لتأسيني: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ لام (ل) و تنتهي بـ ياء (ي) و تحتوي على لام (ل) و تاء (ت) و ألف همزة (أ) و سين (س) و ياء (ي) و نون (ن) و ياء (ي) .
تَسْكِينُ الكَلِمَةِ (نح) : جَعْلُ سُكُونٍ على آخِرها
تأنَّسَ : (فعل)
تأنَّسَ / تأنَّسَ بـ يتأنَّس ، تأنُّسًا ، فهو متأنِّس ، والمفعول متأنَّس به
تأنَّس الحيوانُ: استأنس؛ صار أليفًا، ذهبت عنه وحشيّته
تأنَّس بفلان: أنِس به، سكن إليه وذهبت به وحشته، تسلَّى وتعزَّى تأنَّس به في وحدته
تَأَنَّسَ لَهُ : تَسَمَّعَ لَهُ
تَأَنَّسَ البازي: جال بطَرْفِه مُسْتطلِعاً
تسكين : (اسم)
تسكين : مصدر سَكَّنَ
,
وسن(المعجم لسان العرب)
"قال الله تعالى: لا تأْخذه سِنَةٌ ولا نوم؛ أَي لا يأْخذه نُعاسٌ ولا نوم، وتأْويله أَنه لا يَغْفُل عن تدبير أَمر الخلق، تعالى وتَقَدَّسَ. والسِّنَةُ: النُّعَاس من غير نوم. ورجل وَسْنانُ ونَعْسانُ بمعنى واحد. والسِّنَةُ: نُعاسً يبدأْ في الرأْس، فإِذا صار إِلى القلب فهو نوم. وفي الحديث: وتُوقِظ الوَسْنانَ أَي النائم الذي ليس بمُسْتَغْرِقٍ في نومه. والوَسَنُ: أَول النوم، والهاء في السِّنَةِ عوض من الواو المحذوف. ابن سيده: السِّنَةُ والوَسْنَةُ والوَسَنُ ثَقْلَةُ النوم، وقيل: النُّعاس،وهو أَول النوم. وَسِنَيَوْسَنُوَسَناً، فهو وَسِنٌووَسْنانُ ومِيسانٌ، والأَنثى وَسِنَةٌووَسْنَى ومِيسانٌ؛ قال الطِّرْمَّاحُ: كلّ مِكْسالٍ رَقُودِ الضُّحَى،وَعْثةٍ، مِيسانِ ليلِ التِّمام واستْتَوْسَنَ مثله. وامرأَة مِيسان، بكسر الميم: كأَن بها سِنَةً من رَزَانَتِها. ووَسِنَ فلان إِذا أَخذته سِنَةُ النُّعاس. ووَسِنَ الرجلُ،فهو وَسِنٌ أَي غُشِيَ عليه من نَتْنِ البئر مثل أَسِنَ، وأَوْسَنته البئرُ، وهي رَكِيَّةٌ مُوسِنَةٌ، عن أَبي زيد، يَوْسَنُ فيها الإِنسانُ وَسَناً، وهو غَشْيٌ يأْخذه. وامرأَة وَسْنَى ووَسْنانةٌ: فاترة الطَّرْفِ،شبهت بالمرأَة الوَسْنَى من النوم؛ وقال ابن الرِّقاعِ: وَسْنانُ أَقْصَدَهُ النُّعَاسُ فَرنَّقَتْ في عَيْنهِ سِنَةٌ، وليس بنائِمِ ففرق بين السِّنَةِ والنوم، كما ترى، ووَسِنَ الرجلُ يَوْسَنُوَسَناًوسِنَةً إِذا نام نومة خفيفة، فهو وسِنٌ. قال أَبو منصور: إِذا، قالت العرب امرأَة وَسْنَى فالمعنى أَنها كَسْلَى من النَّعْمة، وقال ابن الأَعرابي: امرأَة مَوْسُونةٌ، وهي الكَسْلَى،وقال في موضع آخر: المرأَة الكسلانة. ورُزِقَ فلانٌ ما لم يَحْلُمْ به في وسَنِهِ. وتوَسَّنَ فلان فلاناً إِذا أَتاه عند النوم، وقيل: جاءه حين اختلط به الوَسَنُ؛ قال الطرمّاحُ: أَذاك أَم ناشِطٌ تَوَسَّنَهُ جاري رَذاذٍ، يَسْتَنُّ مُنْجرِدُهْ؟ واوْسَنْ يا رجلُ ليلتك، والأَلف أَلف وصل. وتَوَسَّن المرأَة: أَتاها وهي نائمة. وفي حديث عمر، رضي الله عنه: أَن رجلاً تَوسَّنَ جارية فجَلَدَهُ وهَمَّ بجَلْدها، فشهدنا أَنها مكرهة، أَي تغشَّاها وهي وَسْنَى قهراً أَي نائمة. وتوَسَّنَ الفحلُ الناقةَ: تسَنَّمَها. وقولهم: توَسَّنَها أَي أَتاها وهي نائمة يريدون به إِتيان الفحل الناقة. وفي التهذيب: توَسَّنَ الناقة إِذا أَتاها باركة فضربها؛ وقال الشاعر يصف سحاباً: بِكْر توَسَّن بالخَمِيلَةِ عُوناً استعار التَّوَسُّنَ للسحاب؛ وقول أَبي دُوَاد: وغَيْث توَسَّنَ منه الرِّيا حُ، جُوناً عِشاراً، وعُوناً ثِقالاً جعل الرِّياحَ تُلْقِحُ السحابَ، فضرب الجُونَ والعُون لها مثلاً. والجُونُ: جمع الجُونةِ، والعُونُ: جمع العَوَانِ. وما لم هَمٌّ ولا وَسَنٌ إِلا ذاك: مثل ما له حَمٌّ ولا سَمٌّ. ووَسْنَى: اسم امرأَة؛ قال الراعي:أَمِنْ آلِ وَسْنَى، آخرَ الليلِ، زائرُ ووادي الغُوَيْر، دوننا، فالسَّواجِرُ؟ ومَيْسانُ، بالفتح: موضع. "
وَسَنُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ وَسَنُ، ووَسَنَةُ، ووَسْنَةُ والسِّنَةُ: شِدَّةُ النَّوْمِ، أو أوَّلُهُ، أو النُّعَاسُ. ـ وَسِنَ، فهو وَسِنٌووَسْنانُ ومِيسانٌ، وهي وَسِنَةٌوَوَسْنَى ومِيسانٌ: كثُرَ نُعاسُه، كاسْتَوْسَنَ، وغُشِي عليه من نَتْنِ البِئْرِ، كأَيْسَنَ، وأوْسَنَتْهُ البِئْرُ، فهي مُوسِنَةٌ. ـ تَوَسَّنَ الفحلُ الناقَةَ: أتاها وهي نائِمَةٌ، وكذا المرأةُ.
وَسِنَوَسِنَ َ (يَوْسَنُ) وَسَنًا، وسِنَةً، ووَسْنَةً : أَخذ في النُّعاس. فهو وسِنٌ، ووَسْنانُ، ومِيسانٌ. وهي وسِنَةٌ، ووَسْنَى، ومِيسانٌ. و وَسِنَ غُشِيَ (بضم الغين وكسرها) عليه من نَتْنِ البئر [ لغة في أَسَنَ]. فهو وسِنٌ.
وَسَن(المعجم الرائد)
وسن - يوسن ، وسناوسنةووسنة 1- وسن : أخذه النعاس. 2- وسن : إستيقظ. 3- وسن : غشي عليه، أغمي عليه من نتن البئر وفساد رائحتها