وصف و معنى و تعريف كلمة قهقراهما:


قهقراهما: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ قاف (ق) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على قاف (ق) و هاء (ه) و قاف (ق) و راء (ر) و ألف (ا) و هاء (ه) و ميم (م) و ألف (ا) .




معنى و شرح قهقراهما في معاجم اللغة العربية:



قهقراهما

جذر [قهقر]



معنى قهقراهما في قاموس معاجم اللغة

معجم الغني
**قَهْقَرَ** \- [ق هـ ق ر]. (ف: ربا. لازم).** قَهْقَرْتُ**،** أُقَهْقِرُ**،** قَهْقِرْ**، مص. قَهْقَرَةٌ. "قَهْقَرَ الرَّجُلُ" : رَجَعَ إِلَى الوَرَاءِ. "قَهْقَرَتْ قُوَّاتُ العَدُوِّ".


معجم اللغة العربية المعاصرة
I تقهقرَ يتقهقر، تَقَهْقُرًا، فهو مُتقَهْقِر • تقهقر الجيشُ ونحوُه: تراجع مَهْزومًا "تقهقر ترتيبُه في الفصل- من لا يتقدّم يتقهقر"| تقهقر التِّلميذُ في دراسته: تخلَّف- تقهقر فلانٌ: تراجع وظيفيًّا أو أخلاقيًّا. • تقهقر الاقتصادُ: هبط مستواه "تقهقر سعرُ العملة". II تقهْقُر [مفرد]: 1- مصدر تقهقرَ. 2- (حي) رجوع الكائن الحيّ أو السلالة إلى الوراء من طراز أسمى إلى طراز أدنى.
المعجم الوسيط


رجع إلى خلف من غير أن يعيد وجهه إلى جهة مشيه.( تَقَهْقَرَ ): قهقهر. وـ تراجع مهزوماً.( القَهْقَار ): الحجر الأملس الصُّلب يكسر به غيره، وهو أصغر من الفِهْر.( القَهْقَرَى ): الرُّجوع إلى خلف. وفلان يمشي القهقرى: يرجع على عقبيه.( القَهْقَرَة ): حِنْطَة قَهْقَرَة: اسودَّت بعد الخُضْرة. ( ج ) قَهْقَر.
الصحاح في اللغة
القَهْقَرى: الرجوع إلى خلفٍ. فإذا قلت: رجعتُ القَهْقَرى، فكأنَّك قلت: رجعت الرجوع الذي يُعرف بهذا الاسم، لأنَّ القَهْقَرى ضربٌ من الرجوع. والقَهْقَرُّ بتشديد الراء: الحجر الصلب.


تاج العروس

القُهْقُور كعُصْفُورٍ : بِناءٌ من حِجَارَةٍ طَوِيلٌ يَبْنِيه الصِّبْيَانُ قاله اللَّيْث . والقَهْقَرُّ بالفَتْح مُشَدَّدَةَ الراءِ فيما يُقَال : التَّيْسُ وقال النَّضْر : هو العَلْهَبُ وهو التَّيْسُ المُسِنُّ . قال الأَزهريّ : أَحْسَبُهُ القَرْهَبُ . والقَهْقَرُّ المُسِنّ من التُّيُوسِ في قَوْل النَّضْرِ . والقَهْقَرُّ : الحَجَرُ الأَمْلَسُ الصُّلْبُ الأَسْوَدُ كالقَهْقَارِ عن أحمَدَ بنِ يَحْيَى وَحْدَه . وقال غَيْرُه : هو القُهْقُرٌ بالضَّمّ وتَشْدِيد الرّاءِ . وقال الجَعْدِيّ :

بأَخْضَرض كالقَهْقَرِّ يَنفُضُ رَأْسَهُ ... أَمامَ رِعَالِ الخَيْلِ وهْي تُقَرَّبُ

وقال اللَّيْث : هو القُهْقُور . والقُهْقُرُّ بالضمّ مع شَدّ الرَاءِ : قِشْرَةٌ حَمْرَاءُ تكُون على لُبِّ النَّخْلَةِ قاله ابنُ السِّكِّيت وأَنشد : أَحْمَرُ كالقُهْقُرِّ وَضّاحُ البَلَقْ . والقُهْقْرُ : الصَّمْغُ نقله الصاغَانيُّ . والقَهْقَرُ كجَعْفَر : الطَّعَامُ الكَثِيرُ المَنْضُودُ في الأَوْعِيَةِ قاله شَمِرٌ ونَصُّه : في العَيْبَة بَدَلُ الأَوْعِيَة وأَنشد : باتَ ابنُ أدْمَاءَ يُسَامِى القَهْقَرَا . كالقَهْقَرَى مَقْصُورَةً . وقال أَبو خَيْرَةَ : القَهْقَرُ : مَا سَهَكْتَ به الشيءَ . وفي عِبَارَةٍ أُخْرَى : هو الحَجَرُ الَّذِي يُسْهَكُ به الشَّيْءُ . قال : والفِهْرُ أَعْظَمُ منه كالقُهاقِرِ بالضَّمّ قال الكُمَيْتُ ابنُ مَعْرُوفٍ يصف ناقَةً :

وكَأَنَّ خَلْفَ حِجَاجِهَا مِنْ رَأْسِهَا ... وأَمَامَ مَجْمَعِ أَخْدَعَيْهَا القَهْقَرُ والقَهْقَرُ : الغُرَابُ الشَّدِيدُ السَّوادِ ويُوصَفُ بِه فيُقَالُ : غُرَابٌ قَهْقَرٌ . والقَهْقَرى : الرُّجوعُ إِلى خَلْفٍ فإِذا قُلْتَ : رَجَعْتُ القَهْقَرَى : فكأَنَّك قُلْتَ : رَجَعْتُ الرُّجُوعَ الذِي يُعرَف بهذا الاسْمِ لأَنّ القَهْقَرَى ضَرْبٌ من الرُّجُوع . ونَقَلَ الأَزْهَرِيُّ عن ابنِ الأَنْبَارِيّ قال : القَهْقَرَى تَثْنِيَتُهُ القَهْقَرَانِ وكذلِك الخَوْزَلَي تَثْنِيَتُهُ الخَوْزَلانِ بحَذْفِ الياءِ فِيهِمَا اسْتِثْقَالاً لها مع أَلِفِ التَّثْنِيَة وياءِ التَّثْنِيَة . وقَهْقَرَ الرَّجُلُ قَهْقَرةً : رَجَعَ على عَقِبِهِ . وتَقَهْقَرَ : رَجَعَ القَهْقَرَى وذلك إِذا تَرَاجَعَ عَلَى قَفَاهُ من غَيْرِ أَن يُعِيدَ وَجْهَهُ إِلى جِهَةِ مَشْيِه قِيلَ : إِنّه من بابِ القَهْرِ ولِذَا أَفْرَدَهُمَا الجوهريّ والصاغَانيّ في مادّة واحِدة ولا عِبْرَةَ بكِتَابَة المُصَنّف إِيّاهَا بالحُمْرةِ . وقد جاءَ في حَدِيثٍ رَوَاهُ عِكْرِمَةُ عن ابنِ عَبّاسٍ عن عُمَرَ : أَنّ النبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال : إِنّي لأُمْسِكُ بحُجَزِكم : هَلُمَّ عن النّارِ وتَقَاحَمُونَ فِيهَا تَقَاحُمَ الفَرَاشِ وتَرِدُون عَلَىَّ الحَوْضَ ويُذْهَبُ بِكُمْ ذاتَ الشَّمَالِ فأَقُولُ : يا رَبِّ أُمَّتِي فيُقَال : إِنّهُم كانُوا يَمْشُونَ بَعْدَكَ القَهْقَرَى . قال الأَزْهريّ : مَعْنَاهُ الارْتِدادُ عَمّا كانُوا علَيْه . والقُهَيْقِرَانُ كزُعَيْفِرانٍ : دُوَيْبَّةٌ تَمْشِي القَهْقَرَى . والقَهْقَرَةُ : الحِنْطَةُ الَّتِي اسْوَدَّتْ بَعْدَ الخُضْرَة نقله الصاغانيّ عن أَبي حَنِيفَةَ عن بَعْض الرُّواة . وممّا يُسْتَدْرَك عليه : القَهْقَرَةُ : الصَّخْرَةُ الضَّخْمَة



لسان العرب
القَهْقَرُ والقَهْقَرُّ بتشديد الراء الحجر الأَمْلَسُ الأَسود الصُّلْبُ وكان أَحمد بن يحيى يقول وحده القَهْقارُ وقال الجَعْدِيّ بأَخْضَرَ كالقَهْقَرِّ يَنْفُضُ رأْسَه أَمامَ رِعالِ الخَيْلِ وهي تُقَرَّبُ قال الليث وهو القُهْقُور ابن السكيت القُهْقُرُّ قِشْرَة حمراء تكون على لُبّ النخلة وأَنشد أَحْمَرُ كالقُهْقُرِّ وضَّاحُ البَلَقْ وقال أَبو خَيْرَة القَهْقَرُ والقُهاقِرُ وهو ما سَهَكْتَ به الشيءَ وفي عبارة أُخرى هو الحجر الذي يُسْهَكُ به الشيء قال والقِهْرُ أَعظم منه قال الكميت وكأَن خَلْفَ حِجاجِها من رأْسِها وأَمامَ مَجْمَعِ أَخْدَعَيْها القَهْقَرا وغراب قَهْقَرٌ شديد السواد وحِنْطَةٌ قَهْقَرة قد اسْوَدَّتْ بعد الخُضْرَة وجمعها أَيضاً قَهْقَرٌ والقَهْقَرة الصَّخْرة الضخمة وجمعها أَيضاً قَهْقَرٌ والقَهْقَرَى الرجوع إِلى خلف فإِذا قلت رَجَعْتُ القَهْقَرَى فكأَنك قلت رجعت الرجوعَ الذي يعرف بهذا الاسم لأَن القَهْقَرَى ضرب من الرجوع وقَهْقَر الرجلُ في مِشْيَته فعل ذلك وتَقَهْقَر تَراجَعَ على قفاه ويقال رجع فلانٌ القَهْقَرَى والرجل يُقَهْقِرُ في مِشْيَته إِذا تَراجَعَ على قفاه قَهْقَرة والقَهْقَرَى مصدر قَهْقَرَ إِذا رجع على عقبيه الأَزهري ابن الأَنباري إِذا ثَنَّيْتَ القَهْقَرَى والخَوْزَلى ثَنَّيْتَه بإِسقاط الياء فقلت القَهْقَرانِ والخَوْزَلانِ استثقالاً للياء مع أَلف التثنية وياء التثنية وقد جاء في حديث رواه عكرمة عن ابن عباس عن عمر أَن النبي صلى الله عليه وسلم قال إِني أُمْسِكُ بحُجَزكُمْ هَلُمَّ عن النار وتَقاحَمُونَ فيها تَقاحُمَ الفَراشِ وتَرِدُونَ عَليَّ الحَوْضَ ويُذْهَبُ بكم ذاتَ الشمال فأَقول يا رب أُمَّتي فيقال إِنهم كانوا يمشونَ بَعْدَك القَهْقَرَى قال الأَزهري معناه الإرتداد عما كانوا عليه وتكرر في لحديث ذكر القَهْقَرَى وهو المَشْيُ إِلى خَلْف من غير أَن يُعيدَ وَجْهه إِلى جهة مشيه قيل إِنه من باب القَهْرِ شمر القَهْقَرُ بالتخفيف الطعام الكثير الذي في الأَوعية مَنْضُوداً وأَنشد باتَ ابنُ أَدْماءَ يُسامي القَهْقَرا قال شمر الطعام الكثير الذي في

العَيْبَةِ والقُهَيْقِرانُ دُوَيْبَّةٌ النضر القَهْقَرُ العَلْهَبُ وهو التيس المُسِنُّ قال وأَحْسبُه القَرْهَبَ
الرائد
* قهقر قهقرة. رجع إلى الوراء.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: