وصف و معنى و تعريف كلمة كالأدب:


كالأدب: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ كاف (ك) و تنتهي بـ باء (ب) و تحتوي على كاف (ك) و ألف (ا) و لام (ل) و ألف همزة (أ) و دال (د) و باء (ب) .




معنى و شرح كالأدب في معاجم اللغة العربية:



كالأدب

جذر [ادب]



معنى كالأدب في قاموس معاجم اللغة

معجم اللغة العربية المعاصرة
آداب [جمع]: مف أَدَب: قواعد متَّبعة في مجال أو سلوك معيَّن "آداب الطعام/ الاستئذان"| آداب اجتماعيَّة: قواعد اللياقة والذوق العام- الآداب العامّة: العُرْف المقرَّر المُرْضي- مُخِلّ بالآداب: منافٍ لها. • الآداب: مصطلح يُطلق على جملة المعارف الإنسانيّة وبخاصّة على الأدب الإنشائيّ والأدب الوصفيّ والتَّاريخ والجغرافية وعلم اللغة والفلسفة وغيرها من العلوم الاجتماعيّة. • آداب البحث والمناظرة: (سف) قواعِد تبيِّن وتُنظِّم كيفيّة المناظرة وشرائِطها. • شُرْطة الآداب: الشرطة المكلَّفة بمراعاة الآداب العامّة.


معجم اللغة العربية المعاصرة
آدبَ يُؤدِب، إيدابًا، فهو مُؤْدِب، والمفعول مُؤْدَب (للمتعدِّي) • آدَبَ الرَّجلُ: أدَب، صنَع مَأْدُبةً. • آدَبَ القومَ إلى طعامه: أدَبهم، دعاهم إلى طعامه.
معجم اللغة العربية المعاصرة
أديب [مفرد]: ج أُدبَاءَ:

1- صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من أدُبَ. 2- من يُبدِع في مجال الأدب من شعر ونثر "طه حسين أديب عربيّ مشهور". 3- من يُلمُّ بفنون الأدب شعره ونثره.
المعجم الوسيط
ـِ أَدْباً: صنع مَأْدُبَة. وـ القَومَ: دعاهم إلى مَأْدُبَتِه. وـ القومَ وعليهم: صنع لهم مأدُبة. وـ فلاناً: راضه على محاسن الأخلاق والعادات. وـ دعاه إلى المحامد. وـ القومَ على الأمر: جمعهم عليه. ونَدَبهم إليه.أَدُبَ فلان ـُ أَدَباً: راض نفسه على المحاسن. وـ حَذَق فُنون الأدب. فهو أديب. يقال: هو آدَبُ نظرائِه.آدَبَ إيداباً: صنَع مأْدُبة. وـ القوم دعاهم إلى مأدُبته.أَدَّبَه: راضه على محاسن الأخلاق. وـ لقَّنه فنون الأدب. وـ جازاه على إساءَته. ويقال: أدَّب الدابّة: روّضها وذلَّلها.تَأَدَّبَ: تعلَّم الأدب. ويقال: تَأَدَّبَ بأدَب القرآن، أو أدب الرسول: احتذاه.الآدِب: صاحب المأدُبَة، والداعي إليها. ( ج ) أَدَبَةٌ. الأَدَبُ: رياضة النَّفس بالتعليم والتهذيب على ما ينبغي. وـ جُملة ما ينْبَغي لذي الصِّناعة أو الفن أن يتمسك به، كأدب القاضي، وأدب الكاتب. وـ الجميلُ من النَّظم والنَّثر. وـ كل ما أنتجه العقل الإنْسَاني من ضُروب المعرفة. وعلوم الأدب عند المتقدِّمين تشمل: اللغة والصَّرف، والاشتقاق، والنَّحو، والمعاني، والبيان والبديع، والعَروض، والقَافِية، والخَطّ، والإنشاء، والمحاضرات. ( ج ) آداب. وتطلق الآداب حديثا على الأدب بالمعنى الخاصّ، والتاريخ والجغرافية، وعلوم اللسان، والفلسفة. والآدابُ العامة: العُرْف المقرَّر المَرْضِيّ.وآداب البحث والمناظرة: قواعد تبين وتنظِّم كيفية المناظرة وشرائطها. الأَدبيّ: المنسوب إلى الأدب. يقال: قيمة أدبيَّة: تقدير معنوي غير ماديّ؛ ومنه: مركز أدبي، وشجاعة أدبية، وكسب أدبي، وموت أدبي. ( محدثة ). الأَديب: وصف من أدُب. وـ الآخذ بمحاسن الأخلاق. وـ الحاذق بالأدب وفنونه. وـ من الحيوان المُرَوَّض المُذَلَّل. ( ج ) أُدباء. التأْديب: التهذيب. وـ المجازاة. ومجلس التأديب: شبه محكمة، يراد منه المحافظة على المصلحة العامة. المَأْدُبَة، والمَأْدَبَة: الطعام يُصْنع لدعوة. وفي الحديث: إن هذا الكتاب مأدُبَة الله في أرضه.المؤدِّب: لقب كان يلقَّب به من يُخْتار لتربية الناشِئ وتعليمه.
الصحاح في اللغة


الأَدَبُ: أدَب النَّفْس والدَّرْسِ، تقول منه: أَدُبَ الرجُلُ بالضم فهو أَديبٌ، وأَدَّبْتُهُ فَتأَدَّبَ. وابن فلان قد استأدَبَ، في معنى تأدَّبَ. والأَدْبُ: العَجَبَ. والأَدْبُ أيضاً: مَصدَرُ أَدَبَ القَوْمَ يَأْدِبُهُمْ إذا دَعاهُمْ إلى طعامِه. والآدِبُ: الداعي. ويقال أيضاً: آدَبَ القَوْمَ إلى طَعامِهِ يُؤْدِبُهُمْ إيداباً. واسم الطعامِ المَأْدَبَةُ والمَأْدُبَةُ.


تاج العروس

الأَدَبُ مُحَرَّكَةً : الذي يَتَأَدَّبُ به الأَديبُ من الناس سُمّيَ به لأَنه يَأْدِبُ الناسَ إلى المَحَامدِ وَيَنْهَاهُم عن المَقَابِحِ وأَصلُ الأَدَبِ : الدُّعَاءُ وقال شيخنا ناقلاً عن تقريراتِ شيوخه : الأَدَبُ مَلَكَةٌ تَعْصِمُ مَنْ قامت به عمَّا يَشِينُه وفي المصباح : هو تَعَلُّم رِيَاضَةِ النَّفْسِ ومَحَاسِن الأَخْلاَقِ . وقال أَبو زيد الأَنصاريّ : الأَدبُ يَقَع على كل رِيَاضَةِ مَحْمُودَةٍ يَتَخَرَّجُ بها الإِنسانُ في فَضِيلَةِ من الفَضَائِلِ ومثله في التهذيب وفي التوشيح : هو استعمالُ ما يُحْمَدُ قَوْلاً وفِعْلاً أَو الأَخْذُ أَو الوُقُوفُ مع المُسْتَحْسَنَات أَو تَعْظِيمُ مَنْ فوقَك والرِّفْق بمَنْ دُونَكَ ونَقَل الخَفَاجِيُّ في العِنَايَة عن الجَوَالِيقي في شرحِ أَدَبِ الكَاتِبِ : الأَدَبُ في اللغة : حُسْنُ الأَخلاق وفِعْلُ المَكَارِم وإِطلاقُه على عُلُومِ العَرَبِيَّة مُوَلَّدٌ حَدَثَ في الإِسلام وقال ابنُ السِّيدِ البَطَلْيَوْسِيُّ : الأَدَبُ أَدَبُ النَّفْسِ والدَّرْسِ . والأَدَبُ : الظَرْفُ بالْفَتْح وحسْنُ التَّنَاوُلِ وهذا القَوْلُ شَاملٌ لغَالبِ الأَقْوَالِ المذكورة ولذا اقْتَصَرَ عليه المُصَنِّف وقال أَبو زيد : أَدب الرَّجُلُ كَحسُنَ يَأْدُبُ أَدَباً فهو أَديبٌ ج أُدباءُ وقال ابنُ بُزُرْج : لَقَدْ أَدُبْت آدُبُ أَدَباً حسَناً وأَنْت أَدِيبٌ وأَدَّبَه أَي عَلّمه فَتَأَدَّب تعلّم واستَعْمَلَهُ الزجَّاجُ في الله عزَّ وجَلَّ فقال : والحَقُّ في هذا ما أَدَّبَ اللهُ تعالى به نَبِيَّه صلى الله عليه وسلم

وفُلاَنٌ قَدِ اسْتَأْدَبَ بمعْنى تَأَدَّبَ ونقل شيخنا عن المصباح : أَدَبْتُه أَدْباً مِنْ بابِ ضَرَب : عَلَّمْتُه رِيَاضَةَ النَّفْسِ ومَحَاسِن الأَخلاق وأَدَّبْتُه تَأْدِيباً مُبَالَغَةٌ وتَكْثِيرٌ ومنه قيل : أَدَّبْتُه تَأْدِيباً إذا عَاقَبْتَه على إِسَاءَته لأَنه سبَبٌ يدعو إلى حَقِيقَةِ الأَدَبِ وقال غيرُه : أَدَبَه كضَرَبَ وأَدَّبَه : راضَ أَخْلاَقَه وعَاقَبَه على إِساءَته لِدُعَائِه إِيَّاهُ إلى حَقِيقَةِ الأَدَب ثم قال : وبه تَعْلَمُ أَنَّ في كلام المصنف قُصُوراً من وَجْهَيْنِ . والأُدْبَةُ بالضَّمِّ والمَأْدُبَةُ بضم الدال المهملة كما هو المشهور وصَرَّح بأَفْصَحيَّته ابنُ الأَثِير وغيرُه وأَجَازَ بعضُهم المَأْدَبَة بفتحها وحكى ابن جنى كَسْرَها أيضاً فهي مُثَلَّثَةُ الدالِ ونصُّوا على أَن الفَتْحَ أَشْهَرُ من الكَسْرِ : كلُّ طَعَام صُنِعَ لِدُعْوَة بالضم والفتح أَوْ عُرْس وجَمْعُه المآدِبُ قال صَخْرُ الغَيِّ يصف عُقَاباً :

" كَأَنَّ قُلُوبَ الطَّيْرِ في قَعْرِ عُشِّهَانَوَى القَسْب مُلْقًى عِنْدَ بَعْضِ المَآدبِ قال سيبَوَيْه : قَالُوا : المَأْدَبَةُ من الأَدَب وفي الحديث عن ابن مسعودٍ " إنَّ هذَا القُرْآنَ مَأْدَبَةُ اللهِ في الأَرْضِ فَتَعَلَّمُوا مِنْ مَأْدَبَتِهِ " يَعْني مَدْعَاتَه قال أَبُو عُبَيْدٍ يُقَالُ : مَأْدُبَةٌ ومَأْدَبَةٌ فمَنْ قال مَأْدُبَةٌ أَرَادَ بِه الصَّنِيعَ يَصْنَعُهُ الرَّجُلُ فَيَدْعُو إليه النَّاسَ شَبَّهَ القُرْآنَ بصَنِيعٍ صَنَعَه اللهُ للنَّاس لهم فيه خَيْرٌ وَمَنَافِعُ ثم دَعَاهم إليه . ومَنْ قَالَ مَأْدَبَةٌ جَعَلَه مَفْعَلَةً من الأَدَبِ وكَان الأَحْمَرُ يَجْعَلُهَا لُغَتَيْنِ مَأْدُبَة ومَأْدَبَة بمَعْنًى وَاحدٍ وقال أَبو زيد : آدَبْتُ أُودِبُ إيدَاباً وأَدَبْتُ آدِبُ أَدْباً والْمَأْدُبَةُ للطعام فرّقَ بينَها وبين المَأْدَبَة للأَدَب

وآدَبَ البلاَدَ يُؤدِبُ إِيدَاباً : مَلأَهَا قِسْطاً وعَدْلاً وآدَبَ القَوْمَ إلى طَعَامِه يُؤْدِبُهُمْ إِيدَاباً وأَدَبَ : عَملَ مَأْدَبَةً

والأَدْبُ بالفَتْح : العَجَبُ مُحَرَّكَةً قال مَنْظُورُ بنُ حَبَّةَ الأَسَديُّ يَصِفُ نَاقته :

" غَلاَّبَة للنَّاجِيَاتِ الغُلْبِ

" حَتَّى أَتَى أُزْبِيُّهَا بِالأَدْبِ الأُزْبِيُّ : السُّرْعَةُ والنَّشَاطُ قال ابن المُكَرَّمِ : وَرَأَيْتُ في حاشِيَةٍ في بَعْضِ نُسَخ الصَّحَاح : المَعْرُوفُ " الإِدْب " بِكَسْرِ الهَمْزَةِ وُجِدَ ذلك بخَطِّ أَبِي زَكَريَّا في نُسْخَته قال : وكذلك أوردَه ابنُ فارس في المُجْمَلِ وعن الأَصمعيّ جَاءَ فُلاَنٌ بِأَمْر أَدْبٍ مَجْزُوم الدَّالِ أَي بأَمْرٍ عَجيبٍ وأَنشد :

" سَمعْت منْ صَلاَصلِ الأَشْكَالِ

" أَدْباً علَى لَبَّاتهَا الحَوَالِي قُلْتُ : وهذا ثَمَرَةُ قولِه : بالفَتْحِ إشَارَة إلى المُخْتَارِ من القولينِ عنده وغَفَلَ عنه شيخُنا فاسْتَدْرَكَهُ على المُصَنِّف وقال : إِلاّ أَنْ يكونَ ذَكَره تَأْكيداً ودَفْعاً لما اشْتَهَرَ أَنه بالتَّحْرِيكِ وليس كذلك أَيضاً بَلْ هو في مقابلةِ ما اشتهر أَنه بالكَسْرِ كما عرفت كالأُدْبَة بالضَّمّ

والأَدْبُ بفَتْحٍ فسُكُونٍ أَيضاً مَصْدَرُ أَدَبَهُ يَأْدِبُهُ بالكَسْر إذا دَعَاهُ إلى طَعَامهِ والآدِبُ : الدَّاعِي إلى الطَّعَام قال طَرَفَةُ :

نَحْنُ فِي المَشْتَاة نَدْعُو الجَفَلَى ... لاَ تَرَى الآدِبَ فينَا يَنْتَقِرْ والمَأْدُوبَةُ فِي شِعْرِ عَدِيٍّ : الَّتِي قَدْ صُنِعَ لَهَا الصَّنِيعُ . ويُجْمَعُ الآدِبُ على أَدَبَةٍ مِثَالُ كَتَبَةٍ وكَاتِبٍ . وفي حَدِيثِ عَلِيٍّ : " أَمَّا إخْوَانُنَا بَنُو أُمَيَّةَ فَقَادَةٌ أَدَبَةٌ " . كآدَبهُ إلَيْه يُؤْدِبُهُ إيدَاباً نقلها الجوهريُّ عن أَبي زيد وكَذَا أَدَبَ القَوْمَ يَأْدِبُ بالكسْرِ أَدَباً مُحَرَّكَةً أَي عَمِلَ مَأْدُبَةً وفي حديث كَعْبٍ : " إِنَّ للهِ مَأْدُبَةً مِنْ لُحُومِ الرُّوم بِمَرْجٍ عَكَّا " أَراد أَنهم يُقْتَلُونَ بها فَتَنْتَابُهُمُ السِّبَاعُ والطَّيْرُ تأْكُلُ من لُحُومِهِموأَدَبُ البَحْرِ بالتحريك كَثْرَةُ مَائِهِ عن أَبي عمرو يقال : جَاشَ أَدَبُ البَحْرِ وأَنشد :

" عَنْ ثَبَجِ البَحْرِ يَجِيشُ أَدَبُهْ وهو مَجَازٌ

وأَدَبِيٌّ كعَرَبِيّ وغلط من ضَبَطَهُ مَقْصُوراً قال في المَرَاصِدِ : جَبَلٌ قُرْبَ عُوَارِضٍ وقيل : في ديار طيّئ حِذَاءَ عُوَارِض وأَنشد في " المعجم " للشمّاخ :

" كَأَنَّها وقَدْ بَدَا عُوَارِضُ

" وأَدَبِيٌّ في السَّرَابِ غَامِضُ

" واللَّيْلُ بَيْنَ قَنَوَيْنِ رَابِضُ

" بجِيزَةِ الوَادِي قَطاً نَوَاهِضُ وقَالَ نَصْرٌ : أَدَبِيٌّ جَبَلٌ حِذَاءَ عُوَارِضٍ وهُوَ جَبَلٌ أَسْوَدُ في دِيَارِ طَيِّئٍ ونَاحِيَةِ دَارِ فَزَارَة

وممَّا يُسْتَدْرَكُ عليه : جَمَلٌ أَدِيبٌ إذَا رِيضَ وذُلِّلَ وكَذَا مُؤَدَّبٌ وقال مُزَاحِمٌ العُقَيْلِيُّ :





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: