وصف و معنى و تعريف كلمة كالمليئة:


كالمليئة: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ كاف (ك) و تنتهي بـ تاء المربوطة (ة) و تحتوي على كاف (ك) و ألف (ا) و لام (ل) و ميم (م) و لام (ل) و ياء (ي) و ياء همزة (ئ) و تاء المربوطة (ة) .




معنى و شرح كالمليئة في معاجم اللغة العربية:



كالمليئة

جذر [ليئ]

  1. لَيْلاءُ: (اسم)
    • لَيْلاءُ : مؤنت أَليَل
  2. لَيلاَء: (اسم)
    • لَيْلَةٌ لَيْلاَءُ : طَوِيلَةٌ شَدِيدَةُ السَّوَادِ، لَيْلَى
    • اللَّيلاءُ: ليلة الثلاثين
  3. الملاءة المالية: (مصطلحات)
    • اليُسر المالي عندما تكون الأصول الجارية لمؤسّسة أكبر من خصومها الجارية. (مالية)
  4. الملاءة التجارية: (مصطلحات)
    • عندما تكفي الموارد السائلة للمؤسّسة لسداد ديونها. (مالية)


  5. الملاءة الفنيّة: (مصطلحات)
    • قدرة مؤسّسة على سداد ديونها الجارية عند استحقاقها. (مالية)
  6. الملاءة الفعلية: (مصطلحات)
    • مجموع أصول مؤسّسة أكبر من مجموع خصومها. (مالية)
  7. المُلاَءة: (مصطلحات)
    • الملحفة ، وهي ما يفرش على السرير ، أو ما يلتحف به. (فقهية)
  8. الملاءة: (مصطلحات)
    • أن يملك الشخص من المال ما يسع ديونه. (فقهية)
  9. الملاءة: (مصطلحات)
    • بفتح الميم ، من ملؤ يملؤ ملاءة جمع ملآء ، الغنى وكثرة المال. (فقهية)
  10. المُلاَءة: (مصطلحات)


    • ثوب من قطعة واحدة ذو شقين متضامين يلبس فوق الثياب. (فقهية)
  11. الملاءة التجارية:
    • عندما تكفي الموارد السائلة للمؤسّسة لسداد ديونها.
  12. الملاءة الفعلية:
    • مجموع أصول مؤسّسة أكبر من مجموع خصومها.
  13. الملاءة الفنيّة:
    • قدرة مؤسّسة على سداد ديونها الجارية عند استحقاقها.
  14. الملاءة المالية:
    • اليُسر المالي عندما تكون الأصول الجارية لمؤسّسة أكبر من خصومها الجارية.
  15. اليُسرْ؛ الملاءة: (مصطلحات)
    • (أ) القدرة على الدفع وتحست بطرح قيمة مطلوبات شركة من قيمة مومجوداتها
    • (ب) توافر النقد الكافي على المدى الطويل للوفاء بالالتزامات المالية عند استحقاقها. (مالية)
  16. اختبار الملاءة: (مصطلحات)


    • اختبار القدرة على سداد الدين في حينه. (مالية)
  17. نظرة الملاءة: (مصطلحات)
    • نظرية تقول إن الشركات التابعة أكثر قدرة من الشركات المستقلّة على الوصول إلى مصادر الأموال وذلك بلجوئها إلى الشركة الأمّ. (مالية)
  18. حَيَاةٌ مَلِيئَةٌ بِالهَنَاءِ والسُّرُورِ:
    • مُتْرَعَةٌ، مُفْعَمَةٌ. جَاءَ صَوْتُهُ عَمِيقاً مَلِيئاً بِالْمَرَارَةِ.
  19. اختبار الملاءة:
    • اختبار القدرة على سداد الدين في حينه.
  20. خَلاَيَا النَّحْلِ مَلِيئَةٌ بِالعَسَلِ:
    • بُيُوتُ النَّحْلِ يَقطُنُ فِيهَا.
  21. كَانَ الكَهْفُ مَلِيئاً بِجِرَارِ الْمُؤَنِ مِنْ زَيْتُونٍ وَدَقِيقٍ وَعَدَسٍ:
    • نَوْعٌ آخَرُ مِنَ الجِرارِ دونَ عُرْوَتَيْنِ أَضْخَمُ مِنْ جِرَارِ الْمَاءِ، خَاصٌّ بِالْمُؤَنِ.
  22. لَوَى فلانًا على فلان لَيًّا:


    • آثره عليه.
  23. نَفَضَتْ عَنِ الْمَلاَءةِ مَا عَلِقَ بِهَا مِنْ تُرَابٍ:
    • مَا الْتَصَقَ بِهَا. عَلِقَ الشَّوْكُ الثَّوْبَ.
  24. نظرة الملاءة:
    • نظرية تقول إن الشركات التابعة أكثر قدرة من الشركات المستقلّة على الوصول إلى مصادر الأموال وذلك بلجوئها إلى الشركة الأمّ.
  25. أَليَل : (اسم)
    • المؤنث : لَيْلاءُ
    • ليلٌ أَلْيَلُ: شديدُ الظلمة
,
  1. ليا
    • "اللَّيَّة: العود الذي يُتَبَخَّر به، فارسي معرب.
      وفي حديث الزبير، رضي الله عنه: أَقبلتُ مع رسول الله، صلى الله عليه وسلم، من لِيَّةَ؛ هي اسم موضع بالحجاز.
      التهذيب: الفراء اللِّياءُ شيء يؤكل مثل الحِمَّص ونحوه وهو شديد البياض، وفي الصحاح: يكون بالحجاز يؤكل؛ عن أَبي عبيد.
      ويقال للمرأَة إِذا وصفت بالبياض: كأَنها اللِّياء، وفي الصحاح: كأَنها لِياءَةٌ، قال ابن بري: صوابه أَن يقال كأَنها لِياءَةٌ مقْشُوَّةٌ.
      وروي عن معاوية، رضي الله عنه، أَنه أَكَل لِياءً مُقَشًّى.
      وفي الحديث: أَن فلاناً أَهدى لرسول الله،صلى الله عليه وسلم، بِوَدَّانَ لياءً مُقَشًّى؛ وفيه: أَن رسول الله،صلى الله عليه وسلم، أَكل لياءً ثم صلى ولم يتوضأ؛ اللِّياءُ، بالكسر والمد: اللُّوبياء، وقيل: هو شيء كالحِمَّص شديد البياض بالحجاز.
      واللِّياءُ أَيضاً: سَمَكة في البحر تُتَّخَذُ من جلدها التِّرَسَةُ فلا يَحِيكُ فيها شيء، قال: والمراد الأَوّل.
      ابن الأَعرابي: اللِّياءُ اللُّوبياء،واحدته لِياءَةٌ.
      ويقال للصبيَّة المليحة: كأَنها لِياءَةٌ مَقْشُوَّة أَي مقشورة، قال: والمُقَشَّى المُقَشَّر، وقيل: اللِّياء من نبات اليمن وربما نبت بالحجاز، وهو في خِلْقة البصل وقدر الحِمَّص، وعليه قشور رِقاقٌ إِلى السواد ما هو، يُقْلى ثم يُدْلَك بشيءٍ خَشِنٍ كالمِسْح ونحوه فيخرج من قشره فيؤكل، وربما أُكل بالعسل، وهو أَبيض، ومنهم من لا يَقْلِيه.
      أبو العباس: اللِّيا، مقصور (* قوله« أبو العباس الليا مقصور» عبارة التكملة في لوي:، قال أبو العباس اللياء بالفتح والتشديد والمد الأرض التي بعُد ماؤها واشتد السير فيها، قال: نازحةُ المياه والمستاف لياء عن ملتمس الاخلاف ذات فياف بينها فيافي وذكره الجوهري مكسوراً مقصوراً.)، الأَرض التي بَعُدَ ماؤها واشتدّ السير فيها، قال العجاج: نازِحةُ المِياهِ والمُسْتافِ،لَيَّاءُ عن مُلْتَمِسِ الإِخْلافِ الذي ينظر ما بُعْدُها (* قوله« الذي ينظر إلخ» هكذا في الأصل هنا، ولعل فيه سقطاً من الناسخ.
      وأَصل الكلام: والمستاف الذي ينظر ما بعدها.)"

    المعجم: لسان العرب

  2. اللِّيَاءُ

    • اللِّيَاءُ : شيءٌ كالحِمَّص شديدُ البياض، يكون بالحجاز، يؤكل، وقيل هو اللُّوبِياء، توصَف به المرأَةُ في البياض.
      و اللِّيَاءُ جنس سمك من رتبة الأَشلاق، فيه أَنواع.

    المعجم: المعجم الوسيط

  3. المُلاَءَةُ
    • المُلاَءَةُ : المِلْحَفَة، و المُلاَءَةُ ما يُفرَشُ على السرير . والجمع : مُلاءٌ.

    المعجم: المعجم الوسيط

  4. لَيْلاَءُ
    • [ل ي ل]. :-لَيْلَةٌ لَيْلاَءُ :- : طَوِيلَةٌ شَدِيدَةُ السَّوَادِ، لَيْلَى. :-قَضَى بِجَانِبِ الْمَرِيضِ لَيْلَةً لَيْلاَءَ.

    المعجم: الغني

  5. لَيلاَء
    • ليلاء
      1-«ليلة ليلاء» : طويلة شديدة السواد


    المعجم: الرائد

  6. ليا
    • ل ي ا: اللِّيَاءُ شيء يشبه الحمص شديد البياض يكون بالحجاز يؤكل وفي الحديث {دُخِل على معاوية وهو يأكل لِيَاء مقشى} أي مقشرا

    المعجم: مختار الصحاح

  7. اللَّيَّاءُ
    • اللَّيَّاءُ : الأَرضُ البعيدةُ عن الماء.

    المعجم: المعجم الوسيط

  8. اللَّيَّاءُ
    • اللَّيَّاءُ :(انظر: ليي) .

    المعجم: المعجم الوسيط

  9. ليأ
    • "اللِّيَاءُ: حَبٌّ أَبيضُ مِثْلُ الحِمَّصِ، شديدُ البَياض يُؤْكل.
      قال أَبو حنيفة: لا أَدري أَلَهُ قُطْنِيَّةٌ أَم لا؟"

    المعجم: لسان العرب

  10. اختبار الملاءة
    • اختبار القدرة على سداد الدين في حينه ، وتعني بالانجليزية: test of solvency

    المعجم: مالية

  11. الملاءة التجارية
    • عندما تكفي الموارد السائلة للمؤسّسة لسداد ديونها ، وتعني بالانجليزية: business solvency

    المعجم: مالية

  12. الملاءة الفعلية
    • مجموع أصول مؤسّسة أكبر من مجموع خصومها ، وتعني بالانجليزية: actual solvency

    المعجم: مالية

  13. الملاءة الفعلية
    • القدرة الفعلية على سداد الدين ، وتعني بالانجليزية: actual solvency

    المعجم: مالية

  14. الملاءة الفنيّة
    • قدرة مؤسّسة على سداد ديونها الجارية عند استحقاقها ، وتعني بالانجليزية: technical solvency

    المعجم: مالية

  15. الملاءة الفنيّة
    • القدرة على سداد الديون الجارية عند استحقاقها ، وتعني بالانجليزية: technical solvency

    المعجم: مالية

  16. الملاءة المالية
    • اليُسر المالي عندما تكون الأصول الجارية لمؤسّسة أكبر من خصومها الجارية ، وتعني بالانجليزية: financial solvency

    المعجم: مالية

  17. اليُسرْ؛ الملاءة
    • (أ) القدرة على الدفع وتحست بطرح قيمة مطلوبات شركة من قيمة مومجوداتها (ب) توافر النقد الكافي على المدى الطويل للوفاء بالالتزامات المالية عند استحقاقها ، وتعني بالانجليزية: solvency

    المعجم: مالية

  18. نظرة الملاءة
    • نظرية تقول إن الشركات التابعة أكثر قدرة من الشركات المستقلّة على الوصول إلى مصادر الأموال وذلك بلجوئها إلى الشركة الأمّ ، وتعني بالانجليزية: deep pocket view

    المعجم: مالية

  19. اهجرني مليّا
    • اجتنبني و فارقني دهرا طويلا
      سورة :مريم، آية رقم :46

    المعجم: كلمات القران - انظر التحليل و التفسير المفصل

  20. الأسس الخمسة لتقييم الملاءة
    • وهي الرغبة في السداد character والقدرة المالية capacity ورأس المال capital والضمان collateral والوضع الاقتصادي condition وكلّها تبدأ بحرف c ، وتعني بالانجليزية: five C's or credit

    المعجم: مالية

  21. الطاقة؛ القدرة على الوفاء بالتزام؛ السعة؛ الصفة، الملاءة
    • (أ) قدرة المدين على سداد الدين (ب) قدرة شركة على إنتاج سلع أو خدمات (د) أهلية التقاعد و ، وتعني بالانجليزية: capacity

    المعجم: مالية

  22. القُدْرَة على الدفع- المَلاءَة
    • (أ) قدرة مُصْدِر السندات على تحقيق إيراد يكفي لتغطية التزاماته التعاقدية (استثمار) (ب) قدرة المقترض على تسديد أصل القرض وفوائده وأرباحه؛ ، وتعني بالانجليزية: ability to pay

    المعجم: مالية

  23. ليًّا بألسنتِهم
    • انْنحرافًا إلى جانب السّوء في القول
      سورة :النساء، آية رقم :46

    المعجم: كلمات القران - انظر التحليل و التفسير المفصل

  24. لوي
    • "لَوَيْتُ الحَبْلَ أَلْويه لَيّاً: فَتَلْتُه.
      ابن سيده: اللَّيُّ الجَدْلُ والتَّثَنِّي، لَواهُ لَيّاً، والمرَّةُ منه لَيَّةٌ، وجمعه لِوًى ككَوَّةٍ وكِوًى؛ عن أَبي علي، ولَواهُ فالتَوى وتَلَوَّى.
      ولَوَى يَده لَيّاً ولَوْياً نادر على الأَصل: ثَناها، ولم يَحْكِ سيبويه لَوْياً فيما شذَّ، ولَوى الغلامُ بلغ عشرين وقَوِيَتْ يدُه فلوَى يدَ غيره.
      ولَوِيَ القِدْحُ لَوًى فهو لَوٍ والتَوى، كِلاهما: اعْوجَّ؛ عن أَبي حنيفة.
      واللِّوَى: ما التَوى من الرمل، وقيل: هو مُسْتَرَقُّه، وهما لِوَيانِ، والجمع أَلْواء، وكسَّره يعقوب على أَلْوِيةٍ فقال يصف الظِّمَخ: ينبت في أَلْويةِ الرَّمل ودَكادِكِه، وفِعَلٌ لا يجمع على أَفْعِلةٍ.
      وأَلْوَيْنا: صِرْنا إِلى لِوَى الرملِ، وقيل: لَوِيَ الرمْلُ لَوًى، فهو لَوٍ؛ وأَنشد ابن الأَعرابي: يا ثُجْرةَ الثَّوْرِ وظَرْبانَ اللَّوِي والاسم اللِّوى، مقصور.
      الأَصمعي: اللِّوى مُنْقَطَعُ الرَّملة؛ يقال: قد أَلْوَيْتُم فانزِلوا، وذلك إِذا بلغوا لوَى الرمل.
      الجوهري: لِوى الرملِ، مقصور، مُنْقَطَعُه، وهو الجَدَدُ بعدَ الرملة، ولِوَى الحية حِواها،وهو انْطِواؤها؛ عن ثعلب.
      ولاوَتِ الحَيَّةُ الحَيَّةَ لِواءً: التَوَت عليها.
      والتَوى الماءُ في مَجْراه وتَلَوَّى: انعطف ولم يجر على الاستقامة، وتَلَوَّتِ الحيةُ كذلك.
      وتَلَوَّى البَرْقُ في السحاب: اضطَرب على غير جهة.
      وقَرْنٌ أَلْوى: مُعْوَجٌّ، والجمع لُيٌّ، بضم اللام؛ حكاها سيبويه، قال: وكذلك سمعناها من العرب، قال: ولم يَكسِروا، وإِن كان ذلك القياس، وخالفوا باب بِيض لأَنه لما وقع الإِدغام في الحرف ذهب المدّ وصار كأنه حرف متحرك، أَلا ترى لو جاء مع عُمْيٍ في قافية جاز؟ فهذا دليل على أَن المدغم بمنزلة الصحيح، والأَقيسُ الكسر لمجاورتها الياء.
      ولَواه دَيْنَه وبِدَيْنِه لَيّاً ولِيّاً ولَيَّاناً ولِيَّاناً: مَطَله؛ قال ذو الرمة في اللَّيَّانِ: تُطِيلِينَ لَيّاني، وأَنت مَلِيَّةٌ،وأُحْسِنُ، يا ذاتَ الوِشاحِ، التَّقاضِي؟

      ‏قال أَبو الهيثم: لم يجيء من المصادر على فَعْلان إِلا لَيَّانَ.
      وحكى ابن بري عن أَبي زيد، قال: لِيَّان، بالكسر، وهو لُغَيَّة، قال: وقد يجيء اللَّيَّان بمعنى الحبس وضدّ التسريح؛ قال الشاعر (* أي جرير): يَلْقَى غَريمُكُمُ من غير عُسْرَتِكمْ بالبَذْلِ مَطْلاً، وبالتَّسْرريحِ لَيّانا وأَلْوى بحقِّي ولَواني: جَحَدَني إِيّاه، ولَوَيْتُ الدَّيْنَ.
      وفي حديث المَطْلِ: لَيُّ الواجِدِ يُحِلُّ عِرْضَه وعُقوبَتَه.
      قال أَبو عبيد: اللَّيُّ هو المَطْل؛

      وأَنشد قول الأَعشى: يَلْوِينَنِي دَيْني، النَّهارَ، وأَقْتَضِي دَيْني إِذا وَقَذَ النُّعاسُ الرُّقَّدا لَواه غريمُه بدَيْنِه يَلْوِيه لَيّاً، وأَصله لَوْياً فأُدغمت الواو في الياء.
      وأَلوَى بالشيء: ذهَب به.
      وأَلوَى بما في الإِناء من الشراب: استأْثر به وغَلَب عليه غيرَه، وقد يقال ذلك في الطعام؛ وقول ساعدة ابن جؤيَّة: سادٍ تَجَرَّمَ في البَضِيع ثَمانِياً،يُلْوِي بِعَيْقاتِ البِحارِ ويُجْنَبُ يُلْوِي بعيقات البحار أَي يشرب ماءها فيذهب به.
      وأَلْوَتْ به العُقاب: أَخذته فطارت به.
      الأَصمعي: ومن أَمثالهم أَيْهاتَ أَلْوَتْ به العَنْقاءُ المُغْرِبُ كأَنها داهيةٌ، ولم يفسر أَصله.
      وفي الصحاح: أَلْوَتْ به عَنْقاء مُغْرِب أَي ذهَبَت به.
      وفي حديث حُذَيْفَة: أَنَّ جِبريلَ رَفَع أَرضَ قَوْم لُوطٍ، عليه السلام، ثمَّ أَلْوَى بها حتى سَمِعَ أَهلُ السماء ضُغاء كِلابهم أَي ذَهَبَ بها، كما يقال أَلْوَتْ به العَنْقاء أَي أَطارَتْه، وعن قتادة مثله، وقال فيه: ثم أَلْوى بها في جَوّ السماء،وأَلْوَى بثوبه فهو يُلوِي به إِلْواء.
      وأَلْوَى بِهم الدَّهْرُ: أَهلكهم؛

      قال: أَصْبَحَ الدَّهْرُ، وقد أَلْوَى بِهِم،غَيرَ تَقْوالِك من قيلٍ وقال وأَلْوَى بثوبه إِذا لَمَع وأَشارَ.
      وأَلْوَى بالكلام: خالَفَ به عن جِهته.
      ولَوَى عن الأَمر والْتَوى: تثاقَل.
      ولوَيْت أَمْري عنه لَيّاً ولَيّاناً: طَوَيْتُه.
      ولَوَيْتُ عنه الخَبَرَ: أَخبرته به على غير وجهه.
      ولوَى فلان خبره إِذا كَتَمه.
      والإِلْواء: أَن تُخالف بالكلام عن جهته؛ يقال: أَلْوَى يُلوِي إِلْواءً ولَوِيَّةً.
      والاخلاف الاستقاء (* قوله« ولوية والاخلاف الاستقاء» كذا بالأصل.) ولَوَيْتُ عليه: عطَفت.
      ولوَيْتُ عليه: انتظرت.
      الأَصمعي: لَوَى الأَمْرَ عنه فهو يَلْوِيه لَيّاً، ويقال أَلْوَى بذلك الأَمر إِذا ذَهَب به، ولَوَى عليهم يَلوِي إِذا عطَف عليهم وتَحَبَّس؛ ويقال: ما تَلْوِي على أَحد.
      وفي حديث أَبي قتادة: فانطلق الناس لا يَلوي أَحد على أَحد أَي لا يَلتَفِت ولا يَعْطف عليه.
      وفي الحديث: وجَعَلَتْ خَيلُنا يَلَوَّى خَلفَ ظهورنا أَي تَتَلَوَّى.
      يقال: لوَّى عليه إِذا عَطَف وعَرَّج، ويروى بالتخفيف، ويروى تَلُوذ، بالذال، وهو قريب منه.
      وأَلْوَى: عطَف على مُسْتَغِيث، وأَلْوَى بثوبه للصَّريخِ وأَلْوت المرأَةُ بيدها.
      وأَلْوت الحَرْبُ بالسَّوامِ إِذا ذهَبَت بها وصاحِبُها يَنْظُر إِليها وأَلوى إِذا جَفَّ زرعُه.
      واللَّوِيُّ، على فَعِيل: ما ذَبُل وجَفَّ من البَقل؛

      وأَنشد ابن بري: حتى إِذا تَجَلَّتِ اللَّوِيَّا،وطَرَدَ الهَيْفُ السَّفا الصَّيْفِيَّا وقال ذو الرمة: وحتى سَرَى بعدَ الكَرَى في لَوِيَّهِ أَساريعُ مَعْرُوفٍ، وصَرَّت جَنادِبُه وقد أَلْوَى البَقْلُ إِلواء أَي ذَبُلَ.
      ابن سيده: واللَّوِيُّ يَبِيس الكَلإِ والبَقْل، وقيل: هو ما كان منه بين الرَّطْبِ واليابس.
      وقد لَوِي لَوًى وأَلوَى صار لَوِيّاً.
      وأَلْوتِ الأَرض: صار بقلها لَوِيّاً.
      والأَلْوى واللُّوَيُّ، على لفظ التصغير: شجرة تُنْبِت حبالاً تَعَلَّقُ بالشجر وتَتَلَوَّى عليها، ولها في أَطرافها ورق مُدوَّر في طرفه تحديد.
      واللَّوَى، وجمعه أَلْواء: مَكْرُمة للنَّبات؛ قال ذو الرمة: ولم تُبْقِ أَلْواءُ اليَماني بَقِيَّةً،من النَّبتِ، إِلا بَطْنَ واد رحاحم (* قوله« رحاحم» كذا بالأصل.) والأَلْوَى: الشديد الخُصومة، الجَدِلُ السَّلِيطُ، وهو أَيضاً المُتَفَرِّدُ المُعْتَزِلُ، وقد لَوِيَ لَوًى.
      والأَلْوَى: الرجل المجتَنب المُنْفَرِد لا يزال كذلك؛ قال الشاعر يصف امرأَة: حَصانٌ تُقْصِدُ الأَلْوَى بِعَيْنَيْها وبالجِيدِ والأُنثى لَيَّاء، ونسوة لِيَّانٌ، وإِن شئت بالتاء لَيَّاواتٍ، والرجال أَلْوُون، والتاء والنون في الجماعات لا يمتَنع منهما شيء من أَسماء الرجال ونعوتها، وإِن فعل (* قوله« وان فعل إلخ» كذا بالأصل وشرح القاموس) فهو يلوي لوى، ولكن استغنوا عنه بقولهم لَوَى رأْسه، ومن جعل تأْليفه من لام وواو، قالوا لَوَى.
      وفي التنزيل العزيز في ذكر المنافتين: لَوَّوْا رُؤوسهم، ولَوَوْا، قرئ بالتشديد والتخفيف.
      ولَوَّيْت أَعْناقَ الرجال في الخُصومة، شدد للكثرة والمبالغة.
      قال الله عز وجل: لَوَّوْا رؤوسهم.
      وأَلْوَى الرجلُ برأْسِه ولَوَى رَأْسه: أَمالَ وأَعْرضَ.
      وأَلْوَى رأْسه ولَوَى برأْسِه: أُمالَه من جانب إِلى جانب.
      وفي حديث ابن عباس: إِنَّ ابن الزبير، رضي الله عنهم، لَوَى ذَنَبه؛ قال ابن الأَثير: يقال لَوَى رأْسه وذَنَبه وعطْفَه عنك إِذا ثناه وصَرَفه، ويروى بالتشديد للمبالغة، وهو مَثَلٌ لترك المَكارِم والرَّوَغانِ عن المعْرُوف وإِيلاء الجمِيل، قال ويجوز أَن يكون كناية عن التأَخر والتخلف لأَنه، قال في مقابلته: وإِنَّ ابنَ العاصِ مَشَى اليَقْدُمِيَّةَ.
      وقوله تعالى: وإِنْ تَلْوُوا أَو تُعْرِضُوا، بواوين؛ قال ابن عباس، رضي الله عنهما: هو القاضي يكون لَيُّه وإِعْراضُه لأَحد الخصمين على الآخر أَي تَشدّده وصَلابَتُه، وقد قرئ بواو واحدة مضمومة اللام من وَلَيْتُ؛ قال مجاهد: أَي أَن تَلُوا الشهادة فتُقِيموها أَو تُعْرِضُوا عنها فَتَتْرُكُوها؛ قال ابن بري: ومنه قول فُرْعانَ ابن الأَعْرَفِ.
      تَغَمَّدَ حَقِّي ضالماً، ولَوَى يَدِي،لَوَى يَدَه اللهُ الذي هو غالِبُهْ والتَوَى وتَلَوَّى بمعنى.
      الليث: لَوِيتُ عن هذا الأَمر إِذا التَوَيْت عنه؛

      وأَنشد: إِذا التَوَى بي الأَمْرُ أَو لَوِيتُ،مِن أَيْنَ آتي الأَمرَ إِذْ أُتِيتُ؟ اليزيدي: لَوَى فلان الشهادة وهو يَلْويها لَيّاً ولَوَى كَفَّه ولَوَى يَده ولَوَى على أَصحابه لَوْياً ولَيّاً وأَلْوَى إِليَّ بِيَدِه إِلْواءً أَي أَشار بيده لا غير.
      ولَوَيْتُه عليه أَي آثَرْتُه عليه؛ وقال:ولم يَكُنْ مَلَكٌ لِلقَومِ يُنْزِلُهم،إِلاَّ صَلاصِلُ لا تُلْوَى على حَسَب أَي لا يُؤْثَرُ بها أَحد لحسَبه للشدَّة التي هم فيها، ويروى: لا تَلْوي أَي لا تَعْطِفُ أَصحابُها على ذوي الأَحساب، من قولهم لَوى عليه أَي عَطَف، بل تُقْسَم بالمُصافَنة على السَّوية؛

      وأَنشد ابن بري لمجنون بني عامر: فلو كان في لَيْلى سَدًى من خُصومةٍ،لَلَوَّيْتُ أَعْناقَ المَطِيِّ المَلاوِيا وطريق أَلْوى: بعيد مجهول.
      واللَّوِيّةُ: ما خَبَأْته عن غيرك وأَخْفَيْتَه؛

      قال: الآكِلين اللَّوايا دُونَ ضَيْفِهِمِ، والقدْرُ مَخْبوءةٌ منها أَتافِيها وقيل: هي الشيء يُخْبَأُ للضيف، وقيل: هي ما أَتحَفَتْ به المرأَةُ زائرَها أَو ضَيْفَها، وقد لَوَى لَوِيَّةً والْتَواها.
      وأَلْوى: أَكل اللَّوِيَّةَ.
      التهذيب: اللَّوِيَّةُ ما يُخْبَأُ للضيف أَو يَدَّخِره الرَّجلُ لنفْسِه، وأَنشد: آثَرْت ضَيْفَكَ باللَّويَّة والذي كانتْ لَه ولمِثْلِه الأَذْخار؟

      ‏قال الأَزهري: سمعت أَعرابيّاً من بني كلاب يقول لقَعِيدةٍ له أَيْنَ لَواياكِ وحَواياكِ، أَلا تُقَدِّمينَها إِلينا؟ أَراد: أَين ما خَبَأْتِ من شُحَيْمةٍ وقَديدةٍ وتمرة وما أَشبهها من شيءٍ يُدَّخَر للحقوق.
      الجوهري: اللَّوِيَّةُ ما خبأْته لغيرك من الطعام؛ قال أَبو جهيمة الذهلي:قُلْتُ لِذاتِ النُّقْبةِ النَّقِيَّهْ: قُومي فَغَدِّينا من اللَّوِيَّهْ وقد التَوَتِ المرأَة لَوِيَّةً.
      والْوَلِيَّة: لغة في اللَّوِيَّةِ،مقلوبة عنه؛ حكاها كراع، قال: والجمع الؤلايا كاللَّوايا، ثبت القلب في الجمع.
      واللَّوَى: وجع في المعدة، وقيل: وجع في الجَوْف، لَوِيَ، بالكسر،يَلْوْى لَوًى، مقصور، فهو لَوٍ.
      واللَّوى: اعْوِجاج في ظهر الفرس، وقد لَوِيَ لَوًى.
      وعُود لَوٍ: مُلْتَوٍ.
      وذَنَبٌ أَلْوى: معطوف خِلْقةً مثل ذَنِبِ العنز.
      ويقال: لَوِيَ ذنَبُ الفرَس فهو يَلْوى لَوًى، وذلك إِذا ما اعْوَجَّ؛ قال العجاج: كالكَرِّ لا شَخْتٌ ولا فيه لَوَى (* قوله« شخت» بشين معجمة كما في مادة كرر من التهذيب، وتصحف في اللسان هناك.) يقال منه: فرس ما به لَوًى ولا عَصَلٌ.
      وقال أَبو الهيثم: كبش أَلْوَى ونعجة لَيَّاء، ممدود، من شاءٍ لِيٍّ.
      اليزيدي: أَلْوَتِ الناقة بذنَبها ولَوَّتْ ذنَبها إِذا حرَّكته، الباء مع الاأَلف فيها، وأَصَرَّ الفرسُ بأُذنه وصَرَّ أُذنَه، والله أَعلم.
      واللِّواء: لِواء الأَمير، ممدود.
      واللِّواء: العَلَم، والجمع أَلْوِيَة وأَلوِياتٌ، الأَخيرة جمع الجمع؛

      قال: جُنْحُ النَّواصِي نحوُ أَلْوِياتِها وفي الحديث: لِواءُ الحَمْدِ بيدي يومَ القيامةِ؛ اللِّواء: الرايةُ ولا يمسكها إِلا صاحبُ الجَيْش؛ قال الشاعر: غَداةَ تَسايَلَتْ من كلِّ أَوْب،كَتائبُ عاقِدينَ لهم لِواي؟

      ‏قال: وهي لغة لبعض العرب، تقول: احْتَمَيْتُ احْتِمايا.
      والأَلْوِية: المَطارِد، وهي دون الأَعْلام والبُنود.
      وفي الحديث: لكلِّ غادِرٍ لِواء يوم القيامة أَي علامة ُيشْهَرُ بها في الناس، لأَنَّ موضوع اللِّواء شُهْرةُ مكان الرئيس.
      وأَلْوى اللِّواءَ: عمله أَو رفعَه؛ عن ابن الأَعرابي،ولا يقال لَواه.
      وأَلْوَى: خاطَ لِواء الأَمير.
      وأَلوَى إِذا أَكثر التمني.
      أَبو عبيدة: من أَمثالهم في الرجل الصعب الخلق الشديد اللجاجة: لتَجِدَنَّ فلاناً أَلوَى بَعِيدَ المستمَر؛

      وأَنشد فيه: وجَدْتَني أَلْوَى بَعِيدَ المُسْتَمَرْ،أَحْمِلُ ما حُمِّلْتُ من خَيْرٍ وشَرِّ أَبو الهيثم: الأَلْوى الكثير الملاوي.
      يقال: رجل أَلْوى شديد الخُصومة يَلْتَوي على خصمه بالحجة ولا يُقِرّ على شيء واحد.
      والأَلْوَى: الشديد الالْتِواء، وهو الذي يقال له بالفارسية سحابين.
      ولَوَيْت الثوبَ أَلْويه لَيّاً إِذا عصرته حتى يخرج ما فيه من الماء.
      وفي حديث الاخْتمار: لَيَّةً لا لَيَّتَيْنِ أَي تَلْوي خِمارَها على رأْسها مرة واحدة، ولا تديره مرتين، لئلا تشتبه بالرجال إِذا اعتمُّوا.
      واللَّوَّاء: طائر.
      واللاوِيا: ضَرْبٌ من النَّبْت (* قوله« واللاويا ضرب إلخ» وقع في القاموس مقصوراً كالأصل، وقال شارحه: وهو في المحكم وكتاب القالي ممدود.) واللاوِياء: مبسم يُكْوى به.
      ولِيّةُ: مكان بوادي عُمانَ.
      واللَّوى: في معنى اللائي الذي هو جمع التي؛ عن اللحياني، يقال: هُنَّ اللَّوَى فعلن؛

      وأَنشد: جَمَعْتُها من أَيْنُقٍ غِزارِ،مِنَ اللَّوَى شُرِّفْن بالصِّرارِ واللاؤُون: جمع الذي من غير لفظه بمعنى الذين، فيه ثلاث لغات: اللاَّؤون في الرفع، واللاَّئين في الخفض والنصب، واللاَّؤُو بلا نون، واللاَّئي بإِثبات الياء في كل حال يستوي فيه الرجال والنساء، ولا يصغر لأَنهم استغنوا عنه باللَّتيَّات للنساء وباللَّذَيُّون للرجال، قال: وإِن شئت قلت للنساء اللا، بالقصر بلاياء ولا مدّ ولا همز، ومنهم من يهمز؛ وشاهده بلا ياء ولا مدّ ولا همز قول الكميت: وكانَتْ مِنَ اللاَّ لا يُغَيِّرُها ابْنُها؛ إِذا ما الغُلامُ الأَحْمَقُ الأُمَّ غَيَّر؟

      ‏قال: ومثله قول الراجز: فدُومي على العَهْدِ الذي كان بَيْنَنا،أَمَ انْتِ من اللاَّ ما لَهُنَّ عُهودُ؟ وأَما قول أَبي الرُّبَيْس عبادة بن طَهْفَة (* قوله« طهفة» الذي في القاموس: طهمة) المازني، وقيل اسمه عَبَّاد بن طَهفة، وقيل عَبَّاد بن عباس: مِنَ النَّفَرِ اللاَّئي الذينَ، إِذا هُمُ،يَهابُ اللِّئامُ حَلْقةَ الباب، قَعْقَعُوا فإِنما جاز الجمع بينهما لاختلاف اللفظين أَو على إِلغاء أَحدهما.
      ولُوَيُّ بنُ غالب: أَبو قريش، وأَهل العربية يقولونه بالهمز، والعامة تقول لُوَيٌّ؛ قال الأَزهري:، قال ذلك الفراء وغيره.
      يقال: لَوى عليه الأَمْرَ إِذا عَوَّصَه.
      ويقال: لَوَّأَ الله بك،بالهمز، تَلْوِية أَي شوَّه به.
      ويقال: هذه والله الشَّوْهةُ واللَّوْأَةُ،ويقال اللَّوَّةُ، بغير همز.
      ويقال للرجل الشديد: ما يُلْوى ظَهرُه أَي لا يَصْرَعُه أَحد.
      والمَلاوي: الثَّنايا الملتوية التي لا تستقيم.
      واللُّوَّةُ: العود الذي يُتبخَّر به، لغة في الأَلُوَّة، فارسي معرب كاللِّيَّة.
      وفي صفة أَهل الجنة: مَجامِرُهم الأَلوَّةُ أَي بَخُورهم العُود، وهو اسم له مُرْتَجل، وقيل: هو ضرب من خيار العود وأَجوده، وتفتح همزته وتضم، وقد اختلف في أَصليتها وزيادتها.
      وفي حديث ابن عمر: أَنه كان يَسْتَجْمِرُ بالأَلُوَّة غيرَ مُطَرَّاة.
      وقوله في الحديث: مَن حافَ في وَصِيَّته أُلْقِيَ في اللَّوَى (* قوله« ألقي في اللوى» ضبط اللوى في الأصل وغير نسخة من نسخ النهاية التي يوثق بها بالفتح كما ترى، وأما قول شارح القاموس فبالكسر.)؛ قيل: إِنه وادٍ في جهنم، نعوذ بعفو الله منها.
      ابن الأَعرابي: اللَّوَّة السّوْأَة، تقول: لَوَّةً لفلان بما صنع أَي سَوْأَةً.
      قال: والتَّوَّةُ الساعة من الزمان، والحَوَّة كلمة الحق، وقال: اللَّيُّ واللِّوُّ الباطل والحَوُّ والحَيُّ الحق.
      يقال: فلان لا يعرف الحَوَّ من اللَّوَّ أَي لا يعرف الكلامَ البَيِّنَ من الخَفِيّ؛ عن ثعلب.
      واللَّوْلاء: الشدَّة والضر كاللأْواء.
      وقوله في الحديث: إيَّاك واللَّوَّ فإِن اللَّوّ من الشيطان؛ يزيد قول المتندّم على الفائت لو كان كذا لقلت ولفعلت، وسنذكره في لا من حرف الأَلف الخفيفة.
      واللاّتُ: صنم لثَقِيف كانوا يعبدونه، هي عند أَبي علي فَعَلة من لَوَيْت عليه أَي عَطَفْت وأَقْمْت، يَدُلك على ذلك قوله تعالى: وانطلقَ المَلأُ منهم أَنِ امْشُوا واصْبِروا على آلهتكم؛ قال سيبويه: أَما الإِضافة إِلى لات من اللات والعُزّى فإِنك تَمُدّها كما تمدّ لا إِذا كانت اسماً،وكما تُثَقَّل لو وكي إِذا كان كل واحد منهما اسماً، فهذه الحروف وأَشباهها التي ليس لها دليل بتحقير ولا جمع ولا فعل ولا تثنية إِنما يجعل ما ذهب منه مثل ما هو فيه ويضاعف، فالحرف الأَوسط ساكن على ذلك يبنى إِلا أَن يستدل على حركته بشيء، قال: وصار الإِسكان أَولى لأَن الحركة زائدة فلم يكونوا ليحركوا إِلا بثبَت، كما أَنهم لم يكونوا ليجعلوا الذاهب من لو غير الواو إِلا بثَبَت، فجَرَت هذه الحروف على فَعْل أَو فُعْل أَو فِعْل؛
      ، قال ابن سيده: انتهى كلام سيبويه، قال: وقال ابن جني أَما اللاتُ والعُزَّى فقد، قال أَبو الحسن إِن اللام فيها زائدة، والذي يدل على صحة مذهبه أَن اللات والعُزّى عَلَمان بمنزلة يَغُوثَ ويَعُوقَ ونَسْرٍ ومَناةَ وغير ذلك من أَسماء الأَصنام، فهذه كلها أَعلام وغير محتاجة في تعريفها إِلى الأَلف واللام، وليست من باب الحَرِث والعَبَّاس وغيرهما من الصفات التي تَغْلِبُ غَلبَة الأَسماء، فصارت أَعلاماً وأُقِرَّت فيها لام التعريف على ضرب من تَنَسُّم روائح الصفة فيها فيُحْمل على ذلك، فوجب أَن تكون اللام فيها زائدة، ويؤكِّدُ زيادتها فيها لزومُها إِياها كلزوم لام الذي والآن وبابه، فإِن قلت فقد حكى أَبو زيد لَقِيتُه فَيْنَة والفَيْنةَ وإِلاهةَ والإِلاهةَ، وليست فَيْنةُ وإِلاهةُ بصفتين فيجوز تعريفهما وفيهما اللام كالعَبَّاس والحَرِث؟ فالجواب أَن فَيْنةَ والفَيْنةَ وإِلاهةَ والإِلاهةَ مما اعْتَقَبَ عليه تعريفان: أَحدهما بالأَلف واللام، والآخر بالوضع والغلبة، ولم نسمعهم يقولون لاتَ ولا عُزَّى، بغير لام، فدَلَّ لزومُ اللام على زيادتها، وأَنَّ ما هي فيه مما اعْتَقَبَ عليه تعريفان؛

      وأَنشد أَبو علي: أَمَا ودِماءٍ لا تَزالُ، كأَنها على قُنَّةِ العُزَّى وبالنَّسْرِ عَنْدَم؟

      ‏قال ابن سيده: هكذا أَنشده أَبو علي بنصب عَنْدَما، وهو كما، قال لأَن نَسْراً بمنزلة عمرو، وقيل: أَصلها لاهةٌ سميت باللاهة التي هي الحَية.
      ولاوَى: اسم رجل عجمي، قيل: هو من ولد يعقوب، عليه السلام، وموسى، عليه السلام، من سِبْطه.
      "

    المعجم: لسان العرب

  25. ملأ
    • "مَلأَ الشيءَ يَمْلَؤُه مَلأً، فهو مَمْلُوءٌ، ومَلأَه فامْتَلأَ، وتَمَلأَ، وإنه لَحَسَنُ المِلأَةِ أَي الـمَلْءِ، لا التَّمَلُّؤِ.
      وإِناءٌ مَلآنُ، والأُنثى مَلأَى ومَلآنةٌ، والجمع مِلاءٌ؛ والعامة تقول: إِناءٌ مَلاً.
      أَبو حاتم يقال: حُبٌّ مَلآنُ، وقِرْبةٌ مَلأَى، وحِبابٌ مِلاءٌ.
      قال: وإِن شئت خففت الهمزة، فقلت في المذكر مَلانُ، وفي المؤَنث مَلاً.
      ودَلْوٌ مَلاً، ومنه قوله: حَبَّذا دَلْوُك إِذْ جاءَت مَلا أَراد مَلأَى.
      ويقال: مَلأْتُه مَلأَ، بوزن مَلْعاً، فإِن خففت قلت: مَلاً؛

      وأَنشد شمر في مَلاً، غير مهموز، بمعنى مَلْءٍ: وكائِنْ ما تَرَى مِنْ مُهْوَئِنٍّ، * مَلا عَيْنٍ وأَكْثِبةٍ وَقُورِ أَراد مَلْء عَيْنٍ، فخفف الهمزة.
      وقد امْتَلأَ الإِناءُ امْتِلاءً، وامْتَلأَ وتَمَلأَ، بمعنى.
      والمِلْءُ، بالكسر: اسم ما يأْخذه الإِناءُ إِذا امْتَلأَ.
      يقال: أَعْطَى مِلأَه ومِلأَيْهِ وثلاثةَ أَمْلائه.
      وكوزٌ مَلآنُ؛ والعامَّةُ تقول: مَلاً ماءً.
      وفي دعاء الصلاة: لكَ الحمدُ مِلْءَ السمواتِ والأَرضِ.
      هذا تمثيل لأَنّ الكلامَ لا يَسَعُ الأَماكِنَ، والمراد به كثرة العدد.
      يقول: لو قُدِّر أَن تكون كلماتُ الحَمد أَجْساماً لبلَغت من كثرتها أَن تَمْلأَ السمواتِ والأَرضَ؛ ويجوز أَن يكون المرادُ به تَفْخِيمَ شأْنِ كلمة الحَمد، ويجوز أَن يرادَ به أَجْرُها وثَوابُها.
      ومنه حديث إِسلام أَبي ذر، رضي اللّه عنه:، قال لنا كلِمَةً تَمْلأُ الفمَ أَي إِنها عظيمة شَنِيعةٌ، لا يجوز أَن تُحْكَى وتُقالَ، فكأَنَّ الفَمَ مَلآنُ بها لا يَقْدِرُ على النُّطق.
      ومنه الحديث: امْلَؤُوا أَفْواهَكم من القُرْآنِ.
      وفي حديث أُمّ زرع: مِلْءُ كِسائها وغَيْظُ جارَتِها؛ أَرادت أَنها سَمِينة، فإِذا تغطَّت بِكسائها مَلأَتْه.
      وفي حديث عِمْرانَ ومَزادةِ الماء: إِنه لَيُخَيَّلُ إِلينا أَنها أَشدُّ مِلأَةً منها حين ابْتُدِئَ فيها، أَي أَشدُّ امْتلاءً.
      يقال مَلأْتُ الإِناءَ أَمـْلَؤُه مَلأً،و المِلْءُ الاسم، والمِلأَةُ أَخصُّ منه.
      والمُلأَة، بالضم مثال الـمُتْعةِ، والـمُلاءة والـمُلاءُ: الزُّكام يُصيب مِن امْتِلاءِ الـمَعِدة.
      وقد مَلُؤَ، فهو مَلِيءٌ، ومُلِئَ فلان، وأَمـْلأَه اللّهُ إملاءً أَي أَزْكَمه، فهو مَمْلُوءٌ، على غير قياس، يُحمل على مُلِئَ.
      والمِلْءُ: الكِظَّة من كثرة الأَكل.
      الليث: الـمُلأَةُ ثِقَلٌ يأْخذ في الرأْس كالزُّكام من امْتِلاءِ الـمَعِدة.
      وقد تَمَلأَ من الطعام والشراب تَمَلُّؤاً، وتَمَلأَ غَيْظاً.
      ابن السكيت: تَمَلأْتُ من الطعام تَملُّؤاً، وقد تَملَّيْتُ العَيْشَ تَملِّياً إِذا عِشْتَ مَلِيّاً أَي طَويلاً.
      والمُلأَةُ: رَهَلٌ يُصِيبُ البعيرَ من طُول الحَبْسِ بَعْدَ السَّيْر.
      ومَلأَ في قَوْسِه: غَرِّقَ النُّشَّابَةَ والسَّهْمَ.
      وأَمْلأْتُ النَّزْعَ في القَوْسِ إِذا شَدَدْتَ النَّزْعَ فيها.
      التهذيب، يقال: أَمْلأَ فلان في قَوْسِه إِذا أَغْرَقَ في النَّزْعِ، ومَلأَ فلانٌ فُرُوجَ فَرَسِه إِذا حَمَله على أَشَدِّ الحُضْرِ.
      ورَجل مَلِيءٌ،مهموز: كثير المالِ، بَيِّن الـمَلاء، يا هذا، والجمع مِلاءٌ، وأَمْلِئاءُ،بهمزتين، ومُلآءُ، كلاهما عن اللحياني وحده، ولذلك أُتِيَ بهما آخراً.
      وقد مَلُؤَ الرجل يَمْلُؤُ مَلاءة، فهو مَلِيءٌ: صار مَلِيئاً أَي ثِقةً، فهو غَنِيٌّ مَلِيءٌ بَيِّن الـمَلاءِ والمَلاءة، مـمدودان.
      وفي حديث الدَّيْنِ: إِذا أُتْبِعَ أَحدُكم على مَلِيءٍ فلْيَتَّبِعْ.
      الـمَلِيءٌ، بالهمز: الثِّقةُ الغَنِيُّ، وقد أُولِعَ فيه الناس بترك الهمز وتشديد الياء.
      وفي حديث عليّ، كرّم اللّه وجهه: لا مَلِئٌ واللّه باصْدارِ ما ورَدَ عليه.
      واسْتَمْلأَ في الدَّيْنِ: جَعل دَيْنَه في مُلآءَ.
      وهذا الأَمر أَمْلأُ بكَ أَي أَمْلَكُ.
      والمَلأُ: الرُّؤَساءُ، سُمُّوا بذلك لأَنهم مِلاءٌ بما يُحتاج إليه.
      والمَلأُ، مهموز مقصور: الجماعة، وقيل أَشْرافُ القوم ووجُوهُهم ورؤَساؤهم ومُقَدَّمُوهم، الذين يُرْجَع إِلى قولهم.
      وفي الحديث: هَلْ تَدْرِي فِيمَ يَخْتصِمُ الملأُ الأَعْلى؟ يريد الملائكةَ الـمُقَرَّبين.
      وفي التنزيل العزيز: أَلم تَرَ إِلى الـمَلإِ.
      وفيه أَيضاً: وقال الـمَلأُ.
      ويروى أَن النبي، صلى اللّه عليه وسلم، سَمِعَ رَجُلاً من الأَنصار وقد رَجَعُوا مَن غَزْوةِ بَدْر يقول: ما قَتَلْنا إِلاَّ عَجائزَ صُلْعاً، فقال عليه السلام: أُولئِكَ الـمَلأَ مِنْ قُرَيْش، لَوْ حَضَرْتَ فِعالَهم لاحْتَقَرْتَ فِعْلَكَ؛ أَي أَشْرافُ قريش، والجمع أَمْلاء.
      أَبو الحسن: ليس الـمَلأُ مِن باب رَهْطٍ، وإِن كانا اسمين للجمع، لأَن رَهْطاً لا واحد له من لفظه، والـمَلأُ وإِن كان لم يُكسر مالِئٌ عليه، فإِنَّ مالِئاً من لفظه.
      حكى أَحمد بن يحيى: رجل مالِئٌ جليل يَمْلأَ العين بِجُهْرَتِه، فهو كعَرَبٍ ورَوَحِ.
      وشابٌّ مالِئُ العين إِذا كان فَخْماً حَسَناً.
      قال الراجز: بِهَجْمةٍ تَمْلأُ عَيْنَ الحاسِدِ

      ويقال: فلان أَمْلأُ لعيني مِن فلان، أَي أَتَمُّ في كل شيء مَنْظَراً وحُسْناً.
      وهو رجل مالِئُ العين إِذا أَعْجبَك حُسْنُه وبَهْجَتُه.
      وحَكَى: مَلأَهُ على الأَمْر يَمْلَؤُه ومالأَهُ.
      (* قوله «وحكى ملأه على الأمر إلخ» كذا في النسخ والمحكم بدون تعرض لمعنى ذلك وفي القاموس وملأه على الأمر ساعده كمالأه.)، وكذلك الـمَلأُ إِنما هم القَوْم ذَوُو الشارة والتَّجَمُّع للإِدارة، فَفَارَقَ بابَ رَهْط لذلك، والـمَلأُ على هذا صفة غالبة.
      وقد مَالأْتُه على الأَمر مُمالأَةَ: ساعَدْتُه عليه وشايَعْتُه.
      وتَمالأْنا عليه: اجْتَمَعْنا، وتَمالَؤُوا عليه: اجْتَمعوا عليه؛ وقول الشاعر: وتَحَدَّثُوا مَلأً، لِتُصْبِحَ أُمـّنا * عَذْراءَ، لا كَهْلٌ ولا مَوْلُودُ أَي تَشَاوَرُوا وتَحَدَّثُوا مُتَمالِئينَ على ذلك ليَقْتُلونا أَجمعين، فتصبح أُمنا كالعَذْراء التي لا وَلَد لها.
      قال أَبو عبيد: يقال للقوم إِذا تَتابَعُوا برَأْيِهم على أَمر قد تَمالَؤُوا عليه.
      ابن الأَعرابي: مالأَه إِذا عاوَنَه، ومَالأَه إِذا صَحِبَه أَشْباهُه.
      وفي حديث عليّ، رضي اللّه عنه: واللّه ما قَتَلْتُ عُثمانَ، ولا مالأْت على قتله؛ أَي ما ساعَدْتُ ولا عاوَنْتُ.
      وفي حديث عمر، رضي اللّه عنه: أَنه قَتَل سبعةَ نَفَرٍ برجل قَتَلُوه غِيلةً، وقال: لَو تَمالأَ عليه أَهلُ صَنْعاء لأَقَدْتُهم به.
      وفي رواية: لَقَتَلْتُهم.
      يقول: لو تضافَرُوا عليه وتَعاوَنُوا وتَساعَدُوا.
      والمَلأُ، مهموز مقصور: الخُلُقُ.
      وفي التهذيب: الخُلُقُ المَلِيءُ بما يُحْتاجُ إليه.
      وما أَحسن مَلأَ بني فلان أَي أَخْلاقَهم وعِشْرَتَهم.
      قال الجُهَنِيُّ: تَنادَوْا يا لَبُهْثَةَ، إِذْ رَأَوْنا، * فَقُلْنا: أَحْسِني مَلأً جُهَيْنا أَي أَحْسِنِي أَخْلاقاً يا جُهَيْنةُ؛ والجمع أَملاء.
      ويقال: أَراد أَحْسِنِي ممالأَةً أَي مُعاوَنةً، من قولك مالأْتُ فُلاناً أَي عاوَنْتهُ وظاهَرْته.
      والـمَلأُ في كلام العرب: الخُلُقُ، يقال: أَحْسِنُوا أَمْلاءَكم أَي أَحْسِنُوا أَخْلاقَكم.
      وفي حديث أَبي قَتادَة، رضي اللّه عنه: أَن النبي، صلى اللّه عليه وسلم، لما تَكابُّوا على الماء في تلك الغَزاةِ لِعَطَشٍ نالَهم؛ وفي طريق: لَـمَّا ازدَحَمَ الناسُ على المِيضأَةِ، قال لهم رسولُ اللّه، صلى اللّه عليه وسلم: أَحْسِنُوا الـمَلأَ، فكلكم سَيَرْوَى.
      قال ابن الأَثير: وأَكثر قُرّاء الحديث يَقْرَؤُونها أَحْسِنُوا المِلْءَ، بكسر الميم وسكون اللام من مَلْءِ الإِنـاءِ، قال: وليس بشيء.
      وفي الحديث أَنه، قال لأَصحابه حين ضَرَبُوا الأَعْرابيَّ الذي بال في الـمَسجد: أَحسنوا أَمْلاءَكم، أَي أَخْلاقَكم.
      وفي غريب أَبي عُبيدة: مَلأً أَي غَلَبَةً.
      (* قوله «ملأ أي غلبة» كذا هو في غير نسخة من النهاية.).
      وفي حديث الحسن أَنهم ازْدَحَمُوا عليه فقال: أَحْسِنُوا أَمْلاءَكم أَيها الـمَرْؤُون.
      والمَلأَ: العِلْيةُ، والجمع أَمْلاءٌ أَيضاً.
      وما كان هذا الأَمرُ عن مَلإٍ منَّا أَي تشاوُرٍ واجتماع.
      وفي حديث عمر، رَضي اللّه عنه، حِين طُعِنَ: أَكان هذا عن مَلإٍ منكم، أَي مُشاوَرةٍ من أَشرافِكم وجَماعَتِكم.
      والـمَلأُ: الطَّمَعُ والظَّنُّ، عن ابن الأَعْرابي، وبه فسر قوله وتحَدَّثُوا مَلأً، البيت الذي تَقَدَّم، وبه فسر أَيضاً قوله: فَقُلْنا أَحْسِنِي مَلأً جُهَيْنا أَي أَحْسِنِي ظَنّاً.
      والمُلاءة، بالضم والمدّ، الرَّيْطة، وهي المِلْحفةُ، والجمع مُلاءٌ.
      وفي حديث الاستسقاءِ: فرأَيت السَّحابَ يَتَمَزَّقُ كأَنه المُلاءُ حين تُطْوَى.
      الـمُلاءُ، بالضم والمدّ: جمع مُلاءةٍ، وهي الإِزارُ والرَّيْطة.
      وقال بعضهم: إِن الجمع مُلأٌ، بغير مد، والواحد مـمدود، والأَول أَثبت.
      شبَّه تَفَرُّقَ الغيم واجتماع بعضه إِلى بعض في أَطراف السماء بالإِزار إِذا جُمِعَتْ أَطرافُه وطُوِيَ.
      ومنه حديث قَيْلةَ: وعليه أَسمالُ مُلَيَّتَيْنِ، هو تصغير مُلاءة مثناة المخففة الهمز، وقول أَبي خِراش: كأَنَّ الـمُلاءَ الـمَحْضَ، خَلْفَ ذِراعِه، * - صُراحِيّةٌ والآخِنِيُّ الـمُتَحَّمُ عنى بالـمَحْضِ هنا الغُبارَ الخالِصَ، شبَّهه بالـمُلاءِ من الثياب. "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: