ذَقَنَ على يَدِهِ أَوْ على عَصاهُ : وَضَعَ ذَقَنَهُ عَلَيْها واتَّكَأَ
ذَقَنَتِ الدَّابة : أَرخَتْ ذَقَنَها في السير
ذَقِنَ : (فعل)
ذقِنَ يَذقَن ، ذَقَنًا ، فهو ذقِن وأذقنُ وهِي ذقنةٌ
ذَقِنَ الرَّجُلُ : طالَ ذَقَنُهُ
ذَقِنَتِ الدَّلْوُ : مالَتْ شَفَتُها
ذَقَّنَ : (فعل)
ذَقَّنْتُ، أُذَقِّنُ، ذَقِّنْ، مصدر تَذْقينٌ
ذَقَّنَ على يَدِهِ أَو على عَصاهُ: وَضَعَ ذَقَنَهُ عَلَيْها واتَّكَأَ، ذَقَنَ
إِذاقة : (اسم)
مصدر أذَاقَ
إِذَاقَةُ الطَّعَامِ : ذَوْقُهُ
إذَاقَة الأَمَرَّيْنِ : اخْتِبَار
إِذاقة : (اسم)
إذاقة : مصدر أَذَاقَ
,
مذق(المعجم لسان العرب)
"المَذِيقُ: اللبن الممزوج بالماء. مَذَقَ اللبنَ يَمْذُقهمذْقاً،فهو مَمْذوق ومَذِيقٌ ومَذِقٌ: خلطه؛ الأخيرة على النسب، والمَذْقةُ الطائفة منه. ومَذَقَهُومَذَق له: سقاه المَذْقةَ، ومنه قيل: فلان يَمْذُق الوُدَّ إذا لم يخلصه، وهو المَذْق أَيضاً؛
وأَنشد: يَشْربُه مَذْقاً، ويَسْقي عيالَهُ سَجاجاً، كأَقْرَاب الثَّعالب، أَوْرَقا وفي الحديث: بارك لكم في مَذْقها ومَحْضها؛ المَذْق: المزج والخلط. وفي حديث كعب وسلمة: ومَذْقَة كطُرَّة الخَنيف؛ المَذْقة: الشربة من اللبن المَمْذوق، شبهها بحاشية الخنيف وهو رديء الكتان لتغير لونها وذهابه بالمزج. والمُماذقة في الوُدّ: ضد المخالصة. ومَذَق الوُدَّ: لم يخلصه. ورجل مَذَّاق: كَذُوب. ورجل مَذِقٌ ومَذَّاق ومُمَاذِق بيِّن المِذَاق: مَلُول،وفي الصحاح: غير مخلص وهو المِذاقُ؛
قال: ولا مُؤاخاتك بالمِذَاقِ ابن بزرج:، قالت امرأَة من العرب امَّذق، فقالت لها الأُخرى: لم لا تقولين امْتَذق؟ فقال الآخر: والله إني لأُحب أَن تكون ذمَلَّقِيَّة اللسان أَي فصيحة اللسان. وأَبو مَذْقة: الذئب لأن لونه يشبه لون المَذْقة؛ ولذلك، قال: جاؤوا بِضَيْحٍ، هل رأَيتَ الذِّئْبَ قطّ؟ شبه لون الضَّيْح، وهو اللبن المخلوط، بلون الذئب. "
مذَقَ(المعجم اللغة العربية المعاصرة)
مذَقَيمذُق ، مَذْقًا ، فهو ماذِق ، والمفعول مَمْذوق ومذيق :- • مذَق اللَّبنَ والشَّرابَ بالماءِ مزجه وخلطه :-استعذب عصيرَ البرتقال بعد أن مذقه بالماء البارد.
ـ مَذيقُ: اللَّبَنُ المَمْزوجُ بالماءِ. مَذَقَهُفامْتَذَقَوامَّذَقَ، فهو مَمْذُوقٌ ومَذيقٌ، ـ مَذَقَ الوُدَّ: لم يُخْلِصْهُ، فهو مَذَّاقٌ ومُماذِقٌ: غيرُ مُخْلِصٍ.
ذقن(المعجم لسان العرب)
"الجوهري: ذَقَنُ الإنسان مُجْتَمع لَحْيَيْه. ابن سيده: الذَّقَن والذِّقْنُ مجتمع اللَّحْيَين من أَسفلهما؛ قال اللحياني: هو مذكر لا غير، قال: وفي المثل: مُثْقَلٌ استعان بذَقَنِه وذِقْنِه؛ يقال هذا لمن يستعين بمن لا دفع عنده وبمن هو أَذل منه، وقيل: يقال للرجل الذليل يستعين برجل آخر مثله، وأَصله أَن البعير يحمل عليه الحمل الثقيل فلا يقدر على النهوض، فيعتمد بذَقَنه على الأَرض، وصحَّفه الأَثرَمُ عليّ بن المغيرة بحضرة يعقوب فقال: مُثْقَلٌ استعان بدَفَّيْه، فقال له يعقوب: هذا تصحيف إنما هو استعان بذَقَنه، فقال له الأَثرم: إنه يريد الرياسة بسرعة ثم دخل بيته، والجمع أَذقان. وفي التنزيل العزيز: ويخِرُّون للأَذقان سجداً؛ واستعاره امرؤ القيس للشجر ووصف سحاباً فقال: وأَضْحَى يَسُحُّ الماءَ عن كل فِيقةٍ،يَكُبُّ على الأَذقانِ دَوْحَ الكَنَهْبل. والذَّاقِنةُ: ما تحت الذَّقَن، وقيل: الذَّاقِنة رأْس الحلقوم. وفي الحديث عن عائشة، رضي الله عنها: تُوفي رسول الله، صلى الله عليه وسلم، بين سَحْري ونَحْري وحاقِنَتي وذاقِنَتي؛ قال أَبو عبيد: الذاقنة طرف الحلقوم، وقيل: الذاقِنة الذَّقَنُ، وقيل: ما يناله الذَّقَنُ من الصدر. ابن سيده: الحاقِنة الترْقُوة، وقيل: أَسفل البطن مما يلي السرَّة، قال أَبو عبيد:، قال أَبو زيد وفي المثل لأُلْحِقَنَّ حَواقِنك بذَواقِنك، فذكرت ذلك للأَصمعي فقال: هي الحاقِنة والذاقنة، قال: ولم أَره وقف منهما على حدّ معلوم، فأَما أَبو عمرو فإِنه، قال: الذاقنة طرفُ الحلقوم الناتئ، وقال ابن جَبَلة:، قال غيره الذاقِنة الذَّقَنُ. وذَقَنَ الرجلُ: وضع يده تحت ذقنه. وفي حديث عمر، رضي الله عنه: أَن عمران بن سَوادة، قال له: أَربع خصال عاتَبَتْكَ عليها رَعيَّتُك، فوضع عُودَ الدِّرَّة ثم ذقَن عليها وقال: هاتِ وفي رواية: فذَقَن بسوطه يستمع. يقال: ذقَنَ على يده وعلى عصاه،بالتشديد والتخفيف، إذا وضعه تحت ذَقَنِه واتكأَ عليه. وذَقَنه يَذْقنُه ذَقْناً: أَصاب ذقنَه، فهو مَذْقون. وذقَنْتُه بالعصا ذَقْناً: ضربته بها. وذَقَنَه ذَقْناً: قفَدَه. والذَّقون من الإِبل التي تُميل ذقَنَها إلى الأَرض تستعين بذلك على السير، وقيل: هي السريعة، والجمع ذُقُنٌ؛ قال ابن مقبل: قد صَرَّحَ السيرُ عن كُتمانَ، وابتُذِلت وَقْعُ المَحاجِنِ بالمَهْريَّة الذُّقُنِ. أَي ابْتُذلتِ المهْرية الذُّقُن بوقع المحاجن فيها نضربها بها، فقلب وأَنث الوَقع حيث كان من سبب المحاجن. والذاقِنة: كالذَّقون؛ عن ابن الأَعرابي؛