وصف و معنى و تعريف كلمة فيصاكم:


فيصاكم: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على فاء (ف) و ياء (ي) و صاد (ص) و ألف (ا) و كاف (ك) و ميم (م) .




معنى و شرح فيصاكم في معاجم اللغة العربية:



فيصاكم

جذر [فيص]

  1. صَكَمَ: (فعل)
    • صَكَمَ صَكْماً، وصَكْمةً
    • صَكَمَ الفرسُ على اللجام : عضَّه مقاومة له
    • صَكَمَ الشيءَ: صدمه
  2. صَكْم: (اسم)
    • صَكْم : مصدر صَكَمَ
  3. صَكْمة: (اسم)
    • صَكْمة : مصدر صَكَمَ
  4. صَكَمَ الشيءَ:
    • صدمه.


  5. صَكَمَ الفرسُ على اللجام:
    • عضَّه مقاومة له.
  6. وَصِيّ : (اسم)
    • وَصِيّ : جمع وَصِيَّةُ
  7. وَصْي : (اسم)
    • وَصْي : مصدر وصَى
  8. وَصيّ : (اسم)
    • الجمع : أَوصَياءُ ،
    • الوَصِيُّ : من يُوصَى له
    • الوَصِيُّ : قيِّم؛ مَنْ يُكلَّف شَرْعًا بالقيام على شئون غير الرَّاشدين أو القاصرين بعد موت عائلهم
    • الوَصِيُّ :النباتُ الملتَفُّ
    • الوَصِيّ على العرش: الذي يقوم على شئون المملكة عند عدم بلوغ الملك سِنّ الرُّشد،
    • مَجْلِس أوصياء: مجموعة من الأشخاص مختارة لتحكم بدلاً من حاكم غائب أو حاكم لم يبلغ سنَّ الرُّشْد
    • وَصِيّ شرعيّ: (القانون) وصِيّ مُعيَّن قانونيًّا، بطريقة قضائيّة
    • وَصِيّ قضائيّ: حارس قضائيّ، قَيِّم
,
  1. صكم (المعجم لسان العرب)
    • "صَكَمَه صَكْماً: ضربه ودفعه.
      وصَكَمَهُ صَكْمَةً: صَدَمه.
      الليث: الصَّكْمَةُ صَدْمة شديدة بحجر أو نحو حجر، والعرب تقول: صَكَمَتْه صَواكِمُ الدَّهْر، وصواكِمُ الدهر: ما يصيب من نوائبه.
      وصَكَمَ الفرسُ يَصْكُمُ: عَضَّ على اللجام ثم مَدَّ رأْسَه كأَنه يريد أن يغلبه.
      الأصمعي: صَكَمْتُه ولَكَمْتُه وصَكَكْتُه ودَكَكْتُه ولَكَكْتُه كله إذا دَفَعْتَه.
      "


  2. صَكَمَهُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ صَكَمَهُ: ضَرَبَهُ، ودَفَعَهُ،
      ـ صَكَمَ الفَرَسُ على لِجامِهِ: عَضَّهُ، ثم مَدَّ رأسَه، كأنَّهُ يُريدُ أن يُغالِبَ.
      ـ الصَّكْمَةُ: الصَّدْمَةُ الشَّديدَةُ.
      ـ الصَّواكِمُ: النَّوائبُ.
      ـ الصُّكَّمُ:الأخْفافُ.
  3. صَكَمَ (المعجم المعجم الوسيط)
    • صَكَمَ الفرسُ على اللجام صَكَمَ صَكْماً، وصَكْمةً: عضَّه مقاومة له.
      و صَكَمَ الشيءَ: صدمه.
  4. وصّاكم الله بهذا (المعجم قرآن)
    • أمركم الله بهذا التّحريم
      سورة :الانعام، آية رقم :144
  5. وصّاكم به (المعجم قرآن)
    • أمركم و ألزمكم به
      سورة :الانعام، آية رقم :151


  6. وصي (المعجم لسان العرب)
    • "أَوْصى الرجلَ ووَصَّاه: عَهِدَ إِليه؛ قال رؤبة: وَصَّانيَ العجاجُ فيما وَصَّني أَراد: فيما وَصَّاني، فحذف اللام للقافية.
      وأَوْصَيْتُ له بشيءٍ وأَوْصَيْتُ إِليه إِذا جعلتَه وَصِيَّكَ.
      وأَوْصَيْتُه ووَصَّيْته إِيصاء وتَوْصِيةً بمعنى.
      وتَواصي القومُ أَي أَوْصى بعضهم بعضاً.
      وفي الحديث: اسْتَوْصُوا بالنساءِ خيراً فإِنَّهن عندكم عَوانٍ، والاسم الوَصاةُ والوَصايةُ والوِصايةُ.
      والوصِيَّةُ أَيضاً: ما أَوْصَيْتَ به.
      والوَصِيُّ: الذي يُوصي والذي يُوصى له، وهو من الأَضداد.
      ابن سيده: الوَصِيُّ المُوصي والمُوصى، والأُنثى وَصِيٌّ، وجمعُهما جميعاً أَوْصِياء، ومن العرب من لا يُثني الوَصِيَّ ولا يجمعه.
      الليث: الوَصاة كالوَصِيَّة؛

      وأَنشد: أَلا مَنْ مُبْلِغٌ عَني يَزيداً وَصاةً مِنْ أَخي ثِقةٍ وَدُودِ ‏

      يقال: ‏وَصِيٌّ بَيِّنُ الوَصاية.
      والوَصِيَّةُ: ما أَوْصَيْتَ به، وسميت وَصِيَّةً لاتصالها بأَمر الميت، وقيل لعلي، عليه السلام، وصِيٌّ لاتصال نَسَبِه وسَبَبه وسَمْته بنسب سيدنا رسول الله،صلى الله عليه وسلم،وسَبَبه وسَمْته؛ قلت: كرَّم الله وجه أَمير المؤمنين عليّ وسلَّم عليه، هذه صفاته عند السلف الصالح، رضي الله عنهم، ويقول فيه غيرهم: لولا دُعابةٌ فيه؛ وقول كثير: تُخَبِّرُ مَنْ لاقَيْتَ أَنك عائذٌ،بلِ العائذُ المَحْبُوسُ في سِجْنِ عارِمِ وصِيُّ النبيِّ المصطَفى وابنُ عَمِّهِ،وفَكَّاكُ أَغْلالٍ وقاضي مَغارِمِ إِنما أَراد ابنَ وَصِيِّ النبي وابنَ ابنِ عمه، وهو الحسن ابن علي أَو الحسين بن علي، رضي الله عنهم، فأَقام الوَصِيُّ مُقامَهما، أَلا ترى أَن عليّاً، رضي الله عنه، لم يكن في سِجْن عارم ولا سُجِنَ قط؟، قال ابن سيده: أَنبأَنا بذلك أَبو العلاءِ عن أَبي علي الفارسي والأَشهر أَنه محمد بن الحنفية، رضي الله عنه، جبَسه عبدُ الله بن الزبير في سجن عارم، والقصيدة في شعر كثير مشهورة، والممدوح بها محمد بن الحنفية، قال: ومثله قول الآخر: صَبِّحْنَ من كاظِمة الحِصْنَ الخَرِبْ،يَحْمِلْنَ عَبَّاسَ بنَ عبدِ المُطَّلِبْ إِنما أَراد: يحملن ابن عباس، ويروى: الخُصَّ الخَرِبْ.
      وقوله عز وجل: يُوصِيكم اللهُ في أَولادكم؛ معناه يَفْرِضُ عليكم لأَن الوَصِيَّةَ من الله إِنما هي فَرْض، والدليل على ذلك قوله تعالى: ولا تَقْتُلوا النفسَ التي حرَّم اللهُ إِلا بالحقّ ذلكم وَصَّاكم به؛ وهذا من الفرض المحكم علينا.
      وقوله تعالى: أَتَواصَوا به؛ قال أَبو منصور: أَي أَوْصى أَوَّلُهم آخرَهم، والأَلف أَلف استفهام، ومعناها التوبيخ.
      وتَواصَوْا: أَوْصى بعضهم بعضاً.
      ووصَى الرجلَ وَصْياً: وصَلَه.
      ووَصَى الشيءَ بغيره وَصْياً: وصَلَه.
      أَبو عبيد: وصَيْتُ الشيءَ ووَصَلْته سواء؛ قال ذو الرمة: نَصِي الليلَ بالأَيَّامِ، حتى صَلاتُنا مُقاسَمةٌ يَشْتَقُّ أَنْصافَها السَّفْرُ يقول: رجع صلاتُنا من أَربعة إِلى اثنين في أَسفارنا لحال السفر.
      وفلاةٌ واصيةٌ: تتصل بفَلاة أُخرى؛ قال ذو الرمة: بَيْنَ الرَّجا والرَّجا مِنْ جَنْبِ واصِيةٍ يَهْماء، خابطُها بالخَوْفِ مَعْكوم؟

      ‏قال الأَصمعي: وَصَى الشيءُ يَصي إِذا اتصل، ووَصاه غيره يَصِيه: وصَله.
      ابن الأَعرابي: الوَصِيُّ النبات المُلْتَفُّ، وإِذا أَطاع المَرْتَعُ للسائمة فأَصابته رَغَداً قيل أَوْصى لها المرتع يَصي وَصْياً.
      وأَرض واصيةٌ: متصلة النبات إِذا اتَّصل نَبْتها، وربما، قالوا تَواصى النبتُ إِذا اتصل، وهو نبت واصٍ؛

      وأَنشد ابن بري للراجز: يا رُبَّ شاةٍ شاصِ في رَبْرَبٍ خِماصِ يأْكُلنَ من قُرّاصِ،وحَمَصِيصٍ واصِ وأَنشد آخر: لها مُوفِدٌ وَفَّاهُ واصٍ كأَنه زَرابِيُّ قَيْلٍ، قد تُحوميَ، مُبْهَم المُوفِدُ: السَّنامُ، والقَيْلُ: المَلِكُ؛ وقال طرفة: يَرْعَيْنَ وَسْمِيّاً وَصَى نَبْتُه،فانْطَلَقَ اللوْنُ ودَقَّ الكُشُوحْ يقال منه: أَوْصَيْتُ أَي دخلت في الواصي.
      ووَصَتِ الأَرضُ وَصْياً ووُصِيّاً ووَصاءً ووَصاةً؛ الأَخيرة نادرة حكاها أَبو حنيفة، كلُّ ذلك: اتصل نباتُها بعضُه ببعض، وهي واصِيةٌ؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي: أَهْلُ الغِنَى والجُرْدِ والدِّلاصِ والجُودِ، وصَّاهمْ بذاكَ الواصي أَراد: الجُودِ الواصي أَي المُتَّصِل؛ يقول: الجُودُ وصّاهم بأَن يُدِيموه أَي الجُود الواصي وصَّاهم بذلك؛ قال ابن سيده: وقد يكون الواصي هنا اسم الفاعل من أَوْصى، على حذف الزائد أَو على النسب، فيكون مَرْفوعَ الموضع بأَوْصَى (* قوله «بأوصى» كذا بالأصل تبعاً للمحكم.) لا مَجرُورَه على أَن يكون نعتاً للجود، كما يكون في القول الأَول.
      ووَصَيْتُ الشيءَ بكذا وكذا إِذا وصلته به؛

      وأَنشد بيت ذي الرمة: نَصِي الليلَ بالأَيام والوَصى والوَصيُّ جميعاً: جَرائد النخل التي يُحْزَمُ بها، وقيل: هي من الفَسِيل خاصة، وواحدتها وَصاةٌ ووَصِيَّةٌ.
      ويَوَصَّى: طائر قيل هو الباشَقُ، وقيل: هو الحُرُّ، عراقية ليست من أَبنية العرب.
      "


معنى فيصاكم في قاموس معاجم اللغة

مختار الصحاح
ف ي ص : يقال والله ما فاصَ أي ما برح وما عنه محيص ولا مَفِيص أي ما عنه محيد وما استطعت أن أَفِيَص منه أي أحيد


الصحاح في اللغة
المُفاوصةُ وفي الحديث: البيان. يقال ما أفاصَ بكلمةٍ. قال يعقوب: أي ما تخلَّصها ولا أبانها. قال: ويقال: والله ما فِصتُ، كما تقول: والله ما برِحت. ويقال: قبضتُ على ذنَب الضبّ فأفاصَ من يدي حتَّى خلَّص ذنبه. قال الأصمعيّ: قولهم: ما عنه مَحيص ولا مَفيص، أي ما عنه مَحيدٌ. وما استطعت أن

أفيص منه، أي أحيد. وقال غيره: هو من قولهم فاصَ في الأرض، أي قَطَرَ وذهب. يقال: ما فِصْتُ أي ما برحت.
تاج العروس

" فَاصَ في الأَرْضِ يَفِيصُ " فَيْصاً : قَطَرَ و " ذَهَبَ . و " يُقَالُ : واللهِ " ما فِصْتُ " كما يُقَال واللهِ " مَا بَرحْتُ " عن أَبِي الهَيْثَمِ . قال الأَصْمَعِيُّ : وقولُهم " ما عَنْهُ مَفيصٌ " ولا مَحِيصٌ أَي ما عَنْهُ " مَحيدٌ " . وقال ابْنُ الأَعرَابيّ أَي مَعدِلٌ . وما اسْتَطَعْتُ أَنْ أَفِيصَ مِنْهُ أَي أَحِيدَ . " وما يَفِيصُ بهِ لِسَانُهُ " فَيْصاً أَي " ما يُفْصِحُ " . ومنه الحَدِيثُ : " كَانَ يَقُولُ في مَرَضِهِ : الصَّلاةَ وما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ " فَجَعَلَ يَتَكَلَّم وما يَفِيصُ بِهَا لِسَانُه أَي ما يُبِينُ . وبه فَسَّرَ بَعْضُهُم قَولَ امْرِئِ القَيْس

مَنَابتُهُ مثْلُ السَّدُوس ولَوْنُه ... كشَوْكِ السَّيَالِ فَهْوَ عَذْبٌ يَفِيصُ والضَّمِير في مَنَابتِه للثَّغْرِ وروى يُفِيصُ بضَمّ حَرْف المُضَارَعَة من الإِفَاصَة . " والإِفَاصَةُ : البَيَانُ " . يُقَال : فَاصَ لِسَانُه بالكَلامِ وأَفَاصَ الكَلاَمَ : أَبَانَهُ . قال ابنُ بَرِّيّ : فيَكُون يَفِيصُ على هذا حَالاً أَي هو عَذْبٌ في حَالِ كَلامِه . وفُلانٌ ذُو إِفاصَةٍ إِذَا تَكَلَّمَ أَي ذُو بَيَانٍ . وقال اللَّيْثُ : الفَيْصُ من المُفَاوَصَةِ وبَعْضُهُمْ يقول : مُفايَصَة . والتَّفَاوُصُ : التَّكَالُمُ مِنْه . انْقَلَبت اليَاءُ وَاواً للضَّمَّة وهو نادِر وقِياسُه الصِّحَّة وقال يَعْقُوبُ : ما أَفَاصَ بكَلِمَةٍ أَي ما خَلَّصَهَا ولا أَبَانَها . " وأَفَاصَ ببَوْلِه : رَمَى بِه " . قَال الصَّاغَانِيّ : وعَيْنُ أَفاصَ ذاتُ وَجْهَيْن . أَفاصَتِ " اليَدُ : تَفَرَّجَتْ أَصابِعُهَا عن قَبْضِ الشَّيْءِ " . يُقَالُ : أَفاصَ الضَّبُّ عن يَدِه : انْفَرَجَتْ أَصابِعُه عَنْه فخَلَصَ . وقال اللَّيثُ . يُقَال : قَبَضْتُ على ذَنَبِ الضَّبِّ فأَفَاصَ من يَدِي حَتَّى خَلَصَ ذَنَبُه وهو حِين تَنْفَرِجُ أَصابِعُك عَنْ مَقْبِضِ ذَنَبِهِ وهو التَّفاوُصُ . وقال أَبُو الهَيْثَمِ : يُقَالُ : قَبَضْت عَلَيْه فلم يَفِصْ ولم يَنْزُ ولم يَنُصْ بمَعْنىً وَاحِد . وممّا يُسْتَدْرَك عليه : اسْتَفاصَ بمَعْنى بَرِحَ عن ابْنِ بَرِّيّ . وأَنْشَدَ للأَعْشَى :

وقد أَعْلَقَتْ حَلَقاتُ الشَّبَابِ ... فأَنَّى لِيَ اليَوْمَ أَنْ أَسْتَفِيصَا وفَاصَ يَفِيصُ أَي بَرَقَ وبِه فَسَّرَ بَعْضُهُمْ قَوْلَ امْرِئِ القَيْسِ السَّابِقَ وقد تَحَيَّر الأَصْمَعيّ في مَعْنَى يَفِيصُ في البَيْتِ المَذْكُور

فصل القاف مع الصاد

لسان العرب
ابن الأَعرابي الفَيْصُ بيانُ الكلام وفي حديث النبي صلّى اللّه عليه وسلّم كان يقولُ في مرضِه الصلاةَ وما ملكتْ أَيمانُكم فجعل يتكلم وما يُفِيصُ بها لِسانُه أَي ما يُبِينُ وفلانٌ ذو إِفاصة إِذا تكلَّم أَي ذو بيان وقال الليث الفَيْصُ من المُفاوَصة وبعضهم يقول مُفَايصة وفاصَ لِسانُه بالكلام يَفِيص وأَفاصَه أَبانَه والتفاوُصُ التكالمُ منه انقلبت واواً للضمة وهو نادر وقياسه الصحة وأَفاصَ الضَّبُّ عن يده انفرجت أَصابعُه عنه فخَلَص الليث يقال قَبَضْت على ذنب الضَّبِّ فأَفاصَ من يَدِي حتى خلَص ذَنبه وهو حين تنفرج أَصابعُك عن مقْبِض ذنبه وهو التفاوُص وقال أَبو الهيثم يقال قبضت عليه فلم يَفِصْ ولم يَنْزُ ولم يَنُصْ بمعنى واحد قال ويقال واللّه ما فِصْت كما يقال واللّه ما بَرِحْت قال ابن بري ويقال في معناه اسْتفاصَ قال الأَعشى وقد أَعْلَقَتْ حَلَقات الشَّباب فأَنَّى لِيَ اليومَ أَن أَسْتَفِيصا ؟ قال الأَصمعي قولهم ما عنه مَحِيصٌ ولا مَفِيصٌ أَي ما عنه مَحِيدٌ وما استطعت أَن أَفِيصَ منه أَي أَحِيدَ وقول امرئِ القيس مَنابِتُه مِثْل السَّدوسِ ولَوْنُه كشَوْكِ السَّيال فهو عَذْبٌ يَفِيص قال الأَصمعي ما أَدْرِي ما يَفِيص وقال غيره هو من قولهم فاصَ في الأَرض أَي قَطَر وذَهَب قال ابن بري وقيل يفيص يَبْرُق وقيل يتكلم يقال فاصَ لِسانُه بالكلام وأَفاصَ الكلامَ أَبانَه فيكون يَفِيصُ على هذا حالاً أَي هو عَذْبٌ في حال كلامه ويقال ما فِصْتُ أَي ما بَرِحْت وما فِصْتُ أَفعل أَي ما بَرِحْت وما لكَ عن ذلك مَفِيصٌ أَي مَعْدِلٌ عن ابن الأَعرابي


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: