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ ) ) .
وفي المثل: :-شَرٌّ ما أَجاءَكَ إِلى مُخَّةِ عُرقوب :-: يُضرَبُ للمضطرِّ جدًّا.
و أَجاءَ المرأَةُ ثوبَها على خَدَّيْها: أَنزلته عليهما.
و أَجاءَ النَّعلَ: خاطها بالجَيئة.
-
الجَيئة (المعجم المعجم الوسيط)
- الجَيئة : ما يجئ من الجرْح من دَمٍ أَو قيح.
و الجَيئة رُقعةٌ تُرْقع بها النَّعل.
و الجَيئة سيرٌ من الجلد يُخَاط به، وجَيئةُ البطن: ما تحت السُّرَّة إِلى العانة.
-
جايأ (المعجم الرائد)
- جايأ - مجايأة وجياء
1-جايأه : غالبه بكثرة المجي
-
الجِيئةُ (المعجم المعجم الوسيط)
- الجِيئةُ : هيئةُ المَجئ: يُقال: جِئتنَا جِيئة مباركة.
-
جَيئة (المعجم الرائد)
- جيئة
1- جيئة النوع من جاء. 2- جيئة المجيء.
-
جَيْئَة (المعجم اللغة العربية المعاصر)
- جَيْئَة :-
1 - مصدر جاءَ/ جاءَ إلى/ جاءَ بـ/ جاءَ في
• جَيْئَةً وذَهابًا: منتقلاً من مكان إلى آخر.
2 - اسم مرَّة من جاءَ/ جاءَ إلى/ جاءَ بـ/ جاءَ في: :-عشِق المكانَ من أوّل جَيْئَة.
-
أَجاء (المعجم الرائد)
- أجاء - إجاءة.
1- أجاءه : جاء به. 2- أجاءه الى الشيء الجأه واضطره إليه.
-
وَجيئة (المعجم الرائد)
- وجيئة
1- وجيئة : تمر أو جراد يدق ثم يلت بسمن أو زيت فيؤكل. 2- وجيئة بقرة.
-
الجِياءُ (المعجم المعجم الوسيط)
- الجِياءُ : ما توضَعُ عليه القِدر من جلدٍ وغيره وقاية لما تحتها.
-
جَيَّأً (المعجم المعجم الوسيط)
- جَيَّأً القِربةَ ونحوَها: خاطها بالجَيئة.
-
إجاءة (المعجم اللغة العربية المعاصر)
-
جِيئة (المعجم اللغة العربية المعاصر)
- جِيئة :-
1 - مصدر جاءَ/ جاءَ إلى/ جاءَ بـ/ جاءَ في.
2 - اسم هيئة من جاءَ/ جاءَ إلى/ جاءَ بـ/ جاءَ في: :-جاء جِيئةَ الملائكة/ المنتصر.
-
مَجِيءٌ (المعجم الغني)
- [ج ي أ]. (مصدر جَاءَ). :-يَنْتَظِرُ مَجِيئَهُ :- : وُصُولَهُ.
-
عما جاءك (المعجم قرآن)
- انظر التحليل و التفسير المفصل
- عادِلا عما جاءك
سورة :المائدة، آية رقم :48
-
جيئة (المعجم الرائد)
- جيئة
1- مصدر جاء. 2- المرة من جاء. 3- قيح ودم في الجرح. 4- رقعة في النعل. 5- سير من جلد تخاط به النعل أو غيرها.
-
لَجُون (المعجم الرائد)
- لجون
1-اللجون من الجمال : الثقيل في السير
-
جَاءك يَسْعى (المعجم قرآن)
- انظر التحليل و التفسير المفصل
- وَصَـل إليك مُـسْرعا ليَتـَـعلـّـم
سورة :عبس، آية رقم :8
-
جاءت الصاخّة (المعجم قرآن)
- انظر التحليل و التفسير المفصل
- الصّـيْحَـة تـُـصِمّ الآذان لشِدتِها (النفخة الثانية)
سورة :عبس، آية رقم :33
-
جاءتكم جنود (المعجم قرآن)
- الأحزاب يوم الخندق سنة خمس
سورة :الاحزاب، آية رقم :9
تعليقـات: