قهي - يقهى ، قهيا 1- قهي : لم يشته الطعام. 2- قهي : عن الطعام : قلت شهوته له. 3- قهي : عن الشراب : تركه.
أَقْهَى(المعجم الرائد)
أقهى - إقهاء 1- أقهى : دام على شرب القهوة. 2- أقهى : دام على شرب الخمر. 3- أقهى من الطعام : قلت شهوته.
قَهِيَ(المعجم القاموس المحيط)
ـ قَهِيَ من الطَّعامِ: اجْتَواهُ، كأَقْهَى. ـ قاهِي: المُخْصِبُ في رَحْلِه، والحَديدُ الفُؤادِ المُسْتطارُ.
قَهِيَ(المعجم المعجم الوسيط)
قَهِيَقَهِيَ َ قَهْيًا: لم يَشته الطعام. ويقال: قَهِيَ عن الطعام وعن الشراب. و قَهِيَ الشيءُ فلانًا عن الطعام: صدَّه عنه.
أقهى(المعجم اللغة العربية المعاصرة)
أقهى يُقْهي ، أَقْهِ ، إقهاءً ، فهو مُقْهٍ :- • أَقهى الشَّخصُ دام على شُرْبِ القهوةِ.
لاَقَاهُ(المعجم المعجم الوسيط)
لاَقَاهُ مُلاقاة، ولِقَاءً: قابله وصَادفَه. و لاَقَاهُ الله: صَار إلى حسابه . وفي التنزيل العزيز: البقرة آية 46الذِينَ يَظُنُّونَ أنَّهُمْ مُلاقُو رَبِّهِمْ) ) . و لاَقَاهُ بين الرَّجُلَيْن: وَصَلَ بينهما بعد القطيعة. يقال: لاقَى بين فلانٍ وفلانٍ . ويقال: لاقَى بين طرفي القضيب: عَطَف طَرَفَيْهِ حتَّى تلاقيا. فهو مُلاقٍ. ويقال: هو جاري مُلاقِيَّ: مُقابلي.
إقتهى(المعجم الرائد)
إقتهى - اقتهاء 1-عن الطعام : لم تكن به شهوة إليه رغبة فيه
أَقْهَى(المعجم المعجم الوسيط)
أَقْهَى فلانٌ: دام على شُرب القهوة. و أَقْهَى عن الطعام: امتنع منه ولم يُرده.
المَقْهَى : مكانٌ عامٌّ تقدم فيه القهوةُ ونحُوها من الأَشربة .
بقَّاهُ(المعجم المعجم الوسيط)
بقَّاهُ : تركهُ وخَلاه.
لَقَّاهُ(المعجم المعجم الوسيط)
لَقَّاهُ الشيءَ: جعله يلقاه. وفي التنزيل العزيز: الإنسان آية 11وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا) ) .
وَقَّاهُ(المعجم المعجم الوسيط)
وَقَّاهُ تَوْقِيَةً: حَفِظَهُ وصَانه.
نَتَقَهُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ نَتَقَهُ: زَعْزَعَهُ ونَفَضَهُ، ـ نَتَقَ الغَرْبَ من البِئْرِ: جَذَبَهُ، ـ نَتَقَ المرأةُ: كَثُرَ وَلَدُها، فهي ناتِقٌ ومِنْتاقٌ، ـ نَتَقَ زيدٌ نُتوقاً: سَمِنَ حتى امْتَلأَ. ـ لا يَنْتِقُ: لا يَنْطِقُ. ـ مَنْتَقُ: مَصَكُّ ثَفِنَةِ الفَرسِ من بَطْنِه. ـ ناتِقُ: الفاتِقُ، والرافِعُ، والباسِطُ، ـ ناتِقُ من الزِّنادِ: الواري، ـ ناتِقُ من النُّوقِ: التي تُسْرِعُ الحَمْلَ، ـ ناتِقُ من الخَيْلِ: الذي يَنْفُضُ راكِبَهُ، وبِلا لامٍ: شَهْرُ رَمَضَانَ. **** ـ أنْتَقَ: شالَ حَجَرَ الأشِدَّاءِ. ـ بنَى دارَهُ نِتاقَ دارِ غَيْرِهِ: بِحيالِهِ، ـ تَزَوَّجَ مِنْتاقاً، وحَمَلَ مِظَلَّةً مِنَ الشَّمْسِ، ونَفَضَ جِرابَهُ ليُصْلِحَهُ مِنَ السوسِ، وصامَ رَمَضَانَ.
بَقاهُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ بَقاهُ بعَيْنِهِ بَقاوَةً: نَظَرَ إليه. ـ بَقَوْتُه: انْتَظَرْتُه. ـ ابْقُهْ بَقْوَتَكَ مالَكَ، وبَقاوَتَكَ مالَكَ، أَي: احْفَظْهُ حِفْظَكَ مالَكَ.
"أَقْهى عن الطعام واقْتَهى: ارتدَّت شهوتُه عنه من غير مرض مثل أَقْهَمَ، يقال للرجل القليل الطُّعم: قد أَقْهَى وقد أَقْهَم، وقيل: هو أَن يقدر على الطعام فلا يأَكله وإِن كان مشتهياً له. وأَقْهَى عن الطعام إِذا قَذِره فتركه وهو يَشْتَهيه. وأَقْهَى الرجلُ إِذا قلَّ طُعْمُه. وأَقْهاه الشيءُ عن الطعام: كفّه عنه أَو زَهَّدَه فيه. وقَهِيَ الرجل قَهْياً: لم يشته الطعام. وقَهِيَ عن الشراب وأَقْهَى عنه: تركه. أَبو السمح: المُقْهِي والآجِم الذي لا يشتهي الطعام من مرض أَو غيره؛
وأَنشد شمر: لَكالمِسْكِ لا يُقْهِي عن المِسْكِ ذائقُه ورجل قاهٍ: مُخْصِب في رحله. وعيشٌ قاهٍ: رَفِيهٌ. والقَهةُ: من أَسماء النرجس؛ عن أَبي حنيفة؛ قال ابن سيده: على أَنه يحتمل أَن يكون ذاهبها واواً وهو مذكور في موضعه. والقَهْوة: الخمر، سميت بذلك لأنها تُقْهِي شاربها عن الطعام أَي تذهب بشهوته، وفي التهذيب أَي تُشبِعه؛ قال ابو الطَّمَحان يذكر نساء: فأَصبَحْنَ قد أَقْهَين عني، كما أَبَتْ حِياضَ الإِمدَّانِ الهِجانُ القَوامِحُ وعيش قاهٍ بيِّن القَهْوِ والقَهْوةِ: خَصِيبٌ، وهذه يائية وواوية. الجوهري القاهِي الحَديدُ الفؤاد المُستطارُ؛ قال الراجز: راحَتْ كما راحَ أَبو رِئالِ قاهِي الفُؤادِ دائبُ الإِجْفالِ"
لمق(المعجم لسان العرب)
"اللَّمَقُ: لَمَقُ الطريق، ولَمَقُ الطريق نهجه ووسطه، لغة في لَقَمِه، وهو قلب لَقَم؛ قال رؤبة: ساوى بأَيديهنَّ من قَصْد اللَّمَقْ اللحياني: خَلّ عن لَمَق الطريق ولَقَمِه، ولَمَقَ عينه يَلْمُقها لَمْقاً: رماها فأَصابها، وقيل: هو ضربها بالكف متوسطة خاصة كاللَّق، وعم به بعضهم العين وغيرها. واللَّمْقُ: اللَّطْم، يقال: لَمَقَهُ لَمْقاً. ابن الأَعرابي: اللُّمْق جمع لامق، وهو الذي يبدأ في شره بصَفْق الحَدَقة،
يقال: لَمَقَ عينه إذا عَوَّرها. واللَّمْقُ: المَحْو. ولَمَقَ الشيءَ يَلْمُقه لَمْقاً: كتبه ومحاه، وهو من الأضداد. وقال أبو زيد لَمَقَ الشيءَ كتبه في لغة بني عقيل، وسائر قيس يقولون: لَمَقَه محاه. وفي كلام بعض فصحاء العرب يذكر مصدِّقاً لهم فقال: لَمَقَه بعدما نَمَقه أي محاه بعدما كتبه. أبو زيد: نَمَقْته أَنْمُقُه نَمْقاً ولَمَقْتُه أَلْمُقه لَمْقاً كتبته. واللَّماق: اليسير من الطعام والشراب، واللَّماقُ يصلح في الأكل والشرب؛ قال نَهْشلُ بن حَرِّيٍّ: كبَرْقٍ لاحَ يُعْجِبُ مَنْ رآه،ولا يَشْفِي الحَوائم من لَمَاقِ وخص بعضهم به الجحد، يقولون: ما عنده لَمَاقٌ وما ذقت لَمَاقاً ولا لَمَاجاً أي شيئاً. قال أبو العميثل: ما تَلَمَّقَ بشيء أَي ما تَلَمَّج. وما بالأَرض لعمَاق أي مَرْتع. واليَلْمَق: القَباءُ المحشو، وهو بالفارسية يَلْمَهْ. ولَمَقُتُه ببصري: مثل رَمَقُتُه. "
قهر(المعجم لسان العرب)
"القَهْرُ: الغَلَبة والأَخذ من فوق. والقَهَّارُ: من صفات الله عز وجل. قال الأَزهري: والله القاهرُ القَهّار، قَهَرَ خَلْقَه بسلطانه وقدرته وصَرَّفهم على ما أَراد طوعاً وكرهاً، والقَهَّار للمبالغة. وقال ابن الأَثير: القاهر هو الغالب جميع الخلق. وقَهَرَه يَقْهَرُه قَهْراً: غلبه. وتقول: أَخَذْتُهُم قَهْراً أَي من غير رضاهم. وأَقْهَرَ الرجلُ: صار أَصحابُه مَقْهُورين. وأَقْهَرَ الرجلَ: وَجَدَه مقهوراً؛ وقال المُخَبَّل السَّعْدِي يهجو الزِّبْرِقانَ وقومه وهم المعروفون بالجِذاع: تَمَنَّى حُصَيْنٌ أَن يَسُودَ جِذاعَه،فأَمْسَى حُصَيْنٌ قد أُذلَّ وأُقْهِرا على ما لم يسم فاعله أَي وجد كذلك، والأَصمعي يرويه: قد أَذَلَّ وأَقْهَر أَي صار أَمره إِلى الذل والقَهْر. وفي الأَزهري: أَي صار أَصحابُه أَذِلاءَ مقهورين، وهو من قياس قولهم أَحْمَدَ الرجلُ صار أَمره إِلى الحمد. وحُصَين: اسم الزِّبْرِقانِ، وجِذاعُه: رَهْطُه من تميم. وقُهِرَ: غُلِبَ. وفخذٌ قَهِرَةٌ: قليلة اللحم. والقَهِيرة: مَحْضٌ يلقى فيه الرَّضْفُ فإِذا غَلى ذُرَّ عليه الدقيقُ وسِيطَ به ثم أُكل؛ قال ابن سيده: وجدناه في بعض نسخ لإِصلاح ليعقوب. والقَهْر: موضع ببلاد بني جَعْدة؛ قال المُسَيَّبُ بن عَلَسٍ: سُفلى العراق وأَنتَ بالقَهْرِ
"القُوهةُ: اللبَنُ الذي فيه طعم الحلاوة، ورواه الليث فُوهة،بالفاء، وهو تصحيف. قال ابن بري:، قال أَبو عمرو القُوهةُ اللبَنُ الذي يُلْقَى عليه مِنْ سِقاءٍ رائبٍ شيءٌ ويَرُوبُ؛ قال جندل: والحَذْرَ والقُوهةَ والسَّدِيفا الجوهري: القُوهةُ اللبَنُ إذا تغيَّر طعمُه قليلاً وفيه حَلاوةُ الحَلَبِ: والقُوهِيُّ: ضَرْبٌ من الثياب بِيضٌ، فارسي. الأَزهري: الثِّياب القُوهِيَّةُ معروفة منسوبة إلى قُوهِسْتانَ؛ قال ذو الرمة: من القَهْزِ والقُوهِيِّ بيضُ المَقانِعِ (* قوله «من القهز إلخ» صدره كما في الصحاح واللسان في مادة قهز: من الزرق أو صقع كأن رؤوسها). وأَنشد ابن بري لنُصَيْب: سَوِدْتُ فلم أَمْلِكْ سَوادي، وتَحْتَه قَميصٌ منَ القُوهِيِّ، بِيضٌ بَنائِقُهْ الليث: القاهِيُّ الرجلُ المُخْصِب في رَحْلِه. وإنه لفي عَيْشٍ قاهٍ أَي رَفيهٍ بيِّنِ القُهُوَّةِ والقَهْوة، وهم قاهِيُّون. "