لأحسدهم: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ لام (ل) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على لام (ل) و ألف همزة (أ) و حاء (ح) و سين (س) و دال (د) و هاء (ه) و ميم (م) .
في موقفٍ يُحسد عليه: في موقف مشرِّف يتمنَّاه كلُّ إنسان لنفسه،
ليس للحاسد إلاّ ما حسد: لا يحصل على شيء
حُسُد : (اسم)
حُسُد : جمع حَسود
حُسَّد : (اسم)
حُسَّد : جمع حاسِد
,
حَسَدَهُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ حَسَدَهُ الشيءَ ، وعليه ، يَحْسِدُه ويَحْسُدُه حَسَداً وحُسوداً وحَسادَةً ، وحَسَّدَه : تَمَنَّى أن تَتَحَوَّلَ إليه نِعْمَتُه وفَضيلَتُه ، أو يُسْلَبَهُما ، وهو حاسِدٌ من حُسَّدٍ وحُسَّادٍ وحَسَدَةٍ ، وحَسُودٌ من حُسُدٍ . ـ حَسَدَنِي اللهُ إن كنْتُ أحْسُدُكَ : عاقَبَنِي على الحَسَدِ . ـ تَحاسَدوا : حَسَدَ بعضُهم بعضاً .
حاسد(المعجم الرائد)
حاسد - ج ، حساد وحسد وحسدة 1 - حاسد : الذي يتمنى أن يتحول ما عند غيره إليه .
حسَدَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
حسَدَ يَحسُد ويحسِد ، حَسَدًا ، فهو حاسد وحسود ، والمفعول مَحْسود :- • حسَد جارَه كره نعمةَ الله عليه ، وتمنَّى أن تزولَ عنه ، أو أن يُسلبَها :- الحسد يولِّد البغضاء ، - حسدني الله إن كنت أحسدك : عاقبني الله على حسدي إيّاك ، - { وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ } :- • اللَّهُمَّ لا حسد : اللَّهُمَّ زِد وبارك ، - في موقف لا يُحسد عليه : في موقف سيِّئ ، - في موقفٍ يُحسد عليه : في موقف مشرِّف يتمنَّاه كلُّ إنسان لنفسه ، - ليس للحاسد إلاّ ما حسد : لا يحصل على شيء .
أَحْسَدَه(المعجم المعجم الوسيط)
أَحْسَدَه : وجده حاسدًا .
أَحْسَد (المعجم الرائد)
أحسد - إحسادا 1 - أحسده : وجده حاسدا .
تحاسد الرّجلان(المعجم عربي عامة)
حسَد كلٌّ منهما الآخر :- لاَ تَبَاغَضُوا وَلاَ تَحَاسَدُوا وَلاَ تَدَابَرُوا وَكُونُوا عِبَادَ اللهِ إِخْوَانًا [ حديث ].
تحاسدَ يتحاسد ، تحاسُدًا ، فهو مُتحاسِد :- • تحاسد الرَّجلان حسَد كلٌّ منهما الآخر :- لاَ تَبَاغَضُوا وَلاَ تَحَاسَدُوا وَلاَ تَدَابَرُوا وَكُونُوا عِبَادَ اللهِ إِخْوَانًا [ حديث ] .
حسد جاره(المعجم عربي عامة)
كره نعمةَ الله عليه ، وتمنَّى أن تزولَ عنه ، أو أن يُسلبَها :- الحسد يولِّد البغضاء - حسدني الله إن كنت أحسدك
حسد (المعجم مختار الصحاح)
ح س د : الحَسَدُ أن تتمنى زوال نعمة المحسود إليك وبابه دخل وقال الأخفش وبعضهم يقول يحسِده بالكسر حسدا بفتحتين و حَسادةً بالفتح و حَسَدهُ على الشيء وحسده الشيء بمعنى و تَحَاسَد القوم وقوم حَسَدَةٌ كحامل وحملة
قال : وترى اللبيبَ مُحَسَّداً لم يَجْتَرِمْ شَتْمَ الرجال ، وعِرْضُه مَشْتوم الجوهري : الحسد أَن تتمنى زوال نعمة المحسود إِليك . يقال : حَسَدَه يَحْسُدُه حُسوداً ؛ قال الأَخفش : وبعضهم يقول يحسِده ، بالكسر ، والمصدر حسَداً ، بالتحريك ، وحَسادَةً . وتحاسد القوم ، ورجل حاسد من قوم حُسَّدٍ وحُسَّادٍ وحَسَدة مثل حامل وحَمَلَة ، وحَسودٌ من قوم حُسُدٍ ، والأُنثى بغير هاء ، وهم يتحاسدون . وحكى الأَزهري عن ابن الأَعرابي : الحَسْدَلُ القُراد ، ومنه أُخذ الحسد يقشر القلب كما تقشر القراد الجلد فتمتص دمه . وروي عن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أَنه ، قال : لا حسد إِلاَّ في اثنتين : رجل آتاه الله مالاً فهو ينفقه آناء الليل والنهار ، ورجل آتاه الله قرآناً فهو يتلوه ؛ الحسد : أَن يرى الرجل لأَخيه نعمة فيتمنى أَن تزول عنه وتكون له دونه ، والغَبْطُ : أَن يتمنى أَن يكون له مثلها ولا يتمنى زوالها عنه ؛ وسئل أَحمد بن يحيى عن معنى هذا الحديث فقال : معناه لا حسد لا يضر إِلاَّ في اثنتين ؛ قال الأَزهري : الغبط ضرب من الحسد وهو أَخف منه ، أَلا ترى أَن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، لما سئل : هل يضر الغَبْط ؟ فقال : نعم كما يضر الخَبْطُ ، فأَخبر أَنه ضار وليس كضرر الحسد الذي يتمنى صاحبه زوال النعمة عن أَخيه ، والخبط : ضرب ورق الشجر حتى يتحاتَّ عنه ثم يستخلف من غير أَن يضر ذلك بأَصل الشجرة وأَغصانها ؛ وقوله ، صلى الله عليه وسلم ، لا حسد إِلاَّ في اثنتين هو أَن يتمنى الرجل أَن يرزقه الله مالاً ينفق منه في سبيل الخير ، أَو يتمنى أَن يكون حافظاً لكتاب الله فيتلوه آناء الليل وأَطراف النهار ، ولا يتمنى أَن يُرزأَ صاحب المال في ماله أَو تالي القرآن في حفظه . وأَصل الحسد : القشر كما ، قال ابن الأَعرابي ، وحَسَده على الشيء وحسده إِياه ؛ قال يصف الجن مستشهداً على حَسَدْتُك الشيءَ بإِسقاط على : أَتَوْا ناري فقلتُ : مَنُونَ أَنتم ، فقالوا : الجِنُّ ، قلتُ : عِمُوا ظَلاماً فقلتُ : إِلى الطعام ، فقال منهم زَعِيمٌ : نَحْسِدُ الإِنس الطعاما وقد يجوز أَن يكون أَراد على الطعام فحذف وأَوصل ؛ قال ابن بري : الشعر لشمر بن الحرث الضبي وربما روي لتأَبط شرّجاً ، وأَنكر أَبو القاسم الزجاجي رواية من روى عِموا صباحاً ، واستدل على ذلك بأَن هذا البيت من قطعة كلها على رويّ الميم ؛ قال وكذلك قرأْتها على ابن دريد وأَولها : ونارٍ قد حَضَأْتُ بُعَيْدَ وَهْنٍ بدارٍ ، ما أُريدُ بها مُقام ؟
قال ابن بري : قد وهم أَبو القاسم في هذا ، أَو لم تبلغه هذه الرواية لأَن ال ذي يرويه عِموا صباحاً يذكره مع أَبيات كلها على روي الحاء ، وهي لِخَرِع بن سنان الغساني ، ذكر ذلك في كتاب خبر سَدّ مَأْرِبَ ، ومن جملة الأَبيات : نزلتُ بِشعْبِ وادي الجنِّ ، لَمَّا رأَيتُ الليلَ قد نَشَرَ الجناحا أَتاني قاشِرٌ وبَنُو أَبيه ، وقد جَنَّ الدُّجى والنجمُ لاحا وحدَّثني أُموراً سوف تأْتي ، أَهُزُّ لها الصَّوارمَ والرِّماح ؟
قال : وهذا كله من أَكاذيب العرب ؛ قال ابن سيده : وحكى اللحياني عن العرب حسدني الله إِن كنت أَحسدك ، وهذا غريب ، وقال : هذا كما يقولون نَفِسَها الله عليَّ إِن كنت أَنْفَسُها عليك ، وهو كلام شنيع ، لأَن الله ، عز وجل ، يجل عن ذلك ، والذي يتجه هذا عليه أَنه أَراد : عاقبني الله على الحسد أَو جازاني عليه كما ، قال : ومكروا ومكر الله . "