ـ قاعَ الفَحْلُ قَوْعاً وقِياعاً : نَزَا ، ـ قاعَ الكَلْبُ قَوَعاناً : ظَلَعَ ، ـ قاعَ فلانٌ : خَنَسَ ونَكَصَ . ـ قَوْعُ : المِسْطَحُ يُلْقَى فيه التَّمْرُ أو البُرُّ ، ج : أقواعٌ . ـ قاعُ : أرضٌ سَهْلَةٌ مُطْمَئِنَّةٌ ، قد انْفَرَجَتْ عنها الجِبالُ والآكامُ ، ج : قِيعٌ وقِيعَةٌ وقِيعانٌ وأقْواعٌ وأقْوُعٌ ، وأُطُمٌ بالمدينةِ ، على ساكِنِها الصلاةُ والسلامُ ، وموضع قُرْبَ زُبالَةَ ، ويومُ القاعِ : من أيَّامِهِم ، وفيه أسَرَ بَسْطامُ بنُ قَيْسٍ أوسَ بنَ حُجْرٍ . ـ قاعُ البَقيعِ : بِدِيارِ سُلَيْمٍ ، ـ قاعُ مَوْحوشٍ : باليَمامَةِ . ـ تَقُوعُ : قرية بالقُدْسِ يُنْسَبُ إليها العَسَلُ . ـ قاعَةُ الدارِ : ساحَتُها . ـ قُواعُ : الأرْنَبُ ، وهي : قُواعَةٌ . ـ قَوَّاعُ : الذِّئْبُ الصَّيَّاحُ . ـ تَقَوَّعَ : مالَ في مِشْيَتِهِ كالماشِي في مَكانٍ شائِكٍ ، ـ تَقَوَّعَتِ الحِرْباءُ الشَّجَرَةَ : عَلاها .
المعجم: القاموس المحيط
تَقَوَّعَ
تَقَوَّعَ فلان : مال في مشيته كالماشي في مكان شائك . و تَقَوَّعَ الحرْباءُ الشجرةَ : علاَهَا .
المعجم: المعجم الوسيط
تَقَوَّع
تقوع - تقوعا 1 - تمايل في مشيته
المعجم: الرائد
قاع
قاع - يقيع ، قيعا 1 - قاع الخنزير : صوت
المعجم: الرائد
قوع
ق : وع القَاعُ المستوي من الأرض والجمع أقْوُعً و أقْوَاعٌ و قِيعَانٌ و القِيعةُ مثل القاع وبعضهم يقول هو جمع و قاعَةُ الدار ساحتها
المعجم: مختار الصحاح
قَوْع
قوع 1 - مسطح ، بيدر ، يلقى فيه القمح أو التمر ، جمع : أقواع
المعجم: الرائد
قاع
قاع - يقوع ، قوعا 1 - قاع الكلب أو غيره : تمايل في مشيته . 2 - قاع : تأخر عن الأمر وأحجم .
المعجم: الرائد
وقَعَ
وقَعَ في 2 يقَع ، قَعْ ، وُقوعًا ووَقِيعةً ، فهو واقِع ، والمفعول موقوع فيه :- • وقَع في فلانٍ سبَّه وعابَه واغتابه :- وقَع في أعراض النّاس / جارِه :- • وقَع في يده : ندِم ، تحسَّر . • وقَع الكتابُ في مائة صفحة : اشتمل عليها .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
قوع
" قاعَ الفحلُ الناقةَ وعلى الناقة يَقُوعُها قَوْعاً وقِياعاً واقْتاعَها وتَقَوَّعَها : ضرَبَها ، وهو قَلْبُ قَعا . واقْتاعَ الفحلُ إِذا هاجَ ؛ وقوله أَنشده ثعلب : يَقْتاعُها كلُّ فَصِيلٍ مُكْرَمِ ، كالحَبَشِيِّ يَرْتَقِي في السُّلَّمِ فسره فقال : يقتاعُها يقَعُ عليها ، وقال : هذه ناقة طويلة وقد طال فُصْلانُها فركبوها . وتَقَوَّعَ الحِرْباءُ الشجرةَ إِذا عَلاها كما يَتَقَوّعُ الفحلُ الناقةُ . والقَوَّاعُ : الذِّئبُ الصَّيّاحُ . والقَيّاعُ : الخِنْزِيرُ الجَبانُ . والقاعُ والقاعةُ والقِيعُ : أَرض واسعةٌ سَهْلة مطمئنة مستوية حُرّةٌ لا حُزُونةَ فيها ولا ارْتِفاعَ ولا انْهِباطَ ، تَنْفَرِجُ عنها الجبالُ والآكامُ ، ولا حَصَى فيها ولا حجارةَ ولا تُنْبِتُ الشجر ، وما حَوالَيْها أَرْفَعُ منها وهو مَصَبُّ المِياهِ ، وقيل : هو مَنْقَعُ الماء في حُرِّ الطين ، وقيل : هو ما استوى من الأَرض وصَلُبَ ولم يكن فيه نبات ، والجمع أَقواعٌ وأَقْوُعٌ وقِيعانٌ ، صرت الواو ياء لكسرة ما قبلها ، وقِيعةٌ ولا نظير له إِلاَّ جارٌ وجِيرةٌ ، وذهب أَبو عبيد إِلى أَن القِيعةَ تكون للواحد ، وقال غيره : القيعة من القاع وهو أَيضاً من الواو . وفي التنزيل : كسَرابٍ بِقِيعةٍ ؛ الفراء : القِيعةُ جمع القاعِ ، قال : والقاعُ ما انبسط من الأَرض وفيه يكون السَّرابُ نصف النهار . قال أَبو الهيثم : القاعُ الأَرض الحُرَّةُ الطينِ التي لا يخالطها رمل فيشرب ماءها ، وهي مستوية ليس فيها تَطامُنٌ ولا ارْتِفاعٌ ، وإِذا خالطها الرمل لم تكن قاعاً لأَنها تشرب الماء فلا تُمْسِكُه ، ويُصَغِّرُ قُوَيْعةً من أَنَّث ، ومن ذكَّر ، قال قُوَيْعٌ ، ودلت هذه الواو أَنَ أَلفها مرجعها إِلى الواو . قال الأَصمعي : يقال قاعٌ وقِيعانٌ وهي طين حُرّ ينبت السِّدْرَ ؛ وقال ذو الرمة في جمع أَقْواعٍ : ووَدَّعْنَ أَقْواعَ الشَّمالِيلِ ، بَعْدَما ذَوى بَقْلُها ، أَحْرارُها وذُكورُها وفي الحديث أَنه ، قال لأُصَيْلٍ : كيف ترَكْتَ مكة ؟، قال : ترَكْتُها قد ابْيَضَّ قاعُها ؛ القاعُ : المكانُ المستوي الواسعُ في وَطاءَةٍ من الأَرض يعلوه ماء السماء فيمسكه ويستوي نباته ، أَراد أَنَّ ماء المطر عسَله فابيضَّ أَو كثر عليه فبقي كالغَدِير الواحد . وفي الحديث : إِنما هي قِيعانٌ أَمْسَكَتِ الماءَ . قال الأَزهري : وقد رأَيت قِيعانَ الصّمّانِ وأَقمتُ بها شَتْوَتَيْنِ ، الواحد منها قاعٌ وهي أَرض صُلْبةُ القِفافِ حُرَّةُ طينِ القِيعانِ ، تُمْسِكُ الماء وتُنْبِتُ العُشْبَ ، ورُبَّ قاعٍ منها يكون مِيلاً في مِيلٍ وأَقل من ذلك وأَكثر ، وحَوالَيِ القِيعانِ سُلْقانٌ وآكامٌ في رُؤوس القِفافِ غليظةٌ تَنْصَبُّ مِياهُها في القِيعانِ ، ومن قِيعانِها ما يُنْبِتُ الضالَ فتُرَى حَرجاتٍ ، ومنها ما لا ينبت وهي أَرض مَرِيَّةٌ ، إِذا أَعْشَبَتْ رَبَّعَتِ العرب أَجمع . والقَوْعُ : مِسْطَحُ التمر أَو البُرِّ ، عَبْدِيَّةٌ ، والجمع أَقْواعٌ ؛ قال ابن بري : وكذلك البَيْدَرُ والأَندَرُ والجَرينُ . والقاعةُ : موضعُ مُنْتَهى السانِيةِ من مَجْذَبِ الدلو . وقاعةُ الدارِ : ساحَتُها مثل القاحةِ ، وجمعها قَوَعاتٌ ؛ قال وَعْلةُ الجَرْمي : وهَلْ تَرَكْت نِساءَ الحَيِّ ضاحِيةً ، في قاعةِ الدارِ ، يَسْتَوْقِدْنَ بالغُبُطِ ؟ وكذلك باحَتُها وصَرْحَتُها . والقُواعُ : الذكر من الأَرانِب . وقال ابن الأَعرابي : القُواعةُ الأَرنب الأُنثى . "
المعجم: لسان العرب
معنى قعها في قاموس معاجم اللغة
المعجم الوسيط
ـُ قَعَّا: اجترأ عليه بالكلام.( أقَعّ ) القوم: حفروا فهجموا على ماء قُعاع.( القُعَاع ): الماء الذي لا يوجد أشدّ منه مُلُوحة، تحترق منه أجواف الإبل ( للواحد وللجمع ).( القُعّ ): القُعاع.