وصف و معنى و تعريف كلمة كلمى:


كلمى: كلمة تتكون من أربع أحرف تبدأ بـ كاف (ك) و تنتهي بـ الألف المقصورة (ى) و تحتوي على كاف (ك) و لام (ل) و ميم (م) و الألف المقصورة (ى) .




معنى و شرح كلمى في معاجم اللغة العربية:



كلمى

جذر [كلمى]

  1. كَلْمى: (اسم)
    • كَلْمى : جمع كَليم
  2. كَليم: (اسم)
    • الجمع : كَلْمى كُلَماءُ
    • الكَلِيمُ : من يُكالِمُك
    • كليم الله : لقب النبيّ موسى عليه السلام ؛ لأنّ الله كلَّمه
    • كَلِيم : جَرِيح
  3. كَلَم: (اسم)
    • كَلَم : كُلُّ جُمْلَةٍ مُفِيدَةٍ وَغَيْرِ مُفِيدَةٍ
  4. كَلَمَ: (فعل)

    • كلَمَ يكلُم ويَكلِم ، كَلْمًا ، فهو كالم ، والمفعول مَكْلوم وكليم والجمع كَلْمَى
    • كلَم فلانًا : جرَحه
  5. كَلِم: (اسم)
    • جمع كلمة : كلام الله
    • جوامع الكلم : ما يكون لفظه قليلاً ومعناه جزيلاً ، كقول الرَّسول صلَّى الله عليه وسلَّم : حُفَّت الجنَّةُ بالمكاره وحُفَّت النَّارُ بالشَّهوات [ حديث ] َأُوتِيتُ جَوَامِعَ الْكَلاَمِ [ حديث ]
  6. كَلِم: (اسم)
    • كَلِم : جمع كلِمة
  7. كَلْم: (اسم)
    • كَلْم : مصدر كَلَمَ
  8. كَلَّمَ: (فعل)
    • كلَّمَ يكلِّم ، تكليمًا ، فهو مُكَلِّم ، والمفعول مُكَلَّم
    • كلَّم فلانًا : حدَّثه ، خاطبه
    • كَلَّمَهُ : جرّهه ، مبالغة في كَلَم


  9. كَلم: (اسم)
    • الجمع : كُلُومٌ ، كِلاَمٌ
    • الكَلْمُ : الجَرْحُ
    • مصدر كلَمَ
  10. كُلَماءُ: (اسم)
    • كُلَماءُ : جمع كَليم
  11. كُلَّما: (اسم)
    • ظرف زمان يفيد الشَّرط ، ولا يجوز تكرارُها في الجملة
  12. كِليم: (اسم)
    • الجمع : أَكْلِمة
    • الكِلِيمُ : ضَرْبٌ من البُسُط غليظُ النَّسج ، يُصنَع من الصُّوف والجمع : أَكلمة
  13. كليم: (اسم)
    • كليم : اسم المفعول من كَلَمَ


,
  1. كلم
    • " القرآنُ : كلامُ الله وكَلِمُ الله وكَلِماتُه وكِلِمته ، وكلامُ الله لا يُحدّ ولا يُعدّ ، وهو غير مخلوق ، تعالى الله عما يقول المُفْتَرُون علُوّاً كبيراً .
      وفي الحديث : أَعوذ بِكلماتِ الله التامّاتِ ؛ قيل : هي القرآن ؛ قال ابن الأَثير : إنما وَصَف كلامه بالتَّمام لأَنه لا يجوز أَن يكون في شيء من كلامه نَقْص أَو عَيْب كما يكون في كلام الناس ، وقيل : معنى التمام ههنا أَنها تنفع المُتَعَوِّذ بها وتحفظه من الآفات وتَكْفِيه .
      وفي الحديث : سبحان الله عَدَد كلِماتِه ؛ كِلماتُ الله أي كلامُه ، وهو صِفتُه وصِفاتُه لا تنحصر بالعَدَد ، فذِكر العدد ههنا مجاز بمعنى المبالغة في الكثرة ، وقيل : يحتمل أَن يريد عدد الأَذْكار أَو عدد الأُجُور على ذلك ، ونَصْبُ عدد على المصدر ؛ وفي حديث النساء : اسْتَحْلَلْتم فُرُوجَهن بكلمة الله ؛ قيل : هي قوله تعالى : فإمساك بمعروف أو تسريح بإحْسان ، وقيل : هي إباحةُ الله الزواج وإذنه فيه .
      ابن سيده : الكلام القَوْل ، معروف ، وقيل : الكلام ما كان مُكْتَفِياً بنفسه وهو الجملة ، والقول ما لم يكن مكتفياً بنفسه ، وهو الجُزْء من الجملة ؛ قال سيبويه : اعلم أَنّ قُلْت إنما وقعت في الكلام على أَن يُحكى بها ما كان كلاماً لا قولاً ، ومِن أَدلّ الدليل على الفرق بين الكلام والقول إجماعُ الناس على أَن يقولوا القُرآن كلام الله ولا يقولوا القرآن قول الله ، وذلك أَنّ هذا موضع ضيِّق متحجر لا يمكن تحريفه ولا يسوغ تبديل شيء من حروفه ، فَعُبِّر لذلك عنه بالكلام الذي لا يكون إلا أَصواتاً تامة مفيدة ؛ قال أَبو الحسن : ثم إنهم قد يتوسعون فيضعون كل واحد منهما موضع الآخر ؛ ومما يدل على أَن الكلام هو الجمل المتركبة في الحقيقة قول كثيِّر : لَوْ يَسْمَعُونَ كما سمِعتُ كلامَها ، خَرُّوا لِعَزَّةَ رُكَّعاً وسُجُودا فمعلوم أَن الكلمة الواحدة لا تُشجِي ولا تُحْزِنُ ولا تَتملَّك قلب السامع ، وإنما ذلك فيما طال من الكلام وأَمْتَع سامِعِيه لعُذوبة مُسْتَمَعِه ورِقَّة حواشيه ، وقد ، قال سيبويه : هذا باب أَقل ما يكون عليه الكلم ، فدكر هناك حرف العطف وفاءه ولام الابتداء وهمزة الاستفهام وغير ذلك مما هو على حرف واحد ، وسمى كل واحدة من ذلك كلمة .
      الجوهري : الكلام اسم جنس يقع على القليل والكثير ، والكَلِمُ لا يكون أقل من ثلاث كلمات لأَنه جمع كلمة مثل نَبِقة ونَبِق ، ولهذا ، قال سيبويه : هذا باب علم ما الكلِمُ من العربية ، ولم يقل ما الكلام لأنه أَراد نفس ثلاثة أَشياء : الاسم والفِعْل والحَرف ، فجاء بما لا يكون إلا جمعاً وترك ما يمكن أن يقع على الواحد والجماعة ، وتميم تقول : هي كِلْمة ، بكسر الكاف ، وحكى الفراء فيها ثلاث لُغات : كَلِمة وكِلْمة وكَلْمة ، مثل كَبِدٍ وكِبْدٍ وكَبْدٍ ، ووَرِقٍ ووِرْقٍ ووَرْقٍ ، وقد يستعمل الكلام في غير الإنسان ؛

      قال : فَصَبَّحَتْ ، والطَّيْرُ لَمْ تَكَلَّمِ ، جابِيةً حُفَّتْ بِسَيْلٍ مُفْعَمِ (* قوله « مفعم » ضبط في الأصل والمحكم هنا بصيغة اسم المفعول وبه أيضاً ضبط في مادة فعم من الصحاح ).
      وكأَنّ الكلام في هذا الاتساع إنما هو محمول على القول ، أَلا ترى إلى قلة الكلام هنا وكثرة القول ؟ والكِلْمَة : لغةٌ تَميمِيَّةٌ ، والكَلِمة : اللفظة ، حجازيةٌ ، وجمعها كَلِمٌ ، تذكر وتؤنث .
      يقال : هو الكَلِمُ وهي الكَلِمُ .
      التهذيب : والجمع في لغة تميم الكِلَمُ ؛ قال رؤبة : لا يَسْمَعُ الرَّكْبُ به رَجْعَ الكِلَمْ وقالل سيبويه : هذا باب الوقف في أَواخر الكلم المتحركة في الوصل ، يجوز أن تكون المتحركة من نعت الكَلِم فتكون الكلم حينئذ مؤنثة ، ويجوز أن تكون من نعت الأَواخر ، فإذا كان ذلك فليس في كلام سيبويه هنا دليل على تأْنيث الكلم بل يحتمل الأَمرين جميعاً ؛ فأَما قول مزاحم العُقَيليّ : لَظَلّ رَهِيناً خاشِعَ الطَّرْفِ حَطَّه تَحَلُّبُ جَدْوَى والكَلام الطَّرائِف فوصفه بالجمع ، فإنما ذلك وصف على المعنى كما حكى أَبو الحسن عنهم من قولهم : ذهب به الدِّينار الحُمْرُ والدِّرْهَمُ البِيضُ ؛ وكما ، قال : تَراها الضَّبْع أَعْظَمهُنَّ رَأْسا فأَعادَ الضمير على معنى الجنسية لا على لفظ الواحد ، لما كانت الضبع هنا جنساً ، وهي الكِلْمة ، تميمية وجمعها كِلْم ، ولم يقولوا كِلَماً على اطراد فِعَلٍ في جمع فِعْلة .
      وأما ابن جني فقال : بنو تميم يقولون كِلْمَة وكِلَم كَكِسْرَة وكِسَر .
      وقوله تعالى : وإذ ابْتَلى إبراهيمَ رَبُّه بكَلِمات ؛ قال ثعلب : هي الخِصال العشر التي في البدن والرأْس .
      وقوله تعالى : فتَلَقَّى آدمُ من ربه كَلِماتٍ ؛ قال أَبو إسحق : الكَلِمات ، والله أَعلم ، اعْتِراف آدم وحواء بالذَّنب لأَنهما ، قالا رَبَّنا ظَلَمنا أَنْفُسَنا .
      قال أَبو منصور : والكلمة تقع على الحرف الواحد من حروف الهجاء ، وتقع على لفظة مؤلفة من جماعة حروفٍ ذَاتِ مَعْنىً ، وتقع على قصيدة بكمالها وخطبة بأَسْرها .
      يقال :، قال الشاعر في كَلِمته أَي في قصيدته .
      قال الجوهري : الكلمة القصيدة بطُولها .
      وتَكلَّم الرجل تَكلُّماً وتِكِلاَّماً وكَلَّمه كِلاَّماً ، جاؤوا به على مُوازَنَة الأَفْعال ، وكالمَه : ناطَقَه .
      وكَلِيمُك : الذي يُكالِمُك .
      وفي التهذيب : الذي تُكَلِّمه ويُكَلِّمُك يقال : كلَّمْتُه تَكلِيماً وكِلاَّماً مثل كَذَّبْته تَكْذيباً وكِذَّاباً .
      وتَكلَّمْت كَلِمة وبكَلِمة .
      وما أَجد مُتكَلَّماً ، بفتح اللام ، أي موضع كلام .
      وكالَمْته إذا حادثته ، وتَكالَمْنا بعد التَّهاجُر .
      ويقال : كانا مُتَصارِمَيْن فأَصبحا يَتَكالَمانِ ولا تقل يَتَكَلَّمانِ .
      ابن سيده : تَكالَمَ المُتَقاطِعانِ كَلَّمَ كل واحد منهما صاحِبَه ، ولا يقال تَكَلَّما .
      وقال أَحمد بن يحيى في قوله تعالى : وكَلَّم الله موسى تَكْلِيماً ؛ لو جاءت كَلَّمَ الله مُوسَى مجردة لاحتمل ما قلنا وما ، قالوا ، يعني المعتزلة ، فلما جاء تكليماً خرج الشك الذي كان يدخل في الكلام ، وخرج الاحتمال للشَّيْئين ، والعرب تقول إذا وُكِّد الكلامُ لم يجز أن يكون التوكيد لغواً ، والتوكيدُ بالمصدر دخل لإخراج الشك .
      وقوله تعالى : وجعلها كَلِمة باقِيةً في عَقِبه ؛ قال الزجاج : عنى بالكلمة هنا كلمة التوحيد ، وهي لا إله إلا الله ، جَعلَها باقِيةً في عَقِب إبراهيم لا يزال من ولده من يوحِّد الله عز وجل .
      ورجل تِكْلامٌ وتِكْلامة وتِكِلاَّمةٌ وكِلِّمانيٌّ : جَيِّدُ الكلام فَصِيح حَسن الكلامِ مِنْطِيقٌٌ .
      وقال ثعلب : رجل كِلِّمانيٌّ كثير الكلام ، فعبر عنه بالكثرة ، قال : والأُنثى كِلِّمانيَّةٌ ، قال : ولا نظير لِكِلِّمانيٍّ ولا لِتِكِلاَّمةٍ .
      قال أَبو الحسن : وله عندي نظير وهو قولهم رجل تِلِقَّاعةٌ كثير الكلام .
      والكَلْمُ : الجُرْح ، والجمع كُلُوم وكِلامٌ ؛

      أَنشد ابن الأَعرابي : يَشْكُو ، إذا شُدَّ له حِزامُه ، شَكْوَى سَلِيم ذَرِبَتْ كِلامُه سمى موضع نَهْشة الحية من السليم كَلْماً ، وإنما حقيقته الجُرْحُ ، وقد يكون السَّلِيم هنا الجَرِيحَ ، فإذا كان كذلك فالكلم هنا أَصل لا مستعار .
      وكَلَمَه يَكْلِمُه (* قوله « وكلمه يكلمه »، قال في المصباح : وكلمه يكلمه من باب قتل ومن باب ضرب لغة .
      وعلى الأخيرة اقتصر المجد .
      وقوله « وكلمة كلماً جرحه » كذا في الأصل وأصل العبارة للمحكم وليس فيها كلماً ) كَلْماً وكَلَّمه كَلْماً : جرحه ، وأَنا كالِمٌ ورجل مَكْلُوم وكَلِيم ؛

      قال : عليها الشَّيخُ كالأَسَد الكَلِيمِ والكَلِيمُ ، فالجر على قولك عليها الشيخ كالأَسدِ الكليم إذا جُرِح فَحَمِي أَنْفاً ، والرفع على قولك عليها الشيخُ الكلِيمُ كالأَسد ، والجمع كَلْمى .
      وقوله تعالى : أَخرجنا لهم دابّة من الأَرض تُكَلِّمهم ؛ قرئت : تَكْلِمُهم وتُكَلِّمُهم ، فتَكْلِمُهم : تجرحهم وتَسِمهُم ، وتُكَلِّمُهم : من الكلام ، وقيل : تَكْلِمهم وتُكَلِّمهم سواء كما تقول تَجْرحهُم وتُجَرِّحهم ، قال الفراء : اجتمع القراء على تشديد تُكَلِّمهم وهو من الكلام ، وقال أَبو حاتم : قرأَ بعضهم تَكْلِمهُم وفسر تَجْرحهُم ، والكِلام : الجراح ، وكذلك إن شدد تُكلِّمهم فذلك المعنى تُجَرِّحهم ، وفسر فقيل : تَسِمهُم في وجوههم ، تَسِمُ المؤمن بنقطة بيضاء فيبيضُّ وجهه ، وتَسِم الكافر بنقطة سوداء فيسودّ وجهه .
      والتَّكْلِيمُ : التَّجْرِيح ؛ قال عنترة : إذ لا أَزال على رِحالةِ سابِحٍ نَهْدٍ ، تَعاوَرَه الكُماة ، مُكَلَّمِ وفي الحديث : ذهَب الأَوَّلون لم تَكْلِمهم الدنيا من حسناتهم شيئاً أي لم تؤثِّر فيهم ولم تَقْدح في أَديانهم ، وأَصل الكَلْم الجُرْح .
      وفي الحديث : إنا نَقُوم على المَرْضى ونُداوي الكَلْمَى ؛ جمع كَلِيم وهو الجَريح ، فعيل بمعنى مفعول ، وقد تكرر ذكره اسماً وفعلاً مفرداً ومجموعاً .
      وفي التهذيب في ترجمة مسح في قوله عز وجل : بِكَلِمةٍ منه اسمه المَسِيح ؛ قال أَبو منصور : سمى الله ابتداء أَمره كَلِمة لأَنه أَلْقَى إليها الكَلِمة ثم كَوَّن الكلمة بشَراً ، ومعنى الكَلِمة معنى الولد ، والمعنى يُبَشِّرُك بولد اسمه المسيح ؛ وقال الجوهري : وعيسى ، عليه السلام ، كلمة الله لأَنه لما انتُفع به في الدّين كما انتُفع بكلامه سمي به كما يقال فلان سَيْفُ الله وأَسَدُ الله .
      والكُلام : أَرض غَليظة صَليبة أو طين يابس ، قال ابن دريد : ولا أَدري ما صحته ، والله أَعلم .
      "

    المعجم: لسان العرب

,
  1. الكَلامُ
    • ـ الكَلامُ : القولُ ، أو ما كان مُكْتَفياً بنَفْسِه ،
      ـ الكُلامُ : الأرضُ الغلِيظَةُ ، وقرية بطَبَرِسْتانَ .
      ـ الكَلِمَةُ : اللَّفْظَةُ ، والقَصيدةُ , ج : كَلِمٌ ، كالكِلْمَةِ , ج : كِلَمٌ ،
      ـ الكَلْمَةِ ، ج : كلمات ، وكَلَّمَه تَكْلِيماً وكِلاَّماً .
      ـ تَكَلَّمَ تَكَلُّماً وتِكِلاَّماً : تَحَدَّثَ .
      ـ تَكالما : تَحَدَّثا بعدَ تَهاجُرٍ .
      ـ الكَلِمَةُ الباقِيةُ : كلِمةُ التوحيدِ . وعيسى كَلِمَةُ اللهِ ، لأنَّهُ انْتُفِعَ به وبكَلامِهِ ، أو لأَنَّهُ كان بِكَلِمةِ '' كُنْ '' من غيرِ أبٍ .
      ـ رجلٌ تِكْلامَةٌ وتِكْلامٌ ، وتُشَدَّدُ لامُهُما ، وكَلْمانِيٌّ ، وكَلَمانيُّ ، وكِلِّمانِيٌّ ، ولا نَظيرَ لهُما : جَيِّدُ الكَلامِ فَصيحُه . أو كِلِّمانِيٌّ . كَثيرُ الكلامِ ، وهي : كَلّمانيَّه . ـ الكَلْمُ : الجَرْحُ , ج : كُلومٌ وكِلامٌ . ـ كَلَمَهُ يَكْلِمُهُ وكَلَّمَهُ : جَرَحَهُ ، فهو مَكْلومٌ وَكليمٌ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. تَكَلَّم
    • تكلم - تكلما وتكلاما
      1 - تكلم الكلام أو به : تحدث به ، نطق به

    المعجم: الرائد



  3. تكالم الرّجلان
    • تحدّثا بعد طول هجر .

    المعجم: عربي عامة

  4. تَكَالَمَ
    • تَكَالَمَ المُتقاطعان : تحادثا بعد تهاجُر .

    المعجم: المعجم الوسيط

  5. تَكْليمٌ
    • [ ك ل م ]. ( مصدر كَلَّمَ ). :- تَكْليمُ الرَّجُلِ :- : تَحْديثُهُ ، جَعْلُهُ يَتَكَلَّمُ .

    المعجم: الغني

  6. تكالَم


    • تكالم - تكالما
      1 - تكالم الشخصان : تحادثا

    المعجم: الرائد

  7. التِّكْلاَمُ
    • التِّكْلاَمُ ، والتِّكْلاَمَةُ : الجيدُ الكلام الكثيرُهُ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  8. تِكلاَم
    • تكلام - و تكلام و تكلامة و تكلامة
      1 - جيد كلام كثيره

    المعجم: الرائد

  9. تكالمَ
    • تكالمَ يتكالم ، تكالُمًا ، فهو مُتكالِم :-
      تكالم الرَّجلان
      1 - تحدّثا بعد طول هجر .
      2 - تحادثا :- تكالما في الهاتف .



    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  10. كلم
    • كلم - تكليما وكلاما
      1 - كلمه : حدثه

    المعجم: الرائد

  11. كلَّمَ
    • كلَّمَ يكلِّم ، تكليمًا ، فهو مُكَلِّم ، والمفعول مُكَلَّم :-
      كلَّم فلانًا حدَّثه ، خاطبه :- كلّمه بالهاتف ، - { وَكَلَّمَ اللهُ مُوسَى تَكْلِيمًا } .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  12. تكلّم الشّخص
    • تحدَّث :- تكلّم مع صديقه أثناء المحاضرة - من تكلَّم بما لا يعنيه سمِع ما لا يرضيه [ مثل ].

    المعجم: عربي عامة

  13. تكلّم المتخاصمان بعد جفوة
    • كلّم كلّ واحد منهما الآخرَ .

    المعجم: عربي عامة

  14. تكلّم بالقضيّة / تكلّم على القضيّة / تكلّم عن القضيّة / تكلّم في القضيّة
    • ذكرها ، تحدث فيها وعنها :- تكلّم على / عن مغامراته

    المعجم: عربي عامة

  15. تكلّم في السياسة
    • تناولها بالكلام وتحدَّث فيها .

    المعجم: عربي عامة

  16. تكلّم كلاما حسنا / تكلّم بكلام حسن
    • نطَق به وتحدَّث :- تكلَّم الفرنسيّة

    المعجم: عربي عامة

  17. تَكَلَّمَ
    • تَكَلَّمَ : نطق بكلام .
      ويقال : تكلَّم كلامًا حسنًا ، وبكلامٍ حسن .

    المعجم: المعجم الوسيط

  18. تَكَلَّمَ
    • [ ك ل م ]. ( فعل : خماسي لازم متعد بحرف ). تَكَلَّمْتُ ، أَتَكَلَّمُ ، تَكَلَّمْ ، مصدر تَكَلُّمٌ .
      1 . :- تَكَلَّمَ الخَطيبُ الكَلامَ :- : تَحَدَّثَ .
      2 . :- تَكَلَّمَ بِكلامٍ لا يَليقُ بِهِ :- : نَطَقَ بِهِ . :- مَنْ تَكَلَّمَ بِما لا يَعْنيهِ سَمِعَ ما لا يُرْضيهِ .

    المعجم: الغني

  19. تَكَلُّمٌ
    • [ ك ل م ]. ( مصدر تَكَلَّمَ ). :- أَرادَ التَّكَلُّمَ :- : التَّحَدُّثَ ، النُّطْقَ .

    المعجم: الغني

  20. تكلَّمَ
    • تكلَّمَ / تكلَّمَ بـ / تكلَّمَ على / تكلَّمَ عن / تكلَّمَ في يتكلَّم ، تَكَلُّمًا ، فهو متكلِّم ، والمفعول مُتَكَلَّم به :-
      تكلَّم الشَّخصُ تحدَّث :- تكلّم مع صديقه أثناء المحاضرة ، - من تكلَّم بما لا يعنيه سمِع ما لا يرضيه [ مثل ] .
      تكلَّم المتخاصمان بعد جفوة : كلّم كلّ واحد منهما الآخرَ .
      تكلَّم كلامًا حسنًا / تكلَّم بكلام حسن : نطَق به وتحدَّث :- تكلَّم الفرنسيّة : عبر عن فكره بها ، - تكلَّم بصراحة قاسية ، - تكلَّم باسم حزب : كان الممثِّل الرسميّ له ، - { قَالَ ءَايَتُكَ أَلاَّ تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاَثَ لَيَالٍ سَوِيًّا } .
      تكلَّم بالقضيَّة / تكلَّم على القضيَّة / تكلَّم عن القضيَّة / تكلَّم في القضيَّة : ذكرها ، تحدث فيها وعنها :- تكلّم على / عن مغامراته : تحدّث عنها وحكاها :-
      تكلَّم على المكشوف : تحدَّث بصراحة وبلا مواربة ، - تكلَّم عنه في غيابه بكلّ إطراء : ذكره بخير .
      تكلَّم في السياسة : تناولها بالكلام وتحدَّث فيها .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  21. أن لا تكلّم النّاس
    • أن تعجز عن تكليمهم بغير آفة
      سورة : آل عمران ، آية رقم : 41

    المعجم: كلمات القران - انظر التحليل و التفسير المفصل

  22. كلم
    • " القرآنُ : كلامُ الله وكَلِمُ الله وكَلِماتُه وكِلِمته ، وكلامُ الله لا يُحدّ ولا يُعدّ ، وهو غير مخلوق ، تعالى الله عما يقول المُفْتَرُون علُوّاً كبيراً .
      وفي الحديث : أَعوذ بِكلماتِ الله التامّاتِ ؛ قيل : هي القرآن ؛ قال ابن الأَثير : إنما وَصَف كلامه بالتَّمام لأَنه لا يجوز أَن يكون في شيء من كلامه نَقْص أَو عَيْب كما يكون في كلام الناس ، وقيل : معنى التمام ههنا أَنها تنفع المُتَعَوِّذ بها وتحفظه من الآفات وتَكْفِيه .
      وفي الحديث : سبحان الله عَدَد كلِماتِه ؛ كِلماتُ الله أي كلامُه ، وهو صِفتُه وصِفاتُه لا تنحصر بالعَدَد ، فذِكر العدد ههنا مجاز بمعنى المبالغة في الكثرة ، وقيل : يحتمل أَن يريد عدد الأَذْكار أَو عدد الأُجُور على ذلك ، ونَصْبُ عدد على المصدر ؛ وفي حديث النساء : اسْتَحْلَلْتم فُرُوجَهن بكلمة الله ؛ قيل : هي قوله تعالى : فإمساك بمعروف أو تسريح بإحْسان ، وقيل : هي إباحةُ الله الزواج وإذنه فيه .
      ابن سيده : الكلام القَوْل ، معروف ، وقيل : الكلام ما كان مُكْتَفِياً بنفسه وهو الجملة ، والقول ما لم يكن مكتفياً بنفسه ، وهو الجُزْء من الجملة ؛ قال سيبويه : اعلم أَنّ قُلْت إنما وقعت في الكلام على أَن يُحكى بها ما كان كلاماً لا قولاً ، ومِن أَدلّ الدليل على الفرق بين الكلام والقول إجماعُ الناس على أَن يقولوا القُرآن كلام الله ولا يقولوا القرآن قول الله ، وذلك أَنّ هذا موضع ضيِّق متحجر لا يمكن تحريفه ولا يسوغ تبديل شيء من حروفه ، فَعُبِّر لذلك عنه بالكلام الذي لا يكون إلا أَصواتاً تامة مفيدة ؛ قال أَبو الحسن : ثم إنهم قد يتوسعون فيضعون كل واحد منهما موضع الآخر ؛ ومما يدل على أَن الكلام هو الجمل المتركبة في الحقيقة قول كثيِّر : لَوْ يَسْمَعُونَ كما سمِعتُ كلامَها ، خَرُّوا لِعَزَّةَ رُكَّعاً وسُجُودا فمعلوم أَن الكلمة الواحدة لا تُشجِي ولا تُحْزِنُ ولا تَتملَّك قلب السامع ، وإنما ذلك فيما طال من الكلام وأَمْتَع سامِعِيه لعُذوبة مُسْتَمَعِه ورِقَّة حواشيه ، وقد ، قال سيبويه : هذا باب أَقل ما يكون عليه الكلم ، فدكر هناك حرف العطف وفاءه ولام الابتداء وهمزة الاستفهام وغير ذلك مما هو على حرف واحد ، وسمى كل واحدة من ذلك كلمة .
      الجوهري : الكلام اسم جنس يقع على القليل والكثير ، والكَلِمُ لا يكون أقل من ثلاث كلمات لأَنه جمع كلمة مثل نَبِقة ونَبِق ، ولهذا ، قال سيبويه : هذا باب علم ما الكلِمُ من العربية ، ولم يقل ما الكلام لأنه أَراد نفس ثلاثة أَشياء : الاسم والفِعْل والحَرف ، فجاء بما لا يكون إلا جمعاً وترك ما يمكن أن يقع على الواحد والجماعة ، وتميم تقول : هي كِلْمة ، بكسر الكاف ، وحكى الفراء فيها ثلاث لُغات : كَلِمة وكِلْمة وكَلْمة ، مثل كَبِدٍ وكِبْدٍ وكَبْدٍ ، ووَرِقٍ ووِرْقٍ ووَرْقٍ ، وقد يستعمل الكلام في غير الإنسان ؛

      قال : فَصَبَّحَتْ ، والطَّيْرُ لَمْ تَكَلَّمِ ، جابِيةً حُفَّتْ بِسَيْلٍ مُفْعَمِ (* قوله « مفعم » ضبط في الأصل والمحكم هنا بصيغة اسم المفعول وبه أيضاً ضبط في مادة فعم من الصحاح ).
      وكأَنّ الكلام في هذا الاتساع إنما هو محمول على القول ، أَلا ترى إلى قلة الكلام هنا وكثرة القول ؟ والكِلْمَة : لغةٌ تَميمِيَّةٌ ، والكَلِمة : اللفظة ، حجازيةٌ ، وجمعها كَلِمٌ ، تذكر وتؤنث .
      يقال : هو الكَلِمُ وهي الكَلِمُ .
      التهذيب : والجمع في لغة تميم الكِلَمُ ؛ قال رؤبة : لا يَسْمَعُ الرَّكْبُ به رَجْعَ الكِلَمْ وقالل سيبويه : هذا باب الوقف في أَواخر الكلم المتحركة في الوصل ، يجوز أن تكون المتحركة من نعت الكَلِم فتكون الكلم حينئذ مؤنثة ، ويجوز أن تكون من نعت الأَواخر ، فإذا كان ذلك فليس في كلام سيبويه هنا دليل على تأْنيث الكلم بل يحتمل الأَمرين جميعاً ؛ فأَما قول مزاحم العُقَيليّ : لَظَلّ رَهِيناً خاشِعَ الطَّرْفِ حَطَّه تَحَلُّبُ جَدْوَى والكَلام الطَّرائِف فوصفه بالجمع ، فإنما ذلك وصف على المعنى كما حكى أَبو الحسن عنهم من قولهم : ذهب به الدِّينار الحُمْرُ والدِّرْهَمُ البِيضُ ؛ وكما ، قال : تَراها الضَّبْع أَعْظَمهُنَّ رَأْسا فأَعادَ الضمير على معنى الجنسية لا على لفظ الواحد ، لما كانت الضبع هنا جنساً ، وهي الكِلْمة ، تميمية وجمعها كِلْم ، ولم يقولوا كِلَماً على اطراد فِعَلٍ في جمع فِعْلة .
      وأما ابن جني فقال : بنو تميم يقولون كِلْمَة وكِلَم كَكِسْرَة وكِسَر .
      وقوله تعالى : وإذ ابْتَلى إبراهيمَ رَبُّه بكَلِمات ؛ قال ثعلب : هي الخِصال العشر التي في البدن والرأْس .
      وقوله تعالى : فتَلَقَّى آدمُ من ربه كَلِماتٍ ؛ قال أَبو إسحق : الكَلِمات ، والله أَعلم ، اعْتِراف آدم وحواء بالذَّنب لأَنهما ، قالا رَبَّنا ظَلَمنا أَنْفُسَنا .
      قال أَبو منصور : والكلمة تقع على الحرف الواحد من حروف الهجاء ، وتقع على لفظة مؤلفة من جماعة حروفٍ ذَاتِ مَعْنىً ، وتقع على قصيدة بكمالها وخطبة بأَسْرها .
      يقال :، قال الشاعر في كَلِمته أَي في قصيدته .
      قال الجوهري : الكلمة القصيدة بطُولها .
      وتَكلَّم الرجل تَكلُّماً وتِكِلاَّماً وكَلَّمه كِلاَّماً ، جاؤوا به على مُوازَنَة الأَفْعال ، وكالمَه : ناطَقَه .
      وكَلِيمُك : الذي يُكالِمُك .
      وفي التهذيب : الذي تُكَلِّمه ويُكَلِّمُك يقال : كلَّمْتُه تَكلِيماً وكِلاَّماً مثل كَذَّبْته تَكْذيباً وكِذَّاباً .
      وتَكلَّمْت كَلِمة وبكَلِمة .
      وما أَجد مُتكَلَّماً ، بفتح اللام ، أي موضع كلام .
      وكالَمْته إذا حادثته ، وتَكالَمْنا بعد التَّهاجُر .
      ويقال : كانا مُتَصارِمَيْن فأَصبحا يَتَكالَمانِ ولا تقل يَتَكَلَّمانِ .
      ابن سيده : تَكالَمَ المُتَقاطِعانِ كَلَّمَ كل واحد منهما صاحِبَه ، ولا يقال تَكَلَّما .
      وقال أَحمد بن يحيى في قوله تعالى : وكَلَّم الله موسى تَكْلِيماً ؛ لو جاءت كَلَّمَ الله مُوسَى مجردة لاحتمل ما قلنا وما ، قالوا ، يعني المعتزلة ، فلما جاء تكليماً خرج الشك الذي كان يدخل في الكلام ، وخرج الاحتمال للشَّيْئين ، والعرب تقول إذا وُكِّد الكلامُ لم يجز أن يكون التوكيد لغواً ، والتوكيدُ بالمصدر دخل لإخراج الشك .
      وقوله تعالى : وجعلها كَلِمة باقِيةً في عَقِبه ؛ قال الزجاج : عنى بالكلمة هنا كلمة التوحيد ، وهي لا إله إلا الله ، جَعلَها باقِيةً في عَقِب إبراهيم لا يزال من ولده من يوحِّد الله عز وجل .
      ورجل تِكْلامٌ وتِكْلامة وتِكِلاَّمةٌ وكِلِّمانيٌّ : جَيِّدُ الكلام فَصِيح حَسن الكلامِ مِنْطِيقٌٌ .
      وقال ثعلب : رجل كِلِّمانيٌّ كثير الكلام ، فعبر عنه بالكثرة ، قال : والأُنثى كِلِّمانيَّةٌ ، قال : ولا نظير لِكِلِّمانيٍّ ولا لِتِكِلاَّمةٍ .
      قال أَبو الحسن : وله عندي نظير وهو قولهم رجل تِلِقَّاعةٌ كثير الكلام .
      والكَلْمُ : الجُرْح ، والجمع كُلُوم وكِلامٌ ؛

      أَنشد ابن الأَعرابي : يَشْكُو ، إذا شُدَّ له حِزامُه ، شَكْوَى سَلِيم ذَرِبَتْ كِلامُه سمى موضع نَهْشة الحية من السليم كَلْماً ، وإنما حقيقته الجُرْحُ ، وقد يكون السَّلِيم هنا الجَرِيحَ ، فإذا كان كذلك فالكلم هنا أَصل لا مستعار .
      وكَلَمَه يَكْلِمُه (* قوله « وكلمه يكلمه »، قال في المصباح : وكلمه يكلمه من باب قتل ومن باب ضرب لغة .
      وعلى الأخيرة اقتصر المجد .
      وقوله « وكلمة كلماً جرحه » كذا في الأصل وأصل العبارة للمحكم وليس فيها كلماً ) كَلْماً وكَلَّمه كَلْماً : جرحه ، وأَنا كالِمٌ ورجل مَكْلُوم وكَلِيم ؛

      قال : عليها الشَّيخُ كالأَسَد الكَلِيمِ والكَلِيمُ ، فالجر على قولك عليها الشيخ كالأَسدِ الكليم إذا جُرِح فَحَمِي أَنْفاً ، والرفع على قولك عليها الشيخُ الكلِيمُ كالأَسد ، والجمع كَلْمى .
      وقوله تعالى : أَخرجنا لهم دابّة من الأَرض تُكَلِّمهم ؛ قرئت : تَكْلِمُهم وتُكَلِّمُهم ، فتَكْلِمُهم : تجرحهم وتَسِمهُم ، وتُكَلِّمُهم : من الكلام ، وقيل : تَكْلِمهم وتُكَلِّمهم سواء كما تقول تَجْرحهُم وتُجَرِّحهم ، قال الفراء : اجتمع القراء على تشديد تُكَلِّمهم وهو من الكلام ، وقال أَبو حاتم : قرأَ بعضهم تَكْلِمهُم وفسر تَجْرحهُم ، والكِلام : الجراح ، وكذلك إن شدد تُكلِّمهم فذلك المعنى تُجَرِّحهم ، وفسر فقيل : تَسِمهُم في وجوههم ، تَسِمُ المؤمن بنقطة بيضاء فيبيضُّ وجهه ، وتَسِم الكافر بنقطة سوداء فيسودّ وجهه .
      والتَّكْلِيمُ : التَّجْرِيح ؛ قال عنترة : إذ لا أَزال على رِحالةِ سابِحٍ نَهْدٍ ، تَعاوَرَه الكُماة ، مُكَلَّمِ وفي الحديث : ذهَب الأَوَّلون لم تَكْلِمهم الدنيا من حسناتهم شيئاً أي لم تؤثِّر فيهم ولم تَقْدح في أَديانهم ، وأَصل الكَلْم الجُرْح .
      وفي الحديث : إنا نَقُوم على المَرْضى ونُداوي الكَلْمَى ؛ جمع كَلِيم وهو الجَريح ، فعيل بمعنى مفعول ، وقد تكرر ذكره اسماً وفعلاً مفرداً ومجموعاً .
      وفي التهذيب في ترجمة مسح في قوله عز وجل : بِكَلِمةٍ منه اسمه المَسِيح ؛ قال أَبو منصور : سمى الله ابتداء أَمره كَلِمة لأَنه أَلْقَى إليها الكَلِمة ثم كَوَّن الكلمة بشَراً ، ومعنى الكَلِمة معنى الولد ، والمعنى يُبَشِّرُك بولد اسمه المسيح ؛ وقال الجوهري : وعيسى ، عليه السلام ، كلمة الله لأَنه لما انتُفع به في الدّين كما انتُفع بكلامه سمي به كما يقال فلان سَيْفُ الله وأَسَدُ الله .
      والكُلام : أَرض غَليظة صَليبة أو طين يابس ، قال ابن دريد : ولا أَدري ما صحته ، والله أَعلم .
      "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: