رَفَّ الثوبُ ونحوُه رَفَّ رفَفًا: رقَّ فهو رَفِيفٌ
رَفَّ الطائر : رَفْرَفَ
سَرَفَ : (فعل)
سَرَفَتِ سرْفًا
سَرَفَتِ السُّرْفَةُ الشجرةَ : أكلَتْ ورقَها
سَرَفَتِ الأم ولَدها: أفسَدتهُ بكَثرة اللَّبَن
سَرِفَ : (فعل)
سَرِفَ سَرَفًا فهو سَرِف
سَرِفَ الطعامُ :ائْتَكَل حتى كأن السُّرْفَة أصابتْه
سَرِفَ الشيءَ: أْغْفَلَهُ
سَرِفَ الشيءَ: أَخْطَأَهُ في الحديث: حديث شريف أرَدتكم فسَرِفتكم/
سَرِفَ الشيءَ:جَهِلَهُ
سَرِفَ القومَ: جاوزهم
مَرْفَأُ : (اسم)
الجمع : مَرافِئُ
المَرْفَأُ : مَرْسَى السُّفُن
مرفأٌ حُرّ: لا تُشرف عليه الجمارك
مرفأ استجمام: شاطئ تديره مجموعة سياحيَّة تهتم بملاحة الاستجمام واليخوت الشراعية أو المزوَّدة بالمحرِّكات، يحتوي على التجهيزات الضروريَّة لاستقبال الأشخاص
مُرفَأ : (اسم)
مُرفَأ : اسم المفعول من أَرْفَأَ
مُرفَّأ : (اسم)
مُرفَّأ : اسم المفعول من رفَّأَ
مُرفي : (اسم)
مُرفي : فاعل من أَرْفَى
مُرفين : (اسم)
مورفين، مادّة شبه قلويّة مخدّرة ومسكّنة، تُستخرج من الأفيون، وتُستخدم في الأدوية الخاصّة بالإنسان والحيوان
رَفَّى المتزوِّجَ: قال له: بالرِّفاءِ والبنين. (انظر: رفأ) .
أرفى(المعجم اللغة العربية المعاصر)
أرفى يُرفي ، أَرْفِ ، إرفاءً ، فهو مُرفٍ ، والمفعول مُرفًى (للمتعدِّي) :- • أرفَت السَّفينةُ دنت من المرسى. • أَرفى الرُّبَّانُ السَّفينةَ: أدناها من المرسى.
رفأ(المعجم لسان العرب)
"رَفَأَ السفينةَ يَرْفَؤُها رَفْأً: أَدْناها مِن الشَّطِّ. وأَرْفَأْتُها إِذا قَرَّبتها إِلى الجَدِّ من الأَرض. وفي الصحاح: أَرْفَأْتُها إِرْفاءً: قَرَّبْتها من الشط، وهو المَرْفَأُ. ومَرْفَأُ السفِينةِ: حيث تَقْرُب مِن الشَّطِّ. وأَرْفَأْتُ السَّفِينةَ إِذا أَدْنَيْتها الجِدَّةَ، والجِدَّةُ وَجْهُ الأَرضِ. وأَرْفَأَتِ السَّفِينةُ نَفْسُها إِذا ما دَنَتْ للجِدَّة. والجَدُّ ما قَرُبَ مِن الأَرض. وقيل: الجَدُّ شاطِئُ النهر. وفي حديث تَمِيمٍ الدَّارِي: أَنَّهُم رَكِبُوا البحر ثم أَرْفَؤُوا إِلى جزيرة. قال:أَرْفَأْتُ السَّفِينةَ إِذا قَرَّبْتها من الشَّطِّ. وبعضهم يقول: أَرْفَيْتُ بالياء. قال: والأَصل الهمز. وفي حديث موسى عليه السلام: حتى أَرْفَأَ به عند فُرْضَةِ الماءِ. وفي حديث أَبي هريرة رضي اللّه عنه في القِيامة: فتكونُ الأَرضُ كالسَّفِينةِ الـمُرْفَأَةِ في البحر تَضْرِبها الأَمـْواجُ. ورفَأَ الثوبَ، مهموز، يَرْفَؤُه رَفْأً: لأَمَ خَرْقَه وضمَّ بعضَه إِلى بَعْضٍ وأَصْلَح ما وَهَى منه، مشتق من رَفْءِ السَّفينة، وربما لم يُهمز. وقال في باب تحويل الهَمزة: رَفَوْتُ الثوبَ رَفْواً، تحوَّل الهمزة واواً كما ترى. ورجلٌ رَفَّاءٌ: صَنْعَتُه الرَّفْءُ. قال غَيْلان الرَّبَعِيُّ: فَهُنَّ يْعْبِطْنَ جَدِيدَ البَيْداءْ * ما لا يُسَوَّى عَبْطُه بالرَّفَّاءْ أَراد برَفْءِ الرَّفَّاءِ. ويقال: من اغتابَ خَرَقَ، ومَن اسْتَغْفر اللّهَ رَفَأَ، أَي خَرَقَ دِينَه بالاغتِيابِ ورَفَأَه بالاسْتِغْفار، وكلُّ ذلك على الـمَثَل. والرَّفاءُ بالمدّ: الالتِئامُ والاتِّفاقُ. وَرَفأَ الرجلَ يَرْفَؤُه رَفْأً: سكنَّه. وفي الدعاءِ لِلمُمْلِكِ بالرَّفاءِ والبَنِينَ أَي بالالتئام والاتِّفاقِ وحُسْنِ الاجْتماع. قال ابن السكيت: وإِن شئت كان معناه بالسكون والهُدُوِّ والطُّمَأْنينةِ، فيكون أَصله غير الهمز من قولهم رَفَوْتُ الرجلَ إِذا سَكَّنْته. ومن الأَوَّل يقال: أُخِذَ رَفْءُ الثَوبِ لأَنه يُرْفَأُ فيُضَمُّ بعضُه إِلى بعض ويُلأَم بينه. ومن الثاني قول أَبي خِراش الهُذَلِيِّ: رَفَوْنِي، وقالوا: يا خُوَيْلِدُ لا تُرَعْ! * فقلتُ، وأَنْكَرْتُ الوُجوهَ: هُمُ هُمُ يقول: سكَّنُوني. وقال ابن هانئٍ: يريد رَفَؤُوني فأَلقى الهمزة. قال: والهمزة لا تُلْقَى إِلاَّ في الشعر، وقد أَلقاها في هذا البيت. قال: ومعناه أَنِّي فَزِعْتُ فطار قلبي فضَمُّوا بعضي إِلى بعض. ومنه بالرِّفاءِ والبَنِينَ. ورَفَّأَهُ تَرفِئةً وتَرْفِيئاً: دعا له، قال له: بالرِّفاءِ والبنين. وفي حديث النبي صلى اللّه عليه وسلم: أَنه نَهى أَن يقال بالرِّفاءِ والبنين. الرَّفاءُ: الالتئامُ والاتِّفاقُ والبَرَكةُ والنَّماءُ، وإِنما نهى عنه كراهِيةً لأَنه كان من عادتهم، ولهذا سُنَّ فيه غيرُه. وفي حديث شريح:، قال له رجل: قد تَزَوَّجْتُ هذه المرأَةَ. قال: بالرِّفاءِ والبنين. وفي حديث بعضهم: أَنه كان إِذا رَفَّأَ رجلاً، قال: بارك اللّهُ عليكَ وبارك فيكِ، وجمع بينكما في خير. ويهمز الفعل ولا يهمز. قال ابن هانئٍ: رَفَّأَ أَي تزوَّج، وأَصل الرَّفْءِ: الاجتماع والتَّلاؤُم. ابن السكيت فيما لا يهمز، فيكون له معنى، فإِذا هُمِز كان له معنى آخر: رَفَأْتُ الثوبَ أَرْفَؤُه رَفْأً. قال: وقولهم بالرِّفاءِ والبَنِينَ أَي بالتِئامٍ واجتماعٍ، وأَصله الهمز، وإِن شئت كان معناه السكونَ <ص > والطُّمَأْنِينةَ، فيكون أَصله غير الهمز من رَفَوْت الرجلَ إِذا سَكَّنْته. وفي حديث أُمِّ زرع: كنتُ لكِ كأَبي زَرْعٍ لأُمِّ زرعٍ في الأُلْفةِ والرِّفاءِ. وفي الحديث:، قال لقُرَيْش: جئْتُكُم بالذَّبْح. فأَخَذَتْهُم كلمتُه، حتى إِنَّ أَشَدَّهم فيه وَصاءةً ليَرْفَؤُه بأَحسنِ ما يَجِدُ من القَوْلِ أَي يُسَكِّنُه ويَرْفُقُ به ويَدْعُو له. وفي الحديث: أَنَّ رجُلاً شَكا إِليه التَعَزُّبَ فقال له: عَفِّ شعَرَك. فَفَعَلَ، فَارْفَأَنَّ أَي سَكَنَ ما كان به، والـمُرْفَئِنُّ: الساكِنُ. ورَفَأَ الرجلَ: حاباه. وأَرْفَأَه: داراه، هذه عن ابن الأَعرابي. ورافَأَنِي الرجلُ في البيعِ مُرافأَةً إِذا حاباكَ فيه. ورافأْتُه في البيع: حابَيْتُه. وتَرافَأْنا على الأَمْر تَرافُؤاً نحو التَّمالُؤِ إِذا كان كَيْدُهم وأَمْرُهم واحداً. وتَرافَأْنا على الأَمْر: تَواطَأْنا وتَوافَقْنا. وَرَفَأَ بينهم: أَصْلَح، وسنذكره في رَقَأَ أَيضاً. وأَرْفَأَ إِليه: لَجَأَ. الفرَّاء: أَرْفَأْتُ وأَرْفَيْتُ إِليه:لغتان بمعنى جَنَحْتُ. واليَرْفَئِيُّ: الـمُنْتَزَعُ القلب فَزَعاً. واليَرْفَئِيُّ: راعِي الغنمِ. واليَرْفَئِيُّ: الظَّلِيمُ. قال الشاعر: كأَنِّي ورَحْلِي والقِرابَ ونُمْرُقِي * على يَرْفَئِيٍّ، ذِي زَوائدَ، نِقْنِقِ واليَرْفَئِيُّ: القفُوزُ الـمُوَلِّي هَرَباً. واليَرْفَئِيُّ: الظَّبيُ لنَشاطِه وتَدارُكِ عَدْوِه. "