وصف و معنى و تعريف كلمة لحرقوص:


لحرقوص: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ لام (ل) و تنتهي بـ صاد (ص) و تحتوي على لام (ل) و حاء (ح) و راء (ر) و قاف (ق) و واو (و) و صاد (ص) .




معنى و شرح لحرقوص في معاجم اللغة العربية:



لحرقوص

جذر [حرقص]



معنى لحرقوص في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
المعجم الوسيط


في مشيِهِ وكلامهِ: قاربَ فيهما. وـ النَّسْجَ: جعَلَه متقارباً.( الحُرْقُوص ): دُوَيْبَّة نحو البرغوث. وـ نواة البُسْرة الخضراء. وـ طرف السَّوط. ( ج ) حَرَاقِيص.
Advertisements


الصحاح في اللغة
الحُرْقوصُ: دُوَيْبَّةٌ كالبرغوث.
تاج العروس

التَّحَرْفُصُ بالفَاء أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللِّسَانِ وقَالَ الصَّاغَانِيُّ : هُوَ التَّقَبُّضُ عَنِ العزيزِيّ وقَد اشْتَبَه عَلَى شَيْخِنا فضَبَطَه بالقَافِ اعْتِمَاداً عَلَى الأُصُولِ الِّتِي بَيْن يَدَيْهِ واعْتَرَضَ على المُصَنّفِ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى في إِفْرَادِه عَمَّا بَعْدَه مِنَ التّرْجَمَة وقَدْ عَلِمْتَ أَنّ الصَّوابَ أَنّهُ بالفَاء كَمَا قَيّدَه الصّاغَانِيُّ وضَبَطَه ح - ر - ق - ص

الحُرْقُوصُ بالضَّمِّ : دُوَيْبَّةٌ كالبُرْغُوثِ رُبما نَبَتَ له جَنَاحانِ فطَارَ نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وقِيلَ : هوَ فَوْقَ البُرْغُوثِ وقالَ اللَّيْثُ : هي دُوَيْبَّةٌ مُجَزَّعةٌ حُمَتُها كحُمَةِ الزُّنْبُورِ تُشَبَّهُ بِهَا السِّياطُ أَو دُوَيْبَّةٌ صَغِيرَةٌ كالقُرَادِ تَلْصَقُ بالنَّاسِ عَنِ ابنِ دُرَيْدٍ قال الشّاعِرُ :

زُكْمَةُ عَمّارٍ بَنُو عَمّارِ ... مِثْلُ الحَراقِيصِ على الحِمَارِ أَو هي أَصْغَرُ مِنَ الجُعَلِ عن ابنِ السِّكِّيتِ . وفِي المُحْكَم : الحُرْقُوصُ : هُنَيٌّ مِثْلُ الحَصاةِ صَغِيرٌ أُسَيِّدٌ أُرَيْقِط بِحُمْرَةٍ وصُفْرَةٍ ولَوْنُه الغالِبُ عَلَيْه السَّوادُ يَجْتَمِعُ ويَتَّلِجُ تَحْتَ الأَنّاسِيّ . وفِي أَرْفَاغِهِمْ وَيَعَضُّهم ويُشَقِّقُ الأَسْقِيَةَ . وفي التَّهْذِيبِ : دُوَيْبَّةٌ صَغِيرَةٌ تَنْقُبُ الأَسَاقِيَّ وتَقْرِضُهَا وقال : سَمِعْتُ الأَعْرَابَ يَزْعُمونَ أَنَّهَا تَدْخُلُ في فُرُوجِ الجَوَارِي وهِيَ من جِنْسِ الجُعْلانِ إِلاَّ أَنَّهَا أَصْغَرُ منها سُودٌ مُنَقَّطَة ببَيَاض قالَتْ أَعْرَابِيَّة وقالَ الجَوْهِرُّي : قالَ الراجِزُ :

مَا لَقِىَ البِيضُ مِنَ الحُرْقُوصِ ... منْ مارِدٍ لصٍّ من اللُّصُوصِ

يَدْخُلُ تَحْتَ الغَلَقِ المَرْصُوصِ ... بِمَهْرِ لا غَالٍ ولا رَخِيصِ

أَرادَ بِلاَ مَهْرٍ قالَ الأَزْهَرِيّ : ولا حُمَةَ لَهَا إِذا عَضَّت ولكِنّ عَضَّتَهَا تُؤْلِمُ أَلَماً لاسُمَّ فيه كسُمِّ الزّنابِيرِ . قالَ ابنُ بَرِّيّ : مَعْنَى الرّجَز : أَنّ الحُرْقُوصَ يَدْخُلُ في فَرْجِ الجارِيَةِ البِكْرِ قَالَ : ولهذا يُسَمَّى عاشِقَ الأَبْكارِ فهذا مَعْنَى قَوْلِه تَحْتَ الغَلَقِ المَرْصُوص بِلاَ مَهْرٍ ج حَرَاقِيصُ . والحُرْقُوصُ : نَوَاةُ البُسْرَة الخَضْرَاءِ عَنْ أَبِي عَمْروٍ . وحُرْقُوصُ بنُ مازِنِ بنِ مالِكٍ بنِ عَمْروٍ : تَمِيمِيٌّ ومِنْ وَلَدِه ضِبَارِيّ بنِ حُجَيَّةَ بنِ كَابِيَةَ بنِ حُرْقُوصٍ نَقَلَهُ ابنُ حَبِيب وأَنْشَدَ ابنُ الأَعْرَابِيّ :

لَوْ أَنّ كابِيَةَ بنَ حُرْقُوصٍ بِهِمْ ... نَزَلَتْ قَلُوصِي حينَ أُحْنَطَهَا الدَّمُ وحُرْقُوصُ بنُ زُهَيْرٍ السَّعْدِيّ كانَ صَحَابِيّاً أَمَدَّ بِهِ عُمَرُ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عنه المُسْلِمِينَ الَّذِينَ نَازَلُوا الأَهْوَازَ فافْتَتَح حُرْقُوصٌ سُوقَ الأَهْوَازِ ولَهُ أَثَرٌ كَبِيرٌ في قَتْلِ الهُرْمزانِ ثُمَّ كانَ مَعَ عَلِيٍّ بصِفِّين فَصَارَ خارِجِيّاً عَلَيْه فقُتِلَ ثُمَّ إِنَّ كَوْنَه صَحابِيّاً نَقَلَه الطَّبَرِيُّ وغَيْرُه فقَوْلُ شَيْخِنا : إِنّ فِيهِ نَظَراً بلْ كانَ مُنَافِقاً وفيه نَزَلَ قَوْلُه تَعَالى ومِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ في الصَّدَقاتِ كما نَقَلَه الوَاحِدِيّ وغَيْرُه مِنَ المُفَسِّرينَ وشَرْطُ الصُّحْبَةِ الإِيمانُ الحَقِيقِي ظاهِراً وباطِناً انْتَهَى مَحَلُّ نَظَرٍ فتأَمَّلْ . والحَرَقْصَي كحَبَرْكَي : دُوَيْبَّةٌ قالَهُ ابنُ دُرَيْدٍ وأَبُو زَيْدٍ والواحِدَةُ بِهاءٍ عن ابنِ عَبّادٍ . والحَرْقَصَة فِعْلُ اللُّقَّاعَةِ بالكَلامِ يُحَرْقِصُ الكَلامَ والمَشْيَ وهِيَ مُقَارَبَةُ الخُطَا وقِيلَ : هي كالرَّقْصِ وكَذا الحَرْقَصَةُ فِي الكَلامِ نَقَلَه الصّاغَانِيُّ . ونَسْجٌ مُحَرْقَصٌ كمُدَحْرَجٍ مُتَقَارِبٌ وخَرْزٌ مُحَرْقَصٌ كَذلِكَ وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه : الحَرْقُصاءُ بضَمِّ الحاءِ والقافِ مَمْدُوداً : دُوَيْبَّةٌ نَقَلَه ابنُ سِيدَه ولمْ يُحَلِّهَا وقِيلَ : هِيَ الحَرَقْصَي الَّتي ذَكَرَها ابنُ دُرَيْدٍ وأَبُو زَيْدٍ . والحَرْقَصَةُ : النَّاقَةُ الكَرِيمةُ . هكَذَا ذَكَرَهُ صاحِبُ اللِّسَان وأَنا أَخْشَى أَنْ يَكُونَ الحَبَرْقَصَةُ وقَدْ تَقَدَّمَ . ويُقَالُ لِمَنْ يُضْرَبُ بالسِّياطِ : أَخَذَتْه الحَراقِيصُ وفي الأَسَاسِ لَدَغَتْه الحَراَقيِصُ فأَخَذَتْه الأَرَاقِيصُ وهو مَجاز

لسان العرب
الحُرْقُوصُ هُنَيٌّ مثل الحصاة صغير أُسَيّد ( * قوله اسيّد هكذا في الأصل وربما كانت تصغيراً لاسود كأسَيْودِ ) أُرَيْقِط بحمرة وصفرة ولونُه الغالب عليه السواد يجتمع ويَتّلج تحت الأَناسي وفي أَرْفاغِهم ويعَضُّهم ويُشَقِّقُ الأَسْقية التهذيب الحَراقِيصُ دُوَيْبّات صغار تَنْقُب الأَساقيَ وتَقْرضُها وتَدْخل في فُروج النساء وهي من جنس الجُعْلان إِلا أَنها أَصْغر منها وهي سُودٌ مُنَقّطة بِبَياض قالت أَعرابيّة ما لَقِيَ البيضُ من الحُرْقُوصِ من مارِدٍ لِصٍّ من اللُّصوصِ يَدْخُل تَحْتَ الغَلَقِ المَرْصُوصِ بِمَهْرِ لا غالٍ ولا رَخِيصِ أَرادت بلا مهر قال الأَزهري ولا حُمَةَ لها إِذا عَضّت ولكن عَضّتها تُؤْلم أَلماً لا سمّ فيه كسمّ الزَّنابير قال ابن بري معنى الرجز أَن الحُرْقُوصَ يدخل في فرج الجارية البِكْر قال ولهذا يسمى عاشق الأَبكار فهذا معنى قولها يدخل تحت الغلق المرصوص بمهر لا غال ولا رخيص وقيل هي دُوَيْبَّة صغيرة مثل القُراد قال الشاعر زكْمةُ عَمّارٍ بَنُو عَمّارِ مِثْل الحَراقِيص على

الحِمارِ وقيل هو النِّبْرُ ومن الأَول قول الشاعر ويْحَكَ يا حُرْقُوصُ مَهْلاً مَهْلا أَإِبِلاً أَعْطيْتَني أَم نَخْلا ؟ أَمْ أَنت شيءٌ لا تُبالي جَهْلا ؟ الصحاح الحُرْقُوصُ دُوَيْبّة كالبُرْغوثِ وربما نبَت له جناحانِ فطارَ غيرُه الحُرْقوصُ دويبة مُجَزَّعة لها حُمَةٌ كحُمَةِ الزُّنْبور تَلْدَغ تشْبِهُ أَطْراف السِّياطِ ويقال لمن ضُرِبَ بالسِّياط أَخَذَتْه الحَراقِيصُ لذلك وقيل الحُرْقوصُ دويبة سوداء مثل البرغوث أَو فوقه وقال يعقوب هي دويبة أَصغر من الجُعَل وحَرَقْصى دويبة ابن سيده الحُرْقُصاءُ دويبة لم تُحَل ( * قوله « لم تحل » أي لم يحل معناها ابن سيده ) قال والحَرْقَصةُ الناقةُ الكريمة
الرائد
* حرقص حرقصة. في المشي أو الكلام: قارب فيهما.ض


Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: