مُغَذٍّ :- 1 - اسم فاعل من غذَّى. 2 - غنيّ بالموادّ المقوّية والمنمِّية للجسم :-كان الطعام مُغذِّيًا. 3 - مُوصِّل رئيسيّ يربط مباشرة مُولِّد الطَّاقة :-دائرة المغذِّي. 4 - آلة لتغذية النحل :-اشترى مغذِّية للنحل.
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
أغذَّ
أغذَّ / أغذَّ في يُغذّ ، أغْذِذْ / أغِذَّ ، إغذاذًا ، فهو مُغِذّ ، والمفعول مُغَذّ :- • أغذَّ السَّيرَ/ أغذَّ في السَّير أسرع فيه :-أغذّوا السَّيرَ كي يصلوا في موعدهم، - أغذّوا السَّيرَ في طلبه لكنّهم لم يدركوه.
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
غذَّى
غذَّى يغذِّي ، غَذِّ ، تغذيةً ، فهو مُغَذٍّ ، والمفعول مُغَذًّى :- • غذَّى خادمَه المريضَ 1 - أمدَّه بالغِذاء، أي بالطَّعام والشراب :-سأل عن الطَّعام المغذِّي، - النارُ تُغذَّى بالحطب:- • غذَّى نارًا: أمدَّها بما يبقيها. 2 - أطعمه الغذاء. • غذَّى طفلَه على مكارم الأخلاق: ربَّاه على ذلك • غذّى روحَه: زوّدها بغذاءٍ روحيّ، - غذّى فِكْرَه: زوّده بغذاءٍ من عِبَرٍ وأفكار.
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
غذذ
"غَذَّ العِرْقُ يَغُذُّ غذًّا وأَغذ: سال. وغَذَّ الجُرح يَغُِذُّ غذّاً: ورِم. والغَاذُّ: الغَرَب حيث كان من الجسد. وغَذيِذَةُ الجُرحْ: مَدَّته وغَثِيثَتُه. التهذيب: الليث: غذ الجرح يَغُِذّ إِذا ورِم؛ قال الأَزهري: أَخطأَ الليث في نفسير غذ، والصواب غذ الجرح إِذا سال ما فيه من قيح وصديد. وأَغذَّ الجرحُ وأَغثَّ إِذا أَمدَّ. وفي حديث طلحة: فجعل الدمُ يومَ الجَمَلِ يَغُِذُّ من رِكبته أَي يسيل؛ غَذَّ العِرْقُ إِذا سال ما فيه من الدم ولم ينقطع، ويجوز أَن يكون من إِغذاذ السير. والغاذّ في العين: عِرْقٌ يَسْقِي ولا ينقطع، وكلاهما اسم كالكاهل والغارب. وعِرْقٌ غاذٌّ: لا يرقأُ. وقال أَبو زيد: تقول العرب للتي نَدْعوها نحن الغَرْبَ: الغاذُّ. وغَذِيذَة الجُرح: كغَثيثته، وهي مِدَّته. وزعم يعقوب أَن ذالها بدل من ثاء غثيثة. وروى ابن الفرج عن بعض الأَعراب: غَضَضْتُ منه وغَذَذْتُ أَي نَقَصْتُه. والإغذاذ: الإِسراع في السير؛
وأَنشد: لما رأَيت القومَ في إِغْذاذِ،وأَنه السَّيْرُ إِلى بَغْذاذ،قمتُ فسلمتُ على مُعَاذ،تسليمٍ مَلاَّذٍ على مَلاْذِ،طَرْمَذَةً مني على الطِّرْمَاذِ وفي حديث الزكاة: فتأْتي كَأَغَذِّ ما كانت أَي أَسرع وأَنشط. وأَغَذَّ السَّيَر وأَغذ فيه: أَسرع. وأَغذَّ يُغذُّ إِغذاذاً إِذا أَسرع في السير. وفي الحديث: إِذا مررتم بأَرض قوم قد عُذِّبوا فأَغِذُّوا السير؛ وأَما قوله: وإِني وإِيّاها لَحَتْمٌ مَبيتنا جميعاً، وسَيْرانا مُغِذٌّ وذُو فَتَرْ فقد يكون على قولهم: ليل نائم. وقال أَبو الحسن بن كيسان: أَحسب أَنه يقال أَغَذَّ السَّيرُ نفسُه. ويقال للبعير إِذا كانت به دَبَرَةٌ فبرأَتْ وهي تَنْدَى قيل: به غاذّ، وتَرَكَتْ جرحه يَغُِذُّ. والمُقَاذُّ من الإِبل: العَيُوفُ يَعاف الماءَ؛ ابن الأَعرابي: هي الغاذَّة والغاذية لرَمَّاعَةِ الصبَّي. "