الَّلأْظُ كالمَنْعِ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ وصاحِبُ اللسَان . وقالَ الصّاغَانِيُّ : هو الغَمُّ وأَنْشَدَ لأَبِي حِزَامٍ العُكْلِيّ :
وتَظْيئييِهِمِ بالَّلأْظِ منِّي ... وذَأْطِيهِمْ بشَنْتَرَةٍ ذَءُوطِ أَوْ لأَظَهُ : طَرَدَهُ وقد دَنَا مِنْه عن ابن عَبّادٍ . و لأَظَ فِي التَّقَاضِي : شَدَّدَ عَلَيْهِ فيهِ وهذِه عن ابنِ عَبّادٍ أَيْضاً وهذا قَدْ تَقَدَّم للمُصَنِّفِ في لأَط مُهْمَلَةً بعَيْنِه فهو إِمّا لُغَةٌ أَوْ تَصْحِيفٌ
وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ : لأَظَهُ أَيْ عَارَضَهُ عن ابنِ عَبّادٍ نَقَلَهُ الصّاغَانِيُّ في كِتَابَيْه