-
الكِيمُ
- ـ الكِيمُ : الصاحبُ ، حِمْيَريَّةٌ .
المعجم: القاموس المحيط
-
كيلوجرام
- وحدة من وحدات الوزن ، تساوي جزءًا من ألف جزء من الطّنّ ، وتعادل ألف جرام .
المعجم: عربي عامة
-
كيلوسيكل
- ( فز ) وحدة التّردّد في الموجات الإذاعيّة ، تساوي ألف دورة في الثانية .
المعجم: عربي عامة
-
كيمائيّ
- كيمائيّ :-
1 - اسم منسوب إلى كِيمْياء : :- دراسة كيمائيّة ، - التفاعل الكيمائيّ .
2 - متخصِّص في علم الكيمياء أو في تطبيق قواعِده تطبيقًا عمليًّا :- نال عالم كيمائيّ مشهور جائزة نوبل .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
كيلوغرام
- كيلوغرام
1 - وزن يساوي ألف غرام
المعجم: الرائد
-
كيلومتر
- وحدة قياس الطُّول ، وهي تساوي ألف متر .
المعجم: عربي عامة
-
كيلومتر
- كيلومتر
1 - مسافة ألف متر
المعجم: الرائد
-
كَيْلُوس
- : مُجْمَلُ الْمَوَادِّ الغِذَائِيَّةِ الْمُتَجَمِّعَةِ فِي الْمَعِدَةِ عَلَى شَكْلِ كُتْلَةٍ عَجِينِيَّةٍ قَبْلَ أَنْ تَدْخُلَ فِي الأَمْعَاءِ الدَّقِيقَةِ . ن . كَيْموسٌ .
المعجم: الغني
-
كَيْما
- كَيْما :-
( انظر : ك ي م ا - كَيْما ).
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
كَيْلُوس
- كَيْلُوس :-
( طب ) موادّ غذائية تتجمَّع على شكل كتلة عجينيّة في المعدة قبل أن تدخل الأمعاء الدَّقيقة .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
كَيْما
- كَيْما :-
كلمة مركَّبة من ( كَيْ ) و ( ما ) المصدريّة أو الكافّة بمعنى فيما :-* يُرجّى الفتى كيما يضُرّ وينفع *.
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
كَيلوس
- كيلوس
1 - سائل أبيض ككتلة العجين هو عصير الأطعمة المهضومة ، يتجمع في المعدة قبل دخول الأمعاء
المعجم: الرائد
-
الكَيْلُوسُ
- الكَيْلُوسُ : الموادُ الغذائيةُ التي تتجمع على شكل كتلة عجينيَّة في المعدة قبل أَن تدخل الأمعاء الدقيقة .
المعجم: المعجم الوسيط
-
كيا
- " كَيْ : حرف من حروف المعاني ينصب الأَفعال بمنزلة أَن ، ومعناه العلة لوقوع الشيء ، كقولك : جئت كَيْ تُكْرِمَني ، وقال في التهذيب : تنصب الفعل الغابر .
يقال : أَدِّبْه كَيْ يَرْتَدِعَ .
قال ابن سيده : وقد تدخل عليه اللام ، وفي التنزيل العزيز : لِكَيْلا تَأْسَوْا على ما فاتكم ؛ وقال لبيد : لِكَيْ لا يَكُونَ السَّنْدَريُّ نَدِيدَتي وربما حذفوا كَيْ اكتفاء باللام وتوصّلاً بما ولا ، فيقال تَحَرَّزْ كي لا تَقَع ، وخرج كَيْما يُصلِّي ، قال الله تعالى : كَيْلا يكُونَ دُولةً بين الأَغنياء منكم ؛ وفي كيما لغة أُخرى حذف الياء لفظه كما ، قال عدي : اسْمَعْ حَدِيثاً كما يوماً تُحَدِّثُه ، عن ظَهرِ غَيْبٍ ، إِذا ما سائِلٌ سالا أَراد كيما يوماً تحدّثه .
وكَيْ وكَيْ لا وكَيْما وكما تعمل في الأَلفاظ المستقبلة عمل أَنْ ولَن وحتى إِذا وقعت في فعل لم يجب .
الجوهري : وأَما كَيْ مخففة فجواب لقولك لم فعلت كذا ؟ فتقول كي يكون كذا ، وهي للعاقبة كاللام وتنصب الفعل المستقبل .
وكان من الأَمر كَيْتَ وكَيْتَ : يُكْنى بذلك عن قولهم كذا وكذا ، وكان الأَصل فيه كَيَّةَ وكَيَّةَ ، فأُبدلت الياء الأَخيرة تاء وأَجروها مُجرى الأَصل لأَنه ملحق بفَلْس ، والملحق كالأَصلي .
قال ابن سيده :، قال ابن جني أَبدلوا التاء من الياء لاماً ، وذلك في قولهم كَيْتَ وكَيْتَ ، وأَصلها كَيَّةُ وكَيَّةُ ، ثم إِنهم حذفوا الهاء وأَبدلوا من الياء التي هي لامٌ تاءً كما فعلوا ذلك في قولهم ثنتان فقالوا كيت ، فكما أَن الهاء في كَيَّة علم تأْنيث كذلك الصيغة في كيت علم تأْنيث .
وفي كيت ثلاث لغات : منهم من يَبنيها على الفتح فيقول كَيْتَ ، ومنهم من يبنيها على الضم فيقول كَيْتُ ، ومنهم من يبنيها على الكسر فيقول كَيْتِ ، قال : وأَصل التاء فيها هاء وإِنما صارت تاء في الوصل .
وحكى أَبو عبيد : كَيَّهْ وكَيَّهْ ، بالهاء ، قال : ويقال كَيْمَهْ كما يقال لِمَهْ في الوقف .
قال ابن بري :، قال الجوهري حكى أَبو عبيدة كان من الأَمر كَيَّهْ وكَيَّهْ ، قال : الصواب كَيَّتَ وكَيَّهْ ، الأُولى بالتاء والثانية بالهاء ، وأَما كَيَّهْ فليس فيها مع الهاء إِلا البناء على الفتح ، فإِن قلت : فما تنكر أَن تكون التاء في كيت منقلبة عن واو بمنزلة تاء أُخت وبنت ، ويكون على هذا أَصلُ كَيَّة كَيْوَة ، ثم اجتمعت الياء والواو وسبقت الياء بالسكون فقلبت الواو ياء وأُدغمت الياء في الياء ، كما ، قالوا سَيِّد ومَيِّت وأَصلهما سَيْوِد ومَيْوِت ؟ فالجواب أَن كَيَّةَ لا يجوز أَن يكون أَصلها كَيْوة من قبل أَنك لو قضيت بذلك لأَجزت ما لم يأْتِ مثله من كلام العرب ، لأَنه ليس في كلامهم لفظة عَينُ فعلها ياء ولامُ فعلها واو ، أَلا ترى أَن سيبويه ، قال ليس في كلام العرب مثل حَيَوْت ؟ فأَما ما أَجازه أَبو عثمان في الحيوان من أَن تكون واوه غير منقلبة عن الياء وخالف فيه الخليل ، وأَن تكون واوه أَصلاً غير منقلبة ، فمردود عليه عند جميع النحويين لادّعائه ما لا دليل عليه ولا نظير له وما هو مخالف لمذهب الجمهور ، وكذلك قولهم في اسم رَجاء بن حَيْوة إِنما الواو فيه بدل من ياء ، وحسَّن البدل فيه وصِحَّةَ الواو أَيضاً بعد ياء ساكنة كونُه علماً والأَعلام قد يحتمل فيها ما لا يحتمل في غيرها ، وذلك من وجهين : أَحدهما الصيغة ، والآخر الإِعراب ، أَما الصيغة فنحو قولهم مَوْظَبٍ ومَوْرَقٍ وتَهْلَلٍ ومَحْبَبٍ ومَكْوَزَة ومَزْيَدٍ ومَوْأَلةٍ فيمن أَخذه من وأَل ومَعْد يكرب ، وأَما الإِعراب فنحو قولك في الحكاية لمن ، قال مررت بزيد : من زيد ؟ ولمن ، قال ضربت أَبا بكر : مَن أَبا بكر ؟ لأَن الكُنى تجري مَجرى الأَعلام ، فلذلك صحت حَيْوة بعد قلب لامها واواً وأَصلها حَيَّة ، كما أَن أَصل حَيَوانٍ حَيَيانٌ ، وهذا أَيضاً إِبدال الياء من الواو لامين ، قال : ولم أَعلمها أُبدلت منها عينين ، والله أَعلم .
"
المعجم: لسان العرب
-
كمي
- " كَمى الشيءَ وتَكَمَّاه : سَتَرَه ؛ وقد تَأَوَّل بعضهم قوله : بَلْ لو شَهِدْتَ الناسَ إِذْ تُكُمُّوا إِنه من تَكَمَّيت الشيء .
وكَمَى الشهادة يَكْمِيها كَمْياً وأَكْماها : كَتَمَها وقَمَعَها ؛ قال كثيِّر : وإِني لأَكْمِي الناسَ ما أَنا مُضْمِرٌ ، مخَافَةَ أَن يَثْرَى بِذلك كاشِحُ يَثْرى : يَفْرَح .
وانْكَمَى أَي اسْتَخْفى .
وتَكَمَّتْهم الفتنُ إِذا غَشِيَتْهم .
وتَكَمَّى قِرْنَه : قَصَده ، وقيل : كلُّ مَقْصود مُعْتَمَد مُتَكَمّىً .
وتَكَمَّى : تَغَطَّى .
وتَكَمَّى في سِلاحه : تَغَطَّى به .
والكَمِيُّ : الشجاع المُتَكَمِّي في سِلاحه لأَنه كَمَى نفسه أَي ستَرها بالدِّرع والبَيْضة ، والجمع الكُماة ، كأَنهم جمعوا كامياً مثل قاضِياً وقُضاة .
وفي الحديث : أَنه مر على أَبواب دُور مُسْتَفِلة فقال اكْموها ، وفي رواية : أَكِيمُوها أَي استُرُوها لئلا تقع عيون الناس عليها .
والكَمْوُ : الستر (* قوله « والكمو الستر » هذه عبارة النهاية ومقتضاها أن يقال كما يكمو .)، وأَما أَكِيموها فمعناه ارْفَعُوها لئلا يَهْجُم السيل عليها ، مأْخوذ من الكَوْمة وهي الرَّمْلة المُشْرِفة ، ومن الناقة الكَوْماء وهي الطَّويلة السَّنام ، والكَوَمُ عِظَم في السنام .
وفي حديث حذيفة : للدابة ثلاث خَرَجاتٍ ثم تَنْكَمِي أَي تستتر ، ومنه قيل للشجاع كَمِيّ لأَنه استتر بالدرع ، والدابةُ هي دابةُ الأَرض التي هي من أَشراط الساعة ؛ ومنه حديث أَبي اليَسَر : فجِئْته فانْكَمى مني ثم ظهر .
والكَمِيُّ : اللابسُ السلاحِ ، وقيل : هو الشجاع المُقْدِمُ الجَريء ، كان عليه سلاح أَو لم يكن ، وقيل : الكَمِيُّ الذي لا يَحِيد عن قِرنه ولا يَرُوغ عن شيء ، والجمع أَكْماء ؛
وأَنشد ابن بري لضَمْرة بن ضَمرة : تَرَكْتَ ابنتَيْكَ للمُغِيرةِ ، والقَنا شَوارعُ ، والأَكْماء تَشْرَقُ بالدَّمِ فأَما كُماةٌ فجمع كامٍ ، وقد قيل إِنَّ جمع الكَمِيِّ أَكْماء وكُماة .
قال أَبو العباس : اختلف الناس في الكَمِيِّ من أَي شيء أُخذ ، فقالت طائفة : سمي كَمِيّاً لأَنه يَكْمِي شجاعته لوقت حاجته إِليها ولا يُظهرها مُتَكَثِّراً بها ، ولكن إِذا احتاج إِليها أَظهرها ، وقال بعضهم : إِنما سمي كَمِيّاً لأَنه لا يقتل إِلا كَمِيّاً ، وذلك أَن العرب تأْنف من قتل الخسيس ، والعرب تقول : القوم قد تُكُمُّوا والقوم قد تُشُرِّفُوا وتُزُوِّروا إِذا قُتل كَمِيُّهم وشَريفُهم وزَوِيرُهم .
ابن بزُرْج : رجل كَمِيٌّ بيِّن الكَماية ، والكَمِيُّ على وجهين : الكَمِيُّ في سلاحه ، والكَمِيُّ الحافظ لسره .
قال : والكامي الشهادة الذي يَكْتُمها .
ويقال : ما فلان بِكَمِيٍّ ولا نَكِيٍّ أَي لا يَكْمِي سرّه ولا يَنْكِي عَدُوَّه .
ابن الأَعرابي : كل من تعمَّدته فقد تَكَمَّيته .
وسمي الكَمِيُّ كَمِيّاً لأَنه يَتَكَمَّى الأَقران أَي يتعمدهم .
وأَكْمَى : سَتَر منزله عن العيون ، وأَكْمى : قتَل كَمِيَّ العسكر .
وكَمَيْتُ إِليه : تقدمت ؛ عن ثعلب .
والكِيمياء ، معروفة مثال السِّيمياء : اسم صنعة ؛ قال الجوهري : هو عربي ، وقال ابن سيده : أَحسبها أَعجمية ولا أَدري أَهي فِعْلِياء أَم فِيعِلاء .
والكَمْوى ، مقصور : الليلة القَمْراء المُضِيئة ؛
قال : فَباتُوا بالصَّعِيدِ لهم أُجاجٌ ، ولو صَحَّتْ لنا الكَمْوى سَرَينا التهذيب : وأَما كما فإِنها ما أُدخل عليها كاف التشبيه ، وهذا أَكثر الكلام ، وقد قيل : إِن العرب تحذف الياء من كَيْما فتجعله كما ، يقول أَحدهم لصاحبه اسْمع كما أُحَدِّثك ، معناه كَيْما أُحَدِّثك ، ويرفعون بها الفعل وينصبون ؛ قال عدي : اسْمَعْ حَدِيثاً كما يَوْماً تُحَدِّثه عن ظَهْرِ غَيْبٍ ، إِذا ما سائلٌ سالا من نصب فبمعنى كَيْ ، ومن رفع فلأَنه لم يلفظ بكى ، وذكر ابن الأَثير في هذه الترجمة ، قال : وفي الحديث من حَلَف بِملَّةٍ غير مِلَّة الإِسلام كاذباً فهو كما ، قال ؛ قال : هو أَن يقول الإِنسان في يَمينه إِن كان كذا وكذا فهو كافر أَو يهوديّ أَو نصراني أَو بَريء من الإِسلام ، ويكون كاذباً في قوله ، فإِنه يصير إِلى ما ، قاله من الكفر وغيره ، قال : وهذا وإن كان يَنعقد به يمين ، عند أَبي حنيفة ، فإِنه لا يوجب فيه إِلا كفَّارة اليمين ، أَما الشافعي فلا يعدّه يميناً ولا كفَّارة فيه عنده .
قال : وفي حديث الرؤية فإِنكم تَرَوْنَ ربكم كما تَرَوْنَ القمَر ليلة البدْر ، قال : وقد يُخيل إِلى بعض السامعين أَن الكاف كاف التشبيه للمَرْئىّ ، وإِنما هو للرُّؤية ، وهي فعل الرّائي ، ومعناه أَنكم ترون ربكم رُؤية ينزاح معها الشك كرؤيتكم القمر ليلة البدر لا تَرتابون فيه ولا تَمْتَرُون .
وقال : وهذان الحديثان ليس هذا موضعهما لأَن الكاف زائدة على ما ، وذكرهما ابن الأَثير لأَجل لفظهما وذكرناهما نحن حفظاً لذكرهما حتى لا نخل بشيء من الأُصول .
"
المعجم: لسان العرب