وصف و معنى و تعريف كلمة فمنرفز:


فمنرفز: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ زاي (ز) و تحتوي على فاء (ف) و ميم (م) و نون (ن) و راء (ر) و فاء (ف) و زاي (ز) .




معنى و شرح فمنرفز في معاجم اللغة العربية:



فمنرفز

جذر [رفز]

  1. مُنرفَز: (اسم)
    • مُنرفَز : اسم المفعول من نرفزَ
  2. مُنرفِز: (اسم)
    • مُنرفِز : فاعل من نرفزَ
  3. نرفزَ: (فعل)
    • نرفزَ يُنرفِز ، نرفَزةً ، فهو مُنرفِز ، والمفعول مُنرفَز
    • نرفز فلانًا :أثار أعصابَه، وهيّجَه، قال له قولا أو فعل فعلاً أثار به أعصابَه وضايقه
  4. نرفَزة: (اسم)
    • نرفَزة : مصدر نرفزَ


  5. نرفز فلانا:
    • أثار أعصابَه، وهيّجَه، قال له قولا أو فعل فعلاً أثار به أعصابَه وضايقه.
,
  1. رَفَزَهُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ رَفَزَهُ يَرْفِزُهُ: ضَرَبَهُ.
      ـ رَافِزُ: العِرْقُ الضارِبُ.
      ـ ما يَرْفِزُ منه عِرْقٌ: ما يَضْرِبُ.
  2. نرفزَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • نرفزَ يُنرفِز ، نرفَزةً ، فهو مُنرفِز ، والمفعول مُنرفَز :-
      نرفز فلانًا أثار أعصابَه، وهيّجَه، قال له قولا أو فعل فعلاً أثار به أعصابَه وضايقه.
  3. رفز (المعجم لسان العرب)
    • "قال الليث: قرأْت في بعض الكتب شعراً لا أَدري ما صحته، وهو: وبَلْدَة للدَّاء فيها غامِزُ ميت بها العِرْقُ الصَّحيحُ الرافِز؟

      ‏قال: هكذا كان مُقَيِّداً وفسره: رَفَزَ العِرْقُ إِذا ضَرَبَ.
      وإِن عرقه لَرَفَّاز أَي نَبَّاضٌ.
      قال الأَزهري: ولا أَعرف الرَّفَّازَ بمعنى النَّبَّاضِ، ولعله راقِزٌ، بالقاف، قال: وينبغي أَن يبحث عنه.
      "
  4. نرفز فلانا (المعجم عربي عامة)

    • أثار أعصابَه، وهيّجَه، قال له قولا أو فعل فعلاً أثار به أعصابَه وضايقه.
,
  1. التملّص من اتّفاق (المعجم مالية)
    • (أ) رفع سعر ورقة مالية بعد الاتّفاق عليه شفوياًّ نظراً لارتفاع سعرها في السوق أو بيعها بسعر أعلى لمشتر آخر (ب) انسحاب مشتري محتمل في آخر مرحلة تسبق البيع. ، وتعني بالانجليزية: gazump
  2. فمّم الجرّاح وعاءين دمويين (المعجم عربي عامة)
    • لحمهما.
  3. فمِنهم مُقتصد (المعجم قرآن) - انظر التحليل و التفسير المفصل
    • موفٍ بعهده . شاكر لله
      سورة :لقمان، آية رقم :32


  4. فمَّمَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • فمَّمَ يفمِّم ، تفميمًا ، فهو مُفمِّم ، والمفعول مُفمَّم :-
      • فمَّم الجرّاحُ وعاءين دمويين لحمهما.
  5. مكث (المعجم لسان العرب)
    • "المُكْثُ: الأَناةُ واللَّبَثُ والانتظار؛ مَكَثَ يَمْكُثُ،ومَكُثَ مَكْثاً ومُكْثاً ومُكوثاً ومَكاثاً ومَكاثةً ومِكِّيثَى؛ عن كراع واللحياني، يمدّ ويقصر.
      وتَمَكَّثَ: مَكَثَ.
      والمَكِيثُ: الرَّزينُ الذي لا يَعْجَل في أَمره، وهم المُكَثاءُ والمَكِيثون، ورجل مَكِيثٌ أَي رَزِينٌ؛ قال أَبو المُثَلَّمِ يعاتب صخراً:أَنَسْلَ بَني شِعارَةَ، مَن لِصَخْرٍ؟ فإِنِّي عن تَقَفُّرِكم مَكِيثُ قوله: عن تَقَفُّرِكم أَي عن أَن أَقتفي آثاركم، ويروى عن تفقركم أَي أَن أَعْمَلَ بكم فاقِرَةً.
      والماكِثُ: المُنْتَظِرُ، وإِن لم يكن مَكِيثاً في الرِّزانة.
      وقول الله عز وجل: فمَكُثَ غير بعيدٍ؛ قال الفراء: قرأَها الناس بالضم، وقرأَها عاصم بالفتح: فمَكَثَ؛ ومعنى غيرَ بعيدٍ أَي غيرَ طويل، من الإِقامة.
      قال أَبو منصور: اللغة العالية مَكُثَ، وهو نادر؛ ومَكَثَ جائزة وهو القياس.
      قال: وتَمَكَّثَ إِذا انتَظَر أَمْراً وأَقام عليه، فهو مُتَمَكِّثٌ منتظِر.
      وتَمَكَّثَ: تَلَبَّث.
      والمُكْثُ: الإِقامةُ مع الانتظار والتَّلَبُّث في المكان، والاسم المُكْث والمِكْثُ، بضم الميم وكسرها.
      والمِكِّيثَى مثل الخِصِّيصَى: المُكْثُ.
      وسار الرجلُ مُتَمَكِّثاً أَي مُتَلَوِّماً.
      وفي الحديث أَنه توضَّأَ وضوءاً مَكِيثاً أَي بطيئاً مُتأَنّياً غيرَ مستعجل.
      ورجل مَكِيثٌ: ماكِث.
      والمَكيثُ أَيضاً: المُقيم الثابت؛ قال كثير: وعَرَّسَ بالسَّكرانِ يَومَين، وارتكَى يَجرُّ، كما جَرَّ المَكِيثُ المُسافرُ"
  6. تمكّن في الشّيء/ تمكّن الشّخص من الأمر (المعجم عربي عامة)
    • استمكن منه، أصبح ذا قُدرة عليه أو ظفِر به :-تمكّن من الدفاع عن نفسه- تمكَّنتِ الشُّرطةُ من القبض على المجرم- تمكَّن في العلم.
  7. تفمَّمَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • تفمَّمَ يتفمّم ، تفمُّمًا ، فهو مُتفمِّم :-
      • تفمَّم وعاءان دمويان التحما.
  8. ملص (المعجم لسان العرب)

    • "أَمْلَصَت المرأَةُ والناقةُ، وهي مُمِلصٌ: رمَتْ ولدها لغير تمام، والجمع مَمالِيصُ، بالياء، فإِذا كان ذلك عادة لها فهي مِمْلاصٌ، والولد مُمْلَص ومَلِيص.
      والمَلَصُ، بالتحريك: الزَّلَقُ.
      وأَمْلَصت المرأَة بولدها أَي أَسقطت.
      وفي الحديث: أَن عمر، رضي اللّه عنه، سأَل عن إِمْلاص المرأَة الجَنِينَ، فقال المغيرة بن شعبة: قَضى فيه النبي، صلّى اللّه عليه وسلّم، بغُرّةٍ؛ أَراد بالمرأَة الحاملَ تُضْرَب فتُملِصُ جَنِينَها أَي تُزْلِقه قبل وقت الولادة.
      وكل ما زَلِقَ من اليد أَو غيرها، فقد مَلِصَ مَلَصاً؛ قال الراجز يصف حبل الدلو: فَرَّ وأَعْطاني رِشاءً مَلِصا،كذَنَبِ الذِّئْب يُعَدّى هَبَصا ‏

      ويروى: ‏يُعَدّى القَبَصا، يعني رَطْباً يزلق من اليد، فإِذا فعلتَ أَنت ذلك قلت: أَمْلَصْته إِمْلاصاً وأَمْلَصْته أَنا.
      ورشاءٌ مَلِصٌ إِذا كانت الكفّ تزلق عنه ولا تستمكن من القبض عليه.
      ومَلِصَ الشيءُ، بالكسر، من يدي مَلَصاً، فهو أَمْلَصُ ومَلِصٌ ومَليص، وامَّلَصَ وتملَّص: زَلّ انسلالاً لمَلاستِه، وخص اللحياني به الرِّشاءَ والعِنانَ والحبل، قال: وانْمَلَصَ الشيء أَفْلَت، وتدغم النون في الميم.
      وسمكة مَلِصة: تزل عن اليد لملاستها.
      وانْفَلَص مني الأَمر وامّلَصَ إِذا أَفْلت، وقد فَلَّصْته ومَلَّصْته.
      وتَفَلَّصَ الرِّشاءُ من يدي وتمَلَّصَ بمعنى واحد.
      وقال الليث: إِذا قبضْتَ على شيء فانفَلَتَ من يَدِك قلت انْملَصَ من يدي انمِلاصاً وانْمَلَخ، بالخاء؛

      وأَنشد ابن الأَعرابي: كأَن، تحتَ خُفِّها الوَهَّاصِ،مِيظَبَ أُكْمٍ نِيطَ بالمِلاص؟

      ‏قال: الوَهّاصُ، بالواو، الشديد.
      والمِلاصُ: الصَّفا الأَبيض.
      والمِيظَبُ: الظُّرَر.
      أَبو عمرو: المَلِصةُ والزالخة الأَطُوم من السمك.
      والتملُّصُ: التخلّصُ.
      يقال: ما كدت أَتَمَلَّصُ من فلان.
      وسيرٌ إِمْلِيصٌ أَي سريع؛

      وأَنشد ابن بري: فما لهم بالدَّوِّ من مَحِيصِ،غير نَجاءِ القَربِ الإِمْليصِ وجارية ذات شِماصٍ ومِلاصٍ.
      ومَلْص: اسم موضع؛

      أَنشد أَبو حنيفة: فما زال يَسْقي بَطْنَ مَلْصٍ وعَرْعَرا وأَرضَهُما، حتى اطْمَأَنّ جَسِيمُها أَي حتى انخفض ما كان منهما مرتفعاً.
      وبنو مُلَيص: بطن.
      "
  9. تملّص الشّيء من اليد (المعجم عربي عامة)
    • ملِص؛ سقط انسلالاً لملاسته ونعومته :-تملّصتِ السَّمكةُ من يد الصيّاد.
  10. تملّص المجرم من الشّرطيّ (المعجم عربي عامة)
    • ملِص؛ تخلَّص منه وأفلَتَ :-يتملّص من المسئوليَّة- تملّص من ورطة- تملَّص المتحدِّثُ من السُّؤال.
  11. ملصت السّمكة من يد الصّياد (المعجم عربي عامة)
    • سقطت وأفلتت من اليد لملاستها ولينها :-صابون أملص- ملِص الفنجانُ من يده.
  12. مكَثَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)


    • مكَثَ / مكَثَ بـ / مكَثَ في يَمكُث ، مَكْثًا ومُكْثًا ومُكُوثًا ومَكاثًا ومَكاثةً ، فهو ماكث ، والمفعول ممكوث به :-
      • مكَث الشَّخْصُ توقَّف وانتظر :-مكَث ينتظره ساعة، - {فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ} .
      • مكَث الشَّخْصُ بالمكان/ مكَث في المكان: أقام به وسكنه :-مكَث في البيت/ الخارج كثيرًا، - {وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ} .
  13. مغر (المعجم لسان العرب)
    • "المَغَرَةُ والمَغْرَةُ: طِينٌ أَحمرُ يُصْبَغُ به.
      وثوبٌ مُمَغَّرٌ: مصبوغ بالمغرة.
      وبُسْرٌ مُمَغَّر: لونُه كلونِ المَغْرَةِ.
      والأَمْغَرُ من الإِبل: الذي على لون المَغْرَةِ.
      والمَغَرُ والمُغْرَةُ: لونٌ إِلى الحُمْرَةِ.
      وفرس أَمْغَرُ: من المَغْرَةِ، ومن شِياتِ الخيل أَشْقَرُ أَمْغَرُ، وقيل: الأَمْغَرُ الذي ليس بناصِع الحُمرَة وليست إِلى الصفرة،وحمرته كلَوْن المَغْرَةِ، ولون عُرْفِهِ وناصيتِه وأُذنَيه كلون الصُّهْبة ليس فيها من البياض شيء، وقيل: هو الذي ليس بناصع الحمرة، وهو نحوٌ من الأَشقَرِ، وشُقْرَتُهُ تَعلوها مُغْرَةٌ أَي كُدْرَةٌ، والأَشقَرُ الأَقْهَبُ دون الأَشقَرِ في الحُمْرَة وفوق الأَفْضَحِ.
      ويقال: إِنه لأَمْغَرُ أَمْكَرُ أَي أَحمر.
      والمَكْرُ: المَغْرَةُ.
      الجوهري: الأَمْغَرُ من الخيل نحوٌ من الأَشقَرِ، وهو الذي شُقْرته تعلوها مُغْرَة أَي كدرةٌ.
      وفي حديث يأْجوج ومأْجوج: فَرَمَوْا بِنِبالِهِمْ فخرّت عليهم مُتَمَغِّرَةً دماً أَي مُحْمرَّة بالدَّم.
      وصقر أَمْغَرُ: ليس بناصِع الحمرة.
      والأَمغرُ: الأَحمرُ الشعَرِ والجِلدِ على لونِ المَغَرَةِ.
      والأَمغرُ: الذي في وجهه حمرةٌ وبياضٌ صافٍ، وقيل: المَغَرُ حمرة ليست بالخالصة.
      وفي الحديث: أَن أَعرابيّاً قدِم على النبي، صلى الله عليه وسلم، فرآه مع أَصحابه فقال: أَيُّكُم ابنُ عبد المطلب؟ فقالوا هو الأَمغرُ المرتَفِقُ؛ أَرادوا بالأَمغرِ الأَبيضَ الوجهِ، وكذلك الأَحمرُ هو الأَبيضُ؛ قال ابن الأَثير: معناه هو الأَحمرُ المتَّكِئُ على مِرْفَقِه، مأْخوذ من المَغْرَةِ،وهو هذا المدَرُ الأَحمرُ الذي يُصْبَغُ به، وقيل: أَراد بالأَمغرِ الأَبيضَ لأَنهم يسمُّون الأَبيضَ أَحمرَ.
      ولبنٌ مَغِيرٌ: أَحمرُ يخالِطه دمٌ.
      وأَمْغَرتِ الشاةُ والناقةُ وأَنْغَرَتْ وهي مُمْغِرٌ: احمرَّ لبنُها ولم تُخْرِطْ، وقال اللحياني: هو أَن يكون في لبنها شُكْلَةُ من دم أَي حمرة واختلاط، وقيل: أَمغرَتْ إِذا حُلِبت فخرج مع لبنها دم من داءٍ بها،فإِن كان ذلك لها عادةً فهي مِمْغارٌ.
      ونخلة مِمْغارٌ: حمراء التَّمرِ.
      ومغَرَ فلان في البلاد إِذا ذهب وأَسرع.
      ومغَرَ به بعيره يَمْغَرُ: أَسرع؛ ورأَيته يَمْغَرُ به بعيره.
      ومغَرَتْ في الأَرض مَغْرَةٌ من مطَرَةٍ: هي مطرة صالحة.
      وقال ابن الأَعرابي: المَغْرَةُ المطَرة الخفيفة.
      ومَغْرَةُ الصيف وبَغْرَتُه: شدة حره.
      وأَوْسُ بن مَغْراء: أَحد شعراء مُضَر.
      وقول عبد الملك لجرير: يا جرير مَغِّرْ لنا أَي أَنشِدْ لنا قولَ ابن مَغْرَاء، والمغراء تأْنيث الأَمغرِ.
      ومَغْرَانُ: اسم رجل.
      وماغِرَةُ: اسم موضع؛ قال الأَزهري: ورأَيت في بلاد بني سعد رَكِيَّةً تعرف بمكانها، وكان يقال له الأَمغرُ، وبحذائها ركيةٌ أُخرى يقال لها الحِمارَةُ، وهما شَرُوبٌ.
      وفي حديث الملاعنة: إِنْ جاءت به أُمَيْغِرَ سَبِطاً فهو لزوجها؛ هو تصغير الأَمغرِ.
      "
  14. مُكْثُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ مُكْثُ ومَكْثُ ومِكْثُ ومَكَثُ ومِكِّيثَى ومِكِّيثَاءُ ومُكوثُ ومُكْثانُ: اللُّبْثُ، والفعلُ: مَكَثَ ومَكُثَ.
      ـ تَمَكُّثُ: التَّلبُّثُ، والتَّلَوُّمُ.
      ـ مَكيثُ: الرَّزينُ، ووالِدُ رافِعٍ وجُنْدَبٍ الصحابِيَّيْنِ، ووالدُ جَنابٍ، وجَدُّ الحارِثِ بن رافِعٍ.
  15. مَغْرَةُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ مَغْرَةُ ومَغَرَةُ: طينٌ أحْمَرُ.
      ـ مُمَغَّرُ: المَصْبُوغُ بها.
      ـ بُسْرٌ مُمَغِّرٌ: لَوْنُهٌ كَلَوْنها.
      ـ أمْغَرُ: جَمَلٌ على لَوْنِها.
      ـ مَغَرُ ومُغْرَةُ: لَوْنٌ لَيْسَ بِناصِعِ الحُمْرَةِ، أو شقْرَةٌ بكُدْرَةٍ.
      ـ أمْغَرُ: الأَحْمَرُ الشَّعَرِ والجِلْدِ، والذي في وجْهِهِ حُمْرَةٌ في بَياضٍ صافٍ.
      ـ لَبنٌ مَغِيرٌ: أحْمَرُ يُخالِطُهُ دَمٌ.
      ـ أمْغَرَت: احْمَرَّ لَبَنُها، وهي مُمْغِرٌ، فإن كانَتْ مُعْتادَتَها، فمِمْغارٌ.
      ـ نَخْلَةٌ مِمْغارٌ: حَمْراءُ التَّمْرِ.
      ـ مَغَرَ: ذَهَبَ، وأسْرَعَ.
      ـ مَغْرَةُ: المَطَرَةُ الصالحَةُ، أوِ الخَفيفَةُ، أو الضَّعيفَةُ، وموضع بالشام لِبَنِي كَلْبٍ.
      ـ أوْسُ ابنُ مَغْراءَ السَّعْدِيُّ: من شَعَراءِ مُضَرَ.
      ـ مَغْرانُ: رجُلٌ.
      ـ ماغِرَةُ: موضع.
      ـ أمْغَرْتُه بالسَّهْمِ: أمْرَقْتُه.
      ـ قولُ عبدِ المَلِكِ بنِ مَرْوَانَ لِجَريرٍ: مَغِّرْنا: أنشِدْنا كلِمَةَ ابنِ مَغْراءَ.
  16. مِلاصُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ مِلاصُ: الصَّفا الأبيضُ، وقَلْعَةٌ بِسواحِلِ جَزيرةِ صِقِلِّيَةَ. وجاريةٌ ذاتُ شِماسٍ ومِلاصٍ في الشِّينِ.
      ـ مَلَصَ بسلْحِهِ: رَمَى به.
      ـ مَلِصَ: سَقَطَ مُتَزَلِّجاً.
      ـ رِشاءٌ مَلِصٌ: تَزْلَقُ الكَفُّ عنه.
      ـ يا ابنَ مَلاَّصٍ: شَتْمٌ.
      ـ رجلٌ أمْلَصُ الرأسِ: أثْلَطُهُ.
      ـ سَيْرٌ إمْلِيصٌ: سريعٌ.
      ـ مَلِصَةُ: الأَطُومُ من السَّمَكِ.
      ـ أمْلَصَتْ: ألْقَتْ ولدَهَا مَيِّتاً، وهي مُمْلِصٌ، فإنِ اعْتَادَتْهُ، فمِمْلاصٌ،
      ـ أمْلَصَ الشيءُ: أُزْلِقَ.
      ـ ألْقَتْهُ مَلِيصاً ومَلِيطاً: يقالُ إذا ألْقَتْ ولدَها.
      ـ تَمَلَّصَ: تَخَلَّصَ.
      ـ انْمَلَصَ: أفْلَتَ.


  17. تمكين المستأجر من العين المؤجّرة (المعجم عربي عامة)
    • (قن) تخويله السّلطة عليها إمّا بالإقامة فيها أو باستغلالها.
  18. مكّن الشّخص من التصرّف في شئونه (المعجم عربي عامة)
    • أمكنه؛ جعل له عليه قدرةً وسلطانًا :-الذنب لي فيما جناه لأنّني ... مكّنته من مهجتي فتمكّنا.
  19. مَكَث (المعجم الرائد)
    • مكث - يمكث ، مكثا ومكثا ومكوثا ومكثانا ومكيثى ومكيثاء
      1-مكث بالمكان : أقام وانتظر
  20. فمم (المعجم لسان العرب)
    • "فُمَّ: لغة في ثُمَّ، وقيل: فاء فمّ بدل من ثاء ثمّ.
      يقال: رأَيت عَمراً فُمَّ زيداً وثم زيداً بمعنى واحد.
      التهذيب: الفراء قبَّلها في فُمّها وثُمِّها.
      الفراء: يقال هذا فَمٌ، مفتوح الفاء مخفف الميم، وكذلك في النصب والخفض رأَيت فَماً ومررتُ بفَمٍ، ومنهم من يقول هذا فُمٌ ومررت بفُمٍ ورأَيت فُماً، فيضم الفاء في كل حال كما يفتحها في كل حال؛ وأما بتشديد الميم فإنه يجوز في الشعر كما، قال محمد بن ذؤيب العُماني الفُقَيْمي:يا لَيْتَها قد خَرَجَتْ مِن فُمِّه،حتَّى يَعُودَ المُلْكُ في أُسْطُمِّ؟

      ‏قال: ولو، قال من فَمِّه، بفتح الفاء، لجاز؛ وأما فُو وفي وفا فإنما يقال في الإضافة إلا أن العجاج، قال: خالَط مِن سَلْمَى خَياشِيمَ وف؟

      ‏قال: وربما، قالوا ذلك في غير الإضافة وهو قليل.
      قال الليث: أما فو وفا وفي فإن أَصل بنائها الفَوْه، حذفت الهاء من آخرها وحملت الواو على الرفع والنصب والجر فاجترّت الواو صروف النحو إلى نفسها فصارت كأنها مدة تتبع الفاء، وإنما يستحسنون هذا اللفظ في الإضافة، فأما إذا لم تُضَف فإن الميم تجعل عماداً للفاء لأن الياء والواو والألف يسقطن مع التنوين فكرهوا أن يكون اسم بحرف مغلق، فعمدت الفاء بالميم، إلا أن الشاعر قد يضطر إلى إفراد ذلك بلا ميم فيجوز له في القافية كقولك: خالط من سلمى خياشيم وفا الجوهري: الفم أَصله فَوْه نقصت منه الهاء فلم تحتمل الواو الإعراب لسكونها فعوض منها الميم، فإذا صغَّرت أو جمَعْت رددته إلى أَصله وقلت فُوَيْه وأَفْواه، ولا تقل أَفماء، فإذا نسبت إليه قلت فَمِيٌّ، وإن شئت فَمَوِيٌّ يجمع بين العوض وبين الحرف الذي عوّض منه، كما، قالوا في التثنية فَمَوانِ، قال: وإنما أَجازوا ذلك لأن هناك حرفاً آخر محذوفاً وهو الهاء،كأَنهم جعلوا الميم في هذه الحال عوضاً عنها لا عن الواو؛ وأنشد الأخفش للفرزدق: هُما نَفَثا في فيَّ مِن فَمَوَيْهما، على النابِحِ العاوي، أَشَدَّ رِجامِ قوله أَشد رجام أي أَشدَّ نَفْث، قال: وحق هذا أن يكون جماعة لأن كل شيئين من شيئين جماعة في كلام العرب، كقوله تعالى: فقد صغَتْ قلُوبكما؛ إلا أنه يجيء في الشعر ما لا يجيء في الكلام، قال: وفيه لغات: يقال هذا فَمٌ ورأَيت فَماً ومررت بِفَمٍ، بفتح الفاء على كل حال، ومنهم من يضم الفاء على كل حال، ومنهم من يكسر الفاء على كل حال، ومنهم من يعربه في مكانين،يقول: رأَيت فَماً وهذا فُمٌ ومررت بِفِمٍ.
      قال الفراء: فُمَّ وثُمَّ من حروف النسق.
      التهذيب: الفراء أَلقَيْتُ على الأَديم دَبْغةً، والدَّبْغة أن تُلقي عليه فَماً من دباغ خفيفة أي فَماً من دِباغ أي نَفْساً،ودَبَغْتُه نَفْساً ويجمع أَنْفُساً كأَنْفُس الناس وهي المرة.
      "
  21. أمكثَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • أمكثَ يُمكث ، إمكاثًا ، فهو مُمْكِث ، والمفعول مُمْكَث :-
      • أمكثه حمله على البقاء والإقامة، حمله على التوقُّف والانتظار :-أمكث ولدَه معه في المزرعة.
  22. أملصَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • أملصَ يُملص ، إملاصًا ، فهو مُملِص ، والمفعول مُملَص (للمتعدِّي) :-
      • أملصتِ الحاملُ أسقطت جنينَها أو حملَها.
      • أملص السَّمكةَ: جعلها تفلِت وتنزلِق :-أملص سجينًا، - أملص اللاّعبُ الكرةَ من يده.
  23. ملِصَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • ملِصَ / ملِصَ من يَملَص ، مَلصًا ، فهو أملَصُ ومَلِص ، والمفعول مملوص منه :-
      • ملِص الرَّجُلُ ولّى هارِبًا :-ملِصَ اللِّصُّ.
      • ملِصتِ السّمكةُ من يد الصَّياد: سقطت وأفلتت من اليد لملاستها ولينها :-صابون أملص، - ملِص الفنجانُ من يده.
  24. مكث (المعجم الرائد)
    • مكث - يمكث ، مكاثة
      1-أقام وانتظر
  25. مكن (المعجم لسان العرب)
    • "المَكْنُ والمَكِنُ: بيضُ الضَّبَّةِ والجَرَادة ونحوهما؛ قال أَبو الهِنْديّ، واسمه عبد المؤمن بن عبد القُدُّوسِ: ومَكْنُ الضِّبابِ طَعامُ العُرَيب،ولا تشْتَهِيه نفُوسُ العَجَمْ واحدته مَكْنةٌ ومَكِنة، بكسر الكاف.
      وقد مَكِنَتِ الضَّبَّةُ وهي مَكُونٌ وأَمْكَنتْ وهي مُمْكِنٌ إذا جمعت البيض في جوفها، والجَرادةُ مثلها.
      الكسائي: أَمْكَنَتِ الضَّبَّةُ جمعت بيضها في بطنها، فهي مَكُونٌ؛ وأَنشد ابن بري لرجل من بني عُقيل: أَراد رَفِيقي أَنْ أَصيدَهُ ضَبَّةً مَكُوناً، ومن خير الضِّباب مَكُونُها وفي حديث أَبي سعيد: لقد كنا على عهد رسول الله، صلى الله عليه وسلم،يُهْدَى لأَحدنا الضَّبَّةُ المَكُونُ أَحَبُّ إليه من أَن يُهْدَى إليه دجاجةٌ سمينة؛ المَكُونُ: التي جمعت المَكْنَ، وهو بيضها.
      يقال: ضبة مَكُونٌوضَبٌّ مَكُونٌ؛ ومنه حديث أَبي رجاءٍ: أَيُّما أَحبُّ إليك ضَبٌّمَكُون أَو كذا وكذا؟ وقيل: الضبَّةُ المَكُونُ التي على بيضها.
      ويقال ضِبابٌ مِكانٌ؛ قال الشاعر: وقال: تعَلَّمْ أَنها صَفَريَّةٌ،مِكانٌ بما فيها الدَّبَى وجَنادِبُهْ الجوهري: المَكِنَةُ، بكسر الكاف، واحدة المَكِنِ والمَكِناتِ.
      وقوله،صلى الله عليه وسلم: أَقِرُّوا الطير على مَكِناتها ومَكُناتها، بالضم،قيل: يعني بيضها على أَنه مستعار لها من الضبة، لأَن المَكِنَ ليس للطير،وقيل: عَنى مَوَاضع الطير.
      والمكنات في الأَصل: بيض الضِّباب.
      قال أَبو عبيد: سأَلت عِدَّةً من الأَعراب عن مَكِناتِها فقالوا: لا نعرف للطير مَكِناتٍ،وإِنما هي وُكُنات،إنما المَكِناتُ بيض الضِّبابِ؛ قال أَبو عبيد: وجائز في كلام العرب أَن يستعار مَكْنُ الضِّبابِ فيجعل للطير تشبيهاً بذلك، كما، قالوا مَشافر الحَبَشِ، وإنما المَشافر للإبل؛ وكقول زهير يصف الأَسد: لدَى أَسَدٍ شاكي السِّلاح مُقَذَّفٍ،له لِبَدٌ أَظفارُه لم تُقَلَّمِ وإنما له المَخالِبُ؛ قال: وقيل في تفسير قوله أَقِرُّوا الطير على مَكِناتها، يريد على أَمْكِنتها، ومعناه الطير التي يزجر بها، يقول: لا تَزْجُرُوا الطير ولا تلتفتوا إليها، أَقِرُّوها على مواضعها التي جعلها الله لها أَي لا تضر ولا تنفع، ولا تَعْدُوا ذلك إلى غيره؛ وقال شمر: الصحيح في قوله على مَكِناتِها أَنها جمع المَكِنَة، والمَكِنةُ التمكن.
      تقول العرب: إن بني فلان لذوو مَكِنةٍ من السلطان أي تَمكُّنٍ، فيقول: أَقِرُّوا الطير على كل مَكِنةٍ ترَوْنَها عليها ودَعُوا التطير منها، وهي مثل التَّبِعةِ مِنَ التَّتبُّعِ، والطَّلِبةِ من التَّطلُّب.
      قال الجوهري: ويقال الناس على مَكِناتِهم أَي على استقامتهم.
      قال ابن بري عند قول الجوهري في شرح هذا الحديث: ويجوز أَن يراد به على أَمْكِنتها أَي على مواضعها التي جعلها الله تعالى لها، قال: لا يصح أَن يقال في المَكِنة إنه المكان إلا على التَّوَسُّعِ، لأَن المَكِنة إنما هي بمعنى التَّمكُّنِ مثل الطَّلِبَة بمعنى التَّطَلُّبِ والتَّبِعَةِ بمعنى التَّتبُّع.
      يقال: إنَّ فلاناً لذو مَكِنةٍ من السلطان، فسمي موضع الطير مَكِنةً لتمَكُّنه فيه؛ يقول: دَعُوا الطير على أَمْكِنتها ولا تَطَيَّرُوا بها؛ قال الزمخشري: ويروى مُكُناتها جمع مُكُنٍ، ومُكُنٍ، ومُكُنٌ جمع مَكانٍ كصُعُداتٍ في صُعُدٍ وحُمُراتٍ في حُمُرٍ.
      وروى الأَزهري عن يونس، قال:، قال لنا الشافعي في تفسير هذا الحديث، قال كان الرجل في الجاهلية إذا أَراد الحاجة أَتى الطير َ ساقطاً أَو في وَكْرِه فنَفَّرَهُ، فإن أَخذ ذات اليمين مضى لحاجته، وإن أَخذ ذات الشمال رجع، فنَهى رسولُ الله، صلى الله عليه وسلم، عن ذلك؛ قال الأَزهري: والقول في معنى الحديث ما، قاله الشافعي، وهو الصحيح وإليه كان يذهب ابن عُيَيْنةَ.
      قال ابن الأَعرابي: الناس على سَكِناتِهم ونَزِلاتِهم ومَكِناتِهم، وكلُّ ذي ريشٍ وكلُّ أَجْرَدَ يبيض، وما سواهما يلد،وذو الريش كل طائر، والأَجْرَدُ مثل الحيات والأَوْزاغ وغيرهما مما لا شعر عليه من الحشرات.
      والمَكانةُ: التُّؤدَةُ، وقد تَمَكَّنَ.
      ومَرَّ على مَكِينته أَي على تُؤدَتِه.
      أَبو زيد: يقال امْشِ على مَكِينتِكَ ومَكانتك وهِينَتِكَ.
      قال قطرب: يقال فلان يعمل على مَكِينتِه أَي على اتِّئاده.
      وفي التنزيل العزيز: اعْمَلُوا على مَكانَتِكم؛ أَي على حيالِكم وناحيتكم؛ وقيل: معناه أَي على ما أَنتم عليه مستمكنون.
      الفراء: لي في قلبه مَكانَةٌ ومَوْقِعة ومَحِلَّةٌ.
      أَبو زيد: فلان مَكين عند فلان بَيِّنُ المَكانَةِ، يعني المنزلة.
      قال الجوهري: وقولهم ما أَمكنه عند الأَمير شاذ.
      قال ابن بري: وقد جاء مَكُنَ يَمْكُنُ؛ قال القُلاخُ: حيث تَثَنَّى الماءُ فيه فمَكُن؟

      ‏قال: فعلى هذا يكون ما أَمْكَنَه على القياس.
      ابن سيده: والمَكانةُ المَنْزلة عند الملك.
      والجمع مَكاناتٌ، ولا يجمع جمع التكسير، وقد مَكُنَ مَكانَةً فهو مَكِينٌ، والجمع مُكَناء.
      وتَمَكَّنَ كَمَكُنَ.
      والمُتَمَكِّنُ من الأَسماء: ما قَبِلَ الرفع والنصب والجر لفظاً، كقولك زيدٌ وزيداً وزيدٍ، وكذلك غير المنصرف كأَحمدَ وأَسْلَمَ، قال الجوهري: ومعنى قول النحويين في الاسم إنه متمكن أَي أَنه معرب كعمر وإبراهيم، فإذا انصرف مع ذلك فهو المُتَمَكِّنُ الأَمْكَنُ كزيد وعمرو، وغير المتمكن هو المبني ككَيْفَ وأَيْنَ، قال: ومعنى قولهم في الظرف إنه مُتَمَكِّنٌ أَنه يستعمل مرة ظرفاً ومرة اسماً، كقولك: جلست خلْفَكَ، فتنصب، ومجلسي خَلْفُكَ، فترفع في موضع يصلح أَن يكون ظَرْفاً، وغير المُتَمَكِّن هو الذي لا يستعمل في موضع يصلح أَن يكون ظَرْفاً إلا ظـرفاً، كقولك: لقيته صباحاً وموعدك صباحاً، فتنصب فيهما ولا يجوز الرفع إذا أَردت صباح يوم بعينه، وليس ذلك لعلة توجب الفرق بينهما أَكثر من استعمال العرب لها كذلك،وإنما يؤْخذ سماعاً عنهم، وهي صباحٌ وذو صباحٍ، ومَساء وذو مَساء، وعَشِيّة وعِشاءٌ، وضُحىً وضَحْوَة، وسَحَرٌ وبُكَرٌ وبُكْرَةٌ وعَتَمَةٌ، وذاتُ مَرَّةٍ، وذاتُ يَوْمٍ، وليلٌ ونهارٌ وبُعَيْداتُ بَيْنٍ؛ هذا إذا عَنَيْتَ بهذه الأَوقات يوماً بعينه، فأَما إذا كانت نكرة أَو أَدخلت عليها الأَلف واللام تكلمت بها رفعاً ونصباً وجرّاً؛ قال سيبويه: أَخبرنا بذلك يونس.
      قال ابن بري: كل ما عُرِّفَ من الظروف من غير جهة التعريف فإنه يلزم الظرفية لأَنه ضُمِّنَ ما ليس له في أَصل وضعه، فلهذا لم يجز: سِيَرَ عليه سَحَرٌ، لأَنه معرفة من غير جهة التعريف، فإن نكرته فقلت سير عليه سَحَرٌ، جاز، وكذلك إن عرَّفْتَه من غير جهة التعريف فقلت: سِيَر عليه السَّحَرُ، جاز.
      وأَما غُدْوَةٌ وبُكْرَة فتعريفهما تعريف العَلميَّة، فيجوز رفعهما كقولك: سيرَ عليه غُدْوَةٌ وبُكْرَةٌ، فأَما ذو صَباحٍ وذاتُ مرَّةٍ وقبلُ وبعدُ فليست في الأَصل من أَسماء الزمان، وإنما جعلت اسماً له على توسع وتقدير حذف.
      أَبو منصور: المَكانُ والمَكانةُ واحد.
      التهذيب: الليث: مكانٌ في أَصل تقدير الفعل مَفْعَلٌ، لأَنه موضع لكَيْنونةِ الشيء فيه، غير أَنه لما كثر أَجْرَوْهُ في التصريف مُجْرَى فَعال، فقالوا: مَكْناً له وقد تَمَكَّنَ، وليس هذا بأَعْجَب من تَمَسْكَن من المَسْكَن، قال: والدليل على أَن المَكانَ مَفْعَل أَن العرب لا تقول في معنى هو منِّي مَكانَ كذا وكذا إلا مَفْعَلَ كذا وكذا، بالنصب.
      ابن سيده: والمكانُ الموضع، والجمع أَمْكِنة كقَذَال وأَقْذِلَةٍ، وأَماكِنُ جمع الجمع.
      قال ثعلب: يَبْطُل أَن يكون مَكانٌ فَعالاً لأَن العرب تقول: كُنْ مَكانَكَ، وقُم مكانَكَ، واقعد مَقْعَدَك؛ فقد دل هذا على أَنه مصدر من كان أَو موضع منه؛ قال: وإنما جُمِعَ أَمْكِنَةً فعاملوا الميم الزائدة معاملة الأَصلية لأَن العرب تشَبِّه الحرف بالحرف، كما، قالوا مَنارة ومنائِر فشبهوها بفَعالةٍ وهي مَفْعَلة من النور، وكان حكمه مَنَاوِر، وكما قيل مَسِيل وأَمْسِلة ومُسُل ومُسْلان وإنما مَسيلٌ مَفْعِلٌ من السَّيْلِ، فكان يَنبغي أَن لا يُتَجاوز فيه مسايل،لكنهم جعلوا الميم الزائدة في حكم الأَصلية، فصار معفْعِل في حكم فَعِيل،فكُسِّر تكسيرَه.
      وتَمَكَّنَ بالمكان وتَمَكَّنَه: على حذف الوَسِيط؛ وأَنشد سيبويه: لما تَمَكَّنَ دُنْياهُمْ أَطاعَهُمُ،في أَيّ نحْوٍ يُميلوا دِينَهُ يَمِل؟

      ‏قال: وقد يكون (* قوله «قال وقد يكون إلخ» ضمير، قال لابن سيده لأن هذه عبارته في المحكم).
      تمكن دنياهم على أَن الفعل للدنيا، فحذف التاء لأَنه تأْنيث غير حقيقي.
      وقالوا: مَكانَك تُحَذِّره شيئاً من خَلْفه.
      الجوهري: مَكَّنَه اللهُ من الشيءِ وأَمْكَنَه منه بمعنى.
      وفلان لا يُمْكِنُه النُّهُوضُ أَي لا يقدر عليه.
      ابن سيده: وتَمَكَّنَ من الشيءِ واسْتَمْكَنَ ظَفِر، والاسم من كل ذلك المكانَةُ.
      قال أَبو منصور: ويقال أَمْكَنني الأَمرُ، يمْكِنُني، فهو مُمْكِنٌ، ولا يقال أَنا أُمْكِنُه بمعنى أَستطيعه؛

      ويقال: لا يُمْكِنُكَ الصعود إلى هذا الجبل، ولا يقال أَنت تُمْكِنُ الصعود إليه.
      وأَبو مَكِينٍ: رجلٌ.
      والمَكْنانُ، بالفتح والتسكين: نبت ينبت على هيئة ورق الهِنْدِباء بعض ورقه فوق بعض، وهو كثيف وزهرته صفراء ومَنْبتُه القِنانُ ولا صَيُّورَ له،وهو أَبطأُ عُشْب الربيع، وذلك لمكان لينه، وهو عُشْبٌ ليس من البقل؛ وقال أَبو حنيفة: المَكْنانُ من العشب ورقته صفراء وهو لين كله، وهو من خير العُشْبِ إذا أَكلته الماشية غَزُرَتْ عليه فكثرت أَلبانها وخَثُرتْ، واحدته مَكْنانةٌ.
      قال أَبو منصور: المَكْنان من بُقُول الربيع؛ قال ذو الرمة: وبالرَّوْضِ مَكْنانٌ كأَنَّ حَدِيقَهُ زَرَابيُّ وَشَّتْها أَكُفُّ الصَّوانِعِ وأَمْكَنَ المكانُ: أَنبت المَكْنانَ؛ وقال ابن الأَعرابي في قول الشاعر رواه أَبو العباس عنه: ومَجَرّ مُنْتَحَرِ الطَّليّ تَناوَحَتْ فيه الظِّباء ببطن وادٍ مُْمْكِن؟

      ‏قال: مُمْكِن يُنْبِت المَكْنانَ، وهو نبت من أَحرار البقول؛ قال الشاعر يصف ثوراً أَنشده ابن بري: حتى غَدا خَرِماً طَأْى فَرائصَه،يَرْعى شَقائقَ من مَرْعىً ومَكْنان (*قوله «طأى فرائصه» هكذا في الأصل بهذا الضبط ولعله طيا فرائصه بمعنى مطوية).
      وأَنشد ابن بري لأَبي وجزة يصف حماراً: تَحَسَّرَ الماءُ عنه واسْتَجَنَّ به إلْفانِ جُنَّا من المَكْنانِ والقُطَبِ جُمادَيَيْنِ حُسُوماً لا يُعايِنُه رَعْيٌ من الناس في أَهْلٍ ولا غَرَبِ وقال الراجز: وأَنت إن سَرَّحْتَها في مَكْنانْ وَجَدْتَها نِعْمَ غَبُوقُ الكَسْلانْ"


معنى فمنرفز في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
تاج العروس

رَفَزَه يَرْفِزُه بالكَسْر : ضرَبَه أَهمله الجَوْهَرِيّ واسْتدركَه الأَزْهَرِيّ . قال : والرَّافِزُ : العِرْقُ الضَّارِب . وما يَرْفِزُ منه عِرْقٌ : ما يَضْرِب قال الليث : قرأْتُ في بعضِ الكتُب شِعراً لا أَدري ما صِحَّته وهو :

وبَلْدَةٍ للداءِ فيها غَامِزُ ... مَيْتٌ بها العِرْقُ الصَّحيحُ الرَّافِزُ

قال : هكذا كان مُقَيَّداً وفسَّرَه رَفَزَ العِرْقُ إذا ضَرَب وإنْ عِرْقَه لرَفَّازٌ أَي نبَّاض . قال الأَزْهَرِيّ : ولا أعرف الرَّفازَ بمعنى النبّاض ولعلَّه بالقاف قال : وينبغي أن يُبحَثَ عنه . قلت : على تقدير صحَّته نقولُ : إنَّه مَقلوبٌ من رَفَسَ بالسِّين ومثل هذا كثير كما لا يُخْفَى

Advertisements
لسان العرب
قال الليث قرأْت في بعض الكتب شعراً لا أَدري ما صحته وهو
وبَلْدَةٍ للداءِ فيها غَامِزُ ... مَيْتٌ بها العِرْقُ الصَّحيحُ الرَّافِزُ
رَفَزَ العِرْقُ إِذا ضَرَبَ وإِن عرقه لَرَفَّاز أَي نَبَّاضٌ قال الأَزهري ولا أَعرف الرَّفَّازَ بمعنى النَّبَّاضِ ولعله راقِزٌ بالقاف قال وينبغي أَن يبحث عنه
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: