وصف و معنى و تعريف كلمة كالحوص:


كالحوص: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ كاف (ك) و تنتهي بـ صاد (ص) و تحتوي على كاف (ك) و ألف (ا) و لام (ل) و حاء (ح) و واو (و) و صاد (ص) .




معنى و شرح كالحوص في معاجم اللغة العربية:



كالحوص

جذر [حوص]



معنى كالحوص في قاموس معاجم اللغة

معجم اللغة العربية المعاصرة
I حوِصَ يَحوَص، حَوَصًا، فهو أحوصُ • حوِص الرَّجلُ: 1- ضاق مؤخرُ عينه. 2- ضاقت إحدى عينيه دون الأخرى. II حَوَص [مفرد]: مصدر حوِصَ.


مختار الصحاح
ح و ص : الحَوَّصُ بفتحتين ضيق في مؤخر العين والرجل أحْوَصُ والمرأة حَوْصَاءُ وبابه طرب وثيل هو الضيق في إحدى العينين
الصحاح في اللغة
 الحَوْصُ: الخياطةُ والتضييقُ

بين الشيئين. وقد حُصْتُ عينَ البازي أَحوصُها حَوْصاً وحِياصَةً. وقولهم: لأَطْعَنَنَّ في حَوْصِهِمْ، لأخرقنّ ما خاطوا وأُفسِدَنَّ ما أصلحوا. والحائِصُ: الناقةُ التي لا يجوز فيها قضيبُ الفحل. قال الفراء: الحائِصُ مثل الرَتْقاء في النساء. والحَوَصُ بالتحريك: ضيقٌ في مُؤْخِر العين. والرجلُ أَحْوَصُ، وقد حَوِصَ. ويقال بل هو الضيف في إحدى العينَين. والمرأة حَوْصاءُ.

ويقال: هو يثحاوِصُ فلاناً، أي ينظُر غليه بمُؤْخَرِ عينه ويُخفي ذلك.
تاج العروس

الحَوْصُ : الخِيَاطَةُ نَقَلَه الجَوْهَرِيُّ كالحِيَاصَةِ وقد حاصَ الثّوْبَ يَحُوصُه حَوْصاً وحِيَاصَةً ومِنْهُ قَوْلُ عليٍّ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ لِلخَيّاطِ : حُصْهُ أَيْ خِطْهُ كِفَافَةً ومِنْهُ المَثَلُ : إِن دَوَاءَ الشَّقِّ أَنْ تَحُوصَهُ وقالَ ابنُ بَرِّيّ : الحَوْصُ : الخِيَاطَةُ المُتَبَاعِدَةُ وقال غَيْرُه : الحَوْصُ الخِيَاطَةُ بِغَيْرِ رُقْعَةٍ ولا يَكُونُ ذلِكَ إِلاّ في جِلْدٍ أَوْ خُفِّ بَعِيرٍ . والحَوْصُ : التَّضْيِيقُ بَيْنَ شَيْئَيْنِ نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ كالحِيَاصَةِ فِيهِما . والحَوْصُ : المَغَصُ يُقَالُ : إِنِّي أَجدُ في بَطْنِي حَوْصاً ونَوْصاً بمَعْنَىً وَاحِدٍ . ومن المَجَازِ : قَوْلُهم : لأَطْعَنَنَّ فِي حَوْصِكَ أَيْ لأَخْرِقَنَّ ما خِطْتَه وأُفْسِدَنَّ ما أَصْلَحْتُه . نَقَلَهُ ابنُ بَرِّيّ وقالَ أَبُو زَيْدٍ : أَي لأَكِيدَنَّكَ ولأَجْهَدَنَّ فِي هَلاكِكَ . وفِي المَثَل : طَعَنَ فلانٌ في حَوْصِ أَمْرٍ لَيْسَ مِنْهُ في شَيْءٍ . ويُضَمّ وَ كذلِكَ حُوصَي أَمْرٍ كطُوبَى كِلاهُمَا عَن يُونُس أَيْ مارَسَ ما لا يُحْسِنُه وتَكَلَّفَ ما لا يَعْنِيهِ قالَهُ ابنُ شُمَيْلٍ . وقَالَ ابنُ بَرِّيّ : ما طَعَنْتَ فِي حَوْصِكَ أَيْ ما أَصَبْتَ في قَصْدِك وهو مَجَازٌ . والحَائِصُ في النُّوقِ : الَّتِي لا يَجُوزُ فِيهَا قَضِيبُ الفَحْلِ كالرَّتْقَاءِ في النَّسَاءِ نَقَلَه الفَرّاء ونَاقَةٌ حائِصَةٌ ومُحْتَاصَةٌ وقد احْتَاصَتْ ولا يُقَال : حَاصَتْ وحَاصَ حَوْلَهُ : مِثْلُ حامَ . والحِوَاصُ ككِتَابٍ : عُودٌ يُحَاصُ أَيْ يُخَاطُ بهِ نَقَلَه الصّاغَانِيُّ عن الفَرّاءِ . وحَاصِ بَاصِ تَقَدّم ذِكْرُه في ب ي ص

والحِيَاصَةُ بالكَسْرِ والأَصْلُ الحِوَاصَةُ قُلِبَت الواوُ ياءً : سَيْرٌ في الحِزَامِ وقِيلَ : سَيْرٌ طَوِيلٌ يُشَدُّ بهِ حِزَامُ السَّرْجِ وفِي التَّهْذِيب : حِزَامُ الدّابَّةِ . قُلْتُ : هذا هُوَ الأَصْلُ وقَد اسْتُعْمِلَ في كُلِّ ما يَشُدُّ بهِ الإِنْسَانُ حَقْوَه شامِيَّةٌ . والحَوْصُ مُحَرَّكَةً : ضيقٌ فِي مُؤْخِرِ العَيْنَيْنِ حَتّى كَأَنَّهَا خِيطَتْ وقِيلَ : هُوَ ضِيقُ مَشَقِّهَا أَو ضِيقٌ في إِحْداهُمَا دُوَن الأُخْرَى وقَدْ حَوِصَ كفَرِحَ حَوَصاً فَهُوَ أَحْوَصُ وهيَ حَوْصَاءُ وقِيلَ : الحَوْصاءُ مِنَ الأَعْيُنِ : الَّتِي ضاقَ مَشَقُّهَا غائِرَةً كَانَتْ أَوْ جَاحِظَةً وقالَ الأَزْهَرِيُّ : الحَوَصُ عِنْدَ جَمِيعِهِم : ضِيقٌ فِي العَيْنَيْنِ مَعاً رَجُلٌ أَحْوَصُ إِذَا كانَ في عَيْنَيْهِ ضِيقٌ . والأَحْوَصانِ : الأَحْوَصُ بنُ جَعْفَر بنِ كِلاَبٍ واسْمُهُ رَبِيعَةُ وكانَ صَغِيرَ العَيْنَيْنِ . وعَمْرُو بنُ الأَحْوَصِ بنِ جَعْفَرٍ وقد رَأَسَ نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ . وقَوْلُ الأَعْشَى :

" أَتانِي وَعِيدُ الحُوصِ مِنْ آلِ جَعْفَرٍفيا عَبْدَ عَمْروٍ لَوْ نَهَيْتَ الأَحَاوِصَايَعْنِي عَبْدَ بنَ عَمْرِو بنِ شُرَيْحِ ابنِ الأَحْوَص . الأَحَاوِصُ مَنْ وَلَدَه الأَحْوَصُ وهُمْ : عَوْفٌ وعَمْروٌ وشُرَيْحٌ ورَبِيعَةُ أَولادُ الأَحْوَصِ ابن جَعْفَر بن كِلابٍ وكانَ عَلْقَمَةُ ابنُ عُلاثَةَ بنِ عَوْفِ بنِ الأَحْوَصِ نَافَرَ عامِرَ بنِ الطُّفَيْلِ بنِ مالِكِ بنِ جَعْفَرِ بنِ كِلابٍ فهَجَا الأَعْشَى عَلْقَمَةَ ومَدَحَ عامِراً فأَوْعَدَه بالقَتْلِ . وقالَ ابنُ سِيدَه في مَعْنَى قَوْلِ الأَعْشَى إِنّه جُمِعَ على فُعْلٍ ثمَ جُمِع عَلَى أَفاعِل . والاحْتِيَاصُ : الحَزْمُ والتَّحَفُّظُ نَقَلَه الصّاغاَنِيُّ . وقال ابنُ شُمَيْلٍ : نَاقَةٌ مُحْتاصَةٌ وهِيَ الَّتِي احْتَاصَتْ رَحِمُهَا دُونَ الفَحْلِ لا يَقْدِرُ عَلَيْهَا الفَحْلُ وهُوَ أَنْ تَعْقِد حَلْقَهَا على رَحِمِهَا فَلاَ يَقْدِرُ الفَحْلُ أَن يُجِيزَ عَلَيْهَا وحُوَيَّصَةُ ومُحِيَّصَةُ : ابْنَا مَسْعُودِ ابنِ كَعْبٍ الأَوْسِيّانِ ثُمَّ الحَارِثِيّانِ مُشَدَّدَتَيِ الصّادِ هكذا في سائِر النُّسَخِ قال شَيْخُنَا : والظّاهِرُ أَنّه سَبْقُ قَلَمٍ والصَّوَابُ مُشَدَّدَتَيِ الياءِ فإِنّه لَوْ كَانَ كَمَا ذَكَرَه كانَ حَقُّه أَنْ يَذْكَر في مادَة ح ص ص فتَأَمَّل . صَحَابِيّانِ الأَخِيرُ بَعَثَه النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْه وسَلَّمَ إِلى أَهْل فَدَكَ يَدْعُوهُم ولَهُ حَدِيثٌ فِي المُوْطَّإِ في أُجْرَةِ الحَجّامِ . ومِمّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه : قالَ ابنُ الأَعْرَابِيِّ : الحَوَصُ بالفَتْح : الصِّغَارُ العُيُونِ وهُمُ الحُوصُ قَالَ الأَزْهَرِيّ من قالَ حَوَصاً أَرَادَ أَنّهُم ذَوِي حَوضصٍ . وحَاصَ فُلانٌ سِقَاءَه إِذا وَهَى ولَمْ يَكُنْ مَعَه سِرَادٌ يَخْزِرُُه به فأَدْخَلَ فيهِ عُوْدَيْنِ وسَدَّ الوَهْىَ بِهِمَا . وقال ابنُ الأَعْرَابِيِّ : الحَوْصاءُ الضَّيِّقَةُ الحَيَاءِ . وبِئْرٌ حَوْصاءُ : ضَيِّقَةٌ وهُوَ مَجَازٌ . وهو يُحَاوِصُ فُلاناً أَيّ يَنْظُرُ إِلَيْهِ بمُؤْخِرِ عَيْنِه ويُخْفِي ذلِكَ . والحَوْصاءُ : فَرَسُ تَوْبَةَ بنِ الحُمَيِّرِ ويُقَال بالخَاءِ كما سَيَأْتِي . وحَوْصَاءُ : مَوْضِعٌ بَيْنَ وَادِي القُرَى وتَبُوكَ نَرَلَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْه وسَلَّم حِينَ سارَ إِلى تَبُوك وقالَ ابنُ إِسحاق : هو بالضّادِ المعجمة . وأَبُو الأَحْوَصِ : مَوْلَى بنِي لَيْثٍ ويُقَال : مَوْلَى غِفَارٍ إِمام مَسْجِد بَنِي لَيْث رَوَى عَنْ أَبِي ذَرٍّ الغِفَارِيّ وعَنْهُ الزُّهْرِيُّ . وأَبُو الأَحْوَصِ الجُشَمِيُّ اسمُه عَوْفُ بنُ مالِكِ بنِ نَضْلَةَ رَوَى عَنْ عَبْدِ اللهِ بنِ مَسْعُودٍ وعَنْهُ أَبُو إِسْحَاقَ السَّبِيعِيُّ . وأَبُو الأَحْوَصِ الحَنَفِيُّ اسْمُه سَلاّمُ بنُ سُلَيْمٍ روَى عن أَبِي إِسْحَاقَ السَّبِيعِيِ وعَنْهُ أَبُو بَكْرِ بنُ أَبِي شَيْبَة كَذَا في تَهْذِيبِ المِزِّيِّ . والأَحْوَصُ اسمُ شاعِرٍ . وأَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللهِ بنُ الأَحْوَص بنِ عُثْمَانَ بنِ عَبْدِ اللهِ الأَحْوَص : مُحَدِّثٌ



لسان العرب
حاصَ الثوبَ يَحُوصُه حَوْصاً وحِياصةً خاطَه وفي حديث عَليّ كرم اللّه وجهه أَنه اشْتَرَى قَمِيصاً فقَطع ما فَضَل من الكُمَّينِ عن يَدِه ثم قال للخيَّاط حُصْه أَي خِطْ كِفافه ومنه قيل للعين الضَّيِّقة حَوْصاء كأَنما خِيطَ بجانب منها وفي حديثه الآخر كلما حِيصَتْ من جانب تهتَّكَتْ من آخَر وحاص عينَ صَقْره يَحُوصُها حَوْصاً وحِياصةً خاطَها وحاصَ شُقُوقاً في رِجْله كذلك وقيل الحَوْصُ الخياطةُ بغير رُقْعة ولا يكون ذلك إِلا في جلد أَو خُفِّ بَعِيرٍ والحَوَصُ ضِيقٌ في مُؤْخر العين حتى كأَنها خِيطَتْ وقيل هو ضِيق مَشَقِّها وقيل هو ضيق في إِحدى العينين دون الأُخرى وقد حَوِصَ يَحْوَص حَوَصاً وهو أَحْوَصُ وهي حَوْصاءُ وقيل الحَوْصاءُ من الأَعْيُنِ التي ضاقَ مَشَقُّها غائرةً كانت أَو جاحِظةً قال الأَزهري الحَوَصُ عند جميعهم ضِيقٌ في العينين معاً رجل أَحْوَصُ إِذا كان في عينيه ضِيقٌ ابن الأَعرابي الحَوَصُ بفتح الحاء الصغارُ العُيون وهم الحُوصُ قال الأَزهري من قال حَوَصاً أَراد أَنهم ذَوُو حَوَصٍ والخَوَصُ بالخاء ضِيقٌ في مُقَدَّمِها وقال الوزير الأَحْيَصُ الذي إِحْدى عينيه أَصغرُ من الأُخْرى الجوهري الحَوْصُ الخِياطةُ والتضييقُ بين الشيئين قال ابن بري الحَوْصُ الخِياطةُ المتباعدة وقولهم لأَطْعَنَنَّ في حَوْصِهِم أَي لأَخْرِقَنَّ ما خاطُوا وأُفسِدَنَّ ما أَصْلَحوا قال أَبو زيد لأَطْعَنَنَّ في حَوْصِك أَي لأَكِيدَنَّكَ ولأَجْهَدَنَّ في هَلاكِك وقال النضر من أَمثال العرب طَعَنَ فلانٌ في حَوْصٍ ليس منه في شيءٍ إَذا مارَسَ ما لا يُحْسِنُه وتَكلّف ما لا يَعْنِيه وقال ابن بري ما طَعَنْتَ في حوصه أَي ما

أَصَبْتَ في قَصْدك وحاصَ فلانٌ سِقاءَه إِذا وَهَى ولم يكن معه سِرَاد يَخْرُِزُِه به فأَدخل فيه عُودين وشَدَّ الوَهْي بهما والحائِصُ الناقةُ التي لا يَجوزُ فيها قضيبُ الفَحْل كأَن بها رَتَقاً وقال الفراء الحائِصُ مثلُ الرَّتْقاءِ في النساء ابن شميل ناقة مُحْتاصةٌ وهي التي احْتاصَتْ رحمِهَا دون الفحل فلا يَقْدِرُ عليها الفحلُ وهو أَن تَعْقِدَ حِلَقاً على رَحمِها فلا يَقْدِر الفحلُ أَن يُجِيز عليها يقال قد احْتاصَت الناقةُ واحْتاصَتْ رحمَها سواء وناقةٌ حائِصٌ ومُحْتاصةٌ ولا يقال حاصَت الناقةُ ابن الأَعرابي الحَوْصاءُ الضَيِّقةُ الحَيَاءِ قال والمِحْياصُ الضَّيِّقةُ المَلاقي وبئرٌ حَوْصاءُ ضَيِّقةٌ ويقال هو يُحاوِصُ فلاناً أَي ينظر إِليه بمُؤْخرِ عينه ويُخْفِي ذلك والأَحْوَصان من بني جعفر بن كلاب ويقال لآلهم الحُوصُ والأَحاوِصةُ والأَحاوِص الجوهري الأَحْوصانِ الأَحْوصُ بن جعفر بن كلاب واسمه ربيعة وكان صغيرَ العَيْنَيْن وعمرُو بنُ الأَحْوَصِ وقد رَأَسَ وقول الأَعشى أَتاني وَعِيدُ الحُوصِ من آل جَعْفَرٍ فيا عَبْدَ عَمْروٍ لو نَهَيْتَ الأَحاوِصا يعني عبدَ بن عمرو بن شُرَيحِ بن الأَحْوص وعَنَى بالأَحاوِصِ مَن وَلَدَه الأَحْوصُ منهم عوفُ ابن الأَحْوَصِ وعَمرو بن الأَحْوَصِ وشُرَيحُ بن الأَحْوَصِ وربيعة بن الأَحْوَصِ وكان علقمةُ بن عُلاثةَ بن عوف بن الأَحْوَصِ نافَرَ عامِرَ بنَ الطُّفَيْلِ ابن مالك بن جعفر فهجا الأَعشى علقمة ومدح عامراً فأَوعَدُوه بالقَتْل وقال ابن سيده في معنى بيت الأَعشى إِنه جمع على فُعْل ثم جمع على أَفاعِلَ قال أَبو علي القول فيه عندي أَنه جَعَل الأَولَ على قول من قال العباس والحرث وعلى هذا ما أَنشده الأَصمعي أَحْوَى من العُوجِ وقَاح الحافِرِ قال وهذا مما يَدُلّك من مذاهبهم على صحة قول الخليل في العباس والحرث إِنهم قالوه بحرف التعريف لأَنهم جعلوه للشيء بِعَيْنِه أَلا ترى أَنه لو لم يكن كذلك لم يُكَسِّرُوه تَكْسِيرَه ؟ قال فأَما الآخِرُ فإِنه يحتمل عندي ضَرْبين يكون على قول من قال عباس وحرث ويكون على النسب مثل الأَحامِرة والمهَالِبة كأَنه جَعَل كلَّ واحدٍ حُوصيّاً والأَحْوَصُ اسمُ شاعر والحَوْصاءُ فرسُ تَوْبةَ ابن الحُمَيّر وفي الحديث ذكر حَوْصاءَ بفتح الحاء والمد وهو موضع بين وادِي القُرى وتَبُوك نَزَلَه سيّدُنا رسولُ اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم حيث سارَ إِلى تَبُوك وقال ابن إِسحق هو بالضاد المعجمة


الرائد
* حوص يحوص: حوصا. كان أحوص أي ضاق مؤخر عينه.
الرائد
* حوص. 1-مص. حاص يحوص. 2-مغص في البطن. 3-«حوص الناس»: باطن أمورهم، أسرارهم.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: