لتباطؤك: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ لام (ل) و تنتهي بـ كاف (ك) و تحتوي على لام (ل) و تاء (ت) و باء (ب) و ألف (ا) و طاء (ط) و واو همزة (ؤ) و كاف (ك) .
ـ تَبَأَّطَ تَبَؤُّطاً: اضْطَجَعَ، وأمْسَى رَخِيَّ البالِ، ـ تَبَأَّطَ عنه: رَغِبَ.
تَبَأطَ(المعجم المعجم الوسيط)
تَبَأطَ : اضطجع. و تَبَأطَ أمْسى رَخِيَّ البال غير مهموم. و تَبَأطَ عنه: رغب.
بأط(المعجم لسان العرب)
التهذيب: أَبو زيد تَبَأَطَ الرجلُ تَبَؤُّطاً إِذا أَمْسى رَخِيَّ البال غير مهموم صالحاً.
تباطأَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
تباطأَ / تباطأَ في يتباطأ ، تباطؤًا ، فهو مُتباطِئ ، والمفعول مُتَبَاطَأ فيه :- • تباطأ الشَّخصُ/ تباطأ في السَّير/ تباطأ في العمل بطَّأ؛ توانى، تأخَّر وتمهَّل :-علينا ألاَّ نتباطأ حين يدعونا الواجبُ القوميّ.
أبط(المعجم لسان العرب)
"الإِبْطُ: إِبْطُ الرجل والدوابّ. ابن سيده: الإِبْطُ باطِنُ المَنْكِب.غيره:والإِبط باطن الجَناحِ، يذكر ويؤَنث والتذكير أعْلى، وقال اللحياني: هو مذكر وقد أَنثه بعض العرب، والجمع آباط. وحكى الفراءُ عن بعض الأَعراب: فرَفَع السوْطَ حتى بَرَقَتْ إِبْطُه؛ وقول الهذلي: شَرِبْتُ بجَمِّه وصَدَرْتُ عنه، وأَبْيَضُ صارِمٌ ذَكَرٌ إِباطِي أَي تحت إِبْطِي، قال ابن السيرافي: أَصله إِباطِيٌّ فخفف ياء النسب، وعلى هذا يكون صفة لصارم، وهو منسوب إِلى الإِبط . وتأَبَّطَ الشيءَ: وضعَه تحت إِبطه. وتأَبَّط سَيْفاً أَو شيئاً: أَخذه تحت إِبطه، وبه سمي ثابت بن جابر الفَهْمِيّ تأَبَّط شرّاً لأَنه، زعموا، كان لا يفارقه السيف، وقيل: لأَنَّ أُمه بَصُرَتْ به وقد تأَبَّط جَفِيرَ سِهام وأَخذ قَوْماً فقالت: هذا تأَبَّط شرّاً، وقيل: بل تأَبط سِكِّيناً وأَتى نادِيَ قومِه فوَجَأَ أَحدَهم فسمي به لذلك. وتقول: جاءَني تأَبط شرّاً ومررْتُ بتأَبّط شرّاً تدَعُه على لفظه لأَنك لم تنقله من فعل إِلى اسم، وإِنما سميت بالفعل مع الفاعل رجلاً فوجب أَن تحكيه ولا تغيره، قال: وكذلك كل جملة تسمي بها مثل برَق نَحْرُه وذَرَّى حَبّاً، وإِن أَردت أَن تثني أَو تجمع قلت: جاءَني ذَوا تأَبّط شرّاً وذَوو تأَبّط شرّاً، أَو تقول: كلاهما تأَبَّط شرّاً وكلُّهم ونحو ذلك، والنسبة إِليه تأَبَّطِيٌّ يُنْسب إِلى الصدر، ولا يجوز تصغيره ولا ترخيمه؛ قال سيبويه: ومن العرب من يفرد فيقول تأَبَّطَ أَقْبَل، قال ابن سيده: ولهذا أَلْزَمَنا سيبويه في الحكاية الإِضافةَ إِلى الصَّدْر؛ وقول مليح الهذلي: ونَحْنُ قَتَلْنا مُقْبِلاً غير مُدْبِرٍ تأَبَّطَ، ما تَرْهَقْ بنا الحَرْبُ تَرْهَقِ أَراد تأَبَّط شرّاً فحذف المفعول للعلم به. وفي الحديث: أَما واللّه إِنَّ أَحدَكم ليُخْرِجُ بمسْأَلَتِه من يتأَبَّطُها أَي يجعلها تحت إِبْطِه. وفي حديث عمرو بن العاص، قال: لَعَمْرُ اللّه إِني ما تأَبَّطَني الإِماء أَي لم يحْضُنَّني ويَتَوَلَّيْنَ تَرْبِيتي . والتأَبطُ: الاضْطِباع، وهو ضرب من اللِّبْسة، وهو أَن يُدْخِلَ الثوب من تحت يده اليمنى فيُلقِيَه على مَنْكِبِه الأَيسر، وروي عن أَبي هريرة أَنه كانت رِدْيَتُه التأَبُّطَ، ويقال: جعلت السيف إِباطي أَي يَلي إِبطي؛
قال: وعَضْبٌ صارِمٌ ذكَرٌ إِباطي وإِبْطُ الرَّمْل: لُعْطُه وهو ما رَقَّ منه. والإِبْطُ: اَسفلُ حَبْلِ الرمل ومَسْقَطُه. والإِبْطُ من الرمل: مُنْقَطَعُ معظمه . واستأْبَطَ فلان إِذا حَفَر حُفْرة ضَيَّقَ رأْسَها ووسَّعَ أَسفلَها، قال الراجز: يَحْفِرُ نامُوساً له مُسْتأْبِطا ابن الأَعرابي: أَبَطه اللّه وهَبَطَه بمعنىً واحد، ذكره الأَزهري في ترجمة وبَط رأْيُه إِذا ضَعَف، والوابِطُ الضعيفُ. "
بطأ(المعجم لسان العرب)
"البُطْءُ والإِبْطاءُ: نَقِيضُ الإِسْراع. تقول منه: بَطُؤَ مَجِيئُك وبَطُؤَ في مَشْيِه يَبْطُؤُ بُطْأً وبِطاءً، وأَبْطَأَ، وتَباطأَ،وهو بَطِيءٌ، ولا تقل: أَبْطَيْتُ، والجمع بِطاءٌ؛ قال زهير: ( أي يمدح هرم بن سنان المرّي وقبله: يطعنهم ما ارتموا حتى إِذا طعنوا * ضارب حتى إِذا ما ضاربوا اعتنقا) فَضْلَ الجِيادِ على الخَيل البِطاءِ، فلا * يُــعْطِي بذلـك مَمْنُونـاً ولا نَزِقـــا ومنه الإِبْطاءُ والتَّباطُؤُ. وقد اسْتَبْطَأَ وأَبْطَأَ الرجُلُ: إِذا كانت دَوابُّه بطاءً، وكذلك أَبْطأً القومُ: إِذا كانت دوابهم بِطاءً. وفي الحديث: مَنْ بَطَّأَ به عملُه لم يَنْفَعْه نَسَبُه أَي مَنْ أَخَّرَه عملُه السَّيِّءُ أَو تَفْريطُه في العمل الصالحِ لم يَنْفَعْه في الآخرةِ شَرَفُ النَّسبِ. وأَبْطأَ عليه الأَمْرُ: تَأَخَّرَ. وبَطَّأَ عليه بالأَمْرِ وأَبْطَأَ به، كِلاهما: أَخَّرَهُ. وبَطَّأَ فلان بفلان: إِذا ثَبَّطَه عن أَمرٍ عَزَمَ عليه. وما أَبْطَأَ بك وبَطَّأَ بك عنا، بمعنىً، أَي ما أَبْطَأَ. ( كذا بياض بالنسخ وأصل العبارة للصحاح بدون تفسير.) . وتَباطأَ الرَّجُل في مَسِيرهِ. وقول لبيد: وهُمُ العشِيرةُ أَنْ يُبَطّئَ حاسِدٌ، * أَوْ أَنْ يَلُومَ، مع العِدا، لُوّامها فسرهُ ابن الأَعرابي فقال: يعني أَن يَحُثّ العدوّ على مَساوِيهم، كأَنّ هذا الحاسِد لم يَقْنع بعيبه لهؤلاء حتى حث. وبُطْآنَ ما يكون ذلك وبَطْآنَ أَي بَطُؤَ، جعلوه اسماً للفعل كَسُرْعانَ. وبُطْآنَ ذا خُروجاً: أَي بَطُؤَ ذا خروجاً، جُعِلت الفتحةُ التي في بَطُؤَ على نون بُطْآنَ حين أَدَّتْ عنه ليكون عَلَمَاً لها، ونُقلت ضمة الطاء إِلى الباء. وإنما صح فيه النَّقْلُ لأَن معناه التعجب: أَي ما أَبْطَأَه. الليث: وباطِئةُ اسم مجهولٌ أَصلُه. قال أَبو منصور: الباطِئةُ: الناجود. قال: ولا أَدري أَمُعَرَّبٌ أَم عربي، وهو الذي يُجعل فيه الشرابُ، وجمعه البَواطِئ، وقد جاء ذلك في أَشعارِهم. "