وصف و معنى و تعريف كلمة كرنفالي:


كرنفالي: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ كاف (ك) و تنتهي بـ ياء (ي) و تحتوي على كاف (ك) و راء (ر) و نون (ن) و فاء (ف) و ألف (ا) و لام (ل) و ياء (ي) .




معنى و شرح كرنفالي في معاجم اللغة العربية:



كرنفالي

جذر [رنل]

  1. كرنفال: (اسم)
    • الجمع : كرنفالات
    • احتفالات ومسيرات رقص وغناء ولهو، تقام عادة في الأسبوع الذي يسبق الصّوم الكبير لدى المسيحيين
,
  1. كرنفال
    • كرنفال :-
      جمع كرنفالات: احتفالات ومسيرات رقص وغناء ولهو، تقام عادة في الأسبوع الذي يسبق الصّوم الكبير لدى المسيحيين.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

,
  1. كُرْنافُ
    • ـ كُرْنافُ وكِرْنافُ : أُصولُ الكَرَبِ تَبْقَى في الجِذْعِ بعدَ قَطْعِ السَّعَفِ ، الواحدُ : كُرْنافَةُ ، ج : كَرانيفُ .
      ـ كِرْنِيفَةُ : ضَخامَةُ الأنْفِ .
      ـ كُرْنَفَةُ : الضاوي مِنَّا ، ومن الإِبِلِ ،
      ـ مُكَرْنِفُ : الأنْفُ الضَّخْمُ ، ولاقِطُ التَّمْرِ من كَرانيفِ النَّخْلِ .
      ـ كَرْنَفَهُ بالسيفِ : قَطَعَهُ ،
      ـ كَرْنَفَ بالعَصا : ضَرَبَ بها ،
      ـ كَرْنَفَ الكَرانيفَ : قَطَعَها .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. نَخَلَهُ
    • ـ نَخَلَهُ وتَنَخَّلَهُ وانْتَخَلَهُ : صَفَّاهُ واخْتَارَهُ .
      ـ نُخَالَةُ : ما يُنْخَلُ به منه ، وما نُخلَ من الدَّقيقِ ، وما بقِيَ في المُنْخُلِ مما يُنْخَلُ ، وإذا طُبِخَتْ بالماء أو ماءِ الفُجْلِ وضُمِّدَ بها لَسْعَةُ العَقْرَبِ أبْرَأتْ .
      ـ مُنْخُلُ ومُنْخَلُ : ما يُنْخَلُ به .
      ـ النَّخْلَ : معروف ، كالنَّخيلِ ، ويُذَكَّرُ ، واحِدَتُهُ : نَخْلَةٌ ، ج : نَخيلٌ . وتَنْخيلُ الثَّلْجِ والوَدْقِ ، وضَرْبٌ من الحَلْيِ ، وموضع .
      ـ نُخَيْلَةٌ : مَوْلاةٌ لعائِشَة رضي اللّهُ تعالى عنها ، والطَّبيعةُ ، والنَّصيحَةُ ، وموضع بالباديَةِ ، وموضع بالعِرَاقِ ، مَقْتَلُ علِيٍّ والخَوَارِجِ .
      ـ أَبو نُخَيْلَةَ العُكْلِيُّ والسَّعْدِيُّ : راجِزانِ ، والبَجَلِيُّ واللِّهْبِيُّ : صَحابِيَّانِ .
      ـ مُنَخَّلُ : شاعِرٌ . ومنه '' لا أفْعَلُه حتى يَؤُوبَ المُنَخَّلُ ''.
      ـ مُنْتَخِلُ : لَقَبُ مالِكِ بنِ عُوَيْمِرٍ الهُذَلِيِّ الشاعِرِ ،
      ـ نُخَيْلُ : موضع بالشامِ ، وعَيْنٌ قُرْبَ المدينةِ ، ومَوْضِعَانِ آخَرَانِ .
      ـ ذو النَّخِيلِ : موضع بين المُغَمَّسِ وأثْبِرَةَ ، وموضع باليمن .
      ـ نَخْلَةُ الشامِيَّةُ واليمانِيَّةُ : وادِيانِ على لَيْلَةٍ من مكةَ ـ شَرَّفَها اللّهُ تعالى ، وخَمْسَةُ مَواضِعَ أُخَرُ .
      ـ ذو النَّخْلَةِ : المَسِيحُ بنُ مَرْيَمَ عليهما السلامُ .
      ـ بَنُو نَخْلانَ : بَطْنٌ من ذي كَلاعٍ .
      ـ عِمْرَانُ بنُ سَعِيدٍ النَّخْلِيُّ : تابِعِيُّ ،
      ـ إبراهيمُ بنُ محمدٍ النَّخْلِيُّ : له تاريخٌ .

    المعجم: القاموس المحيط

  3. الخَلُّ
    • ـ الخَلُّ : ما حَمُضَ من عَصيرِ العِنَبِ وغَيْرِهِ ، عَرَبِيٌّ صَحيحٌ ، والطائِفَةُ منه : خَلَّةٌ ، وأجْوَدُهُ خَلُّ الخَمْرِ ، مُرَكَّبٌ من جَوْهَرَيْنِ حارٍّ وبارِدٍ ، نافِعٌ للمَعِدَةِ واللِّثَةِ والقُروحِ الخَبيثةِ والحِكَّةِ ونَهْشِ الهَوامِّ وأكْلِ الأفْيونِ وحَرْقِ النارِ وأوجاعِ الأسْنانِ ، وبُخارُ حارِّه للاِسْتِسْقاءِ وعُسْرِ السَّمْعِ والدَّوِيِّ والطَّنينِ . والطريقُ يَنْفُذُ في الرَّمْلِ ، أو النافِذُ بين رَمْلَتَيْنِ ، أو النافِذُ في الرَّمْلِ المُتَرَاكِمِ ، ج : أخُلُّ وخِلالٌ ، والنحيفُ المُخْتَلُّ الجِسْمِ ، كالخَليلِ ، والثَّوبُ البالي ، وعِرْقٌ في العُنُقِ ، وفي الظَّهْرِ ، وابنُ المَخاضِ ، كالخَلَّةِ ، وهي : خَلَّةُ أيضاً ، والقليلُ الريشِ من الطيرِ ، والحَمْضُ ، والمَهْزولُ ، والسَّمينُ ، ضِدٌّ ، والفَصيلُ ، والشَّرُّ ، والشَّقُّ في الثَّوبِ .
      ـ رِمالُ الخَلِّ : قُرْبَ لينَةَ .
      ـ محمدُ بنُ المُبارَكِ بنِ الخَلِّ : فقيهٌ .
      ـ خَلَّةُ : الثُّقْبَةُ الصغيرةُ ، أو عامٌّ ، والرَّمْلَةُ المُنْفَرِدَةُ ، والخَمْرُ ، أو حامِضَتُها ، أو المُتَغَيِّرَةُ بِلا حُموضَةٍ ، ج : خَلٌّ ، وقرية باليمنِ ، والمرأةُ الخفيفةُ ، ومكانَةُ الإِنسانِ الخاليَةُ بعدَ مَوتِهِ .
      ـ خَلَّلَتِ الخَمْرُ وغيرُها من الأشْرِبَةِ تَخْليلاً : حَمُضَتْ وفَسَدَتْ ،
      ـ خَلَّلَ العصيرُ : صار خَلاًّ ، كاخْتَلَّ ،
      ـ خَلَّلَ الخَمْرَ : جَعَلَها خَلاًّ ، لازِمٌ مُتَعَدٍّ ،
      ـ خَلَّلَ البُسْرَ : وضَعَه في الشمسِ ثم نَضَحَه بالخَلِّ ، فَجَعَلَهُ في جَرَّةٍ .
      ـ '' ما لَه خَلٌّ ولا خَمْرٌ '': خيرٌ ولا شرٌّ .
      ـ اختِلالُ : اتِّخاذُ الخَلِّ .
      ـ خَلاَّلُ : بائِعُهُ .
      ـ خُلَّةُ : شَجَرَةٌ شاكَةٌ ،
      ـ خُلَّةُ من العَرْفَجِ : مَنْبِتُهُ ومُجْتَمَعُه ، وما فيه حَلاوَةٌ من النَّبْتِ ، وكلُّ أرضٍ لم يكن بها حَمْضٌ ، ج : خُلَلُ .
      ـ إبِلٌ خُلِّيَّةٌ ومُخِلَّةٌ ومُخْتَلَّةٌ : تَرْعاها .
      ـ أخَلُّوا : رَعَتْها إبِلُهُم .
      ـ خَلَّ الإِبِلَ ، وأخَلَّها : حَوَّلَها إليها .
      ـ اخْتَلَّتِ الإِبِلُ : احْتَبَسَتْ فيها .
      ـ خَلَلُ : مُنْفَرَجُ ما بين الشَّيْئَيْنِ ،
      ـ خَلَلُ من السَّحابِ : مَخارِجُ الماءِ ، كخِلالِهِ .
      ـ هو خِلَلُهُم وخِلالُهُم وخَلالُهُم : بينهمْ .
      ـ خِلالُ الدارِ : ما حَوالَيْ حُدودِها ، وما بين بُيوتِها .
      ـ تَخَلَّلَهُم : دَخَلَ بينهم ،
      ـ تَخَلَّلَ الشيءُ : نَفَذَ ،
      ـ تَخَلَّلَ المَطَرُ : خَصَّ ولم يكنْ عامّاً ،
      ـ تَخَلَّلَ القومَ : دَخَلَ خِلالَهم ،
      ـ تَخَلَّلَ الرُّطَبَ : طَلَبَه بين خِلالِ السَّعَفِ ، ذلك الرُّطَبُ : خُلالٌ وخُلالَةٌ .
      ـ ئئخَلَّلَ أصابِعَه ولِحْيَتَه : أسالَ الماءَ بينهُما .
      ـ خَلَّ الشيءَ ، فهو مَخْلولٌ وخَليلٌ ، وتَخَلَّلَهُ : ثَقَبَهُ ونَفَذَهُ .
      ـ خِلالُ : ما خلَّه به ، ج : أخِلَّةٌ ، وما تُخَلَّلُ به الأسْنَانُ ، وعودٌ يُجْعَلُ في لسانِ الفَصِيلِ لِئَلاَّ يَرْضَعَ .
      ـ خَلَّهُ : شَقَّ لِسانَه فأدْخَلَ فيه ذلك العودَ ،
      ـ خَلَّ الكِساءَ : شَدَّهُ بِخِلالٍ .
      ـ ذو الخِلالِ : أبو بَكْرٍ الصِدِّيقُ ، رضي الله عنه ، لأنَّه تَصَدَّقَ بِجَميعِ مالِهِ وخَلَّ كِساءَهُ بِخلالٍ .
      ـ محمدُ بنُ أحمدَ الخِلالِيُّ : محدِّثٌ ،
      ـ خَلاَّلِيُّ : إبراهيمُ بنُ عثمانَ الخَلاَّلِيُّ .
      ـ اخْتَلَّه بالرُّمْحِ : نَفَذَهُ وانْتَظَمه .
      ـ تَخَلَّلَهُ به : طَعَنَه طَعْنَةً إثْرَ أُخْرَى .
      ـ عَسْكَرٌ خالٌّ ومُتَخَلْخِلٌ : غيرُ مُتَضامٍّ .
      ـ خَلَلُ : الوَهْنُ في الأمرِ ، والرِّقَّةُ في الناسِ ، والانْتِشارُ ، والتَّفَرُّقُ في الرأيِ .
      ـ أمْرٌ مُخْتَلٌّ : واهٍ .
      ـ أخَلَّ بالشيءِ : أجْحَفَ ،
      ـ أخَلَّ بالمَكانِ وغيرِهِ : غابَ عنه وتَرَكَهُ ،
      ـ أخَلَّ الوالي بالثُّغورِ : قَلَّلَ الجُنْدَ بها ،
      ـ أخَلَّ بالرجُلِ : لم يَفِ له .
      ـ خَلَّةُ : الحاجَةُ ، والفَقْرُ ، والخَصاصَةُ ، وفي المَثَلِ : '' الخَلَّهْ تَدْعو إلى السَّلَّهْ ''، أي : إلى السَّرِقَةِ .
      ـ خَلَّ وأُخِلَّ : احْتاجَ .
      ـ رجُلٌ مُخَلٌّ ومُخْتَلٌّ وخَليلٌ وأخَلُّ : مُعْدِمٌ فَقيرٌ .
      ـ اخْتَلَّ إليه : احْتاجَ .
      ـ ما أخَلَّكَ الله إليه : ما أحْوَجَكَ .
      ـ أخَلُّ : الأفْقَرُ .
      ـ خَلَّةُ : الخَصْلَةُ ، ج : خِلالٌ ،
      ـ خُلَّةُ : الخَليلَةُ ، والصَّداقَةُ المُخْتَصَّةُ لا خَلَلَ فيها ، تكونُ في عَفافٍ ، وفي دَعارَةٍ ، ج : خِلالٌ ، والاسمُ : الخُلولَةُ والخِلالَةُ والخُلالَةُ والخِلالَةُ ، وقد خالَّهُ مُخالَّةً وخِلالاً .
      ـ إنه لَكَريمُ الخِلِّ والخِلَّةِ : المُصادَقَةِ والإِخاءِ .
      ـ خُلَّةُ : الصَّديقُ ، للذَكَرِ والأنْثَى ، والواحِدِ والجَميعِ .
      ـ خُلُّ وخِلُّ : الصَّديقُ المُخْتَصُّ ، أو لا يُضَمُّ إلاَّ مَعَ وُدٍّ ، يقالُ : كانَ لي وُدّاً وخُلاًّ ، ج : أخْلالٌ ، كالخَلِيلِ ، ج : أخِلاَّءُ وخُلاَّنُ .
      ـ خَليلُ : الصادِقُ ، أو مَن أصْفَى المَوَدَّةَ وأصَحَّها ، وهي : خَليلَةٌ ، جَمْعُها : خَليلاتٌ وخَلائِلُ . وسَيْفُ سَعيدِ بنِ زَيْدِ ابنِ عَمْرِو بنِ نُفَيْلٍ ، رضي الله تعالى عنه ، واسمُ مَدينة إبراهيمَ الخَليلِ ، صَلواتُ الله وسَلامُه عليه ، وهو خَليلِيٌّ .
      ـ خَليلُكَ : قَلْبُكَ ، أو أنْفُكَ .
      ـ خَلَّ : خَصَّ ، ضِدُّ عَمَّ ،
      ـ خَلَّ لحْمُهُ يَخِلُّ ويَخُلُّ خَلاًّ وخُلولاً ، واخْتَلَّ : نَقَصَ وهُزِلَ .
      ـ خِلَلُ وخِلالُ وخُلالَةُ : بَقِيَّةُ الطَّعامِ بينَ الأسْنانِ ، الواحِدَةُ : خِلَّةٌ ، وخِلَلَةٌ ، وقد تَخَلَّلَهُ .
      ـ مُخْتَلُّ : الشَّديدُ العَطَشِ .
      ـ مُخَلِّلُ : لَقَبُ نافِعِ بنِ خَليفَةَ الغَنَوِيِّ الشاعِرِ .
      ـ خَلالُ : البَلَحُ .
      ـ أخَلَّتِ النَّخْلَةُ : أطْلَعَتْهُ ، وأساءَتِ الحَمْلَ أيضاً ، ضِدٌّ .
      ـ خُلالُ : عَرَضٌ يَعْرِضُ في كلِّ حُلْوٍ فَيُغَيِّرُ طَعْمَهُ إلى الحُموضَةِ .
      ـ خِلَّةُ : جَفْنُ السيفِ المُغَشَّى بالأَدَمِ ، أو بِطانَةٌ يُغَشَّى بها جَفْنُ السيفِ ، والسَّيْرُ يكونُ في ظَهْرِ سِيَةِ القَوْسِ ، وكلُّ جِلْدَةٍ مَنْقوشَةٍ ، ج : خِلَلٌ وخِلالٌ ، جج : أخِلَّةٌ .
      ـ خَلْخَلُ وخُلْخُلُ وخَلْخالُ : حَلْيٌ معروف .
      ـ مُخَلْخَلُ : مَوْضِعُهُ من الساقِ .
      ـ تَخَلْخَلَتْ : لَبِسَتْه .
      ـ ثَوبٌ خَلْخالٌ وخَلْخَلٌ : رقيقٌ .
      ـ خَلْخالٌ : بلد بأَذْرَبيجانَ قُرْبَ السُّلْطانيَّةِ .
      ـ خَلْخَلَ العَظْمَ : أَخَذَ ما عليه من اللَّحْمِ .
      ـ خَليلانُ : مُغَنٍّ .

    المعجم: القاموس المحيط

  4. كرنفال
    • كرنفال :-
      جمع كرنفالات : احتفالات ومسيرات رقص وغناء ولهو ، تقام عادة في الأسبوع الذي يسبق الصّوم الكبير لدى المسيحيين .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  5. كُرُنْبِيَّةٌ
    • ( طبخ ). : طَعَامٌ يُعْمَلُ مِنَ الكُرُنْبِ .

    المعجم: الغني

  6. كُرُنبيّة
    • كرنبية
      1 - طعام يعمل من الكرنب

    المعجم: الرائد

  7. الشيءُ
    • الشيءُ : الموجودُ .
      و الشيءُ ما يتصوَّر ويخبر عنه

    المعجم: المعجم الوسيط



  8. النَّخْلة
    • النَّخْلة : شجرة من الفصيلة النخلية كثيرة في بلاد العرب ولا سيما الحجاز والعراق ومصر ، ويُزرَع لثمره المعروف بالبلح والتمر ، أو للزينة . والجمع : نَخْلٌ ونخيل .

    المعجم: المعجم الوسيط

  9. كرنف النخلة
    • جَرّد جذعَها من كرانيفه ، أي الأصول التي تبقى في جذعها بعد قطع السَّعف .

    المعجم: عربي عامة

  10. كَرْنَفَ
    • كَرْنَفَ النَّخلَةَ : جَرَّدَ جِذعَها من كرانيفه .
      و كَرْنَفَ فلانًا بالعصا : ضربه بها .
      و كَرْنَفَ الشيءَ بالسيف : قطعه .

    المعجم: المعجم الوسيط



  11. كَرنَف
    • كرنف - كرنفة
      1 - كرنف : أصول قضبان النخل : قطعها . 2 - كرنف النخلة : جرد جذعها من أصول قضبانه . 3 - كرنف الشيء بالسيف : قطعه . 4 - كرنفه بالعصا : ضربه بها .

    المعجم: الرائد

  12. كرنفَ
    • كرنفَ يُكرنف ، كرنفةً ، فهو مُكرنِف ، والمفعول مُكرنَف :-
      كرنف النخلةَ جَرّد جذعَها من كرانيفه ، أي الأصول التي تبقى في جذعها بعد قطع السَّعف .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  13. هَلَم
    • هلم - كلمة دعاء إلى الشيء ، نحو ، « هلم إلى العمل »
      1 - هلم : قد تستعمل متعدية ، نحو : « هلم رفقاءك »، أي أحضرهم . 2 - هلم : وهي اسم فعل يستوي فيها المفرد والمثنى والجمع والمذكر والمؤنث . وتجعل أحيانا فعلا وتلحق بها الضمائر فتعرف ، نحو : « هلما ، هلمي ، إلخ ...». 3 - هلم : قد توصل باللام ، نحو : « هلم لك ». 4 - هلم : قد تلحقها نون التوكيد ، نحو : « هلمن ».

    المعجم: الرائد

  14. كرنث
    • تَكَرْنَثَ علينا : تَكَبَّر (* قوله « تكرنث علينا إلخ » أَثبتها في المحكم وأَهملها المجد .).


    المعجم: لسان العرب

  15. فلن
    • " فُلانٌ وفُلانَةُ : كناية عن أَسماء الآدميين .
      والفُلانُ والفُلانَةُ : كناية عن غير الآدميين .
      تقول العرب : رَكِبْتُ الفُلانَ وحَلَبْتُ الفُلانة .
      ابن السَّرَّاج : فُلانٌ كناية عن اسم سمي به المُحَدَّثُ عنه ، خاص غالب .
      ويقال في النداء : يا فُلُ فتحذف منه الأَلف والنون لغير ترخيم ، ولو كان ترخيماً لقالوا يا فُلا ، قال : وربما جاء ذلك في غير النداء ضرورة ؛ قال أَبو النجم : في لَجَّةٍ ، أَمْسِكْ فلاناً عن فُلِ واللجة : كثرة الأَصوات ، ومعناه أَمسك فلاناً عن فلان .
      وفلانٌ وفلانةُ : كناية عن الذكر والأُنثى من الناس ، قال : ويقال في غير الناس الفُلانُ والفُلانَةُ بالأَلف واللام .
      الليث : إِذا سمي به إِنسان لم يحسن فيه الأَلف واللام .
      يقال : هذا فلانٌ آخَرُ لأَنه لا نكرة له ، ولكن العرب إِذا سَمَّوْابه الإِبلَ ، قالوا هذا الفُلانُ وهذه الفُلانة ، فإِذا نسبت قلت فلانٌ الفُلانِيُّ ، لأَن كل اسم ينسب إِليه فإِن الياء التي تلحقه تصيره نكرة ، وبالأَلف واللام يصير معرفة في كل شيء .
      ابن السكيت : تقول لقيت فلاناً ، إِذا كَنَيْت عن الآدميين قلته بغير أَلف ولام ، وإِذا كَنَيْتَ عن البهائم قلته بالأَلف واللام ؛

      وأَنشد في ترخيم فلان : وهْوَ إِذا قيل له : وَيْهاً ، فُلُ فإِنه أَحْجِ بِه أَن يَنْكَلُ وهْو إِذا قيل له : وَيْهاً ، كُلُ فإِنه مُوَاشِكٌ مُسْتَعْجِلُ وقال الأَصمعي فيما رواه عنه أَبو تراب : يقال قم يا فُلُ ويا فُلاه ، فم ؟

      ‏ قال يا فُلُ فمضى فرفع بغير تنوين فقال قم يا فُلُ ؛ وقال الكميت : يقالُ لمِثْلِي : وَيْهاً فُلُ ومن ، قال يا فُلاه فسكن أَثبت الهاء فقال قُلْ ذلك يا فُلاه ، وإِذا مض ؟

      ‏ قال يا فُلا قل ذلك ، فطرح ونصب .
      وقال المبرد : قولهم يا فُلُ ليس بترخيم ولكنها كلمة على حِدَةٍ .
      ابن بُزُرْج : يقول بعض بني أَسدٍ يا فُلُ أَقبل ويا فُلُ أَقبلا ويا فُلُ أَقبلوا ، وقالوا للمرأَة فيمن ، قال يا فُلُ أَقْبِلْ : يا فُلانَ أَقبلي ، وبعض بني تميم يقول يا فُلانَةُ أَقبلي ، وبعضهم يقول يا فُلاةً أَقبلي .
      وقال غيرهم : يقال للرجل يا فُلُ أَقبل ، وللاثنين يا فُلانِ ، ويا فُلُونَ للجمع أَقبلوا ، وللمرأَة يا فُلَ أَقْبِلي ، ويا فُلَتانِ ، ويا فُلاتُ أَقْبِلْنَ ، نصب في الواحدة لأَنه أَراد يا فُلَة ، فنصبوا الهاء .
      وقال ابن بري : فلانٌ لا يثنى ولا يجمع .
      وفي حديث القيامة : يقول الله عز وجل أَي فُلْ أَلم أُكْرِمْكَ وأُسَوِّدْكَ ؟ معناه يا فلانُ ، قال : وليس ترخيماً لأَنه لا يقال إِلا بسكون اللام ، ولو كان ترخيماً لفتحوها أَو ضموها ؛ قال سيبويه : ليست ترخيماً وإِنما هي صيغة ارْتُجِلَتْ في باب النداء ، وقد جاء في غير النداء ؛

      وأَنشد : في لَجَّةٍ أَمْسِكْ فلاناً عن فُلِ فكسر اللام للقافية .
      قال الأَزهري : ليس بترخيم فُلانٍ ، ولكنها كلمة على حدة ، فبنو أَسد يُوقِعُونَها على الواحد والاثنين والجمع والمؤنث بلفظ واحد ، وغيرهم يثني ويجمع ويؤنث ؛ وقال قوم : إِنه ترخيم فلان ، فحذفت النون للترخيم والأََلف لسكونها ، وتفتح اللام وتضم على مذهبي الترخيم .
      وفي حديث أُسامة في الوالي الجائر : يُلْقى في النار فَتَنْدَلِقُ أَقْتابُه فيقال له أَي فُلْ أَين ما كنت تَصِفُ .
      وقوله عز وجل : يا ويلَتا ليتني لم أَتَّخِذْ فلاناً خليلاً ؛ قال الزجاج : لم أَتخذ فلاناً الشيطانَ خليلاً ، قال : وتصديقُه : وكان الشيطان للإِنسان خَذُولاً ؛ قال : ويروى أَن عُقْبة بن أَبي مُعَيْطٍ هو الظالم ههنا ، وأَنه كان يأْكل يديه نَدَماً ، وأَنه كان عزم على الإِسلام قبلغ أُمَيَّةَ ابن خَلَفٍ فقال له أُميةُ : وَجْهِي من وَجْهِك حرامٌ إِن أَسلمت وإِن كَلَّمْتُكَ أَبداً فامتنع عقبة من الإِسلام ، فإِذا كان يوم القيامة أَكل يديه ندماً ، وتمنى أَنه آمن واتخذ مع الرسول إِلى الجنة سبيلاً ولم يتخذ أُمية بن خلف خليلاً ، ولا يمتنع أَن يكون قبوله من أُمية من عمل الشيطان وإِغوائه .
      وفُلُ بن فُلٍ : محذوف ، فأَما سيبويه فقال : لا يقال فُل يعني به فلان إِلا في الشعر كقوله : في لجة ، أَمسك فلاناً عن فُلِ وأَما يا فُلْ التي لم تحذف من فلان فلا يستعمل إِلا في النداء ، قال : وإِنما هو كقولك يا هَناه ، ومعناه يا رجل .
      وفلانٌ : اسم رجل .
      وبنو فُلان : بَطنٌ نسبوا إِليه ، وقالوا في النسب الفُلانيّ كما ، قالوا الهَنِيّ ، يَكْنُونَ به عن كل إِضافة .
      الخليلُ : فلانٌ تقديره فُعال وتصغيره فُلَيِّنٌ ، قال : وبعض يقول هو في الأَصل فُعْلانٌ حذفت منه واو ، قال : وتصغيره على هذا القول فُلَيَّانٌ ، وكالإنسان حذفت منه الياء أَصله إِنْسِيان ، وتصغيره أُنَيْسِيانُ ، قال : وحجة قولهم فُلُ بن فُلٍ كقولهم هَيُّ بن بَيٍّ وهَيَّانُ بنُ بَيَّانَ .
      وروي عن الخليل أَنه ، قال : فلانٌ نُقْصانُه ياء أَو واو من آخره ، والنون زائدة ، لأَنك تقول في تصغيره فُلَيَّانٌ ، فيرجع إِليه ما نقص وسقط منه ، ولو كان فلانٌ مثل دُخانٍ لكان تصغيره فُلَيِّنٌ مثل دُخَيِّنٍ ، ولكنهم زادوا أَلفاً ونوناً على فُلَ ؛

      وأَنشد لأَبي النجم : إِذْ غَضِبَتْ بالعَطَنِ المُغَرْبَلِ ، تُدافِعُ الشَّيبَ ولم تُقَتَّلِ ، في لَجَّةٍ ، أَمْسِكْ فلاناً عن فُلِ "

    المعجم: لسان العرب

  16. كرنب
    • " الكُرُنْبُ : بَقْلَة ؛ قال ابن سيده : الكُرُنْبُ هذا الذي يقال له السِّلْق ، عن أَبي حنيفة .
      التهذيب : الكَـِرْنِـيبُ والكِرْنابُ : التَّمْر باللَّبَن .
      ابن الأَعرابي : الكَرْنِـيبُ الـمَجِـيع ، وهو الكُدَيْراءُ ، ‏

      يقال : ‏ كَرنِبُوا لضَيْفِكم ، فإِنه لَتْحانُ .
      "

    المعجم: لسان العرب

  17. كرنف
    • " الكِرْنافُ والكُرْناف : أُصول الكَرَب التي تَبْقى في جِذْعِ السعَفِ ، وما قُطِع من السعف فهو الكرَب ، الواحدة كُرْنافة وكِرْنافة ، وجمع الكُرناف والكِرْناف كَرانِيف .
      ابن سيده : الكُرْنافة والكِرْنافة والكُرْنوفة أَصل السعفة الغليظ المُلتزِقُ بجِذْعِ النخلة ، وقيل : الكَرانيف أُصول السعَفِ الغِلاظ العِراض التي إذا يبست صارت أَمثال الأَكتاف .
      وفي حديث الواقِميّ : وقد ضافه رسول اللّه ، صلى اللّه عليه وسلم ، فأَتى بِقربَتِه نَخلةً فعَلّقها بكرْنافة ، وهي أَصل السعفة الغليظة .
      وفي حديث أَبي هريرة : إلا بعث عليه يوم القيامة سعفَها وكَرانيفها أَشاجِع تَنْهَشه .
      وفي حديث الزهري : والقرآن في الكرانيف ، يعني أَنه كان مكتوباً عليها قبل جمعه في الصُّحف .
      وكَرْنفَ النخلة : جَرَدَ جِذْعَها من كرانيفه .
      والمُكَرْنِف : الذي يَلْقُط التمر من أُصوله الكَرانيف ؛

      أَنشد أَبو حنيفة : قد تَخِذّتْ سَلْمَى بقَرْنٍ حائطا ، واستأْجَرَت مُكَرْنِفاً ولاقِطا وكَرْنَفه بالعصا : ضربه بها ؛ قال بشير القريري : لما انْتَكَفْت له فوَلَّى مُدْبِراً ، كَرْنَفْته بِهِراوةٍ عَجراء وانْتَكَفْت : مِلْتُ .
      وفي النوادر : خَرْنَفْته بالسيف وكَرْنَفْتُه إذا ضربته ، وقيل : كَرْنفه بالسيف إذا قَطعه .
      "

    المعجم: لسان العرب

  18. نخل
    • " نَخَل الشيءَ يَنْخُله نَخْلاً وتَنَخَّله وانتَخَله : صَفَّاه واختارَه ؛ وكل ما صُفِّيَ ليُعْزَل لُبابُه فقد انتُخِل وتُنُخِّل ، والنُّخالة : ما تُنُخِّل منه .
      والنَّخْل : تَنْخِيلُك الدقيقَ بالمُنْخُل لِتَعْزِل نخالته عن لُبابه .
      والنُّخالة أَيضاً : ما نُخِل من الدقيق .
      ونَخْلُ الدقيق : غَرْبَلتُه .
      والنُّخالة أَيضاً : ما بَقي في المُنْخُل مما يُنْخَل ؛ حكاه أَبو حنيفة ، قال : وكلُّ ما نُخِل فما يبقى فلم يَنْتَحِلْ نُخالةٌ ، وهذا على السلب .
      والمُنْخُل والمُنْخَل : ما يُنْخَل به ، لا نظير له إِلاَّ قولهم مُنْصُل ومُنْصَل ، وهو أَحد ما جاء من الأَدوات على مُفْعل ، بالضم .
      وأَما قولهم فيه مُنْغُل ، فعَلى البدل للمضارعة .
      وانتَخَلْتُ الشيء : استقصبت أَفضله ، وتَنَخَّلْتُه : تَخَيَّرْته .
      ورجل ناخِلُ الصَّدْر أَي ناصحٌ .
      وإِذا نخلْت الأَدوية لتَسْتَصْفي أَجودَها قلت : نَخَلْت وانْتَخَلْت ، فالنَّخْل التَّصْفِية ، والانتِخالُ الاختيار لنفسك أَفضله ، وكذلك التَّنَخُّل ؛

      وأَنشد : تنَخَّلْتُها مَدْحاً لقومٍ ، ولم أَكنْ لِغيرهمُ ، فيما مضَى ، أَتَنَخَّل وانتَخَلْت الشيء : استَقْصَيْت أَفضَله ، وتنَخَّلْته : تخيَّرته .
      وفي الحديث : لا يقبل الله من الدعاء إِلاَّ الناخِلة أَي المنخولة الخالصة ، فاعلة بمعنى مفعولة كماءٍ دافِق ؛ وفيه أَيضاً : لا يقبلُ الله إِلا نخائلَ القلوب أَي النِّيّات الخالصة .
      يقال : نخَلْتُ له النصيحة إِذا أَخلصتها .
      والنَّخْلُ : تَنْخيلُ الثَّلج والوَدْق ؛ تقول : انتَخَلتْ ليلتُنا الثلجَ أَو مطراً غير جَوْد .
      والسَّحاب يَنْخُل البرَدَ والرَّذاذَ ويَنْتَخِلُه .
      والنَّخلة : شجرة التمر ، الجمع نَخْل ونَخِيل وثلاث نَخَلات ، واستعار أَبو حنيفة النخْلَ لشجر النارَجيل تحمِل كَبائِس فيها الفَوْفَل (* قوله « لشجر النارجيل تحمل كبائس فيها الفوفل » كذا في الأصل .
      وعبارة المحكم : لشجر النارجيل وما شاكله ، فقال : أخبرت ان شجرة الفوفل نخلة مثل نخلة النارجيل تحمل كبائس فيها الفوفل إلخ .
      ففي عبارة الأصل سقط ظاهر ) أَمثال التمر ؛ وقال مرة يصف شجر الكاذِي : هو نخْلة في كل شيء من حِليتها ، وإِنما يريد في كل ذلك أَنه يشبه النَّخْلة ، قال : وأَهل الحجاز يؤنثون النخل ؛ وفي التنزيل العزيز : والنخلُ ذاتُ الأَكمام ؛ وأَهل نجد يذكِّرون ؛ قال الشاعر في تذكيره : كنَخْل من الأَعْراض غير مُنَبَّق ؟

      ‏ قال : وقد يُشْبِه غيرُ النَّخْل في النِّبْتة النَّخْلَ ولا يسمى شيء منه نَخْلاً كالدَّوْم والنارَجيل والكاذِي والفَوْفَل والغَضَف والخَزَم .
      وفي حديث ابن عمر : مَثَل المؤمن كمثَل النَّحْلة ، والمشهور في الرواية : كمثل النَّخْلة ؛ بالخاء المعجمة ، وهي واحدة النَّخْل ، وروي بالحاء المهملة ، يريد نحْلة العسَل ، وقد تقدم .
      وأَبو نَخْلة : كنية ؛ قال أَنشده بن جني عن أَبي علي : أُطْلُبْ ، أَبا نخْلة ، مَنْ يأْبُوكا فقد سأَلنا عنك مَنْ يَعْزُوكا إِلى أَبٍ ، فكلُّهم يَنْفِيكا وأَبو نُخَيلة : شاعر معروف كُنِّي بذلك لأَنه وُلِد عند جِذْع نخلة ، وقيل : لأَنه كانت له نُخَيْلة يَعْتَهِدها ؛ وسماه بَخْدَجٌ الشاعر النُّخَيْلات فقال يهجوه : لاقى النُّخَيْلاتُ حِناذاً مِحْنَذا مِنِّي ، وشَلاًّ لِلِّئام مِشْقَذا (* قوله « للئام » هو رواية المحكم هنا ، وروايته في حنذ : للاعادي ).
      ونَخْلة : موضع ؛ أَنشد الأَخفش : يا نخْلَ ذاتِ السِّدْر والجَراوِلِ ، تَطاوَلي ما شئتِ أَن تَطاوَلي ، إِنَّا سَنَرْمِيكِ بكلِّ بازِلِ جمع بين الكسرة والفتحة .
      ونُخَيْلةُ : موضع بالبادية .
      وبَطن نَخْلة بالحجاز : موضع بين مكة والطائف .
      ونَخْل : ماءٌ معروف .
      وعَين نَخْل : موضع ؛ قال : من المتعرِّضات بعَيْن نخْل ، كأَنَّ بَياضَ لَبَّتِها سَدِينُ وذو النُّخَيْل : موضع ؛

      قال : قَدَرٌ أَحَلَّكِ ذا النُّخَيْل ، وقد أَرى وأبيَّ مالكِ ذو النُّخَيْل بدار (* قوله : وأبيّ مالك ذو النخيل ؛ هكذا في الأصل ).
      أَبو منصور : في بلاد العرب واديان يُعرفان بالنَّخْلتَين : أَحدهما باليمامة ويأْخذ إِلى قُرى الطائف ، والآخر يأْخذ إِلى ذات عِرْق .
      والمُنَخَّل ، بفتح الخاء مشددة : اسم شاعر ؛ ومن أَمثال العرب في الغائب الذي لا يُرْجى إِيابُه : حتى يَؤُوبَ المُنَخَّل ، كما يقال : حتى يؤُوبَ القارِظ العَنزيّ ؛ قال الأَصمعي : المُنَخَّل رجل أُرسل في حاجة فلم يرجِع ، فصار مثلاً يضرب في كل من لا يرجى ؛ يقال : لا أَفعله حتى يؤُوب المنَخَّل .
      والمتنخِّل : لقب شاعر من هذيل ، وهو مالك بن عُوَيمِر أَخي بني لِحْيان من هذيل .
      وبنو نَخْلان : بطن من ذي الكَلاع ؛ وقول الشاعر : رأَيتُ بها قضيباً فوق دِعْصٍ ، عليه النَّخْل أَيْنَع والكُروم فالنَّخْل ، قالوا : ضرْب من الحُليّ ، والكُرومُ : القلائد ، والله أَعلم .
      "

    المعجم: لسان العرب

  19. شيأ
    • " الـمَشِيئةُ : الإِرادة .
      شِئْتُ الشيءَ أَشاؤُه شَيئاً ومَشِيئةً ومَشاءة ومَشايةً .
      (* قوله « ومشاية » كذا في النسخ والمحكم وقال شارح القاموس مشائية كعلانية .
      أَرَدْتُه ، والاسم الشِّيئةُ ، عن اللحياني .
      التهذيب : الـمَشِيئةُ : مصدر شاءَ يَشاءُ مَشِيئةً .
      وقالوا : كلُّ شيءٍ بِشِيئةِ اللّه ، بكسر الشين ، مثل شِيعةٍ أَي بمَشِيئتِه .
      وفي الحديث : أَن يَهُوديّاً أَتى النبيَّ صلى اللّه عليه وسلم فقال : إِنَّكم تَنْذِرُون وتُشْرِكُون ؛ تقولون : ما شاءَ اللّهُ وشِئتُ .
      فأَمَرَهم النبيُّ صلى اللّه عليه وسلم أَن يقولوا : ما شاءَ اللّه ثم شِئْتُ .
      الـمَشِيئةُ ، مهموزة : الإِرادةُ .
      وقد شِئتُ الشيءَ أَشاؤُه ، وإِنما فَرَق بين قوله ما شاءَ اللّهُ وشِئتُ ، وما شاءَ اللّهُ ثم شِئتُ ، لأَن الواو تفيد الجمع دون الترتيب ، وثم تَجْمَعُ وتُرَتِّبُ ، فمع الواو يكون قد جمع بَيْنَ اللّهِ وبينه في الـمَشِيئةِ ، ومَع ثُمَّ يكون قد قَدَّمَ مشِيئَة اللّهِ على مَشِيئتِه .
      والشَّيءُ : معلوم .
      قال سيبويه حين أَراد أَن يجعل الـمُذَكَّر أَصلاً للمؤَنث : أَلا ترى أَن الشيءَ مذكَّر ، وهو يَقَعُ على كل ما أُخْبِرُ عنه .
      فأَما ما حكاه سيبويه أَيضاً من قول العَرَب : ما أَغْفَلَه عنك شَيْئاً ، فإِنه فسره بقوله أَي دَعِ الشَّكَّ عنْكَ ، وهذا غير مُقْنِعٍ .
      قال ابن جني : ولا يجوز أَن يكون شَيئاً ههنا منصوباً على المصدر حتى كأَنه ، قال : ما أَغْفَلَه عنك غُفُولاً ، ونحو ذلك ، لأَن فعل التعجب قد استغنى بما بما حصل فيه من معنى المبالغة عن أَن يؤَكَّد بالمَصْدر .
      قال : وأَما قولهم هو أَحْسَنُ منك شَيْئاً ، فإِنَّ شيئاً هنا منصوب على تقدير بشَيءٍ ، فلما حَذَف حرفَ الجرِّ أَوْصَلَ إِليه ما قبله ، وذلك أَن معنى هو أَفْعَلُ منه في الـمُبالغَةِ كمعنى ما أَفْعَله ، فكما لم يَجُزْ ما أَقْوَمَه قِياماً ، كذلك لم يَجُز هو أَقْوَمُ منه قِياماً .
      والجمع : أَشياءُ ، غير مصروف ، وأَشْياواتٌ وأَشاواتٌ وأَشايا وأَشاوَى ، من باب جَبَيْتُ الخَراجَ جِباوةً .
      وقال اللحياني : وبعضهم يقول في جمعها : أَشْيايا وأَشاوِهَ ؛ وحكَى أَن شيخاً أَنشده في مَجْلِس الكسائي عن بعض الأَعراب : وَذلِك ما أُوصِيكِ ، يا أُّمَّ مَعْمَرٍ ، * وبَعْضُ الوَصايا ، في أَشاوِهَ ، تَنْفَع ؟

      ‏ قال : وزعم الشيخ أَن الأَعرابي ، قال : أُريد أَشايا ، وهذا من أَشَذّ الجَمْع ، لأَنه لا هاءَ في أَشْياءَ فتكون في أَشاوِهَ .
      وأَشْياءُ : لَفْعاءُ عند الخليل وسيبويه ، وعند أَبي الحسن الأَخفش أَفْعِلاءُ .
      وفي التنزيل العزيز : يا أَيها الذين آمَنُوا لا تَسأَلوا عن أَشْياءَ إِنْ تُبْدَ لكم تَسُؤْكم .
      قال أَبو منصور : لم يختلف النحويون في أَن أَشْياء جمع شيء ، وأَنها غير مُجراة .
      قال : واختلفوا في العِلة فكَرِهْتُ أَن أَحكِيَ مَقالة كل واحد منهم ، واقتصرتُ على ما ، قاله أَبو إِسحق الزجاج في كتابه لأَنه جَمَعَ أَقاوِيلَهم على اخْتِلافها ، واحتج لأَصْوَبِها عنده ، وعزاه إِلى الخليل ، فقال قوله : لا تَسْأَلُوا عن أَشياءَ ، أَشْياءُ في موضع الخفض ، إِلاَّ أَنها فُتحت لأَنها لا تنصرف .
      قال وقال الكسائي : أَشْبَهَ آخِرُها آخِرَ حَمْراءَ ، وكَثُر استعمالها ، فلم تُصرَفْ .
      قال الزجاج : وقد أَجمع البصريون وأَكثر الكوفيين على أَنَّ قول الكسائي خطأٌ في هذا ، وأَلزموه أَن لا يَصْرِف أَبناء وأَسماء .
      وقال الفرّاءُ والأَخفش : أَصل أَشياء أَفْعِلاء كما تقول هَيْنٌ وأَهْوِناء ، إِلا أَنه كان الأَصل أَشْيِئاء ، على وزن أَشْيِعاع ، فاجتمعت همزتان بينهما أَلف فحُذِفت الهمزة الأُولى .
      قال أَبو إِسحق : وهذا القول أَيضاً غلط لأَن شَيْئاً فَعْلٌ ، وفَعْلٌ لا يجمع أَفْعِلاء ، فأَما هَيْنٌ فأَصله هَيِّنٌ ، فجُمِعَ على أَفْعِلاء كما يجمع فَعِيلٌ على أَفْعِلاءَ ، مثل نَصِيب وأَنْصِباء .
      قال وقال الخليل : أَشياء اسم للجمع كان أَصلُه فَعْلاءَ شَيْئاءَ ، فاسْتُثْقل الهمزتان ، فقلبوا الهمزة الاولى إِلى أَول الكلمة ، فجُعِلَت لَفْعاءَ ، كما قَلَبُوا أَنْوُقاً فقالوا أَيْنُقاً .
      وكما قلبوا قُوُوساً قِسِيّاً .
      قال : وتصديق قول الخليل جمعُهم أَشْياءَ أَشاوَى وأَشايا ، قال : وقول الخليل هو مذهب سيبويه والمازني وجميع البصريين ، إلاَّ الزَّيَّادِي منهم ، فإِنه كان يَمِيل إِلى قول الأَخفش .
      وذُكِر أَن المازني ناظَر الأَخفش في هذا ، فقطَع المازِنيُّ الأَخفشَ ، وذلك أَنه سأَله كيف تُصغِّر أَشياء ، فقال له أَقول : أُشَيَّاء ؛ فاعلم ، ولو كانت أَفعلاء لردَّت في التصغير إِلى واحدها فقيل : شُيَيْئات .
      وأَجمع البصريون أَنَّ تصغير أَصْدِقاء ، إِن كانت للمؤَنث : صُدَيْقات ، وإِن كان للمذكرِ : صُدَيْقُون .
      قال أَبو منصور : وأَما الليث ، فإِنه حكى عن الخليل غير ما حكى عنه الثقات ، وخَلَّط فيما حكى وطوَّلَ تطويلاً دل عل حَيْرته ، قال : فلذلك تركته ، فلم أَحكه بعينه .
      وتصغير الشيءِ : شُيَيْءٌ وشِيَيْءٌ بكسر الشين وضمها .
      قال : ولا تقل شُوَيْءٌ .
      قال الجوهري ، قال الخليل : إِنما ترك صرف أَشياءَ لأَن أَصله فَعْلاء جُمِعَ على غير واحده ، كما أَنَّ الشُّعراءَ جُمعَ على غير واحده ، لأَن الفاعل لا يجمع على فُعَلاء ، ثم استثقلوا الهمزتين في آخره ، فقلبوا الاولى أَوَّل الكلمة ، فقالوا : أَشياء ، كما ، قالوا : عُقابٌ بعَنْقاة ، وأَيْنُقٌ وقِسِيٌّ ، فصار تقديره لَفْعاء ؛ يدل على صحة ذلك أَنه لا يصرف ، وأَنه يصغر على أُشَيَّاء ، وأَنه يجمع على أَشاوَى ، وأَصله أَشائِيُّ قلبت الهمزة ياءً ، فاجتمعت ثلاث ياءات ، فحُذفت الوُسْطى وقُلِبت الأَخيرة أَلِفاً ، وأُبْدِلت من الأُولى واواً ، كما ، قالوا : أَتَيْتُه أَتْوَةً .
      وحكى الأَصمعي : أَنه سمع رجلاً من أَفصح العرب يقول لخلف الأَحمر : إِنَّ عندك لأَشاوى ، مثل الصَّحارى ، ويجمع أَيضاً على أَشايا وأَشْياوات .
      وقال الأَخفش : هو أَفْعلاء ، فلهذا لم يُصرف ، لأَن أَصله أَشْيِئاءُ ، حذفت الهمزة التي بين الياءِ والأَلِف للتخفيف .
      قال له المازني : كيف تُصغِّر العربُ أَشياءَ ؟ فقال : أُشَيَّاء .
      فقال له : تركت قولك لأَنَّ كل جمع كُسِّرَ على غير واحده ، وهو من أَبنية الجمع ، فإِنه يُردُّ في التصغير إِلى واحده ، كما ، قالوا : شُوَيْعِرون في تصغير الشُّعَراءِ ، وفيما لا يَعْقِلُ بالأَلِف والتاءِ ، فكان يجب أَن يقولوا شُيَيْئَات .
      قال : وهذا القول لا يلزم الخليل ، لأَنَّ فَعْلاء ليس من ابنية الجمع .
      وقال الكسائي : أَشياء أَفعالٌ مثل فَرْخٍ وأَفْراخٍ ، وإِنما تركوا صرفها لكثرة استعمالهم لها لأَنها شُبِّهت بفَعْلاء .
      وقال الفرّاء : أَصل شيءٍ شَيِّئٌ ، على مثال شَيِّعٍ ، فجمع على أَفْعِلاء مثل هَيِّنٍ وأَهْيِناء ولَيِّنٍ وأَلْيِناء ، ثم خفف ، فقيل شيءٌ ، كما ، قالوا هَيْنٌ ولَيْنٌ ، وقالوا أَشياء فَحَذَفُوا الهمزة الأُولى وهذا القول يدخل عليه أَن لا يُجْمَع على أَشاوَى ، هذا نص كلام الجوهري .
      قال ابن بري عند حكاية الجوهري عن الخليل : ان أَشْياءَ فَعْلاء جُمِع على غير واحده ، كما أَنَّ الشعراء جُمِعَ على غيره واحده ؛ قال ابن بري : حِكايَتُه عن الخليل أَنه ، قال : إِنها جَمْع على غير واحده كشاعِر وشُعراءٍ ، وَهَمٌ منه ، بل واحدها شيء .
      قال : وليست أَشياء عنده بجمع مكسَّر ، وإِنما هي اسم واحد بمنزلة الطَّرْفاءِ والقَصْباءِ والحَلْفاءِ ، ولكنه يجعلها بدلاً من جَمع مكسر بدلالة إِضافة العدد القليل إِليها كقولهم : ثلاثة أَشْياء ، فأَما جمعها على غير واحدها ، فذلك مذهب الأَخفش لأَنه يَرى أَنَّ أَشْياء وزنها أَفْعِلاء ، وأَصلها أَشْيِئاء ، فحُذِفت الهمزة تخفيفاً .
      قال : وكان أَبو علي يجيز قول أَبي الحسن على أَن يكون واحدها شيئاً ويكون أَفْعِلاء جمعاً لفَعْل في هذا كما جُمِعَ فَعْلٌ على فُعَلاء في نحو سَمْحٍ وسُمَحاء .
      قال : وهو وهَم من أَبي علي لأَن شَيْئاً اسم وسَمْحاً صفة بمعنى سَمِيحٍ لأَن اسم الفاعل من سَمُحَ قياسه سَمِيحٌ ، وسَمِيح يجمع على سُمَحاء كظَرِيف وظُرَفاء ، ومثله خَصْم وخُصَماء لأَنه في معنى خَصِيم .
      والخليل وسيبويه يقولان : أَصلها شَيْئاءُ ، فقدمت الهمزة التي هي لام الكلمة إِلى أَوَّلها فصارت أَشْياء ، فوزنها لَفْعاء .
      قال : ويدل على صحة قولهما أَن العرب ، قالت في تصغيرها : أُشَيَّاء .
      قال : ولو كانت جمعاً مكسراً ، كما ذهب إِليه الأخفش : لقيل في تصغيرها : شُيَيْئات ، كما يُفعل ذلك في الجُموع الـمُكَسَّرة كجِمالٍ وكِعابٍ وكِلابٍ ، تقول في تصغيرها : جُمَيْلاتٌ وكُعَيْباتٌ وكُلَيْباتٌ ، فتردها إِلى الواحد ، ثم تجمعها بالالف والتاء .
      وقال ابن بري عند قول الجوهري : إِن أَشْياء يجمع على أَشاوِي ، وأَصله أَشائِيُّ فقلبت الهمزة أَلفاً ، وأُبدلت من الاولى واواً ، قال : قوله أَصله أَشائِيُّ سهو ، وانما أَصله أَشايِيُّ بثلاث ياءات .
      قال : ولا يصح همز الياء الاولى لكونها أَصلاً غير زائدة ، كما تقول في جَمْع أَبْياتٍ أَبايِيت ، فلا تهمز الياء التي بعد الأَلف ، ثم خففت الياء المشدّدة ، كما ، قالوا في صَحارِيّ صَحارٍ ، فصار أَشايٍ ، ثم أُبْدِلَ من الكسرة فتحةٌ ومن الياءِ أَلف ، فصار أَشايا ، كما ، قالوا في صَحارٍ صَحارَى ، ثم أَبدلوا من الياء واواً ، كما أَبدلوها في جَبَيْت الخَراج جِبايةً وجِباوةً .
      وعند سيبويه : أَنَّ أَشاوَى جمع لإِشاوةٍ ، وإِن لم يُنْطَقْ بها .
      وقال ابن بري عند قول الجوهري إِن المازني ، قال للأَخفش : كيف تصغِّر العرب أَشياء ، فقال أُشَيَّاء ، فقال له : تركت قولك لأَن كل جمع كسر على غير واحده ، وهو من أَبنية الجمع ، فإِنه يُردُّ بالتصغير إِلى واحده .
      قال ابن بري : هذه الحكاية مغيرة لأَنَّ المازني إِنما أَنكر على الأَخفش تصغير أَشياء ، وهي جمع مكسر للكثرة ، من غير أَن يُردَّ إِلى الواحد ، ولم يقل له إِن كل جمع كسر على غير واحده ، لأَنه ليس السببُ الـمُوجِبُ لردِّ الجمع إِلى واحده عند التصغير هو كونه كسر على غير واحده ، وإِنما ذلك لكونه جَمْعَ كَثرة لا قلة .
      قال ابن بري عند قول الجوهري عن الفرّاء : إِن أَصل شيءٍ شَيِّئٌ ، فجمع على أَفْعِلاء ، مثل هَيِّنٍ وأَهْيِناء ، قال : هذا سهو ، وصوابه أَهْوناء ، لأَنه من الهَوْنِ ، وهو اللِّين .
      الليث : الشَّيء : الماء ، وأَنشد : تَرَى رَكْبَه بالشيءِ في وَسْطِ قَفْرة ؟

      ‏ قال أَبو منصور : لا أَعرف الشيء بمعنى الماء ولا أَدري ما هو ولا أَعرف البيت .
      وقال أَبو حاتم :، قال الأَصمعي : إِذا ، قال لك الرجل : ما أَردت ؟ قلتَ : لا شيئاً ؛ وإِذا ، قال لك : لِمَ فَعَلْتَ ذلك ؟ قلت : للاشَيْءٍ ؛ وإِن ، قال : ما أَمْرُكَ ؟ قلت : لا شَيْءٌ ، تُنَوِّن فيهن كُلِّهن .
      والمُشَيَّأُ : الـمُخْتَلِفُ الخَلْقِ الـمُخَبَّله .
      (* قوله « المخبله » هو هكذا في نسخ المحكم بالباء الموحدة .) القَبِيحُ .
      قال : فَطَيِّئٌ ما طَيِّئٌ ما طَيِّئُ ؟ * شَيَّأَهُم ، إِذْ خَلَقَ ، الـمُشَيِّئُ وقد شَيَّأَ اللّه خَلْقَه أَي قَبَّحه .
      وقالت امرأَة من العرب : إِنّي لأَهْوَى الأَطْوَلِينَ الغُلْبا ، * وأُبْغِضُ الـمُشَيَّئِينَ الزُّغْبا وقال أَبو سعيد : الـمُشَيَّأُ مِثل الـمُؤَبَّن .
      وقال الجَعْدِيُّ : زَفِير الـمُتِمِّ بالـمُشَيَّإِ طَرَّقَتْ * بِكاهِلِه ، فَما يَرِيمُ الـمَلاقِيَا وشَيَّأْتُ الرَّجلَ على الأَمْرِ : حَمَلْتُه عليه .
      ويا شَيْء : كلمة يُتَعَجَّب بها .
      قال : يا شَيْءَ ما لي ! مَنْ يُعَمَّرْ يُفْنِهِ * مَرُّ الزَّمانِ عَلَيْهِ ، والتَّقْلِيب ؟

      ‏ قال : ومعناها التأَسُّف على الشيء يُفُوت .
      وقال اللحياني : معناه يا عَجَبي ، وما : في موضع رفع .
      الأَحمر : يا فَيْءَ ما لِي ، ويا شَيْءَ ما لِي ، ويا هَيْءَ ما لِي معناه كُلِّه الأَسَفُ والتَّلَهُّفُ والحزن .
      الكسائي : يا فَيَّ ما لي ويا هَيَّ ما لي ، لا يُهْمَزان ، ويا شيء ما لي ، يهمز ولا يهمز ؛ وما ، في كلها في موضع رفع تأْويِلُه يا عَجَبا ما لي ، ومعناه التَّلَهُّف والأَسَى .
      قال الكسائي : مِن العرب من يتعجب بشيَّ وهَيَّ وَفيَّ ، ومنهم من يزيد ما ، فيقول : يا شيَّ ما ، ويا هيّ ما ، ويا فيَّ ما أَي ما أَحْسَنَ هذا .
      وأَشاءَه لغة في أَجاءه أَي أَلْجَأَه .
      وتميم تقول : شَرٌّ ما يُشِيئُكَ إِلى مُخَّةِ عُرْقُوبٍ أَي يُجِيئُك .
      قال زهير ابن ذؤيب العدوي : فَيَالَ تَمِيمٍ ! صابِرُوا ، قد أُشِئْتُمُ * إِليه ، وكُونُوا كالـمُحَرِّبة البُسْل "

    المعجم: لسان العرب



معنى كرنفالي في قاموس معاجم اللغة

تاج العروس

بَرْنِيلُ بالفتح : قريةٌ شَرقِيَّ مِصْرَ منها أبو زُرْعَةَ بِلالٌ التُّجِيبِيُّ البَرْنِيلِيُّ قُتِل في فِتْنة القُرّاء بِمَصْر في سنة 227



ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: