التقاط :- 1 - مصدر التقطَ . 2 - ( الطبيعة والفيزياء ) تحويل أمواج لاسلكيّة أو إشارات كهربائيّة إلى شكل مفهوم مثل الضوء والصوت عن طريق هوائيّات ومعدّات إلكترونيّة .
إِلتَقَط(المعجم الرائد)
إلتقط - التقاطا 1 - إلتقط الشيء : جمعه من هنا ومن هنا . 2 - إلتقط الشيء : عثر عليه من غير قصد ولا طلب . 3 - إلتقط الشيء : لقطه . 4 - إلتقط : « اللقاط »، وهو السنبل المتروك : جمعه .
تلقّط أخبار النّاس(المعجم عربي عامة)
التقطها ؛ جمعها من هنا وهناك ، تلقّاها من أماكنَ مختلفة .
تَلَقَّطَ (المعجم المعجم الوسيط)
تَلَقَّطَ الشيء : التقطه من هاهنا وهاهنا .
تَلَقَّطَ (المعجم الغني)
[ ل ق ط ]. ( فعل : خماسي متعد ). تَلَقَّطْتُ ، أَتَلَقَّطُ ، تَلَقَّطْ ، مصدر تَلَقُّطٌ . :- تَلَقَّطَ الحُبُوبَ :- : اِلْتَقَطَها ، جَمَعَها من هُنَا وَهُناكَ .
تلقَّطَ يتلقَّط ، تلقُّطًا ، فهو مُتلقِّط ، والمفعول مُتلقَّط :- • تلقَّط أخبارَ النَّاس التقطها ؛ جمعها من هنا وهناك ، تلقّاها من أماكنَ مختلفة .
التقط الأخبار(المعجم عربي عامة)
تحصَّل عليها :- يلتقط كلامَ الناس - جهاز الالتقاط .
التقط التّفّاح(المعجم عربي عامة)
جمعه من هنا وهناك :- التقط الحصَى .
التقط الدّيك الحبّ(المعجم عربي عامة)
أخذه من الأرض بلا تعب .
التقط الشّخْص الشّيء(المعجم عربي عامة)
عثر عليه من غير قصد ولا طلب :- { فَالْتَقَطَهُ ءَالُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا } - { وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ } :- ° التقط أنفاسَه
التقط صورة(المعجم عربي عامة)
لقطها ؛ صوَّرها بآلة التَّصوير .
الْتَقَطَ (المعجم المعجم الوسيط)
الْتَقَطَ الشيءَ : لَقَطهُ . و الْتَقَطَ عَثَر عليه من غير قصد ولا طلَب . وفي التنزيل العزيز : القصص آية 8 فالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ ) ) . ويقال : لقيته التقاطا : إذا لقيتَه من غير أَن تتوقَّعه . و الْتَقَطَ جمَعه من هنا وهاهنا . يقال : فلانٌ يلتقط كلامَ الناس ، يقال ذلك للنَّمام . والعرب تقول : إنَّ عندك ديكًا يلتقط الحصى : إِشارةً إلى نَمَّامٍ بالمجلس .
لقط(المعجم لسان العرب)
" اللَّقْطُ : أَخْذُ الشيء من الأَرض ، لقَطَه يَلْقُطه لَقْطاً والتقَطَه : أَخذه من الأَرض . يقال : لِكُلِّ ساقِطةٍ لاقِطةٌ أَي لكل ما نَدَر من الكلام مَن يَسْمَعُها ويُذِيعُها . ولاقِطةُ الحَصى : قانِصةُ الطير يجتمع فيها الحصى . والعرب تقول : إِنَّ عندك ديكاً يَلْتَقِط الحصى ، يقال ذلك للنّمّام . الليث : إِذا التقَط الكلامَ لنميمةٍ قلت لُقَّيْطَى خُلَّيْطَى ، حكاية لفعله . قال الليث : واللُّقْطةُ ، بتسكين القاف ، اسم الشيء الذي تجِدُه مُلْقىً فتأْخذه ، وكذلك المَنبوذ من الصبيان لُقْطةٌ ، وأَمّا اللُّقَطةُ ، بفتح القاف ، فهو الرجل اللّقّاطُ يتبع اللُّقْطات يَلْتَقِطُها ؛ قال ابن بري : وهذا هو الصواب لأَنّ الفُعْلة للمفعول كالضُّحْكةِ ، والفُعَلةُ للفاعل كالضُّحَكةِ ؛ قال : ويدل على صحة ذلك قول الكميت : أَلُقْطَةَ هُدهدٍ وجُنُودَ أُنْثَى مُبَرْشِمةً ، أَلَحْمِي تأْكُلُونا ؟ لُقْطة : منادى مضاف ، وكذلك جنود أُنثى ، وجعلهم بذلك النهايةَ في الدَّناءة لأَنّ الهُدْهد يأْكل العَذِرةَ ، وجعلهم يَدِينون لامرأَة . ومُبَرْشِمة : حال من المنادى . والبَرْشَمةُ : إِدامة النظر ، وذلك من شدّة الغيظ ، قال : وكذلك التُّخْمةُ ، بالسكون ، هو الصحيح ، والنُّخَبةُ ، بالتحريك ، نادر كما أَن اللُّقَطة ، بالتحريك ، نادر ؛ قال الأَزهري : وكلام العرب الفصحاء غير ما ، قال الليث في اللقْطة واللقَطة ، وروى أَبو عبيد عن الأَصمعي والأَحم ؟
قالا : هي اللُّقَطةُ والقُصَعةُ والنُّفَقةُ مثقّلات كلها ، قال : وهذا قول حُذّاق النحويين لم أَسمع لُقْطة لغير الليث ، وهكذا رواه المحدّثون عن أَبي عبيد أَنه ، قال في حديث النبي ، صلّى اللّه عليه وسلّم ، إِنه سئل عن اللقَطة فقال : احْفَظْ عِفاصَها ووِكاءها . وأَما الصبيّ المنبوذ يَجِده إِنسان فهو اللقِيطُ عند العرب ، فعيل بمعنى مفعول ، والذي يأْخذ الصبي أَو الشيء الساقِط يقال له : المُلْتَقِطُ . وفي الحديث : المرأَةُ تَحُوز ثلاثةَ مَوارِيثَ : عَتِيقَها ولَقِيطَها وولدَها الذي لاعَنَت عنه ؛ اللَّقِيطُ الطِّفل الذي يوجَد مرْميّاً على الطُّرق لا يُعرف أَبوه ولا أُمّه ، وهو في قول عامة الفقهاء حُرّ لا وَلاء عليه لأَحد ولا يَرِثُه مُلْتَقِطه ، وذهب بعض أَهل العلم إِلى العمل بهذا الحديث على ضَعفه عند أَكثر أَهل النقل . ويقال للذي يَلْقُط السَّنابِلَ إِذا حُصِدَ الزرعُ ووُخِزَ الرُّطَب من العِذْق : لاقِطٌ ولَقّاطٌ ولَقَّاطةٌ . وأَمَّا اللُّقاطةُ فهو ما كان ساقطاً من الشيء التَّافِه الذي لا قيمة له ومَن شاءَ أَخذه . وفي حديث مكة : ولا تَحِلُّ لُقَطَتُها إِلا لِمُنْشِد ، وقد تكرر ذكرها من الحديث ، وهي بضم اللام وفتح القاف ، اسم المالِ المَلْقُوط أَي الموجود . والالتقاطُ : أَن تَعْثُر على الشيء من غير قَصْد وطلَب ؛ وقال بعضهم : هي اسم المُلْتَقِط كالضُّحَكةِ والهُمَزَةِ كما قدّمناه ، فأَما المالُ المَلْقُوط فهو بسكون القاف ، قال : والأَول أَكثر وأَصح . ابن الأَثير : واللقَطة في جميع البلاد لا تحِل إِلا لمن يُعرِّفها سنة ثم يتملَّكها بعد السنة بشرط الضمان لصاحبها إِذا وجده ، فأَمّا مكةُ ، صانها اللّه تعالى ، ففي لُقَطتِها خِلاف ، فقيل : إِنها كسائر البلاد ، وقيل : لا ، لهذا الحديث ، والمراد بالإِنشاد الدَّوام عليه ، وإِلا فلا فائدة لتخصيصها بالإِنشاد ، واختار أَبو عبيد أَنه ليس يحلُّ للملتقِط الانتفاع بها وليس له إِلا الإِنشاد ، وقال الأَزهري : فَرق بقوله هذا بين لُقَطة الحرم ولقطة سائر البلاد ، فإِن لُقَطة غيرها إِذا عُرِّفت سنة حل الانتفاع بها ، وجَعل لُقطةَ الحرم حراماً على مُلْتَقِطها والانتفاعَ بها وإِن طال تعريفه لها ، وحكم أَنها لا تحلُّ لأَحد إِلا بنيّة تعريفها ما عاش ، فأَمَّا أَن يأْخذها وهو ينوي تعريفها سنة ثم ينتفع بها كلقطة غيرها فلا ؛ وشيء لَقِيطٌ ومَلْقُوطٌ . واللَّقِيطُ : المنبوذ يُلْتَقَطُ لأَنه يُلْقَط ، والأُنثى لقيطة ؛ قال العنبري : لوْ كُنْتُ مِن مازِنٍ ، لم تَسْتَبِحْ إِبِلي بَنُو اللَّقِيطةِ من ذُهْلِ بنِ شَيْبانا والاسم : اللِّقاطُ . وبنو اللَّقِيطةِ : سُموا بذلك لأَن أُمهم ، زعموا ، التَقَطها حُذَيْفةُ بن بدر في جَوارٍ قد أَضَرّتْ بهنّ السنة فضمّها إِليه ، ثم أَعجبته فخطبها إِلى أَبيها فتزوَّجها . واللُّقْطةُ واللُّقَطةُ واللُّقاطةُ : ما التُقِط . واللَّقَطُ ، بالتحريك : ما التُقِط من الشيء . وكل نُثارة من سُنْبل أَو ثمَر لَقَطٌ ، والواحدة لَقَطة . يقال : لقَطْنا اليوم لقَطاً كثيراً ، وفي هذا المكان لَقَطٌ من المرتع أَي شيء منه قليل . واللُّقاطةُ : ما التُقِط من كَربِ النخل بعد الصِّرامِ . ولَقَطُ السُّنْبُل : الذي يَلْتَقِطُه الناس ، وكذلك لُقاطُ السنبل ، بالضم . واللَّقاطُ : السنبل الذي تُخْطِئه المَناجِلُ تلتقطه الناس ؛ حكاه أَبو حنيفة ، واللِّقاطُ : اسم لذلك الفعل كالحَصاد والحِصاد . وفي الأَرض لَقَطٌ للمال أَي مَرْعى ليس بكثير ، والجمع أَلقاط . والأَلقاطُ : الفِرْقُ من الناس القَلِيلُ ، وقيل : هم الأَوْباشُ . واللَّقَطُ : نبات سُهْلِيّ يَنْبُتُ في الصيف والقَيظ في ديار عُقَيْل يشبه الخِطْرَ والمَكْرَةَ إِلا أَن اللقَط تشتدُّ خُضرته وارتفاعه ، واحدته لَقَطة . أَبو مالك : اللقَطةُ واللقَطُ الجمع ، وهي بقلة تتبعها الدوابُّ فتأْكلها لطيبها ، وربما انتتفها الرجل فناولها بعيرَه ، وهي بُقول كثيرة يجمعها اللَّقَطُ . واللَّقَطُ : قِطَع الذَّهب المُلْتَقَط يوجد في المعدن . الليث : اللقَطُ قِطَعُ ذهب أَو فضة أَمثال الشَّذْرِ وأَعظم في المعادن ، وهو أَجْوَدُه . ويقال ذهبٌ لَقَطٌ . وتَلقَّط فلان التمر أَي التقطه من ههنا وههنا . واللُّقَّيْطَى : المُلْتقِط للأَخْبار . واللُّقَّيْطى شبه حكاية إِذا رأَيته كثير الالتِقاطِ للُّقاطاتِ تَعِيبه بذلك . اللحياني : داري بلِقاطِ دار فلان وطَوارِه أَي بحِذائها : أَبو عبيد : المُلاقَطةُ في سَير الفرس أَن يأْخذ التقْرِيبَ بقوائمه جميعاً . الأَصمعي : أَصْبحت مَراعِينا مِلاقِطَ من الجَدْبِ إِذا كانت يابسة لا كَلأَ فيها ؛
وأَنشد : تَمْشي ، وجُلُّ المُرْتَعَى مِلاقِطُ ، والدِّنْدِنُ البالي وحَمْضٌ حانِطُ واللَّقِيطةُ واللاَّقِطةُ : الرجلُ الساقِطُ الرَّذْل المَهِينُ ، والمرأَة كذلك . تقول : إِنه لَسقِيطٌ لقِيطٌ وإِنه لساقِط لاقِط وإِنه لسَقِيطة لقِيطة ، وإِذا أَفردوا للرجل ، قالوا : إِنه لسقيط . واللاَّقِطُ الرَّفّاء ، واللاقِطُ العَبد المُعْتَقُ ، والماقِط عبد اللاقِطِ ، والساقِطُ عبد الماقِطِ . الفراء : اللَّقْطُ الرَّفْو المُقارَبُ ، يقال : ثوبٌ لقِيطٌ ، ويقال : القُط ثوبَك أَي ارْفَأْه ، وكذلك نَمِّل ثَوْبَكَ . ومن أَمثالهم : أَصِيدَ القُنْفذُ أَم لُقَطةٌ ؛ يُضرب (* قوله « يضرب إلخ » في مجمع الامثال للميداني : يضرب لمن وجد شيئاً لم يطلبه .) مثلاً للرجل الفقير يَستغني في ساعة . قال شمر : سمعت حِمْيرِيّةً تقول لكلمة أَعَدْتُها عليها : قد لقَطْتها بالمِلْقاطِ أَي كتبتها بالقلم . ولَقِيتُه التِقاطاً إِذا لقيته من غير أَن ترجُوَه أَو تَحْتَسِبه ؛ قال نِقادة الأَسدي : ومنهلٍ وردته التِقاطا ، لم أَلْقَ ، إِذْ وَرَدْتُه ، فُرَّاطا إِلا الحَمامَ الوُرْقَ والغَطاطا وقال سيبويه : التِقاطاً أَي فَجأَةً وهو من المصادر التي وقعت أَحوالاً نحو جاء رَكضاً . ووردت الماء والشيء التِقاطاً إِذا هجمت عليه بغتة ولم تحتسبه . وحكى ابن الأَعرابي : لقيته لِقاطاً مُواجَهة . وفي حديث عمر ، رضي اللّه عنه : أَن رجلاً من تميم التقط شَبكة فطلب أَن يجعلها له ؛ الشَّبَكةُ الآبارُ القَريبةُ الماء ، والتِقاطها عُثُورُه عليها من غير طلب . ويقال في النِّداء خاصة : يا مَلْقَطانُ ، والأُنثى يا مَلْقطانة ، كأَنهم أَرادوا يا لاقِط . وفي التهذيب : تقول يا ملقطان تعني به الفِسْلَ الأَحمق . واللاقِطُ : المَولى . ولقط الثوبَ لَقْطاً : رقَعَه . ولقِيط : اسم رجل . وينو مِلْقَطٍ : حَيّانِ . "